ملتقى طالبات العلم

ملتقى طالبات العلم (https://www.t-elm.net/moltaqa/index.php)
-   أرشيف الفصول السابقة (https://www.t-elm.net/moltaqa/forumdisplay.php?f=296)
-   -   [إعلان] صفحة مدارسات مادة الثلاثة الأصول(مراحل قديمة) (https://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=55847)

فاطمة سالم 08-03-12 07:10 PM

سؤال : ماهي الاستعانة التي تكون لله واذا صرفت لغيره تخرج من الملة ويكون صاحبها مشركا ؟

منة الله أحمد 08-03-12 08:20 PM

رد
 
الإستعانة المتضمنة لكمال الذل من العبد لله وتفويض الأمر له واعتقاد كفايته هذه لا تكون الا لله عز وجل ومن صرف منها شيئل لغير الله فهو كافر مشرك يخرج من المله

والإستعانة بالأموات وابالأحياء فيما لا يقدرون عليه فهذا شرك لأن الإنسان يعتقد بطلبه العون منهم ان لهم تصرفا خفيا فى الكون

عقيلة زيان 08-03-12 08:53 PM

بارك الله فيك اختى ام سعد
سوالك هذا ا: ماهي الاستعانة التي تكون لله واذا صرفت لغيره تخرج من الملة ويكون صاحبها مشركا ؟
اظن يحتاج فيه شىء من التفصيل
ما تقصدين من قولك يكون صاحبها مشركا’؟؟؟؟
هل المقصود به الشرك الاكبر المخرج من الملة ام الشرك الاضغر ؟
اظن انك ترديين الشرك الاكبر

سبحان ارسل السوال فى نفس الوقت مع منة الله فسبقت رسالتها رسالتى
فيه خيير

عقيلة زيان 08-03-12 09:09 PM

بارك الله فيك اختى منة الله على جوابك
لكن اظن ان الجوواب يحتااج شىء من التقصيل و التدقيق فى العبارة
يكون طلب الاستعانة شركا اكبراا :
*** اذا كانت الإستعانة المتضمنة لكمال الذل من العبد لله وتفويض الأمر له واعتقاد كفايته لان هذه لا تكون الا لله عز وجل ومن صرف منها شيئل لغير الله فهو كافر مشرك يخرج من المله
و هذه تكون مطلق سوااء طلبها من ميت او حى فيما يقدر عليه او فيما لا يقدر عليه لان القلب تعلق بذالك الشخص التعلق الذى يجب ان يكوون لله تعالى

*** والإستعانة بالأموات مطلقا فهى شركا اكبر سوار كان فيما يقدرون عليه او لا ,, لأن الإنسان يعتقد بطلبه العون منهم ان لهم تصرفا خفيا فى الكون
***** الاستعانة بالاحياء فيما لا يقدر عليه الا الله فهذا ايضا شركا ,, لان اعطى له القدرة التى تكوون لله
انبه على شىء نقول : استعانة فيما لا يقدر عليه الا الله هذة هى اللفظة الاصح و لا نقول فيما لا يقدرون عليه فهذة محتملة قد لا يقدر فان عليها و لكن يقدر الاخر


عقيلة زيان 09-03-12 01:07 AM

[size="4"]ذكر الشيخ فى انواع الاستعانة :
الاستعانة بالمخلوق على امر يقدر عليه فهذه على حسب المستعان عليه , فان كانت على بر فهى ....., وان كانت على اثم فهى .......... , و ان كانت على مباح فهى .........
وذكر فى انواع اتوكل و الاستغاثة و الاسعاذة : ما كان جائزاا , اذا كان من مخلووق قادر دون الاعتماد عليه و دوون الاعتقاد فيه , طبعا مع الشروط المعرووووفة لديكن
السواال : لماذا لم تجرى تلك القسمة التى فى الاستعانة نعطيها او نجريها فى التوكل و الاستغاثة و الاستعذة
فنقول يجوز التوكل على شخص فيما يقدر عليه , دون الاعتماد عليه و يكون حكمها حسب ا الشىء الموكل عليه , فان وكلنا سخص فى امر جائز كان ذالك جائز وان كان الامر الموكل عليه محرم كان الاعتماد عليه محرم .. و هكذا فى الاستغاثة و الاستعانة
ان شاء الله يكون السوال مفهووم
بارك الله فيكن ووفقكن الله تعالى
[/size]

عقيلة زيان 11-03-12 04:34 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله
اين انتن
الهمة فى مواصلة المراجعة
لقد اطلعت اليوم فقط على ما تم مراجعته
فكان لابدا من التنبيه على اشياء
اسال الله ان ييسر لى ذالك

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينب الجزائرية (المشاركة 395915)
ام سعد توحيد الألوهية يتضمن توحيد الربوبية و توحيد الأسماء و الصفات معنى ذلك أن من وحد الله في ألوهيته فإنه من الضروري قد أقر بربوبية الله عز و جل و أسمائه و صفاته العلى

التبيه على العلاقة الوجودة بين انواع التوحيد الثلاثة:
فاعلمن اخواتى أنَّه لا يكمل لأحد توحيدُه إلاَّ باجتماعِ أنواعِ التوحيدِ الثلاثةِ وهي: توحيدُ الربوبيةِ، والأسماءِ والصفاتِ، والألوهيةِ، فلا ينفعُ توحيدُ الربوبيةِ بدونِ توحيدِ الألوهيةِ، ولا يقومُ توحيدُ الألوهيةِ بدونِ توحيدِ الربوبيةِ، ولاَ يَسْتَقيمُ تَوحيدُ الله في رُبُوبيتِهِ وأُلُوهِيَتِهِ بِدُونِ توحيدِه في أسمائِه وصفاتِه(١)، فهذِه الثلاثةُ متلازِمَةٌ يُكَمِّلُ بعضُهَا بعضًا، ولا يَسَعُ الاستِغْناءُ بِبعضِها عن البعْضِ الآخرِ، فالعلاقَةُ الرابطةُ بينَ هذِه الأقسامِ هي علاقةُ (( تلازُمٍ وتضمُّنٍ وشُمُولٍ. ))

فتوحيد الربوبية مستلزم لتوحيد الألوهية.
وتوحيد الألوهية متضمن لتوحيد الربوبية.
وتوحيد الأسماء والصفات شامل للنوعين معاً.

بيان ذالك ":
أن من أقر بتوحيد الربوبية وعلم أن الله سبحانه هو الرب وحده لا شريك له في ربوبيته لزمه من ذلك الإقرار أن يفرد الله بالعبادة وحده سبحانه وتعالى؛ لأنه لا يصلح أن يعبد إلا من كان رباً خالقاً مالكاً مدبراً، وما دام كله لله وحده وجب أن يكون هو المعبود وحده.
ومَعْنى ذلكَ أنَّ تَوحيدَ الألوهيةِ خَارجٌ عَن مَدلُولِ توحيدِ الربوبيةِ،
ولهذا جرت سنة القرآن الكريم على سوق آيات الربوبية مقرونة بآيات الدعوة إلى توحيد الألوهية، ومن أمثلة ذلك:
قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21].
وأما توحيد الألوهية فهو متضمن لتوحيد الربوبية؛ لأن من عبد الله ولم يشرك به شيئاً فهذا يدل ضمناً على أنه قد اعتقد بأن الله هو ربه ومالكه الذي لا رب غيره.
أي: أنَّ توحيدَ الربوبيةِ جزْءٌ مِن معنى توحيدِ الألُوهيةِ
يتقَرَّرُ عِنْدئذٍ أنَّ توْحيدَ الربُوبيةِ عِلْمِيٌّ اعْتِقَادِيٌّ، وتَوحِيدُ الألُوهيةِ عَمَلِيٌّ طَلَبِيٌّ، والعمليُّ متضَمِّنٌ للعِلْمِيِّ؛
ذلك لأنَّ متعلّقاتِ الربوبيةِ الأمورُ الكونيةُ، كالخلقِ والرِّزقِ، والتدبيرِ والإحياءِ، والإمَاتَةِ وغيرِ ذلكِ، بينَمَا مُتعلّقَاتُ تَوحِيدِ الألُوهِيةِ الأوامِرُ والنواهِي، فإذَا عَلِم العَبْدُ أنَّ الله ربُّهُ لا شَرِيكَ لَه في خَلْقِه وأسمائِه وصفاتِه ترتَّبَ عنه أن يعمَلَ عَلى طاعتِه وامتثالِ أوامرِه واجتنابِ نواهِيهِ، أي: يعْمَلُ عَلَى عبادتِه()، ومنهُ يُفْهَم أنَّ عبادَةَ اللهِ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ هِي نتيجةٌ لاعترافٍ أَوَّليٍّ بأنَّه لا ربَّ غيرُ الله يُشْرِكهُ في خلْقِهِ وأَمْرِه، أي: تَعلّقُ القَلْبِ ابتداءً بتوحيدِ الربوبيةِ ثمَّ يَرتَقِي بعدهَا إلى توحيدِ الألوهيةِ،
أمَّا توحيدُ الأسماءِ والصفاتِ فهو شَاملٌ للنوعينِ معًا (توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية)؛ وذلك لأنَّه يقومُ على إفرادِ الله تعالى بكلِّ مَا لَهُ منَ الأسماءِ الحسْنَى والصِّفاتِ العُلَى التي لا تُبْتَغَى إلاَّ لهُ سبحانَه، والتي من جُمْلتِها: الربُّ، الخالقُ، الرَّازِقُ، الملِكُ وهذا هو توحيدُ الربوبيةِ،
وكذلِك من جُمْلتِها: الله، الغفُورُ، الرَّحيمُ، التوَّابُ، وهذا توحيد الألوهيةِ


بارك الله فى شيخنا الذى علمنا هذا اطال الله فى عمره فى طاعة الله
هناك اشياء اخرى كنت اود ان انبه عليها
يسر الله لى ذالك فى مرة اخرى
اخواتى واصلن فى المراجعة عليكن بالهمة العالية
فان فى المراجعة فوائد انتن اعلم بها منى

لابد ان انصرف الان
بارك الله فيكن
الى لقاء قريب باذن الله

أم حسين عبد الله وزينب 11-03-12 04:59 PM

حياكن الله يا غاليات

ما شاء الله عليكن و بارك الله فيكن على همتكن العالية

جعله الله في ميزان حسناتكن

هدية بسيطة من القلب لكن

http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:A...JRYfOFyHUR6lOs

هناك ورود كثيرة و لكن أعجبتني هذه أرجوا أن تنال اعجابكم

فاطمة سالم 11-03-12 05:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ام الفضل (المشاركة 399181)
بارك الله فيك اختى ام سعد
سوالك هذا ا: ماهي الاستعانة التي تكون لله واذا صرفت لغيره تخرج من الملة ويكون صاحبها مشركا ؟
اظن يحتاج فيه شىء من التفصيل
ما تقصدين من قولك يكون صاحبها مشركا’؟؟؟؟
هل المقصود به الشرك الاكبر المخرج من الملة ام الشرك الاضغر ؟
اظن انك ترديين الشرك الاكبر

سبحان ارسل السوال فى نفس الوقت مع منة الله فسبقت رسالتها رسالتى
فيه خيير

ماشاء الله حبيبتي ام الفضل معذرة لاني تغيبت عن هذه المدارسة الطيبة لي عودة ان شاء الله لاكمال المسيرة معكن
أما استفسارك غاليتي عماذا اقصد الشرك الاصغر أم الاكبر فأظنني ذكرت في سؤالي أنه يخرج من الملة يعني الشرك الاكبر
بالتوفيق حبيباتي

