- ما المراد بقوله صلى الله عليه وسلم (لاَ يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ) ؟
المراد هنا هو نفي الإيمان المستحب وليس نفي لكمال الإيمان
- في قوله صلى الله عليه وآله وسلم : ( وَالتَّارِكِ لِدِينِهِ الْمُفَارِقِ لِلْجَمَاعَةِ ) هذه الجملة للعلماء فيها أقوال , فما هي ؟
منهم من قال :
المراد هو من حول دينه ( المرتد ) " من بدل دينه فاقتلوه "
وإما أن يكون الخارج علي السلطان يريد شق صف المسلمين والفتنة : ( من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشقَّ عصاكم ويفرق جماعتكم فاقتلوه)
- ويمكن أن نجمع هنا بين الامرين في مقصود الحديث
- في قوله صلى الله عليه و آله وسلم :(مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاَللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أَوْ لِيَصْمُتْ) فما هي أنواع الكلام ؟
الكلام في الخير نوعين :
الاول : ما يعود بالنفع علي المتكلم ذاته : وهو مثل الذكر وقراءة القران والدعاء وغيرها مثل ذالك
الثاني : ما يعود بالنفع علي المتحدث وعلي غيره ايضا : وهو إما ان يكون :
- أمر بمعروف ونهي عن منكر : وهذا هو الخير المستحب من الكلام الذي يستفيد به المتحدث في الدنيا والأخرة وهذا الكلام خيرا في ذاته
- كلام في المودة : يراد به براً أو تسلية جليس , ليس فيه حرج , وهو خيرا في مقصودة
- لعلاج الغضب أمور ذكرها الشرع فما هي ؟
أولها : عدم إتيان الأسباب التي تؤدي به إلي الغضب
وان لا يتصرف أي تصرف فعلي او قولي وهو غاضب حتى لا يندم عليه
وعليه في حال الغضب علاجا له : أن يتوضأ , او يغير جلسته , وان كان قائما يجلس كما جاء في الحديث
أسئلة علي الدرس الاول ايضا :
هل هناك أخوه لغير المسلم ؟؟
المقصود من قوله صلي الله علية وسلم ( لاَ يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ ) أن ................................
لماذا كانت الوصية من رسول الله صلي الله عليه وسلم (لَا تَغْضَبْ) ؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة نجوى عبد المقصود ; 21-05-14 الساعة 10:06 AM
|