العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد العلوم الشرعية . ~ . > ๑¤๑ أرشيف الدروس العلمية في معهد العلوم الشرعية๑¤๑ > أرشيف الأنشطة الإثرائية > قسم الدورات العلمية المكثفة

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18-06-12, 02:12 PM   #1
فاطمة سالم
|علم وعمل، صبر ودعوة|
|طالبة في المستوى الثاني1 بمعهد لعلوم الشرعية|
c8 المحاضرة الرابعة من سلسلة الأخلاق للإستاذة عبير عزمي حفظها الله

بسم الله الرحمن الرحيم

حيّاكم الله أخواتي الغاليات

هنا أضع بإذن الله تلخيصا للمحاضرة الرابعة مع الأستاذة عبير عزمي حفظها الله في مادة الاخلاق
وهو من تلخيص الطالبة أمة الهادي جزاها الله خيرا أرسلته لي فأحببت أن تستفيدوا معي
وقد أكملت بعض الأثار والقصص الناقصة مستعينة بالنت
فمن وجدت نقصا فلتنبهني وتضيفها هنا وجزاها الله خيرا

حادثة عليّ بن الجهم التي توضح أن الإنسان إذا أراد تحسين الأخلاق

إن علي بن الجهم كان بدوياً جافياً ، فقدم على المتوكل العباسي ، فأنشده قصيدة ، منها :

أنت كالكلب في حفاظك للود وكالتيس في قِراع الخطـوب
أنت كالدلو ، لا عدمناك دلواً من كبار الدلا كثيـر الذنـوب

فعرف المتوكل حسن مقصده وخشونة لفظه ، وأنه ما رأى سوى ما شبهه به ، لعدم المخالطة وملازمة البادية ، فأمر له بدار حسنة على شاطئ دجلة ، فيها بستان حسن ، يتخلله نسيم لطيف يغذّي الأرواح ، والجسر قريب منه ، وأمر بالغذاء اللطيف أن يتعاهد به ، فكان – أي ابن الجهم – يرى حركة الناس ولطافة الحضر ، فأقام ستة أشهر على ذلك ، والأدباء يتعاهدون مجالسته ومحاضرته ،

ثم استدعاه الخليفة بعد مدة لينشده ، فحضر وأنشد :

عيـون المهـا بيـن الرصافـة والجـسـر جلبن الهوى من حيث أدري ولا أدري
أعــدن لــي الـشـوق القـديـم ولــم أكــن سلـوت ولكـن زدت جمـرا علـى جمـر

فقال المتوكل : لقد خشيت عليه أن يذوب رقة ولطافة.
مغزى هذه الحادثة كيف استطاع الخليفة تغيير طباع بن الجهم

فلا ييأس المرؤ، فنحن محاسبون على الأخذ بالأسباب، ونولي أمر النتائج لله عز وجل
ونحسن الظن بالله

1- خفة الظل:
المؤمن لا يكون عبوسا كلما رأيته يشكي ، وإنما الغالب يكون خفيف الظل، يمازح الناس، يداعبهم
والنبي صلى الله عليه وسلم ضرب لنا مثالا عظيما في ذلك
لكن بدون إفراط ولا تفريط، فالمزاح له دور في تنشيط النفوس، وتمل من الروتين
ويجلو القلب وتروح عن النفس
ويؤدي إلى تحبيب الخلق فيك، فالناس تحب خفيف الظل
لكن حتى نحقق هذه الفوائد، لا بد من تحقيق الضوابط
أ‌- أن لا يكون إلا حقا وصدقا: فلما كانت تسأل عن زوجها قال أذلك الذي في عينيه بياض، فبكت المرأة، ثم ظهر لها الأمر،، فقال أبو هريرة: إنما تمازحنا، قال : لا أقول إلا صدقا
لا تكذب ولو كنت مازحا
ب‌- أن يكون المراد به إدخال السرور على المرء، بينما الناس غالبا يكون مزاحهم فيه سخرية واستهزاء، وانتقاص من الشخص أو إبراز عيب،، حتى لا يخرج عن ضابط الخرج
ت‌- أن لا يكون ديدنه، فيطفئ المروءة
وإن كانت خلت من ذلك خرجت

- وأتى رجل إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله احملني، قال النبي صلى الله عليه وسلم : (إنا حاملوك على ولد ناقة ، قال : وما أصنع بولد الناقة فقال النبي صلى الله عليه وسلم : وهل تلد الإبل إلا النوق) . رواه أحمد وأبو داود وصححه الألباني .
من مزاح النبي، كان زاهرا في البادية، وقال: زاهر باديتنا ونحن حاضروه، وكان رجلا ذميما
فلما نزل المدينة، احتضنه من الوراء وأغمض عينيه، وقال : من يشتري هذا العبد، فلما عرف أنه النبي صلى الله عليه وسلم فلا زال يألوا جهدا في أن يلصق ظهره ببطن النبي صلى الله عليه وسلم، وقال: فإنك تجدني كاسدا، قال لكنك عند الله لست كاسدا
وعن الحسن قال: أتت عجوزٌ إلى النبي صلى الله عليه وسلم،
فقالت: (يا رسول الله! ادع الله أن يدخلني الجنة, فقال: يا أم فلان! إن الجنة لا تدخلها عجوز,
قال: فولت تبكي, فقال: أخبروها أنها لا تدخلها وهي عجوز، إن الله تعالى
يقول: (إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً * فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَاراً * عُرُباً أَتْرَاباً [الواقعة:35-37])



وكان يسابق عائشة: ولما سبقها جعل يضحك وقال هذه بتلك
لكن الرجل لما يمازح زوجته ويداعبها فلا يكون ذلك أمام الناس
وكان الصحابة يترامون البطيخ لكن إذا كانت الحقائق كانوا هم الرجال

وخاصة إذا كان الإنسان على سفر، فيستحب أن يمازح، فكان أنجشة ذا صوت رقيق، يحدو بالإبل، فقال: ويحك يا أنشجة ، رفقا بالقوارير
وكان يداعب أنس بن مالك ويقول له: يا ذا الأذنين
فاستحضري فوائد المزاح والضوابط التي يجب الالتزام بها، وكيفية مزاح النبي صلى الله عليه وسلم

2- الحلم: صفة كان يتميز بها النبي صلى الله عليه وسلم
قال لأجش بن عبد القيس: إن فيك خصلتان يحبها الله: الحلم والأناة
الحلم أن يروّض نفسه على كظم غيظه، لا يسارع في تفريغ غضبه
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " ليس الشديد بالصرعة وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب "
إذا حلمنا: 1- السيطرة على الموقف / 2- القوة / 4- يدرأ الفتن والخصومات بينه وبين غيره / 5- يحظى برضا الله عز وجلّ عنه / 6- يحسن الوصول إلى الهدف المرجو، ولا يضيعه
فالحلم يُتطلب عند الرجل والمرأة، والغضب يأتي بعواقب سيئة جدا ويندم عليها
وإذا شعر شيئا استثاره أو بدأ يرى قدوم الغضب، عليه بالخطوات العملية التالية
أ‌- الاستعاذة
ب‌- تغيير الحال: القعود، الوقوف،
ت‌- والخروج من المكان
ث‌- استحضار آثار الغضب السيئة والآثار الإيجابية
ج‌- استحضار الأجر من عدم تفريغ الغضب
ح‌- تذكر العواقب
وكان النبي صلى الله عليه وسلم، لا يغضب لنفسه إلا أن تنتهك حرمات الله أو في حد من حدود الله
فهذا هو الغضب المحمود، فالأصل الحلم، لكن لا يسكت الإنسان على انتهاك حرمات الله أو اجتراء معصية
كان معاذ بن جبل يصلي العشاء مع النبي صلى الله عليه وسلم، ثم يصلي بقومه نافلة ويطيل بها
فخرج رجل من الصلاة غاضبا ، ثم احتكما إلى النبي صلى الله عليه وسلم
فغضب النبي صلى الله عليه وسلم: وقال ياأيها الناس إنّ منكم منفّرين، من كان يؤم الناس فليخفف
كما غضب النبي صلى الله عليه وسلم، لما شفع أسامة بن زيد في المرأة المخزومية
قال النبي صلى الله عليه وسلم: إن الله لا يحب الفاحش المتفحّش
وقال: أثقل شيء في الميزان حسن الخلق، وإن الله لا يحب الفاحش المتفحّش البذيء
وقال: ليس المؤمن بالطاعن اللّعان
وروى عن أنس بن مالك أنه قال: لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم سبَّاباً ولا فحاشاً ولا لعاناً، كان يقول لأحدنا عند المعتبة ماله ترب جبينه ، فقيل أنه دعاء له بالعبادة
وقيل أنها كلمة تجري على اللسان ولا يُراد حقيقتها
وقيل أنها معاتبة ولا يُقصد الدعاء
ومن يسبّ ويشتم يأثم، وهو المفلس،
إن المفلس من أمتي من يأتي يوم القيامة بصلاة وزكاة، وقد شتم هذا وظلم هذا فيؤخذ من حسناته ويعطى لمن شتم وسبّه، وإذا فنيت حسناته أخذ من سيئاتهم وطرحت عليه فطرح على النار

