صفحة الأخوات أم ميسرة/زمن الغربه/نبع الصفاء/ لمتابعة الأربعين النووية
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي الغالية الخزامى
بارك الله في مجهودكم واثابكم الفردوس الاعلى
ما نوع التسميع كتابي ام صوتي ؟
ومتى ببدأ
بارك الله فيكم ونفع بكم الامة

هلا بالأحبة

التسميع هنا كتابي حبيبتي
واذا اردت التسميع الصوتي ايضا فلك ذلك
قدمي طلبك في الصفحة المخصصة

بدأالحفظ والتسميع يا غالية

وفقكن الله

الحديث الأول.. إنما الأعمال بالنيات
عن أمير المؤمنين ابي حفص عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل أمْرِئٍ ما نوى فمن هاجر إلى الله ورسوله فهجرته على الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه )
الحديث الثاني .. مجيء جبريل ليعلم المسلمين أمر دينهم
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أيضا يقول: بينما نحن جلوس عند رسول الله ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى منه اثر السفر ولا يعرفه منا احد. فجلس إلى النبي صلى الله عليه وسلم فاسند ركبتيه إلى ركبتيه ووضع كفيه إلى فخذه وقال : يا محمد اخبرني عن الإسلام ؟ قال أن تشهد أن لا إله إلا الله وان محمد عبده ورسوله, قال: صدقت فعجبنا له يسأله ويصدقه فقال: اخبرني عن الإيمان؟ قال :أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الأخر وتؤمن بالقدر خيرة وشره.فقال اخبرني عن الإحسان؟ قال: أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك.فقال اخبرني عن الساعة؟ فقال:ما لمسئول عنها بأعلم من السائل ,فقال :اخبرني عن إمارتها؟ فقال : أن تلد الأمة ربتها ,وان ترى الحفاة العالة العراة رعاة الشاة يتطاولون في البنيان. ثم انطلق فلبثت ملياً فقال: يا عمر أتدري من السائل؟ فقلت : الله ورسوله اعلم , فقال: فإنه جبريل آتاكم يعلمكم دينكم) .
الحديث الثالث .. بني الإسلام على خمس
عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن عمر بن الخطاب قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:( بني الإسلام على خمس . شهادة أن لا إله إلا الله وان محمداً عبده ورسوله وإقامة الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصوم رمضان).

احبتى أم ميسرة زمن الغربه
اسعدني ان نكن معاً في الحفظ
فأين انتن فقد بدأ الحفظ؟؟
بارك الله فيكن
ويسر لكن

السلام عليكم
اختي الغالية نبع الصفاء
ما دريت الا اليوم الظهر وان شاء الله سابدأ من الغد بتنزيل الحفظ بارك الله فيك
اليمان باذن الله تعالى من الغد يبدا العمل

الحديث الرابع ,,, الأعمال بخواتمها
عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : حدثنا رسول الله صلى الله علية وسلم وهو الصادق المصدوق (إن أحدكم يجمع خلقة في بطن أمه أربعين يوماً نطفة ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل إليه الملك فينفخ فيه الروح ثم يؤمر بكتب أربع بكتب رزقه وأجله وعملة وشقي أم سعيد فو الذي لا آله غيرة إن أحدكم ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها و إن أحدكم ليعمل بعمل أهل النار حتى لا يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها )



الحديث الخامس,,, إبطال المنكرات والبدع
عن أم المؤمنين أم عبد الله عائشة رضي الله عنها قالت :قال رسول الله صلى الله علية وسلم : من احدث في أمرنا هذا ما ليس فهو رد ) وفي رواية لمسلم (من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )

الحديث السادس,,, الحلال بين والحرام بين
عن أبي عبد الله النعمان بن بشير رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول: (إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما أمور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لديه وعرضه ومن وقع في المشتبهات وقع في الحرام كراعي يرعى حول الحمى يؤشك أن يرتع فيه ألا وان لكل ملك حمى ألا وان حمى الله محارمه ألا وان في الجسد مضغة إذا صلحت صلح سائر الجسد و إذا فسدت فسد سائر الجسد ألا وهي القلب )

زمن الغربة
في انتظارك لا تدعي الركب يسبقك

وانتِ اختي ام ميسرة

ما المانع عسى ان يكون خيراً

في شوق إليكِ لا تتأخري عنا

الحديث السابع الدين النصيحة
عن أبى رقية تميم بن اوس الداري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله علية وسلم يقول الدين النصيحة؟ قلنا :لمن قال : لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم )
الحديث الثامن حرمة الإسلام
عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى اله عليه وسلم قال : أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وان محمداً رسول الله ويقيموا الصلاة و يؤتوا الزكاة فإن فعلو ذلك عصموا مني دمائهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله)

الحديث التاسع التكليف بما يستطاع

عن أبي هريرة عبد الرحمن بن صخر رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فأتوا منه ما استطعتم فإنما اهلك من كان قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم )