الأمر واسع في ذلك ، بل رجح بعض العلماء أن الأفضل للمرأة أن تدعو بلفظ التأنيث
قال ابن تيمية رحمه الله تعالى لما سئل مثل هذا السؤال: يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تَقُولَ: اللَّهُمَّ إنِّي أَمَتُك، بِنْتُ عَبْدِك، ابْنُ أَمَتِك، فَهُوَ أَوْلَى وَأَحْسَنُ. وَإِنْ كَانَ قَوْلُهَا: عَبْدُك ابْنُ عَبْدِك لَهُ مَخْرَجٌ فِي الْعَرَبِيَّةِ، كَلَفْظِ الزَّوْجِ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ.
|