وقال النبيّ: المستابّان، حتى يعتدي المظلوم
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: لا تسبّوا الأموات فإنهم قد أفضوا لما عملوا
يقول النبي صلى الله عليه وسلم: لا يقضي القاضي وهو قضبان
3- لا نرمي أحدا بفسق أو كفر
4- قال النبي صلى الله عليه وسلم: لا يرمي رجل رجلا بفسق أو كفر إلا وارتدّت إليه، إن لم تكن فيمن رماه

5- أن يكون حيّيا ستّيرا
قال تعالى ( ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة فى الذين آمنوا لهم عذاب اليم فى الدنيا والآخرة والله يعلم وانتم لا تعلمون )
قال علي بن أبي طالب: القائل بالفاحشة ومن يشيع بها هما في الإثم سواء
من ستر مسلما ستره الله يوم القيامة
لا ينبغي التشهير بالعاصي، وإن أردت الإصلاح لا تتبع العورة، ولا تواجهه ولا تتهمه وإنما تزيّن له الطاعة وتكرهّه في المعصية
حتى لا تخدش العلاقة ويكون حظ الإصلاح أكبر

تتبع العورات والتجسّس فيها مفاسد
1- ا
2- يتجرّا أكثر
3- تتبع عورات المسلمين
4- انتشار الفاحشة
5- انتشار الحساسية والبغضاء
6- يبث الكيد والرغبة في الانتقام
لا تؤذوا عباد الله ولا تعيّروهم، من طلب عورة مسلم، طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته
يا معشر من آمن بلسانه ولم يؤمن بقلبه لا تتعبوا عورات المسلمين ومن تتبع عورات الناس تتبعه الله وهتك ستره حتى يفضحه في جوف بيته

6- عدم التدخل فيما لا يعنيه
كثرة الفضول بدون داعي في كل شيء ومع كل شخص، وحب استطلاع زائد عن الحد في كل كبير وصغير
لا بد من الابتعاد عن فضول النظر وفضول الكلام،


عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
" إن الله يرضى لكم ثلاثا ويسخط لكم ثلاثا : يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا ، وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ، وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم ، ويسخط لكم ثلاثا : قيل وقال ، وكثرة السؤال ، وإضاعة المال " .
( رواه مسلم ومالك وأحمد ) .

لا تقع في الكذب إذا أكثر عليك الفضولي، يمكن التعريض أو تغيير الموضوع
وأن يكون الأسلوب مرحا حتى لا يقع شقاق بينكما، ولا جرح المشاعر أو خسارة ذلك الشخص

7- عدم الغيبة والنميمة
الغيبة هي ذكر ما في المرء ما يكره
لا تجوز تماما إلا في حالات شديدة، إذا ظلم أحدهم ويريد أن يستنصر، أو يحتاج إلى فتوى، أو يصلح منكرا ويحتاج من يتعاون معه، التحذير منه المسلمين، أو يكون المغتاب مجاهرا
الذم ليس بغيبة في ستة ***** متظلم ومعرف ومحذر
ولمظهر فسقا ومستفت ومن ***** طلب الإعانة في إزالة منكر

قال النبي صلى الله عليه وسلم: المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده
وقال: لا يدخل الجنة نمّام

أسباب الغيبة:
1- أن يكون الإنسان مغتاظا من ذلك الشخص
2- أو يكون مع شخص يحب الغيبة
3- او يريد الاستهزاء بشخص آخر

التوبة تكون بالاستغفار وذكر ذلك الشخص في نفس المجلس بما له من محاسن
علاج من ينقل لك النميمة
1- أن لا أصدّقه
2- أنهاه وأنصحه
3- أن تبغضه في الله
4- لا أظن بمن ذكر لي السوء
5- ولا يحملك ذلك على التجسس

8- عدم قول الزور
تقدح في أمانة الشخص وعدالته
9- اجتنناب ظن السوء: صار الناس يسمّونه ذكاء
الأريح لنفسونا وصدورنا أن نأخذهم بظواهرهم ونترك سرائرهم لله
والأسوء، أن يعامل الناس بظن السوء
فيؤدي إلى تتبع العورات والنميمة والغيبة ، ونقل الكلام
قال تعالى " اجتنبوا كثيرا من الظن" " ولا تقف ما ليس لك به علم"

10- عدم إفشاء السرّ، وعكسه يدل على عدم الأمانة وعدم الرجولة
قال الشاعر:
لَيسَ الكَريمُ الذِي إن زَلَّ صَاحِبُهُ ,, بَثَّ الذِي كَانَ مِنْ أَسْرارِه عَلِمَا
وقال النبي" إن شرّ الناس منزلة عند الله يوم القيامة، أن يفشي الرجل إلى امرأته والمرأة إلى زوجها ثم يفشي سرّها"
11- عدم تناجي اثنين دون الثالث:،، يقول النبي" إن كنتم ثلاثة فلا يتناجى اثنان دون الثالث حتى يختلط بكم الناس، لأجل أن لا يحزن الآخر"
12- عدم الكبر: خصلة ذميمة لو كانت في البشر، وقد اختص الله بها
( قال الله عز وجل : الكبرياء ردائي ، والعظمة إزاري ، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار )

وأول الكبر: عجب
في النفس، ثم يصير كبرا ثم يتجسّد على الجوارح
«لاَ يَنْظُرُ اللهُ يَوْمَ القِيَامَةِ إِلَى مَنْ جَرَّ إِزَارَهُ بَطَرًا»

وقال: ثلاث لا ينظر الله إليهم شيخ زان، ومالك كذاب، وعائل متكبّر
{ وقال :ألا أخبركم بأهل النار : كل عتل جواظ مستكبر }
قال النبي: الكبر بطر الحق وغمط الناس

هناك مقومات تدعو إلى الكبر، أن يكون الله ميزه بالعلم أو المال أو الجاه
لا بد أن يعلم أن ذلك بيد الله يمكن أن يسلبه منه متى أراد في لحظة واحدة

لتكسّب هذه الخصال الحسنة واجتناب السيئة لا بد من استحضار الإيجابيات والسلبيات والأجر والعقاب

قال : فلما رآه ابنا ربيعة ، عتبة وشيبة ، وما لقي ، تحركت له رحمهما ، فدعوا غلاما لهما نصرانيا ، يقال له عداس ، فقالا له : خذ قطفا ( من هذا ) العنب ، فضعه في هذا الطبق ، ثم اذهب به إلى ذلك الرجل ، فقل له يأكل منه . ففعل عداس ، ثم أقبل به حتى وضعه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم قال له : كل ، فلما وضع رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يده ، قال : باسم الله ، ثم أكل ، فنظر عداس في وجهه ، ثم قال : والله إن هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلاد ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : ومن أهل أي البلاد أنت يا عداس ، وما دينك ؟ قال : نصراني ، وأنا رجل من أهل نينوى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من قرية الرجل الصالح يونس بن متى ، فقال له عداس : وما يدريك ما يونس بن متى ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ذاك أخي ، كان نبيا وأنا نبي ، فأكب عداس على رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل رأسه ويديه وقدميه قال : يقول ابنا ربيعة أحدهما لصاحبه : أما غلامك فقد أفسده عليك . فلما جاءهما عداس ، قالا له : ويلك يا عداس مالك تقبل رأس هذا الرجل ويديه وقدميه ؟ قال : يا سيدي ما في الأرض شيء خير من هذا ، لقد أخبرني بأمر ما يعلمه إلا نبي ، قالا له : ويحك يا عداس ، لا ، يصرفنك عن دينك ، فإن دينك خير من دينه



توقيع فاطمة سالم


فاطمة سالم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-06-12, 04:56 PM   #2
ام خليل وسميه
|طالبة في المستوى الثاني 2|
دورة ورش (3)
افتراضي

جزاكما الله خيرا
أختاي أم سعد الجزائرية
وأمة الهادي
وبارك الله في جهودكما
ام خليل وسميه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 18-06-12, 10:41 PM   #3
الفقيرةالى رحمة الله
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 12-05-2010
المشاركات: 73
الفقيرةالى رحمة الله is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيرا معلمتي ونفع بك
ونسأله أن يجعلناممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
فشكرا غاليتي ..والشكر موصول للغالية آمة الهادي



توقيع الفقيرةالى رحمة الله
[CENTER][IMG]http://29.media.tumblr.com/tumblr_lpxp4c9jI61qeeo88o1_500.jpg[/IMG][/CENTER]

التعديل الأخير تم بواسطة الفقيرةالى رحمة الله ; 18-06-12 الساعة 10:43 PM
الفقيرةالى رحمة الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
فضل طلب العلم !!! نبع الصفاء روضة آداب طلب العلم 0 15-06-07 09:44 PM


الساعة الآن 03:21 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .