المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : درس المقرر الثالث ل(صور وخواطر) وواجبه وفوائده


أم الزهراوين
17-06-11, 08:26 AM
المقرر الثالث


من " أعرابي في حمام " إلى " في الترام "
أي من صفحة 93 إلى صفحة 137

ويشتمل المقرر على التالي :

* أعرابي في حمام
* أعرابي في سينما
* الأعرابي والشعر
* هيكل عظمي
* في الترام


**


أسئلة الواجب :

س1/ ما هي صفات الأعرابي التي ذكرها الكاتب ؟

//

س2/ ما معنى ما يلي :

أ- الجرائد عند الأعرابي :
.................

ب- الإبلاد :
................

//

س3/ من قائل الأبيات التالية :

(أ)
قُـم في فَمِ الدُنيا وَحَيِّ الأَزهَرا
وَاِنثُر عَلى سَمعِ الزَمانِ الجَوهَرا
............

(ب)
مَطَرٌ يَذُوبُ الصَّحْوُ منه وبَعْدَه
صحْوٌ يَكادُ مِنَ الغَضَارة يُمْطِرُ
............

//

س4/ ما المقالة التي تضمنت المعنى التالي :
1- إذا لم يصلح كل منا نفسه لم يكن للأمة صلاح
.............

2- لن يبقى للإنسان من دنياه إلا عمله
فضلا قيدكن فوائد هذا المقرر في هذه الصفحة
بارك الله فيكن

محبة كتاب الله
21-06-11, 12:59 PM
مما أثر بي وأعجبني في هذا المقرر
المقالة الاخيرة التي بعنوان : في الترام

استوقفتني عبارة الكاتب:
"وكلّ صغيرة في الترام تمثل كبيرة في الحياة"

أخذت أفكر بهذه العبارةعلى نفسي وأسقطها على واقعي.....
فكما أن الصغيرة في الترام كبيرة والقصة في الترام عبارة عن رواية فكذلك كل موقف من حياتنا يمر علينا ، سواء أكنا داخل الترام أم بخارجه.......كل ما يحصل معنا انما هو بتقدير من المولى أن نراه ونسمعه ونبصره في ذاك المكان على تنوعه وفي ذاك الوقت على اختلافه.......
فترانا نقرأ عبارة ......... الامر لا يتوقف هنا ، بل تحمل في طياتها الكثير ، لماذا كنت أنا من عاينها وقرأها؟؟ ولماذا في هذا الوقت؟؟ .............. لكل أمر حكمة وتقدير وتدبير يعجز عنه الخلق ليكون الخالق هو من تكفل لنا بذاك ، وغفر لنا عجز عقولنا عن كمال التدبر والتفكر
فالحمد لك ربي أن كنت أنت ربنا ........ والله إنها نعمة

أم الزهراوين
22-06-11, 07:28 AM
مما أثر بي وأعجبني في هذا المقرر
المقالة الاخيرة التي بعنوان : في الترام

استوقفتني عبارة الكاتب:
"وكلّ صغيرة في الترام تمثل كبيرة في الحياة"

أخذت أفكر بهذه العبارةعلى نفسي وأسقطها على واقعي.....
فكما أن الصغيرة في الترام كبيرة والقصة في الترام عبارة عن رواية فكذلك كل موقف من حياتنا يمر علينا ، سواء أكنا داخل الترام أم بخارجه.......كل ما يحصل معنا انما هو بتقدير من المولى أن نراه ونسمعه ونبصره في ذاك المكان على تنوعه وفي ذاك الوقت على اختلافه.......
فترانا نقرأ عبارة ......... الامر لا يتوقف هنا ، بل تحمل في طياتها الكثير ، لماذا كنت أنا من عاينها وقرأها؟؟ ولماذا في هذا الوقت؟؟ .............. لكل أمر حكمة وتقدير وتدبير يعجز عنه الخلق ليكون الخالق هو من تكفل لنا بذاك ، وغفر لنا عجز عقولنا عن كمال التدبر والتفكر
فالحمد لك ربي أن كنت أنت ربنا ........ والله إنها نعمة
الحمد لله الرب الذي يربي عباده المؤمنين بما يزيدهم ايمانا من مواقف واحداث
فذلك تقدير العزيز العليم
جزاك الله خيرا:icon57: