مدارسة الأسبوع الأول/ النساء ٩٥-٩٧
بسم الله الرحمن الرحيم
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات( ٩٥ - ٩٧ ) من سورة
النساء
لَّا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي الضَّرَرِ وَالْمُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ ۚ فَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ عَلَى الْقَاعِدِينَ دَرَجَةً ۚ وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَىٰ ۚ وَفَضَّلَ اللَّهُ الْمُجَاهِدِينَ عَلَى الْقَاعِدِينَ أَجْرًا عَظِيمًا (95)
- المقصود من الآية .
- من هم أهل الضرر.
- المقارنة بين أهل الضرر بما تحدثهم أنفسهم.
- المقابلة بين أهل الضرر والقاعدين من غير عذر .
- منزلة النية عند اقترانها بالفعل أو القول.
- معنى الدرجة .
- انواع التفضيل .
- ماالذي تشتمل عليه الرحمة من رب العالمين.
- الأدلة الكريمة من القرآن الكريم والسنة الشريفة على ثواب الجهاد في سبيل الله تعالى.
- بيان الأسلوب المتبع للمدح أو الذم .
- بيان الأسلوب المتبع في المفاضلة بين الأشخاص والأعمال.
دَرَجَاتٍ مِّنْهُ وَمَغْفِرَةً وَرَحْمَةً ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (96)
- مناسبة ختم الآية باسمي الله الغفور الرحيم سبحانه.
إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ ۖ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ ۚ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا ۚ فَأُولَٰئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا (97)
- بيان جزاء من ترك الهجرة مع قدرته عليها حتى مات وتوبيخ الملائكة لهم عند قبض أرواحهم.
- ماتضمنه قول الملائكة لهم عند توبيخهم.
- معنى المستضعفين.
- بيان حجتهم في عدم الهجرة.
- بيان وجوب الهجرة في أرض الله الواسعة للتمكن من عبادة الله تعالى.
- دليل استيفاء الرزق والأجل والعمل لكل من توفي.
- الإيمان باالملائكة ومدحهم.
|