[مريم سالم]

واجب الأسبوع الرَّابع:
سورة فاطر الآية (15-18)

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{۞ يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ أَنتُمُ ٱلۡفُقَرَآءُ إِلَى ٱللَّهِۖ وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ}
1- مخاطبة الله -تعالى- لجميع النَّاس ووصفهم بأنَّهم فقراء إليه من جميع الوجوه، وذكر منها ثمانية أوجه.
2- تفسير قوله -تعالى-: {وَٱللَّهُ هُوَ ٱلۡغَنِيُّ ٱلۡحَمِيدُ}.

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{إِن يَشَأۡ يُذۡهِبۡكُمۡ وَيَأۡتِ بِخَلۡقٍ جَدِيدٍ}
1- احتمال الآية لمعنيين.

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى ٱللَّهِ بِعَزِيزٍ}
1- تفسير الآية.

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ إِلَىٰ حِمۡلِهَا لَا يُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَيۡءٌ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰٓۗ إِنَّمَا تُنذِرُ ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ وَأَقَامُواْ ٱلصَّلَوٰةَۚ وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفۡسِهِۦۚ وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ}
1- تفسير قوله -تعالى-: {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزۡرَ أُخۡرَىٰۚ}.
2- تفسير قوله -تعالى-: {وَإِن تَدۡعُ مُثۡقَلَةٌ}.
3- تفسير قوله -تعالى-: {لَا يُحۡمَلۡ مِنۡهُ شَيۡءٌ وَلَوۡ كَانَ ذَا قُرۡبَىٰٓۗ}.
4- المنتفعون بالنَّذارة.
5- تفسير قوله -تعالى-: {وَمَن تَزَكَّىٰ فَإِنَّمَا يَتَزَكَّىٰ لِنَفۡسِهِۦۚ }.
6- مناسبة ختم الآية بقوله -تعالى-: {وَإِلَى ٱللَّهِ ٱلۡمَصِيرُ}.


تمَّ بمنِّ الله وتوفيقه.