إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس
21-10-10, 03:05 PM
http://www.600kb.com/jpg1/gWq90694.jpg (http://www.600kb.com/)
حُب عائشــــــــــــة من حُب محمــــد **** وحُب محمد حُبٌ لله رب العالمــــــــــــين
فمن ذا الذي سولت له نفســـــــــــــه **** لعن و سب و هتك عرض أم المؤمنــــين
كلمات أخيتنا في الله / محبة رسول الله
من شبكة لأجلك يارسول الله
إليك كتاب /
عفوًا أم المؤمنين
لـــ / مها المحمّدي
الكتاب من انتاج / دار القاسم
الكتاب رائع جدآآ قرأته قبل يومين وأنصح الجميع بقرائته :icony6:
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا أقرع بين أزواجه ، فأيتهن خرج سهمها خرج بها رسول الله صلى الله عليه وسلم معه ، قالت عائشة : فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج فيها سهمي ، فخرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما أنزل الحجاب ، فكنت أحمل في هودجي وأنزل فيه ، فسرنا حتى إذا فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوته تلك وقفل ، ودنونا من المدينة قافلين ، آذن ليلة بالرحيل ، فقمت حين آذنوا بالرحيل ، فمشيت حتى جاوزت الجيش ، فلما قضيت شأني أقبلت إلى رحلي ، فلمست صدري فإذا عقد لي من جزع ظفار قد انقطع ، فرجعت فالتمست عقدي فحبسني ابتغاؤه ، قالت : وأقبل الرهط الذين كانوا يرحلون لي ، فاحتملوا هودجي فرحلوه على بعيري الذي كنت أركب عليه ، وهم يحسبون أني فيه ، وكان النساء إذ ذاك خفافا لم يهبلن ، ولم يغشهن اللحم ، إنما يأكلن العلقة من الطعام ، فلم يستنكر القوم خفة الهودج حين رفعوه وحملوه ، وكنت جارية حديثة السن ، فبعثوا الجمل فساروا .........
الحديث ""
الراوي: عائشة المحدث: البخاري (http://www.t-elm.net/mhd/256)- المصدر: صحيح البخاري (http://www.t-elm.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 4141
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لمعرفة باقي القصه حملي الكتاب :icony6:
لتحميل الكتاب من هنا :
تفضلي (http://www.wathakker.net/lib_books/view.php?id=150)
حُب عائشــــــــــــة من حُب محمــــد **** وحُب محمد حُبٌ لله رب العالمــــــــــــين
فمن ذا الذي سولت له نفســـــــــــــه **** لعن و سب و هتك عرض أم المؤمنــــين
كلمات أخيتنا في الله / محبة رسول الله
من شبكة لأجلك يارسول الله
إليك كتاب /
عفوًا أم المؤمنين
لـــ / مها المحمّدي
الكتاب من انتاج / دار القاسم
الكتاب رائع جدآآ قرأته قبل يومين وأنصح الجميع بقرائته :icony6:
"كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أراد سفرا أقرع بين أزواجه ، فأيتهن خرج سهمها خرج بها رسول الله صلى الله عليه وسلم معه ، قالت عائشة : فأقرع بيننا في غزوة غزاها فخرج فيها سهمي ، فخرجت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما أنزل الحجاب ، فكنت أحمل في هودجي وأنزل فيه ، فسرنا حتى إذا فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من غزوته تلك وقفل ، ودنونا من المدينة قافلين ، آذن ليلة بالرحيل ، فقمت حين آذنوا بالرحيل ، فمشيت حتى جاوزت الجيش ، فلما قضيت شأني أقبلت إلى رحلي ، فلمست صدري فإذا عقد لي من جزع ظفار قد انقطع ، فرجعت فالتمست عقدي فحبسني ابتغاؤه ، قالت : وأقبل الرهط الذين كانوا يرحلون لي ، فاحتملوا هودجي فرحلوه على بعيري الذي كنت أركب عليه ، وهم يحسبون أني فيه ، وكان النساء إذ ذاك خفافا لم يهبلن ، ولم يغشهن اللحم ، إنما يأكلن العلقة من الطعام ، فلم يستنكر القوم خفة الهودج حين رفعوه وحملوه ، وكنت جارية حديثة السن ، فبعثوا الجمل فساروا .........
الحديث ""
الراوي: عائشة المحدث: البخاري (http://www.t-elm.net/mhd/256)- المصدر: صحيح البخاري (http://www.t-elm.net/book/6216&ajax=1) - الصفحة أو الرقم: 4141
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
لمعرفة باقي القصه حملي الكتاب :icony6:
لتحميل الكتاب من هنا :
تفضلي (http://www.wathakker.net/lib_books/view.php?id=150)