فاطمة سالم 11-03-12 05:42 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ام الفضل (المشاركة 399709)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله
اين انتن
الهمة فى مواصلة المراجعة
لقد اطلعت اليوم فقط على ما تم مراجعته
فكان لابدا من التنبيه على اشياء
اسال الله ان ييسر لى ذالك


التبيه على العلاقة الوجودة بين انواع التوحيد الثلاثة:
فاعلمن اخواتى أنَّه لا يكمل لأحد توحيدُه إلاَّ باجتماعِ أنواعِ التوحيدِ الثلاثةِ وهي: توحيدُ الربوبيةِ، والأسماءِ والصفاتِ، والألوهيةِ، فلا ينفعُ توحيدُ الربوبيةِ بدونِ توحيدِ الألوهيةِ، ولا يقومُ توحيدُ الألوهيةِ بدونِ توحيدِ الربوبيةِ، ولاَ يَسْتَقيمُ تَوحيدُ الله في رُبُوبيتِهِ وأُلُوهِيَتِهِ بِدُونِ توحيدِه في أسمائِه وصفاتِه(١)، فهذِه الثلاثةُ متلازِمَةٌ يُكَمِّلُ بعضُهَا بعضًا، ولا يَسَعُ الاستِغْناءُ بِبعضِها عن البعْضِ الآخرِ، فالعلاقَةُ الرابطةُ بينَ هذِه الأقسامِ هي علاقةُ (( تلازُمٍ وتضمُّنٍ وشُمُولٍ. ))

فتوحيد الربوبية مستلزم لتوحيد الألوهية.
وتوحيد الألوهية متضمن لتوحيد الربوبية.
وتوحيد الأسماء والصفات شامل للنوعين معاً.

بيان ذالك ":
أن من أقر بتوحيد الربوبية وعلم أن الله سبحانه هو الرب وحده لا شريك له في ربوبيته لزمه من ذلك الإقرار أن يفرد الله بالعبادة وحده سبحانه وتعالى؛ لأنه لا يصلح أن يعبد إلا من كان رباً خالقاً مالكاً مدبراً، وما دام كله لله وحده وجب أن يكون هو المعبود وحده.
ومَعْنى ذلكَ أنَّ تَوحيدَ الألوهيةِ خَارجٌ عَن مَدلُولِ توحيدِ الربوبيةِ،
ولهذا جرت سنة القرآن الكريم على سوق آيات الربوبية مقرونة بآيات الدعوة إلى توحيد الألوهية، ومن أمثلة ذلك:
قوله تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ فِرَاشًا وَالسَّمَاءَ بِنَاءً وَأَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَأَخْرَجَ بِهِ مِنَ الثَّمَرَاتِ رِزْقًا لَكُمْ فَلَا تَجْعَلُوا للهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ [البقرة: 21].
وأما توحيد الألوهية فهو متضمن لتوحيد الربوبية؛ لأن من عبد الله ولم يشرك به شيئاً فهذا يدل ضمناً على أنه قد اعتقد بأن الله هو ربه ومالكه الذي لا رب غيره.
أي: أنَّ توحيدَ الربوبيةِ جزْءٌ مِن معنى توحيدِ الألُوهيةِ
يتقَرَّرُ عِنْدئذٍ أنَّ توْحيدَ الربُوبيةِ عِلْمِيٌّ اعْتِقَادِيٌّ، وتَوحِيدُ الألُوهيةِ عَمَلِيٌّ طَلَبِيٌّ، والعمليُّ متضَمِّنٌ للعِلْمِيِّ؛
ذلك لأنَّ متعلّقاتِ الربوبيةِ الأمورُ الكونيةُ، كالخلقِ والرِّزقِ، والتدبيرِ والإحياءِ، والإمَاتَةِ وغيرِ ذلكِ، بينَمَا مُتعلّقَاتُ تَوحِيدِ الألُوهِيةِ الأوامِرُ والنواهِي، فإذَا عَلِم العَبْدُ أنَّ الله ربُّهُ لا شَرِيكَ لَه في خَلْقِه وأسمائِه وصفاتِه ترتَّبَ عنه أن يعمَلَ عَلى طاعتِه وامتثالِ أوامرِه واجتنابِ نواهِيهِ، أي: يعْمَلُ عَلَى عبادتِه()، ومنهُ يُفْهَم أنَّ عبادَةَ اللهِ وحدَهُ لا شريكَ لَهُ هِي نتيجةٌ لاعترافٍ أَوَّليٍّ بأنَّه لا ربَّ غيرُ الله يُشْرِكهُ في خلْقِهِ وأَمْرِه، أي: تَعلّقُ القَلْبِ ابتداءً بتوحيدِ الربوبيةِ ثمَّ يَرتَقِي بعدهَا إلى توحيدِ الألوهيةِ،
أمَّا توحيدُ الأسماءِ والصفاتِ فهو شَاملٌ للنوعينِ معًا (توحيد الربوبية، وتوحيد الألوهية)؛ وذلك لأنَّه يقومُ على إفرادِ الله تعالى بكلِّ مَا لَهُ منَ الأسماءِ الحسْنَى والصِّفاتِ العُلَى التي لا تُبْتَغَى إلاَّ لهُ سبحانَه، والتي من جُمْلتِها: الربُّ، الخالقُ، الرَّازِقُ، الملِكُ وهذا هو توحيدُ الربوبيةِ،
وكذلِك من جُمْلتِها: الله، الغفُورُ، الرَّحيمُ، التوَّابُ، وهذا توحيد الألوهيةِ


