عرض مشاركة واحدة
قديم 05-05-24, 11:15 PM   #3
مريم سالم
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
Icon144 واجب الأسبوع الأوَّل



السَّنة الثَّالثة الفصل الثَّاني:
واجب الأسبوع الأوَّل:
سورة الأحزاب الآية (32-34)

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{يَٰنِسَآءَ ٱلنَّبِيِّ لَسۡتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ ٱلنِّسَآءِ إِنِ ٱتَّقَيۡتُنَّۚ فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ فَيَطۡمَعَ ٱلَّذِي فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٌ وَقُلۡنَ قَوۡلًا مَّعۡرُوفًا}
1- الخطاب لنساء النَّبيِّ-صلَّى الله عليه وسلَّم-.
2- نساء النَّبيِّ -صلَّى الله عليه وسلَّم- كملن التَّقوى بجميع مقاصدها ووسائلها.
3- تفسير قوله -تعالى-: {فَلَا تَخۡضَعۡنَ بِٱلۡقَوۡلِ}.
4- تفسير قوله -تعالى-: {فِي قَلۡبِهِۦ مَرَضٌ}.
5- القلب الصَّحيح ليس فيه شهوة لما حرَّمه الله -جلَّ وعلا-.
6- دفع التَّوهم بإغلاظ القول في قوله -تعالى-: {وَقُلۡنَ قَوۡلًا مَّعۡرُوفًا}.
7- الوسائل لها أحكام المقاصد.
8- الأمر بحفظ الفروج.

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ وَأَقِمۡنَ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتِينَ ٱلزَّكَوٰةَ وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ إِنَّمَا يُرِيدُ ٱللَّهُ لِيُذۡهِبَ عَنكُمُ ٱلرِّجۡسَ أَهۡلَ ٱلۡبَيۡتِ وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرًا}
1- تفسير قوله -تعالى-: {وَقَرۡنَ فِي بُيُوتِكُنّ}.
2- تفسير قوله -تعالى-: {وَلَا تَبَرَّجۡنَ تَبَرُّجَ ٱلۡجَٰهِلِيَّةِ ٱلۡأُولَىٰۖ}.
3- تخصيص ذكر الصَّلاة والزَّكاة.
4- تفسير قوله -تعالى-: {وَأَطِعۡنَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥٓۚ}.
5- تفسير قوله -تعالى-: {ٱلرِّجۡسَ}.
6- تفسير قوله -تعالى-: {وَيُطَهِّرَكُمۡ تَطۡهِيرًا}.
7- حمد الله -جلَّ وعلا- وشكره على الآوامر والنَّواهي.

* العناصر الَّتي ذكرها الشَّيخ -رحمه الله- في تفسير قوله -تعالى-:
{وَٱذۡكُرۡنَ مَا يُتۡلَىٰ فِي بُيُوتِكُنَّ مِنۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ وَٱلۡحِكۡمَةِۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا}
1- الأمر بالعلم.
2- المراد بالآيات والحكمة.
3- مناسبة ختم الآية بـ: {إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا}.

تمَّ بمنِّ الله وتوفيقه.
مريم سالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس