بقيادة أبي عبيدة عامر بن الجراح.. بأمر من الخليفة الفاروق رضي اللّه عنهما اتجه أبو عبيدة إلى دمشق وجعل على قلب الجيش قائداً هو خالد بن الوليد رضي اللّه عنه وسار هو في الميسرة وجعل على الميمنة عمرو بن العاص رضي اللّه عنه وصل المسلمون إلى دمشق وحاصروها كما استطاع خالد بن الوليد اقتحامها من الباب الذي كان محاصرا له عند ذلك جنحوا إلى الصلح واستسلموا للمسلمين وكان ذلك في سنة 13 هـ ، ثم توالت فتوح المسلمين بعد ذلك
التعديل الأخير تم بواسطة كنز الإيمان ; 26-06-09 الساعة 02:24 AM
|