تفسير الأسبوع الثاني
العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:
﴿ يَسْتَخْفُونَ مِنَ ٱلنَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ ٱللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَىٰ مِنَ ٱلْقَوْلِ ۚ وَكَانَ ٱللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا ﴾
١- بيان صفات الخائنين.
٢- بيان أن الله محيط بكل الأعمال.
العناصر المذكورة في تفسير قوله تعالى:
﴿ هَٰٓأَنتُمْ هَٰٓؤُلَآءِ جَٰدَلْتُمْ عَنْهُمْ فِى ٱلْحَيَوٰةِ ٱلدُّنْيَا فَمَن يُجَٰدِلُ ٱللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ أَم مَّن يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا ﴾ (109)
١- إيضاح أن لا فائدة من الجدال والدفاع عن هؤلاء الخائنين فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة حين تتوجه عليهم الحجة.
٢- استدل الشيخ بآية.
|