صفحة واجبات التفسير / حلقة سهلة بنت سهيل القريشية

[هاجر النادي]

مدارسة الاسبوع الحادي عشر سورة البقرة من ١٤٣ الي ١٤٨
﴿وَكَذَ ٰ⁠لِكَ جَعَلۡنَـٰكُمۡ أُمَّةࣰ وَسَطࣰا لِّتَكُونُوا۟ شُهَدَاۤءَ عَلَى ٱلنَّاسِ وَیَكُونَ ٱلرَّسُولُ عَلَیۡكُمۡ شَهِیدࣰاۗ وَمَا جَعَلۡنَا ٱلۡقِبۡلَةَ ٱلَّتِی كُنتَ عَلَیۡهَاۤ إِلَّا لِنَعۡلَمَ مَن یَتَّبِعُ ٱلرَّسُولَ مِمَّن یَنقَلِبُ عَلَىٰ عَقِبَیۡهِۚ وَإِن كَانَتۡ لَكَبِیرَةً إِلَّا عَلَى ٱلَّذِینَ هَدَى ٱللَّهُۗ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِیُضِیعَ إِیمَـٰنَكُمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ بِٱلنَّاسِ لَرَءُوفࣱ رَّحِیمࣱ﴾
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآية
١. ذكر في هذه الآية السبب الموجب في هداية الأمة بجميع انواع الهداية
٢. وضح معني أمة وسطا
٣. وتوضيح ليكونوا شهداء علي الناس بسبب عدلهم وحكمهم بالقسط
٤. الاستشهاد بأمو المسلمين يوم القيامة لعدلهم
٥. وضح ان القبلة الاولي بيت المقدس
٦. تشريع القبلة للامتحان من يتبع ومن يكفر
٧. وضح معني لكبيرة
٨. توضيح لنعمة الله عليهم بعد معرفتهم لله
٩. توضيح لمكانة ورئفة وعظمة
الله بعباده
﴿قَدۡ نَرَىٰ تَقَلُّبَ وَجۡهِكَ فِی ٱلسَّمَاۤءِۖ فَلَنُوَلِّیَنَّكَ قِبۡلَةࣰ تَرۡضَىٰهَاۚ فَوَلِّ وَجۡهَكَ شَطۡرَ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِۚ وَحَیۡثُ مَا كُنتُمۡ فَوَلُّوا۟ وُجُوهَكُمۡ شَطۡرَهُۥۗ وَإِنَّ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ لَیَعۡلَمُونَ أَنَّهُ ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّهِمۡۗ وَمَا ٱللَّهُ بِغَـٰفِلٍ عَمَّا یَعۡمَلُونَ﴾
١. فسر معني تقلب وجهك
٢. ذكر معني وجهك للدلالة علي الاهتمام
٣. وضح معني فَلَنُوَلِّیَنَّكَ
٤. نزول امر القبلة لأنها للكعبة والأمر بأتباعها
٥. توضيح وما الله بغافل عما يعملون
﴿وَلَىِٕنۡ أَتَیۡتَ ٱلَّذِینَ أُوتُوا۟ ٱلۡكِتَـٰبَ بِكُلِّ ءَایَةࣲ مَّا تَبِعُوا۟ قِبۡلَتَكَۚ وَمَاۤ أَنتَ بِتَابِعࣲ قِبۡلَتَهُمۡۚ وَمَا بَعۡضُهُم بِتَابِعࣲ قِبۡلَةَ بَعۡضࣲۚ وَلَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَاۤءَهُم مِّنۢ بَعۡدِ مَا جَاۤءَكَ مِنَ ٱلۡعِلۡمِ إِنَّكَ إِذࣰا لَّمِنَ ٱلظَّـٰلِمِینَ﴾
١. توضيح لحرص النبي علي النصيحة والتلطف معهم
٢. تفسير معني بكل ايه
٣. وضح عدم اتباعهم بالقبلة اي عدم اتباعهم الرسول
٤. ذكر اهوائهم ليدل علي انه ليس دينهم بل يتبعون الهوي
٥. توضيح لمن اتبع اهوائهم فإنه من الظالمين
﴿ٱلَّذِینَ ءَاتَیۡنَـٰهُمُ ٱلۡكِتَـٰبَ یَعۡرِفُونَهُۥ كَمَا یَعۡرِفُونَ أَبۡنَاۤءَهُمۡۖ وَإِنَّ فَرِیقࣰا مِّنۡهُمۡ لَیَكۡتُمُونَ ٱلۡحَقَّ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ﴾
١. وضح ان اهل الكتاب يعرفون الحق ولكنهم يكتمونه
٢. تحذير للرسول والمؤمنين من الذين يكتمون الحق
﴿ٱلۡحَقُّ مِن رَّبِّكَ فلَا تَكُونَنَّ مِنَ ٱلۡمُمۡتَرِینَ﴾
١. وضح ما هو الحق
٢. فسر ولا تكونن من الممترين
وَلِكُلࣲّ وِجۡهَةٌ هُوَ مُوَلِّیهَاۖ فَٱسۡتَبِقُوا۟ ٱلۡخَیۡرَ ٰ⁠تِۚ أَیۡنَ مَا تَكُونُوا۟ یَأۡتِ بِكُمُ ٱللَّهُ جَمِیعًاۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣱ﴾
١.وضح ان جميع ما قام به الرسول هو اتباع أوامر الله
٢. ذكر جمع الله يوم القيامة فيجازيهم بما عملو
٣. الاستدال بأية توضح فضيلة العمل والعبادة

[رحاب عبد الفتاح]

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع العاشر
سورة الأعراف، الآيات (١٧١-١٧٨)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(۞وَإِذۡ نَتَقۡنَا ٱلۡجَبَلَ فَوۡقَهُمۡ كَأَنَّهُۥ ظُلَّةٞ وَظَنُّوٓاْ أَنَّهُۥ وَاقِعُۢ بِهِمۡ خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ وَٱذۡكُرُواْ مَا فِيهِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (171) :
١- ذكر علة رفع الجبل، فسر (خُذُواْ مَآ ءَاتَيۡنَٰكُم بِقُوَّةٖ).
٢- بين كيفية الذكر، ومتى تتحقق لهم التقوى.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذۡ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِيٓ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمۡ ذُرِّيَّتَهُمۡ وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ أَلَسۡتُ بِرَبِّكُمۡۖ قَالُواْ بَلَىٰ شَهِدۡنَآۚ أَن تَقُولُواْ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِ إِنَّا كُنَّا عَنۡ هَٰذَا غَٰفِلِينَ (172) أَوۡ تَقُولُوٓاْ إِنَّمَآ أَشۡرَكَ ءَابَآؤُنَا مِن قَبۡلُ وَكُنَّا ذُرِّيَّةٗ مِّنۢ بَعۡدِهِمۡۖ أَفَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلۡمُبۡطِلُونَ (173)وَكَذَٰلِكَ نُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ وَلَعَلَّهُمۡ يَرۡجِعُونَ (174) :
١- فسر (وَإِذۡ أَخَذَ رَبُّكَ مِنۢ بَنِيٓ ءَادَمَ مِن ظُهُورِهِمۡ ذُرِّيَّتَهُمۡ)، (وَأَشۡهَدَهُمۡ عَلَىٰٓ أَنفُسِهِمۡ)، (قَالُواْ بَلَىٰ شَهِدۡنَآۚ).
٢- ذكر علة تقرير الله لهم، و بين حججهم الباطلة، فسر(غَٰفِلِينَ).
٣- ذكر في كيفية تقريرهم رأيين ، ورجح أنه يكون بما أودع الله في فطرتهم السوية من الدلالة على توحيده وربوبيته، ورد الرأي الآخر.
٤- ذكر حجتهم في إتباعهم لآبائهم، وبين مدى بطلان ذلك.
٥- أوضح العلة الحقيقية لإعراضهم عن إتباع الحق.
٦- فسر (نُفَصِّلُ ٱلۡأٓيَٰتِ)، وذكر ما يرجعون إليه.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَٱتۡلُ عَلَيۡهِمۡ نَبَأَ ٱلَّذِيٓ ءَاتَيۡنَٰهُ ءَايَٰتِنَا فَٱنسَلَخَ مِنۡهَا فَأَتۡبَعَهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ فَكَانَ مِنَ ٱلۡغَاوِينَ (175) وَلَوۡ شِئۡنَا لَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُۥٓ أَخۡلَدَ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُۚ فَمَثَلُهُۥ كَمَثَلِ ٱلۡكَلۡبِ إِن تَحۡمِلۡ عَلَيۡهِ يَلۡهَثۡ أَوۡ تَتۡرُكۡهُ يَلۡهَثۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ ٱلۡقَوۡمِ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَاۚ فَٱقۡصُصِ ٱلۡقَصَصَ لَعَلَّهُمۡ يَتَفَكَّرُونَ (176) :
١- فسر (ءَاتَيۡنَٰهُ ءَايَٰتِنَا)، (فَٱنسَلَخَ مِنۡهَا)، (فَأَتۡبَعَهُ ٱلشَّيۡطَٰنُ)، (فَكَانَ مِنَ ٱلۡغَاوِينَ).
٢- بين كيفية الإنسلاخ من العلم، والصفات التى تكون في العالم الحقيقي، وعاقبة الذي انسلخ من العلم.
٣- فسر (وَلَوۡ شِئۡنَا لَرَفَعۡنَٰهُ بِهَا)، (أَخۡلَدَ إِلَى ٱلۡأَرۡضِ)، (وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُۚ).
٤- بين وجه الشبه بين المنسلخ من العلم وبين الكلب.
٥- ذكر مثال آخر وهم المكذبون بالآيات وبين حالهم وإعراضهم، وذكر العلة من ضرب الأمثال، وأهمية التدبر.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(سَآءَ مَثَلًا ٱلۡقَوۡمُ ٱلَّذِينَ كَذَّبُواْ بِـَٔايَٰتِنَا وَأَنفُسَهُمۡ كَانُواْ يَظۡلِمُونَ (177) مَن يَهۡدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلۡمُهۡتَدِيۖ وَمَن يُضۡلِلۡ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلۡخَٰسِرُونَ (178)
١- فسر (سَآءَ)، وكيفية ظلم النفس، والمراد بالضمير في (ءَاتَيۡنَٰهُ ءَايَٰتِنَا).
٢- أوضح ما دلت عليه الآيات من فوائد.
٣- فسر (مَن يَهۡدِ ٱللَّهُ)، (وَمَن يُضۡلِل)، وبين حال الفريقين وعاقبتهما.
والحمد لله رب العالمين.

