حلقة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع التاسع
تفسير سورة النمل من الأية ٦١إلي الأية ٦٦
أَمَّنْ جَعَلَ الْأَرْضَ قَرَارًا وَجَعَلَ خِلَالَهَا أَنْهَارًا وَجَعَلَ لَهَا رَوَاسِيَ وَجَعَلَ بَيْنَ الْبَحْرَيْنِ حَاجِزًا ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ (61)
١-بين كيف المقصود بجعل الأرض قرارا
٢-بين فائدة خلق الله للأنهار والجبال
٣-بين المقصود بالحاجز والفائدة لجعل هذا الحاجز
٤-هل من إله غير الله سبحانه وتعالي يستطيع فعل ذلك
٥-لو علموا هؤلاء حق العلم ماأشركوا بالله شيئا
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (62)
١-بين أن الله وحده هو الذي يجيب المضطر ويكشف السوء ويجعلنا خلفاءالأرض
٢-بين معني "أفلا تذكرون"
أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ (63)
١-بين كيف أن الله يهدي في ظلمات البر والبحر
٢-كيف يكون نزول المطر
٣-لا إله غير الله يفعل ذلك
٤-تعاظم الله وتنزه عما يشركون
أَمَّنْ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَمَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَعَ اللَّهِ ۚ قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (64)
١-الله هو الذي يبدأ الخلق ثم يعيده وهو الذي يرزقنا من السماء والأرض
٢-معني "برهانكم"
٣-طلب منهم أن يأتوا بالأدلة علي قولهم وزعمهم إن كانوا صادقين
قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الْغَيْبَ إِلَّا اللَّهُ ۚ وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ (65)
١-بين أن الله وحده مختص بعلم الغيب
٢-معني "وما يشعرون"
٣-معني "أيان يبعثون"
بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الْآخِرَةِ ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْهَا ۖ بَلْ هُمْ مِنْهَا عَمُونَ (66)
١-معني "ادارك"
٢-أنهم في شك من الأخرة وعميت عنها أبصارهم

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

[٦/‏١١, ١٢:٠٥ ص] أم جميلة: بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع العاشر
تفسير سورة القصص من الأية١٤ إلي ١٩
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (14)
[٦/‏١١, ١١:١٣ م] أم جميلة: ١-المقصود ب"بلغ أشده "
٢-المقصود ب "أستوي"
٣-المراد ب"حكما"و"علما
٤-في الآيه دليل علي كمال إحسان موسي عليه السلام
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَٰذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ ۖ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ ۖ قَالَ هَٰذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (15)
١-المقصود هنا ب"حين غفلةمن أهلها
٢-معني "يقتتلان"
٣-المقصود هنا من شيعته ومن عدوه
٤-ندم سيدنا موسي علي ما جري منه
٥-معني "هذا منةعنل الشيطان"
قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (16)
١-الله غفور لمن يبادر بالتوبة والإنابة
قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ (17)
١-
[٦/‏١١, ١١:٢٦ م] أم جميلة: ١-معني "ظهيرا
٢-النعم تقتضي من العبد فعل الخير وترك الشر
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ ۚ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ (18)
١-المراد ب"يترقب"
٢-معني ""غوي مبين"
فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَىٰ أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ ۖ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (19)
١-من أعظم أثار الجبار في الأرض قتل النفس بغير حق
٢-أنكف موسي عليه السلام عن قتل القبطي
٣-تشاور ملأ فرعون علي قتل سيدنا موسي

