جزاكِ الله خيرا أخيتي أم خليل وسمية
إلا أن الأستاذة أشارت إلى أن الحديث
و قال صلى الله عليه وسلم إِيَّاكُمْ وَالْبِطْنَةَ مِنَ الطَّعَامِ ، فَإِنَّهَا مَكْسَلَةٌ عَنِ الصَّلاةِ ، مُفْسِدَةٌ لِلْجَسَدِ ، مُوَرِّثَةٌ لِلسَّقَمِ ، وَأَنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى يُبْغِضُ الْحَبْرَ السَّمِينَ ، وَلَكِنْ عَلَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي قُوتِكُمْ ، فَإِنَّهُ أَدْنَى مِنَ الإِصْلاحِ ، وَأَبْعَدُ مِنَ السَّرَفِ ، وَأَقْوَى عَلَى عِبَادَةِ اللَّهِ ، وَإِنَّهُ لَنْ يَهْلِكَ عَبْدٌ حَتَّى يُؤْثَرَ شَهْوَتَهُ عَلَى دِينِهِ "
ضعيف، ولا بأس بالأخذ والاستئناس به في باب الفضائل والأخلاق
على عكس الأمور العقدية والإخبارية النقلية والأحكام الفقهية .. فلا نستد فيها إلى دليل ضعيف أبدا
|