[رحاب عبد الفتاح]

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الحادي عشر
سورة الأعراف، الآيات (٢٠٠- ٢٠٦)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ نَزۡغٞ فَٱسۡتَعِذۡ بِٱللَّهِۚ إِنَّهُۥ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (200) إِنَّ ٱلَّذِينَ ٱتَّقَوۡاْ إِذَا مَسَّهُمۡ طَٰٓئِفٞ مِّنَ ٱلشَّيۡطَٰنِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبۡصِرُونَ (201) وَإِخۡوَٰنُهُمۡ يَمُدُّونَهُمۡ فِي ٱلۡغَيِّ ثُمَّ لَا يُقۡصِرُونَ (202):
١- ذكر المراد ب(يَنزَغَنَّكَ)، (فَٱسۡتَعِذۡ)، (سَمِيعٌ عَلِيمٌ)، واستدل بآية كريمة من سورة الناس.
٢- بين علامة المتقين من الغاوين عند نزغ الشيطان.
٣- ذكر حال الغاوين عند النزغ، وفسر (يَمُدُّونَهُمۡ فِي ٱلۡغَيِّ)، (لَا يُقۡصِرُونَ)،وأوضح العلة من استمرار إغواء الشياطين لهم.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذَا لَمۡ تَأۡتِهِم بِـَٔايَةٖ قَالُواْ لَوۡلَا ٱجۡتَبَيۡتَهَاۚ قُلۡ إِنَّمَآ أَتَّبِعُ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّ مِن رَّبِّيۚ هَٰذَا بَصَآئِرُ مِن رَّبِّكُمۡ وَهُدٗى وَرَحۡمَةٞ لِّقَوۡمٖ يُؤۡمِنُونَ (203):
١- ذكر المعنى العام للآية، والمراد (بِـَٔايَةٖ)، (لَوۡلَا ٱجۡتَبَيۡتَهَاۚ).
٢- فسر (قُلۡ إِنَّمَآ أَتَّبِعُ مَا يُوحَىٰٓ إِلَيَّ مِن رَّبِّيۚ).
٣- أوضح المراد ب(هَٰذَا)، وفسر(بَصَآئِرُ مِن رَبِّكُمۡ)، مع بيان أهمية التدبر، وذكر حال أكثر الناس من حيث الإيمان.
٤ فسر (هُدٗى وَرَحۡمَةٞ)، مبينا حال المؤمن وغير المؤمن.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذَا قُرِئَ ٱلۡقُرۡءَانُ فَٱسۡتَمِعُواْ لَهُۥ وَأَنصِتُواْ لَعَلَّكُمۡ تُرۡحَمُونَ (204):
١- بين الأمر العام في الآية، والفرق بين الاستماع والإنصات للقرآن الكريم.
٢- بين فوائد الإنصات للقرآن، ودلالة ذلك على من لم يستمع وينصت له،و ذكر حكم إنصات المأموم لقراءةالإمام في الصلاة الجهرية.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَٱذۡكُر رَّبَّكَ فِي نَفۡسِكَ تَضَرُّعٗا وَخِيفَةٗ وَدُونَ ٱلۡجَهۡرِ مِنَ ٱلۡقَوۡلِ بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ ٱلۡغَٰفِلِينَ (205):
١- أوضح المراد بالذكر وأنواعه وأكملها، وبين أن الأمر في الآية للرسول صلى الله عليه وسلم وسائر أمته.
٢- فسر ( فِي نَفۡسِكَ)، (تَضَرُّعٗا وَخِيفَةٗ)، مع بيان علامة الخوف.
٣- فسر (وَدُونَ ٱلۡجَهۡرِ)، (بِٱلۡغُدُوِّ وَٱلۡأٓصَالِ)، (ٱلۡغَٰفِلِينَ) وبين عاقبتهم.
٤- ذكر الآداب التي ينبغي مراعاتها عند الذكر،وحكم الدعاء والقلب غافل.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(إِنَّ ٱلَّذِينَ عِندَ رَبِّكَ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيُسَبِّحُونَهُۥ وَلَهُۥ يَسۡجُدُونَۤ۩ (206):
١- أوضح أن أمر الله لعباده بالذكر لمصلحتهم، مبينا أن الله غني عن الذكر وسبب ذلك.
٢- فسر المراد بالاسم الموصول(ٱلَّذِينَ)، (لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ)، (وَيُسَبِّحُونَهُۥ).
٣- بين وجوب الاقتداء بالملائكة المقربين.
والحمد لله رب العالمين.

[امل السيد احمد]

المدارسة العاشرة
سورة الاعراف من اية (154:160)
من تفسير الشيخ السعدى للايات
*وَلَمَّا سَكَتَ عَن مُّوسَى ٱلۡغَضَبُ أَخَذَ ٱلۡأَلۡوَاحَۖ وَفِی نُسۡخَتِهَا هُدࣰى وَرَحۡمَةࣱ لِّلَّذِینَ هُمۡ لِرَبِّهِمۡ یَرۡهَبُونَ﴾ [الأعراف ١٥٤]
١-معنى يرهبون
٢-فسر الشيخ ان ليس كل أحد يقبل هدى اللّه ورحمته، وإنما يقبل ذلك وينقاد له، ويتلقاه بالقبول الذين لِرَبِّهِمْ يَرْهَبُونَ
"وَٱخۡتَارَ مُوسَىٰ قَوۡمَهُۥ سَبۡعِینَ رَجُلࣰا لِّمِیقَـٰتِنَاۖ فَلَمَّاۤ أَخَذَتۡهُمُ ٱلرَّجۡفَةُ قَالَ رَبِّ لَوۡ شِئۡتَ أَهۡلَكۡتَهُم مِّن قَبۡلُ وَإِیَّـٰیَۖ أَتُهۡلِكُنَا بِمَا فَعَلَ ٱلسُّفَهَاۤءُ مِنَّاۤۖ إِنۡ هِیَ إِلَّا فِتۡنَتُكَ تُضِلُّ بِهَا مَن تَشَاۤءُ وَتَهۡدِی مَن تَشَاۤءُۖ أَنتَ وَلِیُّنَا فَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَاۖ وَأَنتَ خَیۡرُ ٱلۡغَـٰفِرِینَ﴾ [الأعراف ١٥٥]
١-معنى ميقاتنا.
٢-المتجرئين على اللّه ليس لهم عقول كاملة، تردعهم عما قالوا وفعلوا
﴿۞ وَٱكۡتُبۡ لَنَا فِی هَـٰذِهِ ٱلدُّنۡیَا حَسَنَةࣰ وَفِی ٱلۡـَٔاخِرَةِ إِنَّا هُدۡنَاۤ إِلَیۡكَۚ قَالَ عَذَابِیۤ أُصِیبُ بِهِۦ مَنۡ أَشَاۤءُۖ وَرَحۡمَتِی وَسِعَتۡ كُلَّ شَیۡءࣲۚ فَسَأَكۡتُبُهَا لِلَّذِینَ یَتَّقُونَ وَیُؤۡتُونَ ٱلزَّكَوٰةَ وَٱلَّذِینَ هُم بِـَٔایَـٰتِنَا یُؤۡمِنُونَ﴾ [الأعراف ١٥٦]
١-وسعت رحمه الله في الدنيا البر والفاجر، وهي يوم القيامة للمتقين خاصة
٢-تمام الإيمان بآيات الله: معرفة معناها، والعمل بمقتضاها، ومن ذلك: اتباع النبي-صلى الله عليه وسلم- ظاهراً وباطناً، في أصول الدين وفروعه.
﴿ٱلَّذِینَ یَتَّبِعُونَ ٱلرَّسُولَ ٱلنَّبِیَّ ٱلۡأُمِّیَّ ٱلَّذِی یَجِدُونَهُۥ مَكۡتُوبًا عِندَهُمۡ فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِ وَٱلۡإِنجِیلِ یَأۡمُرُهُم بِٱلۡمَعۡرُوفِ وَیَنۡهَىٰهُمۡ عَنِ ٱلۡمُنكَرِ وَیُحِلُّ لَهُمُ ٱلطَّیِّبَـٰتِ وَیُحَرِّمُ عَلَیۡهِمُ ٱلۡخَبَـٰۤىِٕثَ وَیَضَعُ عَنۡهُمۡ إِصۡرَهُمۡ وَٱلۡأَغۡلَـٰلَ ٱلَّتِی كَانَتۡ عَلَیۡهِمۡۚ فَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِیۤ أُنزِلَ مَعَهُۥۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُفۡلِحُونَ﴾ [الأعراف ١٥٧]
١-معنى اصرهم. ٢-عزروة
٣-عظيم رحمة الله تعالى بهذه الأمة حيث وضع عنها الآصار والأثقال
٤-وضح الشيخ فى تفسيرة صفات المفلحين في كتاب الله تعالى
قُلۡ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ إِنِّی رَسُولُ ٱللَّهِ إِلَیۡكُمۡ جَمِیعًا ٱلَّذِی لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۖ لَاۤ إِلَـٰهَ إِلَّا هُوَ یُحۡیِۦ وَیُمِیتُۖ فَـَٔامِنُوا۟ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِ ٱلنَّبِیِّ ٱلۡأُمِّیِّ ٱلَّذِی یُؤۡمِنُ بِٱللَّهِ وَكَلِمَـٰتِهِۦ وَٱتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمۡ تَهۡتَدُونَ﴾ [الأعراف ١٥٨]
١-هَذِهِ الآيَةُ تَدُلُّ عَلى أنَّ مُحَمَّدًا - عَلَيْهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ - مَبْعُوثٌ إلى جَمِيعِ الخَلْقِ
﴿وَمِن قَوۡمِ مُوسَىٰۤ أُمَّةࣱ یَهۡدُونَ بِٱلۡحَقِّ وَبِهِۦ یَعۡدِلُونَ﴾ [الأعراف ١٥٩]
١- شرح الشيخ ان من قوم موسى طائفةً مستقيمة، هاديةً مَهْدِيَّةً
﴿وَقَطَّعۡنَـٰهُمُ ٱثۡنَتَیۡ عَشۡرَةَ أَسۡبَاطًا أُمَمࣰاۚ وَأَوۡحَیۡنَاۤ إِلَىٰ مُوسَىٰۤ إِذِ ٱسۡتَسۡقَىٰهُ قَوۡمُهُۥۤ أَنِ ٱضۡرِب بِّعَصَاكَ ٱلۡحَجَرَۖ فَٱنۢبَجَسَتۡ مِنۡهُ ٱثۡنَتَا عَشۡرَةَ عَیۡنࣰاۖ قَدۡ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسࣲ مَّشۡرَبَهُمۡۚ وَظَلَّلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلۡغَمَـٰمَ وَأَنزَلۡنَا عَلَیۡهِمُ ٱلۡمَنَّ وَٱلسَّلۡوَىٰۖ كُلُوا۟ مِن طَیِّبَـٰتِ مَا رَزَقۡنَـٰكُمۡۚ وَمَا ظَلَمُونَا وَلَـٰكِن كَانُوۤا۟ أَنفُسَهُمۡ یَظۡلِمُونَ﴾ [الأعراف ١٦٠]
١-معنى قطعناهم. ---- اسباطا--انبجست---المن والسلوى
٢-تمام نعمة اللّه علي بنى اسرائيل ولم يقوموا بما أوجب اللّه عليهم من الشكر والايمان ولكن ظلموا انفسهم بالكفر والعصيان

تمت بحمد الله

[امل السيد احمد]

المدارسة الحادية عشر
سورة الاعراف من اية(187:193)
من تفسير الشيخ السعدى للايات
﴿یَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَیَّانَ مُرۡسَىٰهَاۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّیۖ لَا یُجَلِّیهَا لِوَقۡتِهَاۤ إِلَّا هُوَۚ ثَقُلَتۡ فِی ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۚ لَا تَأۡتِیكُمۡ إِلَّا بَغۡتَةࣰۗ یَسۡـَٔلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِیٌّ عَنۡهَاۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا یَعۡلَمُونَ﴾ [الأعراف ١٨٧]
١-معنى ايان مرساها ---يجليها----ثقلت---حفى
٢-استأثر الله بعلم الغيب فلا يعلم الغيب إلا الله
٣- علم الساعة إلى الله وحده
﴿قُل لَّاۤ أَمۡلِكُ لِنَفۡسِی نَفۡعࣰا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاۤءَ ٱللَّهُۚ وَلَوۡ كُنتُ أَعۡلَمُ ٱلۡغَیۡبَ لَٱسۡتَكۡثَرۡتُ مِنَ ٱلۡخَیۡرِ وَمَا مَسَّنِیَ ٱلسُّوۤءُۚ إِنۡ أَنَا۠ إِلَّا نَذِیرࣱ وَبَشِیرࣱ لِّقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ﴾ [الأعراف ١٨٨]
١-يبين الشيخ جهل من يقصد النبي ﷺ ويدعوه لحصول نفع أو دفع ضر. فإنه ليس بيده شيء من الأمر، ولا ينفع من لم ينفعه اللّه، ولا يدفع الضر عمن لم يدفعه اللّه عنه،
﴿۞ هُوَ ٱلَّذِی خَلَقَكُم مِّن نَّفۡسࣲ وَ ٰ⁠حِدَةࣲ وَجَعَلَ مِنۡهَا زَوۡجَهَا لِیَسۡكُنَ إِلَیۡهَاۖ فَلَمَّا تَغَشَّىٰهَا حَمَلَتۡ حَمۡلًا خَفِیفࣰا فَمَرَّتۡ بِهِۦۖ فَلَمَّاۤ أَثۡقَلَت دَّعَوَا ٱللَّهَ رَبَّهُمَا لَىِٕنۡ ءَاتَیۡتَنَا صَـٰلِحࣰا لَّنَكُونَنَّ مِنَ ٱلشَّـٰكِرِینَ﴾ [الأعراف ١٨٩]
١-معنى تغشاها----اثقلت----صالحا
٢-خلق الله الناس جميعامن نفس واحدة هي آدم عليه السلام، وخلق من آدم عليه السلام زوجته حواء،
٣- شكر الله سبحانه قبل شكر غيره من البشر، ﴿فَلَمَّآ ءَاتَىٰهُمَا صَٰلِحًا جَعَلَا لَهُۥ شُرَكَآءَ فِيمَآ ءَاتَىٰهُمَا
﴿فَلَمَّاۤ ءَاتَىٰهُمَا صَـٰلِحࣰا جَعَلَا لَهُۥ شُرَكَاۤءَ فِیمَاۤ ءَاتَىٰهُمَاۚ فَتَعَـٰلَى ٱللَّهُ عَمَّا یُشۡرِكُونَ ۝١٩٠ أَیُشۡرِكُونَ مَا لَا یَخۡلُقُ شَیۡـࣰٔا وَهُمۡ یُخۡلَقُونَ ۝١٩١﴾
١-وضح الشيخ فى تفسيرة أنهم في ذلك ظالمون أشد الظلم
لانهم لم يشكروا الله على نعمته عليهم
ولكن الأمر جاء على العكس، فأشركوا باللّه من لا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ
﴿وَلَا یَسۡتَطِیعُونَ لَهُمۡ نَصۡرࣰا وَلَاۤ أَنفُسَهُمۡ یَنصُرُونَ﴾ [الأعراف ١٩٢]
١-معنى نصر----ينصرون
﴿وَإِن تَدۡعُوهُمۡ إِلَى ٱلۡهُدَىٰ لَا یَتَّبِعُوكُمۡۚ سَوَاۤءٌ عَلَیۡكُمۡ أَدَعَوۡتُمُوهُمۡ أَمۡ أَنتُمۡ صَـٰمِتُونَ﴾ [الأعراف ١٩٣]
١-معنى صامتون
٢-وضح الشيخ فى تفسيرة ان الاصنام الذين عبدوها مت دون الله لا تسمع ولا تبصر ولا تَهدِي ولا تُهدى.
تمت بحمد الله

[دعاء بنت وفقي]

من سورة الأنفال

عزيزة مطاوع. 8:1
أمل السيد أحمد. 16:9
وفاء رضوان 26:17
رحاب عبد الفتاح. 35:27


من سورة البقرة

هاجر النادي. 167:164
سمر أحمد 179:177

[امل السيد احمد]

المدارسة الثانية عشر
سورة الانفال من اية(٩:١٦)
من تفسير الشيخ السعدى للايات
﴿إِذۡ تَسۡتَغِیثُونَ رَبَّكُمۡ فَٱسۡتَجَابَ لَكُمۡ أَنِّی مُمِدُّكُم بِأَلۡفࣲ مِّنَ ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ مُرۡدِفِینَ﴾ [الأنفال ٩]
١-معنى مردفين
٢-استجابة الله للمؤمنين وامدادهم بالملائكة
﴿وَمَا جَعَلَهُ ٱللَّهُ إِلَّا بُشۡرَىٰ وَلِتَطۡمَىِٕنَّ بِهِۦ قُلُوبُكُمۡۚ وَمَا ٱلنَّصۡرُ إِلَّا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزٌ حَكِیمٌ﴾ [الأنفال ١٠]
١-النصر بيد الله وليس بكثرة العدد وان الله عزيز حكيم
﴿إِذۡ یُغَشِّیكُمُ ٱلنُّعَاسَ أَمَنَةࣰ مِّنۡهُ وَیُنَزِّلُ عَلَیۡكُم مِّنَ ٱلسَّمَاۤءِ مَاۤءࣰ لِّیُطَهِّرَكُم بِهِۦ وَیُذۡهِبَ عَنكُمۡ رِجۡزَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ وَلِیَرۡبِطَ عَلَىٰ قُلُوبِكُمۡ وَیُثَبِّتَ بِهِ ٱلۡأَقۡدَامَ﴾ [الأنفال ١١]
١-معنى يغشيكم
٢-ثبات القلب، أصل ثبات البدن
٣-ان الماء تطهير للحدث والخبس ووساوس الشيطان
﴿إِذۡ یُوحِی رَبُّكَ إِلَى ٱلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ أَنِّی مَعَكُمۡ فَثَبِّتُوا۟ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ۚ سَأُلۡقِی فِی قُلُوبِ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ ٱلرُّعۡبَ فَٱضۡرِبُوا۟ فَوۡقَ ٱلۡأَعۡنَاقِ وَٱضۡرِبُوا۟ مِنۡهُمۡ كُلَّ بَنَانࣲ﴾ [الأنفال ١٢]
١-تفسير معنى الثبات للمؤمنين والقاء الرعب فى قلوب الكافرين
٢-تعليم المؤمنين كيفية القتال
﴿ذَ ٰ⁠لِكَ بِأَنَّهُمۡ شَاۤقُّوا۟ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥۚ وَمَن یُشَاقِقِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ فَإِنَّ ٱللَّهَ شَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ﴾ [الأنفال ١٣]
١-معنى شاقوا
٢- تسليط الله أوليائه على أعدائه
﴿ذَ ٰ⁠لِكُمۡ فَذُوقُوهُ وَأَنَّ لِلۡكَـٰفِرِینَ عَذَابَ ٱلنَّارِ﴾ [الأنفال ١٤]
فسر الشيخ السعدى ان من آيات اللّه العظيمة ما يدل على أن ما جاء به محمد ﷺ رسول اللّه حقًا‏.‏
١- أن اللّه وعدهم وعدا، فأنجزهموه‏.‏
٢-إجابة دعوة اللّه للمؤمنين لما استغاثوه
٣-لطف اللّه بعبده أن يسهل عليه طاعته، وييسرها بأسباب داخلية وخارجية‏
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِذَا لَقِیتُمُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ زَحۡفࣰا فَلَا تُوَلُّوهُمُ ٱلۡأَدۡبَارَ﴾ [الأنفال ١٥]
١-الثبات والصبرفإن في ذلك نصرة لدين اللّه، وقوة لقلوب المؤمنين، وإرهابا للكافرين‏.
﴿وَمَن یُوَلِّهِمۡ یَوۡمَىِٕذࣲ دُبُرَهُۥۤ إِلَّا مُتَحَرِّفࣰا لِّقِتَالٍ أَوۡ مُتَحَیِّزًا إِلَىٰ فِئَةࣲ فَقَدۡ بَاۤءَ بِغَضَبࣲ مِّنَ ٱللَّهِ وَمَأۡوَىٰهُ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِیرُ﴾ [الأنفال ١٦]
١-الفرار من الزحف من غير عذر من أكبر الكبائر
الا اذا كان متخرفا للقتال او متحيز الى فئة
تمت بحمد الله

[هاجر النادي]

مدارسة الاسبوع الثاني عشر
سورة البقرة من 164 الي 167
﴿إِنَّ فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ وَٱلۡفُلۡكِ ٱلَّتِی تَجۡرِی فِی ٱلۡبَحۡرِ بِمَا یَنفَعُ ٱلنَّاسَ وَمَاۤ أَنزَلَ ٱللَّهُ مِنَ ٱلسَّمَاۤءِ مِن مَّاۤءࣲ فَأَحۡیَا بِهِ ٱلۡأَرۡضَ بَعۡدَ مَوۡتِهَا وَبَثَّ فِیهَا مِن كُلِّ دَاۤبَّةࣲ وَتَصۡرِیفِ ٱلرِّیَـٰحِ وَٱلسَّحَابِ ٱلۡمُسَخَّرِ بَیۡنَ ٱلسَّمَاۤءِ وَٱلۡأَرۡضِ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یَعۡقِلُونَ﴾ 164
العناصر التي ذكرها الشيخ في هذه الآية
١. ذكر الله هذه المخلوقات ادلة علي وحدانيه الله الباري
٢. وصف الأدلة للقوم الذين يعقلون
٣. وضح معني فِی خَلۡقِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱخۡتِلَـٰفِ ٱلَّیۡلِ وَٱلنَّهَارِ
٤. فسر معني الفلك وهي المراكب
٥. ذكر ان الماء المنزل من السماء هو المطر
٦. وضح ان الله نشر ف الارض دواب لدليل قدرته وعظمته
٧. ان هذه الآية دلالة علي ٤درة الله وعظمته ووحدانيته للقوم الذي يعقلون
﴿وَمِنَ ٱلنَّاسِ مَن یَتَّخِذُ مِن دُونِ ٱللَّهِ أَندَادࣰا یُحِبُّونَهُمۡ كَحُبِّ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَشَدُّ حُبࣰّا لِّلَّهِۗ وَلَوۡ یَرَى ٱلَّذِینَ ظَلَمُوۤا۟ إِذۡ یَرَوۡنَ ٱلۡعَذَابَ أَنَّ ٱلۡقُوَّةَ لِلَّهِ جَمِیعࣰا وَأَنَّ ٱللَّهَ شَدِیدُ ٱلۡعَذَابِ﴾١٦٥
١. وضح ان الله رغم ذكر اكلته وبراهينه علي وحدانيته الا ان ذكر الناس الذين لم يستجيبوا له ويؤمنو
٢. ذكر الناس الذين يتخذوا من دون الله انداد اي نظراء
٣. فسر كلمة اتخذوا ان الله ليس له انداد ولكن المشركين اتخذوا من دونه
٤. وضح قوله إذ يرون العذاب والمقصود يوم القيامة
٥. القوة لله وان الله شديد العذاب
﴿إِذۡ تَبَرَّأَ ٱلَّذِینَ ٱتُّبِعُوا۟ مِنَ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوا۟ وَرَأَوُا۟ ٱلۡعَذَابَ وَتَقَطَّعَتۡ بِهِمُ ٱلۡأَسۡبَابُ﴾١٦٦
١. تبرأ المتبعون من التابعين
٢. اي علاقة لغير الله في الدنيا ستتقطع
٣. بيان نتيجة اعمالهم وحسرتهم
٤. نتيجة اعمالهم النار وهم خالدين فيها
﴿وَقَالَ ٱلَّذِینَ ٱتَّبَعُوا۟ لَوۡ أَنَّ لَنَا كَرَّةࣰ فَنَتَبَرَّأَ مِنۡهُمۡ كَمَا تَبَرَّءُوا۟ مِنَّاۗ كَذَ ٰ⁠لِكَ یُرِیهِمُ ٱللَّهُ أَعۡمَـٰلَهُمۡ حَسَرَ ٰ⁠تٍ عَلَیۡهِمۡۖ وَمَا هُم بِخَـٰرِجِینَ مِنَ ٱلنَّارِ ١٦٧
١. ندم المتبعون وتمني ردهم الي الدنيا
٢. حسرة المتبعون نتيجة لاعمالهم
٣. فوات الوقت لتوبتهم
٤. ان السبب في ضلالتهم ابليس

[سمر احمد متولي]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب الاسبوع الثاني عشر من سوره البقره من 177‪ الي179
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه ﴿لَيسَ البِرَّ أَن تُوَلّوا وُجوهَكُم قِبَلَ المَشرِقِ وَالمَغرِبِ وَلكِنَّ البِرَّ مَن آمَنَ بِاللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ وَالمَلائِكَةِ وَالكِتابِ وَالنَّبِيّينَ وَآتَى المالَ عَلى حُبِّهِ ذَوِي القُربى وَاليَتامى وَالمَساكينَ وَابنَ السَّبيلِ وَالسّائِلينَ وَفِي الرِّقابِ وَأَقامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكاةَ وَالموفونَ بِعَهدِهِم إِذا عاهَدوا وَالصّابِرينَ فِي البَأساءِ وَالضَّرّاءِ وَحينَ البَأسِ أُولئِكَ الَّذينَ صَدَقوا وَأُولئِكَ هُمُ المُتَّقونَ۝
1 _المقصود ليس البر
2_معني ولكن البر من ءامن
3_بين ايضا اليوم الاخر هو أخبر الله تعالى في كتابه
وصف الله تعالى الملئكة والنبين
3_المقصود وءاتى المال
4_وضح على حبه
5_ذكر المنفق عليهم
وبين ايضا رحمة الله تعالى على عباده
3_المقصود وابن السبيل السائلين وفي رقاب
وضح افضل العبادات
معني العهد
ومعني الصبرين في الباساء
يوضح معني الضراء وحين الباس
وضح الفرق بين الوفاء بالعهد والعبادات
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنوا كُتِبَ عَلَيكُمُ القِصاصُ فِي القَتلَى الحُرُّ بِالحُرِّ وَالعَبدُ بِالعَبدِ وَالأُنثى بِالأُنثى فَمَن عُفِيَ لَهُ مِن أَخيهِ شَيءٌ فَاتِّباعٌ بِالمَعروفِ وَأَداءٌ إِلَيهِ بِإِحسانٍ ذلِكَ تَخفيفٌ مِن رَبِّكُم وَرَحمَةٌ فَمَنِ اعتَدى بَعدَ ذلِكَ فَلَهُ عَذابٌ أَليمٌ۝وَلَكُم فِي القِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الأَلبابِ لَعَلَّكُم تَتَّقونَ﴾
1 _ذكر ان الله تعالى فرض على عباده المؤمنين
1-ذكر إقامة العدل والقسط بين العباد
2_ذكر ان الايه في خطاب المؤمنين خاصه
3_ وضح في هذه الايه دليل على أن الاصل وجوب القود في القتل
4_ذكر ولى المقتول أن يتبع القاتل
5_معني بالمعروف
6_ذكر أخوة الإيمان
7_المقصود فله عذاب أليم
8 _ثُمَّ بين الله تعالى حكمته العظيمه في مشروعيه
_وضح ولكم في القصاص حيوة
وبين أن الله يحب من عباده ان يعلمون أفكارهم وعقولهم
وضح المصالح الدالة على كماله
المقصود لعلكم تتقون

[رحاب عبد الفتاح]

بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الثاني عشر
سورة الأنفال الآيات (٢٧-٣٥)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَخُونُواْ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُوٓاْ أَمَٰنَٰتِكُمۡ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ (27) وَٱعۡلَمُوٓاْ أَنَّمَآ أَمۡوَٰلُكُمۡ وَأَوۡلَٰدُكُمۡ فِتۡنَةٞ وَأَنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥٓ أَجۡرٌ عَظِيمٞ (28) :
١- ذكر المراد بالأمر في الآية الكريمة، وفسر الأمانة.
٢- بين حال كل من أدى الأمانة ومن لم يؤدها.
٣- فسر الآية الكريمة مبينا كيفية ابتلاء الله تعالى للإنسان بأهله و أمواله، وأوضح حقيقة هذه النعم.
٤- ذكر الواجب على كل من له عقل ورأي وما يجب أن يؤثره ويقدمه.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ إِن تَتَّقُواْ ٱللَّهَ يَجۡعَل لَّكُمۡ فُرۡقَانٗا وَيُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَكُمۡۗ وَٱللَّهُ ذُو ٱلۡفَضۡلِ ٱلۡعَظِيمِ (29) :
١- بين علامة السعادة والفلاح.
٢- ذكر الخير الكثير الذي رتبه الله على تقوى العبد لله، وهي أربعة أشياء.
٣- فسر (فُرۡقَانٗا)، والمراد ب(وَيُكَفِّرۡ عَنكُمۡ سَيِّـَٔاتِكُمۡ وَيَغۡفِرۡ لَّكُمۡۗ) ومعناهما عند الإطلاق وعند اجتماعهما.
٤- بين الصفات التي يتصف بها من يفوز بالأجر العظيم.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذۡ يَمۡكُرُ بِكَ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لِيُثۡبِتُوكَ أَوۡ يَقۡتُلُوكَ أَوۡ يُخۡرِجُوكَۚ وَيَمۡكُرُونَ وَيَمۡكُرُ ٱللَّهُۖ وَٱللَّهُ خَيۡرُ ٱلۡمَٰكِرِينَ (30):
١- بين لمن الخطاب في الآية، وذكر فيم نزلت وما دار بين كفار قريش في دار الندوة، وكيف نجى الله تعالى الرسول صلى الله عليه وسلم من مكرهم.
٢- فسر (لِيُثۡبِتُوكَ)، ( يُخۡرِجُوكَۚ).

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُنَا قَالُواْ قَدۡ سَمِعۡنَا لَوۡ نَشَآءُ لَقُلۡنَا مِثۡلَ هَٰذَآ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّآ أَسَٰطِيرُ ٱلۡأَوَّلِينَ (31) :
َ١- ذكر الغرض من الآية وهو بيان عناد المكذبين للرسول صلى الله عليه وسلم.
٢- ذكر المراد ب (وَإِذَا تُتۡلَىٰ عَلَيۡهِمۡ ءَايَٰتُنَا)، وذكر دعوتهم الكاذبة وكيف تحداهم الله وبين عجزهم، والدليل على صدق الرسول صلى الله عليه وسلم.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَإِذۡ قَالُواْ ٱللَّهُمَّ إِن كَانَ هَٰذَا هُوَ ٱلۡحَقَّ مِنۡ عِندِكَ فَأَمۡطِرۡ عَلَيۡنَا حِجَارَةٗ مِّنَ ٱلسَّمَآءِ أَوِ ٱئۡتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٖ (32) :
١- ذكر المراد باسم الإشارة(هَٰذَا)، وبين الطلب الذي طلبوه ودل على جهلهم بما يجب أن يطلب، وكيفية الخطاب.
٢- أوضح أنه ينبغي أن يطلبوا الهداية عند ثبوت الحق.
٣- بين أن طلبهم دل على سفاهتهم وغبائهم..

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَمَا كَانَ ٱللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمۡ وَأَنتَ فِيهِمۡۚ وَمَا كَانَ ٱللَّهُ مُعَذِّبَهُمۡ وَهُمۡ يَسۡتَغۡفِرُونَ (33)
وَمَا لَهُمۡ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ ٱللَّهُ وَهُمۡ يَصُدُّونَ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَمَا كَانُوٓاْ أَوۡلِيَآءَهُۥٓۚ إِنۡ أَوۡلِيَآؤُهُۥٓ إِلَّا ٱلۡمُتَّقُونَ وَلَٰكِنَّ أَكۡثَرَهُمۡ لَا يَعۡلَمُونَ (34) :
١- ذكر سببين لعدم تعجيل الله عقوبتهم:وجود الرسول صلى الله عليه وسلم بينهم، وأنهم كانوا يخافون من وقوع العذاب و يستغفرون الله تعالى.
٢- فسر (وَمَا لَهُمۡ أَلَّا يُعَذِّبَهُمُ ٱللَّهُ)، مبينا أنهم فعلوا ما يوجب العذاب.
٣- فسر (يَصُدُّونَ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ)، وبين المراد بالضمير في(أَوۡلِيَآءَهُۥٓۚ)، ومن هم الأولياء حقا.

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله:(وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمۡ عِندَ ٱلۡبَيۡتِ إِلَّا مُكَآءٗ وَتَصۡدِيَةٗۚ فَذُوقُواْ ٱلۡعَذَابَ بِمَا كُنتُمۡ تَكۡفُرُونَ (35) :
١- ذكر العلة من جعل الله للبيت الحرام، وموقف المؤمنين والمشركين من القيام بحقوق الله وتعظيمه واحترام بيته الحرام.
٢- فسر (مُكَآءٗ وَتَصۡدِيَةٗ)، مبينا حال صلاتهم التي هي أكبر أنواع العبادات، ودلالة ذلك على حالهم في باقي العبادات.
٣- ذكر حال المؤمنين وصلاتهم وتعظيمهم لله ولشعائره، وسبب أنهم ورثوا ولاية المسجد الحرام واستدل بآية كريمة.
والحمد لله رب العالمين.