بارك الله فى شيخنا الذى علمنا هذا اطال الله فى عمره فى طاعة الله
هناك اشياء اخرى كنت اود ان انبه عليها
يسر الله لى ذالك فى مرة اخرى
اخواتى واصلن فى المراجعة عليكن بالهمة العالية
فان فى المراجعة فوائد انتن اعلم بها منى

لابد ان انصرف الان
بارك الله فيكن
الى لقاء قريب باذن الله

لا حرمنا الله منك غاليتي ومن هذه الفوائد
جزاك الله خيرا وبارك فيك استفدت كثيرا مما خطت أناملك
ياليت غاليتي لو ما تحرمينا من مثل هذه الفوائد والدرر والتنبيهات فأنا عن نفسي لاأزال في بداية الطلب وما أجهله كثير وكثير جدا بل حتى أني لا أكاد أعلم شيئا
فأساله تعالى أن يعلمنا واياك ما ينفعنا وينفعنا به

فاطمة سالم 11-03-12 05:52 PM

بارك الله فيك غاليتي على توضيح اجابة اختي منة لكن أظن أن اجابتها كاملة وذالك أنها أجملت وعممت لكن أنتِ فصلتِ
يعني عندما قالت ومن صرف منها شيئا لغير الله فهو مشرك كافر فكلامها أو بالاحرى كلام الشيخ ابن عثيمين عام في الاحياء والاموات اذا كانت هذه الاستعانة فيها الذل والتفويض

أما قولك أن العبارة الاصح قولنا فيما لا يقدر عليه إلا الله فممكن تعطيني مثال ليتبين لي الأمر يعني امر يستعان به من حي لا يقدر عليه إلا الله
لأن الشيخ بن عثيمين ذكر أن الاستعانة اذا كانت من ميت مطلقا او من حي غائب لا يقدر على الاعانة ومباشرته للأمر فهذا شرك لأنه يعتقد ان له سر وتصرف في الكون
لكن مقولتك لم أستطع تصورها فيمكنك أن تعطيني مثال ليتضح لي الامر بارك الله فيك


الساعة الآن 06:26 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .