العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑

الملاحظات


๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-03-07, 06:53 PM   #1
شـروق
~ عابرة سبيل ~
افتراضي صفحة المراجعة و التلخيص .." لدورة حلية طالب العلم "


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

وبعد,,السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,

أخواتي في الله "طالبات دورة حلية طالب العلم " جعلكن الله تعالى مباركات أينما كنتن

أخواتي الحبيبات ...

هذه الصفحة مخصصة لمراجعة المتن و مدارسته معاً و لتلخيص الدروس و كتابتها على شكل نقاط

فأنا بإنتظار همتكن و ابداعكن ...

كن يدا بيد ..فإن يد الله مع الجماعة

و جزاكن الله كل خير و بارك فيكن



توقيع شـروق
{ وأن ليس للإنسان إلا ما سعى }
.
.
شـروق غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 09:59 AM   #2
شـروق
~ عابرة سبيل ~
افتراضي متن الدرس الاول

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ...

أخواتي في الله حياكن الله ...و بارك فيكن

سأبدأ بإذن الله تعالى في تلخيص متن الدرس الاول ...و هو عبارة عن مقدمة المتن

00000000000000


بدأ الكاتب حديثه في مقدمة الكتاب عن اليقظة التي شهدها المسلمون – ولله الحمدُ وأن هناك كتائبَ

شبابيَّةَ فلديهم من الطُّموحِ، والجامعيةِ، والاطِّلاع المُدْهِش، والغَوْصِ على مكنونات المسائل، ما يَفْرَح

به المُسلمون نَصْرًا، لكن؛ لا بُدَّ لهذه النواةِ المباركةِ من السَّقْيِ والتعهُّدِ في مَسَارَاتِها كافَّةً.......

لذا وضع الكاتب هذه الحلية المحتوية على مجموعة من الاآداب التي يتحلى بها طالب العلم و

كيفية الطلب والتلقي و أدب الطالب مع شيخه و أدب الزمالة و آداب الطالب في حياته العلمية و التحلى

بالعمل و المحاذير لطالب العلم


وهي بدورِها مأْخوذةٌ مِن أدب مَن بارك اللهُ في عِلْمِهِم وصاروا أئمَّةً يُهتدَى بهم،

فسِمَةُ أهل الإسلام...

*التحلِّي بمحاسنِ الآداب

* ومكارمِ الأخلاق

* والَهدْي الحسن

* والسَّمْتِ الصالح

و العلمَ .....

هو أثمن دُرَّةٍ في تاج الشرع المُطَهَّر- لا يصلُ إليه إلاَّ المُتَحلِّي بآدابه، المُتَخَلِّي عن آفاتِهِ

لذاعناها العلماءُ بالبحث والتنبيه، وأفردوها بالتأْليف.. فهذه الحِلْيَةً.......


1- تحوي مجموعةَ آدابٍ، نواقضُها مجموعةُ آفاتٍ، فإذا فات أدبٌ منها؛ اقترف المُفَرِّطُ آفةً من آفاتِهِ،

فَمُقِلٌّ ومستكثرٌ

2- أنَّ هذه الآدابَ دَرَجاتٌ صاعدةٌ إلى السُّنَّة...ِ فالوجوب؛ فنواقضُها دَرَكاتٌ هابطةٌ إلى الكراهةِ

فالتحريمُ

3-.ومنها ما يشملُ عُمومَ الخلقِ من كل مكلِّف، ومنها ما يختصُّ به طالبُ العلم، ومنها ما يُدْرَك

بضرورة الشرع، ومنها ما يُعرف بالطبع، ويدلُّ عليه عمومُ الشرع؛ من الحمل على محاسن الآداب،

ومكارم الأخلاق


فإذا وافَقَتْ نفسًا صالحةً لها؛ تناولت هذا القليلَ فَكَثَّرته، وهذا المُجْمَل فَفَصَّلته، ومن أخذ بها انتَفَع ونفع

و جزاكن الله كل خير
شـروق غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 09:02 PM   #3
الحوووور
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 14-02-2007
المشاركات: 166
الحوووور is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ما شاء الله عنك اختي الغالية


أحسن الله إليكِ ونفع الله بكِ
الحوووور غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 10:49 PM   #4
أمة الخبير
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

حياك الله أختي الزهراء

وفقك الله لمرضاته و جزاك الجنة



توقيع أمة الخبير
*
*
*


إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله

*
*
*


أمة الخبير غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 11:02 PM   #5
عدن
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

حتى الان عندي إشكال بين الصفحتين لم أعرف مالفرق بين هذه الصفحة التي أكتب فيها الان وهذه الصفحة الاخرى ؟ http://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=2881



توقيع عدن
لا بد من سِنَةِ الغفلة، ورُقاد الهوى، ولكن كن خفيفَ النوم
عدن غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 11:25 PM   #6
أمة الخبير
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين


حلية

قال الله تعالى : {{ وحلّو أساور من فضة وسقاهم ربهم شرابا طهورا }} الإنسان

معنى حلّو : زينة تعطى لهؤلاء


****************

قال الله تعالى : {{ يحلون فيها من أساور من ذهب ويلبسون ثيابا خضرا}} الكهف

قال الله تعالى : {{جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤاً ولباسهم فيها حرير }} فاطر

قال الله تعالى : {{ يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤاً ولباسهم فيها حرير}} الحج

يحلون : الحلية هنا هي : الذهب والفضة واللباس ، وهي الزينة الظاهرة


****************


قال الله تعالى : {{ أومن ينشأ في الحلية وهو في الخصام غير مبين }}

الحلية هنا بمعنى الزينة


***************


قال الله تعالى : {{ ومما توقدون عليه في النار ابتغاء حلية أو متاع زبد مثله }} الرعد

الحلية هنا بمعنى الزينة


**************


قال الله تعالى : {{ لتأكلوا منه لحما طريا وتستخرجون منه حلية تلبسونها }} النحل

الحلية هنا بمعنى : اللؤلؤ والمرجان


*************


ونجد كلمة *-* حلية *-* في كتاب الله عز وجل :

وردت في نعيم الجنة : وهذا في الأساور من الذهب والفضة والحرير . وهذا عام للنساء والرجال

وردت في الدنيا : الذهب والحرير واللؤلؤ والمرجان : أبيحت للنساء وحرمت على الرجال


************


والحلية أيضا كما جاء في كتاب العين

الحلية : تحليتك وجه الرجل إذا وصفته : وهذا يعني : وصفك له.


والحلية كما جاء في المقتضب

الحلية : هي الصفة لكل ما كان فعلا له أو فعلا فيه .
فكل ما كان فعلا له أو فعلا فيه فقد صار حلية له . وحلية الرجل صفته الظاهرة التي تدل على الباطن.


************


وعندما يقول الشيخ المؤلف في كتابه : حلية طالب العلم : فهو يعني الزينة الظاهرة لطالب العلم التي ينبغي له أن يتخلق بها وتظهر عليه ظهورا واضحا كظهور الثياب وظهور الأساور من الذهب والفضة ..

وهو يريد أن يبين أن حليتك أيها الطالب للعلم ، أيتها الطالبة يجب أن تكون ظاهرة للعيان وبارزة وأيضا قوية كما هو الحال بالنسبة لزينة الذهب والفضة والحرير ، فإنها من الزينة الظاهرة البارزة المشاهدة.


فهل يقصد المؤلف الزينة الظاهرة فقط ؟؟؟

يقصد الزينة الظاهرة والباطنة ، بل الباطنة الخفية هي الأصل .

والحمد لله رب العالمين
أمة الخبير غير متواجد حالياً  
قديم 31-03-07, 11:28 PM   #7
أم يوسف و هبة
~نشيطة~
افتراضي

السلام عليكم
ساذكر بعض النقاط المختصرة ارجو من الله ان ينتفع بها. .
لقد اعطى الشيخ حفظه الله في الاخير بعض النقاط اذكر منها على سبيل المثال لا الحصر
*تقيد التاريخ وهذا من اداب طالب العلم .
*الشيخ دقيق في الثوثيق اي انه يجب ذكر المصدر وهذا من باب الامانة العلمية.
*ابتدا بتفائل فتحدث عن الصحوة العلمية التي بتدات في العالم الاسلامي .
*ذكر مؤلفا له بعنوان التعالم.
ذكره لسبب التاليف وهو من الامور التي يعنى بها المؤلف اي الهدف من الكتاب او الرسالة.



توقيع أم يوسف و هبة
[url=http://www.up07.com/up3/][img]http://www.up07.com/up3/uploads/3fa038aaa6.gif[/img][/url]

[IMG]http://www.up07.com/up3/uploads/3fa038aaa6.[/IMG]
أم يوسف و هبة غير متواجد حالياً  
قديم 01-04-07, 12:35 AM   #8
عدن
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

كتبت عدة نقاط وهي تشبه كثيرا النقاط التي وضعتها أختي أمة الخبير جزاها الله خيرا ، ولكن بسبب خروجي لم أكتبها فسبقتني في ذلك ومع هذا سأضع ماكتبته فربما أوردت ولو حرف زيادة ..!


سأل الشيخ مامعنى الحلية ؟



قال الشيخ الحِلية تُنطق بكسر الحاء ، ووردت في القرآن الكريم في عدة مواضع : وردت كلمة وحلوا في موضع واحد في القرآن في سورة الإنسان

قال تعالى :
عَالِيَهُمْ ثِيَابُ سُندُسٍ خُضْرٌ وَإِسْتَبْرَقٌ وَحُلُّوا أَسَاوِرَ مِن فِضَّةٍ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً ( الإنسان 21)

وتعني وَحُلُّوا أَسَاوِرَ : أي أنها زينة تُعطى لهؤلاء

ووردت بكلمة يُحلَّونَ ثلاث مرات


أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَاباً خُضْراً مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقاً ( الكهف 31)

إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌ (الحج : 23)

جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِير (فاطر 33)

والحلية وردت هنا جميعها في زينة الآخرة

والحلية التي وردت تتعلق بالآساور من الذهب والفضة واللباس ، أي أنها هي الزينة الظاهرة .

فحلية طالب العلم يقصد بها المؤلف رحمه الله تعني : الزينة الظاهرة لطالب العلم التي ينبغي أن يتخلق بها وتظهر عليه ظهورا واضحا كظهور الثياب والآساور من الذهب والفضة .



وورد في كتاب الله عز وجل كلمة حلية :


أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ (الزخرف : 18)

المراد بالحلية هنا هي : يقصد بها النساء ، كأنكم ترتضون لنفسكم الأفضل والأحسن والأكمل وتنسبون لله مافيه نقص وعجز وليس في ذلك تنقيص للمرأة ، ولكن المقصود أن البنت في بداية حياتها تُنسأ في الزينة وهذا جريا على الطبيعة ، بينما الرجل لو تخلّق بأخلاق النساء من الليونة والميوعة فذلك عيب ، والعكس للنساء ...

وهنا فائدة أن ما يُلبس من الزينة للرجال جائز بدليل قوله تعالى :
يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَ كُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ (الأعراف : 31)

وكذلك قوله تعالى :قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللّهِ الَّتِيَ أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالْطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ قُلْ هِي لِلَّذِينَ آمَنُواْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا خَالِصَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (الأعراف : 32)

والمنهي من الحُلي للرجال هو ما أُبيح له في الجنة ، وكما هو ملاحظ في الآيات السابقة التي ذكرت الحلي من ذهب وفضة وحرير ولؤلؤ ..الخ فهي حلية للرجل في الجنة ولكنها محرمة عليه في الدنيا .



وكذلك وردت الحلية في سورة الرعد بقوله تعالى : أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَّابِياً وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَاء حِلْيَةٍ أَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِّثْلُهُ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللّهُ الأَمْثَالَ (الرعد : 17)

والمقصود بالحلية هنا : الذهب والفضة

ومن الآيات قوله تعالى في سورة النحل "سورة النعم " : وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُواْ مِنْهُ لَحْماً طَرِيّاً وَتَسْتَخْرِجُواْ مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُواْ مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ( النحل 14)

الحلية المستخرجة من البحر : اللؤلؤ والمرجان

ووردت بلفظ حُليهم : وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِن بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً لَّهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّهُ لاَ يُكَلِّمُهُمْ وَلاَ يَهْدِيهِمْ سَبِيلاً اتَّخَذُوهُ وَكَانُواْ ظَالِمِينَ (الأعراف 148)

حليهم = الذهب

فقول الشيخ حلية طالب العلم = يقصد الشيخ أن حليتك بسبب طلبك للعلم ظاهرة وقوية وواضحة كما الذهب والفضة والحرير من الزينة الظاهرة

وقصد الشيخ بالحلية ليس فقط الحلية الظاهرة بل الحلية الباطنة والظاهرة .. فالظاهر يدل على الباطن

ملحوظة : كل حلي سواء حِلية المرأة أو السيوف وغيرها جميعها يطلق عليها " حَلْيٌ" بفتح الحاء وتسكين اللام ، والحَلْيُ للمرأة وما سواها ، فلا يُقال حلية للسيف ونحوه ، إذن فالحلية لا تستخدم إلا لأجل تزين المرأة

وفي كتاب العين ورد معنى الحلية " تحليتك وجه الرجل إذا وصفته " ...أي وصفك له

فالحلية كما جاء في المقتضب للمبرد " الصفة لكل ماكان فعلا له أو فعلا فيه فقد صار حليةُ له " وهذا مقصود الشيخ

قال إبن دريد في جمهرة اللغة " حِلية الرجل صورته بكسر الحاء لا غير "

عدن غير متواجد حالياً  
قديم 01-04-07, 01:25 AM   #9
أم اليمان
~ ما كان لله يبقى ~
افتراضي

ما شاء الله بورك فيكن من أخوات نشيطات



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدن مشاهدة المشاركة
حتى الان عندي إشكال بين الصفحتين لم أعرف مالفرق بين هذه الصفحة التي أكتب فيها الان وهذه الصفحة الاخرى ؟ http://www.t-elm.net/moltaqa/showthread.php?t=2881

سأعطيك يا عدن ولجميع الأخوات روابط مفيدة تجيب على سؤالك:

الرابط الأول

الرابط الثاني



توقيع أم اليمان
.....
قال نبينا -عليه الصلاة والسلام - : إذا دخل أهل الجنة الجنة ، يقول الله تبارك وتعالى : تُريدون شيئا أزيدكم ؟ فيقولون : ألم تُبَيِّض وجوهنا ؟ ألم تدخلنا الجنة ، وتنجينا من النار ؟ قال : فيكشف الحجاب ، فما أعطوا شيئا أحبّ إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل . رواه مسلم .
.....
أم اليمان غير متواجد حالياً  
قديم 01-04-07, 04:57 PM   #10
عدن
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي


أرجو من المشرفات العزيزات تعديل الآية لي فقد بترتها ولم أكملها :(

وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَاباً طَهُوراً







تم التعديل ولله الحمد بورك فيك ( الإدارة )
عدن غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .