حيّاكِ الله أخيّتي الحَبيبةُ زَهرَة،
مرحبًا بكِ وأهلاً ومَرحبًا.
ذكّرتني - حَفظكِ الله - أمّا الدّروسُ؛
فستكونُ مَكتوبَةً؛ لا صَوتيّةً.
ولكِن أكّدتُ على مُناسبةِ الأوقاتِ؛
لوُجوبّ تَسليمِ الواجباتِ؛ خِلالَ أربعٍ عشرين ساعَةً.
فكان التّوقيتُ مُهمًّا.
ومرحبًا بكنّ يا حَبيباتُ.
|