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع العاشر
تفسير سورة القصص من الأية١٤ إلي ١٩
وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَىٰ آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (14)
١-المقصود ب"بلغ أشده "
٢-المقصود ب "أستوي"
٣-المراد ب"حكما"و"علما
٤-في الآيه دليل علي كمال إحسان موسي عليه السلام
وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَىٰ حِينِ غَفْلَةٍ مِنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلَانِ هَٰذَا مِنْ شِيعَتِهِ وَهَٰذَا مِنْ عَدُوِّهِ ۖ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَىٰ فَقَضَىٰ عَلَيْهِ ۖ قَالَ هَٰذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ ۖ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ (15)
١-المقصود هنا ب"حين غفلةمن أهلها
٢-معني "يقتتلان"
٣-المقصود هنا من شيعته ومن عدوه
٤-ندم سيدنا موسي علي ما جري منه
٥-معني "هذا منةعنل الشيطان"
قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ ۚ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (16)
١-الله غفور لمن يبادر بالتوبة والإنابة
قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِلْمُجْرِمِينَ (17)
١-
١-معني "ظهيرا
٢-النعم تقتضي من العبد فعل الخير وترك الشر
فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنْصَرَهُ بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ ۚ قَالَ لَهُ مُوسَىٰ إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُبِينٌ (18)
١-المراد ب"يترقب"
٢-معني ""غوي مبين"
فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَىٰ أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًا بِالْأَمْسِ ۖ إِنْ تُرِيدُ إِلَّا أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الْأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَ (19)
١-من أعظم أثار الجبار في الأرض قتل النفس بغير حق
٢-أنكف موسي عليه السلام عن قتل القبطي
٣-تشاور ملأ فرعون علي قتل سيدنا موسي

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

واجب تفسير الأسبوع الحادي عشر
تفسير سورة القصص من الأية ٢٥إلي ٢٨
فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا ۚ فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ ۖ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (25)
١-بين كيف أن الحياء من الأخلاق الفاضلة خاصة في النساء
٢-في هذا دليل علي عزة نفس سيدنا موسي وأنه لم يفعل هذا كأجير
٣-بين أن الرجل الصالح دعا سيدنا موسي ليكافئه علي أحسانه وأن سيدنا موسي هو الذي بدأ بالأحسان
٤-قص سيدنا موسي علي الرجل الصالح متحدث معه
٥-جبر الرجل الصالح لسيدنا موسي وتهدئته لروعه
قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ ۖ إِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الْأَمِينُ (26)
١-بين المقصود ب "ياأبتي أستأجره"
٢-بين أن سيدنا موسي جمع بين القوة والأمانة
٣-بين كيف إذا أجتمعت القوة والأمانة يتم العمل ويكتمل
قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنْكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِنْدِكَ ۖ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ ۚ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (27)
١-طلب صاحب مدين من سيدنا موسي أن ينكحه إحدي إبنتيه
٢-المراد ب"ثمان حجج"
٣-بين المراد بقوله لا أريد أن أشق عليك
٤-رغب سيدنا موسي في العمل بسهولته وحسن المعاملة
قَالَ ذَٰلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ ۖ أَيَّمَا الْأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلَا عُدْوَانَ عَلَيَّ ۖ وَاللَّهُ عَلَىٰ مَا نَقُولُ وَكِيلٌ (28)
١-موافقة سيدنا موسي علي شرط الرجل الصالح
٢-قول سيدنا موسي أن الله وكيل علي تم بينهما
٣-وضح الشيخ بالدليل علي أن الرجل الصالح ليس هو سيدنا شعيب

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الثاني عشر
تفسير سورة القصص من الأية ٤٧إلي ٥٠
وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (47)
١-أن الكفر والمعاصي سبب لإصابتهم بالمصائب
٢-أن الله أرسل سيدنا محمد لدفع حجتهم
فَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِنْدِنَا قَالُوا لَوْلَا أُوتِيَ مِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَىٰ ۚ أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ مِنْ قَبْلُ ۖ قَالُوا سِحْرَانِ تَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَ (48)
١-بين المقصود بالحق
٢-بين حجتهم لتكذيب بالقرآن وأنه ليس من عند الله
٣-بين السبب لنزول القرآن متفرقا
٤-كيف يقيسون علي كتاب كفروا به
٥-المقصود بسحران تظاهرا
٦-أنهم يريدون إبطال الحق بما ليس له برهان
قُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ هُوَ أَهْدَىٰ مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (49)
١-أمرهم بأن يأتوا بكتاب مثل التوراة والقرآن إن كانوا صادقين
٢-بين كيف أن التوراة والقرآن من أهدي الكتب الداله علي الحق
فَإِنْ لَمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهْوَاءَهُمْ ۚ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِ هُدًى مِنَ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (50)
١-أنهم تركهم لإتباعك مجرد إتباع لأهوائهم ليس لإتباع الحق
٢-بين كيف أن من أتبع هواه هو من أضل الناس
٣-بين صفات القوم الظالمين
٣-كل من لم يستحب للرسول لم يذهب إلي هدي وإنما ذهب إلي هوي