زوجي وقهره لي

[مستشيرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أنا متزوجة منذ كنت في الثامنة عشر من عمري تزوجت شاب غير ملتزم لكنه يصلي منذ بداية زواجنا كنت حريصة على إلتزامه ولله الحمد منذ أيامنا الأولى جعلته يترك سماع الأغاني حافظ على صلواته بدأ في إطالت لحيته صاحب الأخيار ولله الحمد مشكلته بعد أن نقل عمله الى فرع آخر التقى بصحبة يظهر لي أنها سيئة لأنه بعد هذه الصحبة بدأ بتصرفات المراهقين معاكسات رسائل أعترف ورجع الآن مع الأجهزة الذكية والاب توب صراحة كذا مرة أجده يدخل على مواقع فاضحة أين حياؤه من الله أذكره بالله أخوفه أقول له انت قدوة لأبنائك أتق الله فيهم لكن يستمر مده ومن ثم يعود الآن مشكلة الأجهزة الذكية معه في كل وقت حتى تهاونه بالصلاة بدأ لايذهب الا بعد فوات ركعة أو ركعتين بدأ يحادث في الهاتف مقاطع سيئة بصراحة غضبت منه أشد الغضب لأني لست مقصره معه من حيث الإهتمام بنفسي لكن لاحظت شيء أنه هو طبعه ضعيف جدا أمام شهوات نفسة أدنى شيء يسقطه في الوحل بصراحة عفت الكلام معه وعضبت منه ولم أعد أكلمه بعد مصارحتي له تخيلوا صرت أنا الظالمه وهو لا حتى الطعام لا أستطيع تناولة مكتفية بماء والقليل القليل من الطعام أولا دي لا حظوا ذلك يسألوني مما مابك مريضة أقول لهم نعم حزنوا كثيرا علي هو لا يبالي كأني تركت له الحرية لم يحاول تطييب خاطري لم يحاول طلب السماح لم يحاول الندم والرجوع بالعكس أستمر أكثر ............انا في قراراة نفسي لن أكلمه مهما بلغ الحال سوف أتعمل برسمية لأني لن أرضى بالذل منه ومن تفهاته .............اشيروا علي بارك الله فيكم .............

[بشرى التائبة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
حياك الرحمان أخيتي الحبيبة,
بداية,أسأل الله الكريم رب العرش العظيم,أن يفرج كربك,ويبدد همك,وييسر ويقدر لك الخير حيث كان ثم يرضك به.انه ولي ذلك والقادر عليه.آمين.
ثم أما بعد ,يا غالية,
الحياة جعلها الله على ما يبدو من نعيمها الزائل,دار امتحان, وابتلاء,وهموم,وعناء,يكابد الانسان منا على مر اوقاته,العديد من المشاكل,والعثرات,وأصنافا من الابتلاءات.فنحن نريد الحياة في هذه الدنيا بلا هذا ولا ذاك,وهذا من باب المحال,ذلك أن الله يقول{لقد خلقنا الانسان في كبد}لذلك حبيبتي كان من علامات صدق حب الله,الرضى بالمقدور,والصبر على الابتلاء,وأنت حبيبتي في امتحان أشد ما يكون على الزوجة أن تتعرض له,لكن يكفي أن أذكرك أن عظم الأجر مع عظم البلاء,وأن الصبر مفتاح الجنة.
حبيبتي الغالية,
من خلال عرضك للمشكل-وألتمس منك عذرا-لا حظت عليك بعض الملاحظات ,أرجو أن يتسع صدرك لها,منها,كلمة{جعلته}بدا لي من خلالها,وكأنك تتحدثين عن طفل لا يدرك ما يفعل وانت من يحدد ويوجه أفعاله,ومنها{جعلته يصلي,يطيل لحيته,....}لذلك أقترح عليك حبيبتي,أن تحاولي ان تطرحي على نفسك هذه الأسئلة,فلربما كان سبب المشكل,بين احداها,
-هل كان التزام زوجك بدافع رغبة منه؟لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
-هل كان بناء الأسرة والزواج,بدافع أن يعف نفسه,ويتقرب به الى الله؟
-هل سألت الله أن يهديه أولا,ثم يعينك انت ثانيا على أن تكوني السبب؟
-الى من تنسبين التزامه؟الى جهدك الجهيد؟أم الى فضل من الله ورحمة؟
-ما ذا فعلت حتى تشكري الله على نعمة استقامة زوجك؟
-هل تداومين الالحاح في الدعاء سائلة الله أن يحفظ لك هذه النعمة من الزوال؟
-لماذا فارق رفاق السوء عند الزواج؟ولما عاد الآن لمخالطتهم؟
-هذه الأجهزة ألم تكن معه قبل الزواج ؟ألم يكن في استطاعته أن يستعملها قبل انتقاله؟فلما الآن؟
-هل التزامه كان ندما على ما فات؟أم ارضاءا لرغبات زوجته وتلافيا للمشاكل؟
-هل مكسبه طيب حلال؟أم عمله مشبوه؟
-وهل انت انتقلت حيث انتقل هو؟أم أن رفقاء السوء انفردوا به؟
حبيبتي الغالية,
كان مما ذكرت انك تتجملين ولا تهملين مظهرك,وهذا مما ينبغي للزوجة الاهتمام به فمن علامات يمن الزوجة أن تسر زوجها اذا نظر اليها,لكن هل الزينة الخارجية,هي ما يحقق لنا السعادة ببيوتنا؟أكيد تتفقين معي انه لا,اذن كيف ؟
أخيتي اليك بعض النصائح من أخت محبة,أرجو أن تعينك ولو بالقليل,على تجاوز ما انت فيه,
-الالحاح في الدعاء وطلب العون من الله,لا يجب ان تمليه,
-الدعاء له بظهر الغيب,والصلاة في جوف الليل,سهام لا تخطئ أبدا بمشيئة الله,
-مقابلة الأذى بالاحسان,وعدم انتظار الجزاء,فادفعي بالتي هي أحسن,يصبح الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم,فكيف ان كان زوجك؟
-الالمام بحاجيات الزوج في كل الجوانب ضرووري,جدا,ومن علامات الزوجة الذكية,
-الكلمة الطيبة,والاسلوب الجميل في الحوار ,وخفض الصوت,واللين,والهدوء تبلغك مرادك{ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك}
-الندية في المعاملة,وكثرة الجدال,والحدة في الكلام,ورفع الصوت أسلحة من الشيطان,فلا تكوني عوانا له عليكما,
-أريه أنك معه وان ضل وزل,وانك سكنه,ومستقره الذي يأوي اليه,
-لا تتوقفي عن ارشاده والأخذ بيده,فمن هذا الذي ما ساء قط,ومن له الحسنى فقط؟
-تذكري أن له أيادي عليك بيضاء,فلا تتنكري لحسن صنيعه معك,
-ارحميه,ومن رحمتك به,الا تدعيه صيدا سهلا لقرناء السوء,وهواه,والشيطان,
-لا تنسي أن الله ما أنزل داء الا وأنزل له دواء,فابحثي له عن دواء يناسبه,
-كوني كالنبتة,تمتص هواءنا الفاسد,وتنشر لنا هواءا نقيا نستعين به على الحياة,
-تذكري ان له والدين,ودعوة الوالد مستجابة,
وفي الأخير,همسة,في أذنك,عند المحن يظهر صدق الادعاء,فان كنت حريصة عليه,فلا تدعي الشيطان يرفع علم الفوز فوق شرفات بيتك,ولا حفنة من الضلال الجهال تتخطفه من بين يديك.
حبيبتي,عذرا على الاطالة,وآسفة ان أكثرت اللوم والعتاب,لكن الله يشهد,أنه من باب {رحم الله عبدا أهدى الينا عيوبنا}وأنه نابع من حب في الله صادق,وحرص على سلامة بيت أختي الغالية.
أسأل الله أن يعجل لك بالفرج,مع أصدق دعواتي لك بالتوفيق يا أخيه.
من أختك المحبة بشرى

[مستشيرة]

جزاك الله خيرا أختي الكريمة

لقد خانني التعبير بقولي جعلته بسبب الغضب أسأل الله أن يغفر لي ويرحمني الهداية من الله وحده أسأل الله لي وله الثبات على الحق

لم تقسي علي بارك الله فيك بل جزاك الله عني كل خير فقد وضحتي لي أشياء غفلت عنها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بشرى التائبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
حياك الرحمان أخيتي الحبيبة,
بداية,أسأل الله الكريم رب العرش العظيم,أن يفرج كربك,ويبدد همك,وييسر ويقدر لك الخير حيث كان ثم يرضك به.انه ولي ذلك والقادر عليه.آمين.
ثم أما بعد ,يا غالية,
الحياة جعلها الله على ما يبدو من نعيمها الزائل,دار امتحان, وابتلاء,وهموم,وعناء,يكابد الانسان منا على مر اوقاته,العديد من المشاكل,والعثرات,وأصنافا من الابتلاءات.فنحن نريد الحياة في هذه الدنيا بلا هذا ولا ذاك,وهذا من باب المحال,ذلك أن الله يقول{لقد خلقنا الانسان في كبد}لذلك حبيبتي كان من علامات صدق حب الله,الرضى بالمقدور,والصبر على الابتلاء,وأنت حبيبتي في امتحان أشد ما يكون على الزوجة أن تتعرض له,لكن يكفي أن أذكرك أن عظم الأجر مع عظم البلاء,وأن الصبر مفتاح الجنة.
حبيبتي الغالية,
من خلال عرضك للمشكل-وألتمس منك عذرا-لا حظت عليك بعض الملاحظات ,أرجو أن يتسع صدرك لها,منها,كلمة{جعلته}بدا لي من خلالها,وكأنك تتحدثين عن طفل لا يدرك ما يفعل وانت من يحدد ويوجه أفعاله,ومنها{جعلته يصلي,يطيل لحيته,....}لذلك أقترح عليك حبيبتي,أن تحاولي ان تطرحي على نفسك هذه الأسئلة,فلربما كان سبب المشكل,بين احداها,
-هل كان التزام زوجك بدافع رغبة منه؟لأن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
الله أعلم
-هل كان بناء الأسرة والزواج,بدافع أن يعف نفسه,ويتقرب به الى الله؟
الدافع الزواج فقط لا غير

-هل سألت الله أن يهديه أولا,ثم يعينك انت ثانيا على أن تكوني السبب؟

دائما ولله الحمد والمنة والفضل
-الى من تنسبين التزامه؟الى جهدك الجهيد؟أم الى فضل من الله ورحمة؟

لله وحده عز وجل
-ما ذا فعلت حتى تشكري الله على نعمة استقامة زوجك؟
أسأل الله العفو والصفح نقطة جدا غفلت عنها ولم أرعى لها إنتباهي جزاك الله خيرا
-هل تداومين الالحاح في الدعاء سائلة الله أن يحفظ لك هذه النعمة من الزوال؟

لله الحمد والمنة
-لماذا فارق رفاق السوء عند الزواج؟ولما عاد الآن لمخالطتهم؟
للإنشغال باالأعمال لكل منهم وعاد لصحبة أخرى بسبب عمله أنتقل الى فرع آخر في نفس المدينة
-هذه الأجهزة ألم تكن معه قبل الزواج ؟ألم يكن في استطاعته أن يستعملها قبل انتقاله؟فلما الآن؟
هي هذه المشكلة أجهزة الهاتف الذكي توفرت وسائل االإتصال في كل مكان
-هل التزامه كان ندما على ما فات؟أم ارضاءا لرغبات زوجته وتلافيا للمشاكل؟
الله أعلم
-هل مكسبه طيب حلال؟أم عمله مشبوه؟
الحمدلله أحسبه حلالا
-وهل انت انتقلت حيث انتقل هو؟أم أن رفقاء السوء انفردوا به؟

اللقاء في العمل ومحدود به ولله الحمد بالعكس لا سهر ولا غيره ولله الحمد بعض االأحايين تكون خرجات الى إستراحات قليلة حبيبتي الغالية,
كان مما ذكرت انك تتجملين ولا تهملين مظهرك,وهذا مما ينبغي للزوجة الاهتمام به فمن علامات يمن الزوجة أن تسر زوجها اذا نظر اليها,لكن هل الزينة الخارجية,هي ما يحقق لنا السعادة ببيوتنا؟أكيد تتفقين معي انه لا,اذن كيف ؟
أخيتي اليك بعض النصائح من أخت محبة,أرجو أن تعينك ولو بالقليل,على تجاوز ما انت فيه,
-الالحاح في الدعاء وطلب العون من الله,لا يجب ان تمليه,
-الدعاء له بظهر الغيب,والصلاة في جوف الليل,سهام لا تخطئ أبدا بمشيئة الله,
-مقابلة الأذى بالاحسان,وعدم انتظار الجزاء,فادفعي بالتي هي أحسن,يصبح الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم,فكيف ان كان زوجك؟
-الالمام بحاجيات الزوج في كل الجوانب ضرووري,جدا,ومن علامات الزوجة الذكية,
-الكلمة الطيبة,والاسلوب الجميل في الحوار ,وخفض الصوت,واللين,والهدوء تبلغك مرادك{ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك}
-الندية في المعاملة,وكثرة الجدال,والحدة في الكلام,ورفع الصوت أسلحة من الشيطان,فلا تكوني عوانا له عليكما,
-أريه أنك معه وان ضل وزل,وانك سكنه,ومستقره الذي يأوي اليه,
-لا تتوقفي عن ارشاده والأخذ بيده,فمن هذا الذي ما ساء قط,ومن له الحسنى فقط؟
-تذكري أن له أيادي عليك بيضاء,فلا تتنكري لحسن صنيعه معك,
-ارحميه,ومن رحمتك به,الا تدعيه صيدا سهلا لقرناء السوء,وهواه,والشيطان,
-لا تنسي أن الله ما أنزل داء الا وأنزل له دواء,فابحثي له عن دواء يناسبه,
-كوني كالنبتة,تمتص هواءنا الفاسد,وتنشر لنا هواءا نقيا نستعين به على الحياة,
-تذكري ان له والدين,ودعوة الوالد مستجابة,
فعلا هو له والده ووحيدها الذي يقوم بخدمتها ورعايتها أسأل الله أن يحفظه لها ولأولاده ولي ويهديه
وفي الأخير,همسة,في أذنك,عند المحن يظهر صدق الادعاء,فان كنت حريصة عليه,فلا تدعي الشيطان يرفع علم الفوز فوق شرفات بيتك,ولا حفنة من الضلال الجهال تتخطفه من بين يديك.
حبيبتي,عذرا على الاطالة,وآسفة ان أكثرت اللوم والعتاب,لكن الله يشهد,أنه من باب {رحم الله عبدا أهدى الينا عيوبنا}وأنه نابع من حب في الله صادق,وحرص على سلامة بيت أختي الغالية.
أسأل الله أن يعجل لك بالفرج,مع أصدق دعواتي لك بالتوفيق يا أخيه.
من أختك المحبة بشرى

نصيحتك أثلجت لي صدري وأراحت لي نفسي وطيبت خاطري
جزاك الله جنات الفردوس الأعلى بغير حساب ولا عذاب آمــــــــــــين

[بشرى التائبة]

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته,
أختي الحبيبة,الحمد لله من قبل ومن بعد,وله المنة والفضل,ان وفقني للتخفيف عنك ولو باليسير,
حبيبتي,انا أدرك ان ما تمرين به عصيب,ولا أكتمك حديثا,لقد أهمني كثيرا ما تعانين,لذلك,وبعد الاستعانة بالله,حرصت على أن اناقش وأبحث مشكلتك,مع بعض أخواتي الكريمات,فكما قيل {قد يوجد في النهر ما لا يوجد في البحر}وبالفعل,وجدت عندهن بعض ما يمكنه أن يهدأ روعك ,وتستبشرين به ان شاء الله بالفرج القريب,ومن ذلك أن منهن من ذكرت لي مشاكل اكبر مما تلاقين من{ القهر} أضعاف ما تعانين,وقد ذهلت لقوة صبرهن ,وتحملهن,وكيف ضربن مثالا يحتدى به في الدفاع عن كيان الاسرة,ورد كيد الشيطان في نحره.وكيف أن احداهن ذكرت فيما تحدثت به,أنها ما ملت القيام في جوف الليل ,تدعو الله وتتضرع اليه ولسان حالها يقول{اللهم اهدي لي زوجي ورده اليك ردا جميلا,في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة}وكيف أنها حرصت على ابقاء صورة الزوج كريمة معززة بين أولاده,فما علموا الى الآن ما قاسته مع والدهم,وكيف كانت تاخذ بيده وهو العائد متثاقلا قبيل الفجر,الى الغرفة كي لا يراه الأولاد في تلك الحالة,ودائما وأبدا,تصنع من زوجها أمام اعينهم,وبحديثها معهم القدوة المثلى,والمفخرة التي يجب أن يعتزوا بها,وأن له الامر والنهي في البيت,وما الى ذلك,من التصرفات التي اعيت بقمة طيبوبتها,وحكمتها مقاومة الزوج,وعناده واصراره,باذن الله,...
انظري حبيبتي الى مثل هؤلاء النسوة,ما استسلمن في أول تحد,ولا سقطن في أول امتحان,بل,توكلن على الله,وايقن أن قلوب العباد بين يديه وهو القادر سبحانه على أن يهديها ان شاء,وفي المقابل,ما تركن سببا يعينهن على استرجاع الزوج الى حصن الأسرة الا واخذن به,وقلبهن كلما امتلأ هما,زاد يقينا أن ذلك من علامات اقتراب الفرج,كالحبل اذا ما شد بقوة انقطع.وكذلك ان شاء الله حبل همومك ,عما قريب.
يا غالية,هوني عليك,ولا تيأسي ,وتمسكي بحبل الله المتين,وتذكري أنه{أن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم}أو كما قال عليه الصلاة والسلام.
اصبري واحتسبي,وأحسني الظن بالله,وان شاء الله لن يخيب ظنك به,و تفائلي برحمة الله,وبفرج منه قريب,وتذكري أن الله مجيب قريب{واذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع اذا دعان}لكن ما لم تستعجلي يا غالية.
دعواتي لك خالصة من القلب أن تقر عينك باهلك أجمعين,وأن يجمعك الله المنان معهم في عليين,مع الأنبياء والصدقين,يوم الدين,انه ولي ذلك والقادر عليه,آمين.
موفقة يا حبيبة...

[مستشيرة]

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

لقد كفيت ووفيت جزاك الله عني كل خير ورزقك الله ماتتمنين