مدارسة الأسبوع السادس / سورة الأنعام (٥٩ - ٦٢)
مدارسة الأسبوع السادس
سورة الأنعام (٥٩ - ٦٢)
بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآيات
• وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ يَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِ وَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ
- بيان تفصيل الآية لعلم الله تعالى المحيط والشامل للغيوب كلها.
- بيان أن الله سبحانه يُطلع من يشاء من عباده على غيبه.
- بيان اشتمال اللوح المحفوظ على كل صغيرة وكبيرة من علم الله تعالى بمشيئة الله تعالى.
- بيان عجز الخلق في قدرتهم على الإحاطة ببعض صفات الله تعالى.
- بيان دلالة الآية على عظمة الله تعالى وسعته في أوصافه كلها.
- ذكر بعض من صفات الله تعالى الواسعة.
- دلالة الآية على علم الله المحيط لجميع الأشياء وعلى وجود الحوادث في كتابه المحفوظ.
• وَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُم بِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّى ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ
- بيان أن الله تعالى مستحق للحب والتعظيم وإثبات الحجة على المشركين.
- معنى " يتوفاهم بالليل ".
- بيان لماذا يبعث الله تعالى الخلق في النهار.
- معنى" أجل مسمى ".
- معنى "تعملون" هنا.
• وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ
- معنى " القاهر".
- من هم الحفظة المرسلون من الله تعالى وماذا يحفظون ومتى وأين.
- معنى "توفته رسلنا ".
- معنى" لا يفرطون".
• ثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّ أَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَ
- بيان متى تكون العودة إلى الله تعالى.
- بيان لماذا ردوا إلى الله تعالى.
- بيان لماذا الحكم لله تعالى وحده.
- بيان لماذا الله تعالى هو أسرع الحاسبين.
‐ مقارنة عمل صفات المشركين مع حلم الله تعالى عليهم وسبب عملهم هذا.
|