|
๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
23-01-07, 11:30 AM | #1 |
~ ما كان لله يبقى ~
|
الدرس الثالث في شرح متن ثلاثة الأصول (المكتوب)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكن الله يا طالبات العلم بين أيديكن الدرس الثالث لمن لم تتمكن من قرائته على هيئة (وورد) ملحوظة : ما في الدرس المكتوب ليس كل ما هو موجود بالدرس المسموع فعليك أختي الطالبة أن تسجلي الفوائد أثناء استماعك للدرس حيث قد يأتي الاختبار من فوائد ذكرها الشيخ بالدرس المسموع مع العلم بأن الدرس المكتوب من فضيلة الشيخ سليمان اللهيميد - جزاه الله خيرا- ---------------------------- ------------------------- الدرس الثالث في شرح متن ثلاثة الأصول ( المكتوب ) ---------------------------- ------------------------- م / ( واعلمْ رحمـَكَ اللهُ أَنـَََََََّهُ يجبُ على كلِّ مسلمٍ ومسلمةٍ تعلّمُ ثلاث هذهِ المسائلِ والعملُ بهِنّ ) . هذه المسائل الثلاث من أهم المسائل التي تتعلق بالتوحيد وحقوقه ، فيجب على كل مكلف من ذكر وأنثى وحر وعبد أن يتعلمهن ويعتقد معانيهن والعمل بمدلولهن فإن العمل هو ثمرة العلم . م / ( الأولى/ أن الله خلقنا ورزقنا ولم يتركنا هملاً بل أرسل إلينا رسولاً فمن أطـاعه دخل الجنة ومن عصـاه دخل النار ، والدليل قوله تعالى : ﴿ إنا أرسلنا إليكم رسولاً شاهـداً عليكم كما أرسلنا إلى فرعـون رسـولاً فعصى فرعـون الرسـول فأخذناه أخذاً وبيلاً ﴾ ) . ( أن الله خلقنا ) أي من العدم . قال تعالى : ﴿ هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض ﴾ . فهذه الآية تفيد اختصاص الخلق بالله . قال تعالى : ﴿ هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلاً وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون ﴾ . وقال تعالى : ﴿ ولقد خلقناكم ثم صورناكم ﴾ . وقال تعالى : ﴿ ولقد خلقنا الإنسان من صلصال من حمإ مسنون﴾ . وأما الدليل العقلي على أن الله خلقنا : فقد جاءت الإشارة إليه في قوله تعالى : ﴿ أم خلقوا من غير شيء أم هم الخالقون ﴾ . فالقسمة تقتضي واحد من ثلاثة أمور : أولاً : إما أننا خلقنا من غير خالق ، وهذا لا يمكن . ثانياً : وإما أننا خلقنا أنفسنا ، وهذا فاسد ، لأننا معدومون ، والمعدوم لا يمكن أن يكون قادراً على إيجاد نفسه . ثالثا : فتعين الأمر الثالث ، وهو أننا مخلوقون وخالقنا الله سبحانه . ( ورزقنا ) فلم يتركن جياعاً ولا عرايا . قال تعالى : ﴿ إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ﴾ . وقال تعالى : ﴿ قل من يرزقكم من السماء والأرض أم من يملك السمع والأبصار ومن يخرج الحي من الميت ويخرج الميت من الحي ومن يدبر الأمر فسيقولون الله ﴾ . قوله صلى الله عليه وسلم في الجنين ( يبعث إليه ملك فيؤمر بأربـع كلمات : بكتب رزقـه وأجله وعمله وشقي أم سعيد ) . ( ولم يتركنا هملاً ) أي عبثاً ولعباً ، بل خلقنا لحكمة عظمى . قال تعالى : ﴿ أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون فتعالى الله الملك الحق لا إله إلا هـو ﴾ . قال ابن كثير في تفسير هذه الآية : (﴿ أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً ﴾ أي أفظننتم أنكم مخلوقون عبثاً بلا قصد ولا إرادة منكم ولا حكمة منا ، وقيــل: للعبث ، أي لتلعبوا وتعبثوا كما خلقت البهائم لا ثواب لها ولا عقاب) . أ.ﻫ وقال تعالى : ﴿ أيحسب الإنسان أن يترك سدى ﴾ . قيل : لا يُبَعث . وقال مجاهد والشافعي : يعني لا يؤمر ولا يُنهى . قال ابن كثير : ( والظاهر أن الآية تعم الحالين ، أي ليس يترك في هذه الدنيا مهملاً لا يؤمر ولا يُنهى ، ولا يترك في قبره سدى لا يبعث ، بل هو مأمور ومنهي في الدنيا , محشور إلى الله في الدار الآخرة ) . أ.ﻫ وأما الدليل العقلي : فلأن وجود هذه البشرية لتحيا ثم تتمتع كما تتمتع الأنعام ثم تموت إلى غير بعث ولا حساب أمر لا يليق بحكمة الله عز وجل ، بل هو عبث محض ولا يمكن أن يخلق الله هذه الخليقة ويرسل إليها الرسل ويبيح لنا دماء المعارضين المخالفين للرسل ـ عليهم الصلاة والسلام ـ ثم تكون النتيجة لا شيء ، هــذا مستحيل على حكمة الله عز وجل . - فالله منزه عن كل عيب ونقص ، ومن ذلك أن يخلق الخلق من غير حكمة . ( بل أرسل إلينا رسولاً ) . هو محمد صلى الله عليه وسلم أرسله الله بالهدى ودين الحق . ( فمن أطاعه دخل الجنة ) . قال تعالى : ﴿ وأطيعوا الله والرسول لعلكم ترحمون ﴾ . وقال تعالى : ﴿ وسارعـوا إلى مغفرة من ربكم وجنـة عرضها السـموات والأرض أعدت للمتقين ﴾ . وقال تعالى : ﴿ ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً ﴾ . وقال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى ، فقيل : ومن يأبى يا رسول الله ؟ قال : ( من أطاعني دخل الجنة ومن عصاني دخل النار ) . رواه البخاري ( ومن عصاه دخل النار ) . قال تعالى : ﴿ ومن يعص الله ورسـوله ويتعد حـدوده يدخـله ناراً خـالداً فيها وله عـذاب مهين ﴾ . وقال تعالى : ﴿ ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالاً مبيناً ﴾ . وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث السابق : ( ومن عصاني دخل النار ) . قال تعالى : ( إنا أرسلنا إليكم ) يا أمة محمد ( رسولاً ) هو محمد صلى الله عليه وسلم ( شاهداً عليكم ) بأعمالكم ( كما أرسلنا إلى فرعون ) الطاغية ( رسولاً ) وهو موسى عليه الصلاة والسلام ( فعصى فرعون الرسول ) أي عصى موسى وكذبه ( فأخذناه ) أي فرعون ( أخذاً وبيلاً ) أي شديداً ، وذلك بإغراقه وجنوده في البحر فلم يفلت منهم أحد ، وهذه عاقبة المكذبين الضالين . فالتحذر أمة محمد صلى الله عليه وسلم من تكذيب رسولها فيصيبها ما أصاب فرعون حيث أخذه الله أخذ عزيز مقتدر . قال ابن كثير : ( وأنتم أولى بالهلاك والدمار إن كذبتم رسولكم ، لأن رسولكم أشرف وأعظم من موسى بن عمران . م / ( الثانية : أن الله لا يرضى أن يشرك معه أحدٌ في عبادته لا ملك مقرب ولا نبي مرسل ، والدليل قوله تعالى : ﴿ وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحداً ﴾ ) . هذه المسألة الثانية مما يجب علينا علمها ، أن الله سبحانه وتعالى لا يرضى أن يشرك معه في عبادته أحد ، لا ملك مقرب ولا نبي مرسل ، يعني فضلاً عن غيرهما من سائر المخلوقات ، لأن العبادة لا تصلح إلا لله . ( لا ملك مقرب ) حتى لو كان جبريل الذي هو أشرف الملائكة وأفضلهم ، لا يجوز أن يُجعل شريكاً مع الله . ( ولا نبي مرسل ) حتى لو كان النبي صلى الله عليه وسلم الذي هو سيد البشر ، لا يجوز أن يُجعل شريكاً مع الله . والشرك أعظم ذنب عُصِيَ الله به ، وهو هضم للربوبية ، وتنقص للألوهية ، وهو : ( تسوية غير الله بالله في ما هو من خصائص الله ) . قال تعالى : ﴿ إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ﴾ . وقال تعالى : ﴿ إنه من يشـرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة ومأواه النار ﴾ . وقال تعالى : ﴿ إن الشرك لظلم عظيم ﴾ . وقال صلى الله عليه وسلم : ( ألا أنبئكم بأكبر الكبائر ، ... الإشراك بالله ... ) . متفق عليه وقال صلى الله عليه وسلم : ( اجتنبوا السبع الموبقات ... فذكر منها : الشرك ) . متفق عليه # والشــرك لا يرضـاه الله ، بل أرسـل الرسـل وأنزل الكتب لمحاربة الكفر والشرك والقضاء عليها : قال تعالى : ﴿ ولقد بعثنا في كل أمة رسولاً أن اعبدوا الله واجتنبوا الطاغوت ﴾ . # وعلى الإنسان أن يخاف من الوقوع في الشرك : قال الخليل عليه الصلاة والسلام : ﴿ واجنبني وبني أن نعبد الأصنام ﴾ . # والشرك ينقسم إلى قسمين : 1 ـ شرك أكبر . 2 ـ شرك أصغر . النوع الأول : الشرك الأكبر . الشـرك الأكبر لا يغفـره الله إلا بالتوبة ، وصاحبه إن لقي الله به فهو خالد في النار أبد الآبدين ودهر الداهرين . قال تعالى : ﴿ إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ﴾ . وقال تعالى : ﴿ ومن يشـرك بالله فكأنما خر من السـماء فتخطفه الطيـر أو تهوي به الريح في مكان سحيق ﴾ . النوع الثاني : الشرك الأصغـر : وصاحبه إن لقي الله فهو تحت المشيئة ، إن شاء عفا عنه وأدخله الجنة وإن شاء عذبه ولكن مآله إلى الجنة ، لأن الشرك الأصغر لا يخلد صاحبه في النار . ومن أنـواع الشـرك الأصغر : الحلف بغير الله ، إن لم يقصد تعظيم المحلوف به وإلا صار شركاً أكبر . عن ابن عمر رضي الله عنه قال : قال رسـول الله صلى الله عليه وسلم : ( من حلف بغير الله فقد كفر أو أشرك ) رواه أبو داود , ومنـه يسير الرياء . قال النبي صلى الله عليه وسلم :( أخوف ما أخاف عليكم الشرك الأصغر) فسـئل عنه ، فقال :( الريـاء) رواه أحمد م / ( الثالثة : أن من أطاع الرسول ووحد الله لا يجوز موالاة من حاد الله ورسوله ولو كان أقرب قريب . والدليل قوله تعالى : ﴿ لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحـون ﴾ . المسألة الثالثة مما يجب علينا علمها الولاء والبراء ، أي أن من أطاع الرسول فيما أمر به واجتنب ما نهي عنه ووحد الله في عبادته فإنه لا يجوز أن يوالي وأن يحب المحادون لله وهم الكفار , بل يقاطعهم , ويصادمهم ويعاديهم أشد العداوة ، ولو كان من حاد الله ورسوله ابنك أو أباك أو أخاك أو عشيرتك فإن الله قطع التواصل والتوادد والتعاقل والتوارث وغير ذلك من الأحكام . وقد جاءت نصوص كثيرة تبين تحريم موالاة الكفار : أ ) ـ قال تعالى : ﴿ يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانةً من دونكم لا يألونكم خبالاً ﴾ وبطانة الرجل هم خاصة أهله الذين يطلعون على داخل أمره . ب ) ـ قال تعالى : ﴿ يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ﴾ . الأدلـة من السـنة المطهـرة : أ ) ـ عن عبد الله بن عمر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :( من تشبه بقوم فهو منهم ) رواه أبو داود وأحمد قال شيخ الإسلام ابن تيمية : ( وهذا الحديث أقل أحواله أنه يقتضي تحريم التشبه بهم ، وإذا كان ظاهره يقتضي كفر المتشبه بهم ) . اقتضاء الصراط المستقيم ص83 فتبين من ذلك أن ترك هدي الكفار والتشبه بهم في أعمالهم وأقوالهم وأهوائهم من المقاصد والغايات التي أسسها وجاء بها القرآن الكريم وفصلها النبي الكريم عليه الصلاة والسلام لأمته . وهذا باب واسع نذكر منه نتفاً قليلة لتكون على بصيرة وتقف على أهمية هذا الأمر وخطورته ، حيث أنه لم يقتصر على العادات ، بل تعداها إلى غيرها من العبادات والآداب مثــل : - وعن مسـروق عن عائشـة : ( أنها كانت تكره أن يجعل المصلي يده في خاصرته وتقول : إن اليهود تفعله ) .رواه البخاري - عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن رسول صلى الله عليه وسلم قال : ( فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحر ) .رواه مسلم . - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يزال الدين ظـاهراً ما عجل الناس الفطر لأن اليهود والنصارى يؤخرون ) . رواه أبو داود - وعن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( اللحد لنا والشق لغيرنا ) . رواه أبو داود وأحمد وله ( والشق لأهل الكتاب ) . - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن اليهود والنصارى لا يصبغــون فخـالفوهم ) . متفق عليه - وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسـول الله صلى الله عليه وسلم : ( غيروا الشيب ولا تشبهوا باليهود ولا النصارى ) . رواه أحمد فثبت من كل ما تقـدم أن مخالفـة الكفــار وتــرك التشـبه بهم من مقاصـد الشريعـة . قوله تعالى : ( لا تجد قوماً يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ) أي لا يمكن أن ترى أيها السامع جماعة يصدقون بالله واليوم الآخر يحبون ويوالون من عاد الله ورسوله وخالف أمرهما . لأن من أحب الله عادى أعداءه ، ولا يجتمع في قلب واحد حب الله وحب أعدائه . ( ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ) أي ولو كان هؤلاء المحادون لله ورسوله أقرب الناس إليهم ، كالآباء والأبناء ، والإخوان ، والعشيرة . ( أولئك ) أي أهل هذا الوصف ( الذين كتب في قلوبهم الإيمان ) أي كتب لهم السعادة وقررها في قلبه وزين الإيمان في بصيرته . ( وأيدهم ) أي قواهم . ( بروح منه ) أي بوحيه ومعرفته ومدده الإلهي ، وإحسانه الإلهي . ( ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ) أي ويدخلهم في الآخرة جنات النعيم التي من أوصافها تجري من تحت قصورها الأنهار ، ماكثين فيها أبد الآبدين . ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) ومن أعظم نعيمهم أن يحل عليهم رضوان الله فلا يسخط عليهم أبداً ، ويرضون عن ربهم بما يعطيهم من أنواع الكرامات ووافر المثوبات . قال ابن كثير : في قوله ( رضي الله عنهم ورضوا عنه ) سر بديع وهو أنه لما سخطوا على القرائب والعشائر في الله تعالى عوضهم الله بالرضا عنهم وأرضاهم عنه بما أعطاهم من النعيم المقيم والفوز العظيم والفضل العميم . التعديل الأخير تم بواسطة مسلمة لله ; 31-01-07 الساعة 01:11 PM |
23-01-07, 01:33 PM | #2 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
25-08-2006
المشاركات: 375
|
بارك الله فيك غاليتى ام اليمان
جعله الله فى ميزان حسناتك فى انتظارك من الصباح ************ |
23-01-07, 02:09 PM | #3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله الجنة أختي الكريمة أم اليمان جعله الله في ميزان حسناتك |
24-01-07, 02:23 AM | #4 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
15-01-2007
المشاركات: 125
|
السلام عليكم جزاكى الله خيرا أختى
|
24-01-07, 03:24 AM | #5 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
21-01-2007
المشاركات: 21
|
جزيت خيرا استاذتي ام اليمان
|
25-01-07, 11:52 AM | #6 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
طلب ورجاء
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكِ الله خيرا يا أخت أم اليمان ، ولكن لدي استفسار وهو لماذا لا يكتب الدرس كاملا حتى تكون الاستفادة أكبر ؟ فأرجوا كتابة الدرس كاملا حتى نستطيع حفظ الايات والأحاديث التي يذكرها الشيخ وياريت تكون مشكلة لتحفظ بطريقة صحيحة . التعديل الأخير تم بواسطة بداية مشرقة ; 25-01-07 الساعة 11:59 AM |
25-01-07, 11:23 PM | #7 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
09-01-2007
المشاركات: 161
|
السلام عليكم
امتحان يوم الاحد المقبل ان شاء الله هل سيكون في الدروس الاربعة ام في الدرس الثالث والرابع .جزاكم الله على سعة صدركم |
26-01-07, 12:30 AM | #8 |
~ ما كان لله يبقى ~
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يا مرحبا ويا هلا أخواتي في الله بارك الله فيكن وسدد الله خطاكن اختي في الله : نهى أبشري أخيتي بما طلبتِ قريبا إن شاء الله والدرس المكتوب يأتينا من الشيخ حفظه الله تعالى وجزاه الله خيرا يعني المسجل والمكتوب من الشيخ إن شاء الله نجتهد في التفريغ لأن هناك أخوات لا يتطعن تحميل المسجل لبطء الاتصال ومشاكل اخرى لا عدمنا من اقتراحاتك فشكر الله لك |
26-01-07, 12:31 AM | #9 |
~ ما كان لله يبقى ~
|
يا هلا أختي سلوى ومرحبا
الاختبار سيكون في الدرس الثالث والرابع إن شاء الله |
27-01-07, 03:28 PM | #10 |
~ عابرة سبيل ~
|
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته ,,,حياااك الله أم اليمان و جزاك الله كل خير و بارك لك في
جهودك ,,,,و أسأل الله تعالى أن يعينك على ذكره و شكره و حسن عبادته .... |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|