عرض مشاركة واحدة
قديم 22-04-12, 02:18 AM   #1
حاملة هم الدعوة
|علم وعمل، صبر ودعوة|
مشرفة تسجيل الغرف الصوتية
افتراضي **الحب ** موضوع يستحق القراءة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كلمات وصلتني على الايميل أعجبتني فأحببت ان تشاركوني متعة قرائتها

الحب

قالت الزوجة: بعد مضي 18 عاما من الزواج وطهي الطعام, أعددت أخيرا أسوأ عشاء في حياتي.. كانت الخضار قد نضجت أكثر مما يجب , واللحم قد احترق , والسلطة كثيرة الملح

وظل زوجي صامتا طوال تناول الطعام

ولكني ما كدت أبدأ في غسل الأطباق حتى وجدته يحتضنني بين ذراعيه ويطبع قبلة على جبيني

فـسألته : لماذا هذه القبلة ؟

فـقال : لقد كان طهيك الليلة أشبه بطهي العروس الجديدة, لذلك رأيت أن أعاملك معاملة العروس الجديدة

هذا هو الحب ..





*****************************



الثقة

في يومٍ من الأيام قرر جميع أهل القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء.. تجمعوا جميعهم للصلاة.. لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة !

تلك هي الثقة..



*****************************



التصديق

يجب أن تكون كالإحساس الذي يوجد عند الطفل الذي عمره سنة عندما تقذفه في السماء يضحك ..

لأنه يعرف أنك ستلتقطه ولن تدعه يقع !

هذا هو التصديق



*****************************



الأمل

في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم ولسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح

لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة

هذا هو الأمل



*****************************





إذا جلست في الظلام بين يدي الله استعمل أخلاق الأطفال ..

فالطفل إذا طلب شيئاً ولم يعطه بكى حتى يأخذه ..

فكن أنت هذا الطفل وأطلب حاجتك



*****************************





ابتسم فإن كل شخص تقابله يحمل أعباء كثيرة...



توقيع حاملة هم الدعوة
موعظة بليغة للشيخ صالح المغامسي حفظه الله

كل من استدام على طاعة في الغالب انه يموت عليها وهذا مايسمى بحسن الخواتيم والناس اذا رأو انسان على طاعة ظنوا به خيرا وان رأوه على معصية ظنوا به سوءا والله وحده من يعلم مافي سريرة هذا العبد والله لايظلم احدا مثقال ذرة فيكافئه جل وعلا بأن يميته على نحو ان كان ذا سريرة حسنة يكون حسن الله بربه جل وعلا فيقبل على الله في لحظات يكون فيه قريبا من ربه
(لايكون في لسانك مسارعة على القدح في الناس فلاأحد يعلم بالسرائر غير الله عز وجل)

حاملة هم الدعوة غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس