حديث "إن في الجنة ثمره أكبر من التفاح" (لايصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم)
(معا..لمجتمع واع فطن)
⛔ تحذيييير ⛔ حديث "إن في الجنة ثمره أكبر من التفاح" (لايصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم) لأنه دون إسناد .. أي في حكم الوضع .. هذا نصه "إن في الجنة ثمره أكبر من التفاح أصغر من الرمان أحلى من العسل أبيض من اللبن .. قالوا : لمن يا رسول الله .. قال : لمن سمع إسمي وصلى علـيْ " ________________ 🔵حكم أهل الحديث عليه : ذكره الصفوري والسيوطي من قول علي رضي الله عنه ((دون اسناد)) والظاهر أن أحدهما نقله عن الآخر ، لأن كلامهما متطابق وهما متعاصران " موقع أهل الحديث http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=313487 ______________________ ما صحة👈إن في الجنة ثمره أكبر من التفاح أصغر من الرمان أحلى من العسل أبيض من اللبن،قالوا:لمن يا رسول الله،قال:لمن سمع إسمي وصلى علـي (https://twitter.com/Omalabeed/status/329645763460210688) 🔵رد الشيخ أ.د.علي الصياح حفظه الله بأن الحديث "لا يصح" أي لا يصح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . (https://twitter.com/asayahh/status/329911748394115072) __________________________ توقيع (حملة معا..لمجتمع واع فطن) الخاص بالأحاديث المكذوبة: https://m.facebook.com/permalink.php...00005359385909 حملة (معا..لمجتمع واع فطن) 《متخصصون فقط : بالإجابة على أسئلة المستفسرين عن صحة رسائل الواتس المنتشرة بناء على ماتوصلنا إليه في بحثنا في المصادر الموثوقة》 للابلاغ عن أي برودكاست يشك في مضمونه نرجو التواصل معنا عبر: تويتر/ Twitter.com/waen0ften الفيسبوك / http://goo.gl/kBKQK ساهموا معنا في التوعية بنشر برودكاستاتنا التوعوية .. فالإنكار واجب كل مسلم وجزى الله خيرا كل من احتسب وشارك في نشرها https://m.facebook.com/permalink.php...00005359385909 (سلسلة الأحاديث المكذوبة) *رسالة جماعية* |
الساعة الآن 09:49 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .