p1s2 الدرس السادس - هل لابد من استقبال القبلة عند سجود التلاوة ؟ وهل إذا كنت خارج الصلاة أقول سبحان ربي الأعلى ؟ - مامعنى إقعاء الكلب ؟ - مامعنى غدقًا غير رائث ؟ جزاكم الله خير |
لا يشترط استقبال القبلة في سجود التلاوة
إذا كانت خارج الصلاة فالدعاء يكون بما يحب الساجد، وأما سبحان ربي الأعلى ففي الصلاة إقعاء الكلب المراد به جلسة الكلب: وهي وضع المقعدة على الأرض ووضع اليدين على الأرض ونصب القدمين غدقاً غير رائث: يعني مطراً كبيراً غير متأخر |
اقتباس:
هل معني ذلك أنه تأثم من كانت حائض وذهبت للمسجد لحضور الدرس أو حلقة القرءان؟ وماذا ان كانت هي المعلمة وتخشي ضياع الحلقة؟ وجزاكم الله خيرا |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إذا كان يصلي مأموما وجاء عند التشهد الأخير وقرأ نصف التشهد ناسيا وسلم وتذكر بعد السلام ،فماذا عليه هل يسجد للسهو بعد أن سلم أم عليه الإعادة. وجزاكم الله خيرا |
اقتباس:
فما حكم نن نسي الصلاة علي النبي صلي الله عليه وسلم بعد التشهد الأخير وسلم |
اقتباس:
والله أعلم |
اقتباس:
|
السلام عليكم
شيخنا الفاضل بالنسبه للجمع والقصر في السفر يعني انا اذا سافرت الى الرياض مثلا وانوي المكوث يوم او يومين هل يجوز لي الجمع والقصر ام القصر فقط |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اقتباس:
يجوز لك الجمع والقصر |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحسن الله إليكم شيخنا وبارك في علمكم أشكل علي في الدرس الأول، ما تم ذكره بخصوص وجوب النية في ترك الحرام حتى يُؤجر عليه المسلم ألا يعارض هذا الحديث 25 من الأربعين النووية، والذي رواه مسلم لما قال صلى الله عليه وسلم (( وفي بُضع أحدكم صدقة )) قالوا: يا رسول الله أيأتي أحدنا شهوته ويكون له فيها أجر؟ قال (( أرأيتم لو وضعها في حرام أكان عليه وزر؟ فكذلك إذا وضعها في الحلال كان له أجر )) وفي الحديث 22 ، والذي رواه مسلم عن أبي عبد الله جابر بن عبد الله الأنصاري رضي الله عنهما : أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال : أرأيت إذا صليت المكتوبات ، وصمت رمضان وأحللت الحلال وحرمت الحرام، ولم أزد على ذلك شيئا ، أأدخل الجنة؟ قال : (( نعم )) فأضاف النووي رحمه الله في متنه ، تعليقا على هذا الحديث، ومعنى [ حرّمت الحرام ] اجتنبته ومعنى [ أحللتُ الحلال ] فعلتُه معتقدا حله، والله أعلم ا.هـ . فمن تعليقه رحمه الله نفهم أنه علق النية بفعل الحلال أي المأمورات ولم يقيد ترك الحرام بالنية أم أن المقصود هو الإجزاء ، أي أن المرء بترك الحرام دون نية قد أجزأه ( فلا يستحق العقاب) ذلك لكنه لا يُثاب إلا بنية هل هذا هو الفهم الصحيح؟ وهذا اقتباس من شرح الشيخ ابن عثيمين رحمه الله اقتباس:
نرجو تصويبكم وتوجيهم لنا أحسن الله إليكم شيخنا ونفعنا بعلمكم |
الساعة الآن 03:15 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .