حلقة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

[فاطمة السيد]

سوره القصص46-50

وَمَا كُنتَ بِجَانِبِ ٱلطُّورِ إِذۡ نَادَيۡنَا وَلَٰكِن رَّحۡمَةٗ مِّن رَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوۡمٗا مَّآ أَتَىٰهُم مِّن نَّذِيرٖ مِّن قَبۡلِكَ لَعَلَّهُمۡ يَتَذَكَّرُونَ ﴿46﴾
1- فى الايه دليل على صدق نبوه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لان الذى ورده اليه من قصه سيدنا موسى من قبل الله
2-المقصود ب لعلهم يتذكرون

وَلَوۡلَآ أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةُۢ بِمَا قَدَّمَتۡ أَيۡدِيهِمۡ فَيَقُولُواْ رَبَّنَا لَوۡلَآ أَرۡسَلۡتَ إِلَيۡنَا رَسُولٗا فَنَتَّبِعَ ءَايَٰتِكَ وَنَكُونَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ ﴿47﴾
1- ارسال سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لدفع حجه الكفار بالله
2- تصيبهم مصيبه بسبب كفرهم وشركهم

فَلَمَّا جَآءَهُمُ ٱلۡحَقُّ مِنۡ عِندِنَا قَالُواْ لَوۡلَآ أُوتِيَ مِثۡلَ مَآ أُوتِيَ مُوسَىٰٓۚ أَوَلَمۡ يَكۡفُرُواْ بِمَآ أُوتِيَ مُوسَىٰ مِن قَبۡلُۖ قَالُواْ سِحۡرَانِ تَظَٰهَرَا وَقَالُوٓاْ إِنَّا بِكُلّٖ كَٰفِرُونَ ﴿48﴾
1- المقصود بالحق القرأن
2- المقصود ب أَوَلَمۡ يَكۡفُرُواْ بِمَآ أُوتِيَ مُوسَىٰ مِن قَبۡلُۖ
3- نزل القرءان متفرق ليثبت به قلب الرسول صلى الله عليه وسلم

قُلۡ فَأۡتُواْ بِكِتَٰبٖ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمَآ أَتَّبِعۡهُ إِن كُنتُمۡ صَٰدِقِينَ ﴿49﴾
1- المقصود ب بِكِتَٰبٖ مِّنۡ عِندِ ٱللَّهِ هُوَ أَهۡدَىٰ مِنۡهُمَآ

فَإِن لَّمۡ يَسۡتَجِيبُواْ لَكَ فَٱعۡلَمۡ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَ أَهۡوَآءَهُمۡۚ وَمَنۡ أَضَلُّ مِمَّنِ ٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ بِغَيۡرِ هُدٗى مِّنَ ٱللَّهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ ﴿50﴾
1- اعلم ان تركهم اتباعك ليس لانهم ذاهبون الى الحق ولكن لانهم يتبعون اهواءهم
2- معنى إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَهۡدِي ٱلۡقَوۡمَ ٱلظَّٰلِمِينَ

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع التاسع
تفسير سورة لقمان من الأية ٣١ إلي ٣٤
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ لِيُرِيَكُمْ مِنْ آيَاتِهِ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ (31)
١-تجرى الفلك في البحر بأمر الله القدرى
٢-في ذلك أيات لكل منتفع صبار شكور
٣-صبار علي الضراء شكور علي السراء
وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ دَعَوُا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ فَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ ۚ وَمَا يَجْحَدُ بِآيَاتِنَا إِلَّا كُلُّ خَتَّارٍ كَفُورٍ (32)
١-ذكر حال الناس عند ركوبهم البحر وغشيانهم الأمواج
٢-عند نجاتهم إلي البر أنقسموا إلي فريقين
٣-معني"ختار"
٤-بين من هو الكفور
يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا ۚ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ (33)
١-ذكر المقصود بتقوي الله
٢-بين كيف لا ينفع يوم القيامة الوالد ولده ولا المولود والده
٣-أمر بعدم الغرور بالدنيا
٤-المقصود بالغرور وكيف يغر الإنسان
إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا ۖ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ (34)
١-ذكر الأمور الخمسة الغيبية التي طوي الله علمها عن جميع خلقه
٢-ذكر بالتفصيل المقصود بهذه العلوم الغيبية الخمسة
٣-النقصود "عليم خبير"

[مها رفعت علي]

تفسير سورة السجدة الآيات
﴿إِنَّما يُؤمِنُ بِآياتِنَا الَّذينَ إِذا ذُكِّروا بِها خَرّوا سُجَّدًا وَسَبَّحوا بِحَمدِ رَبِّهِم وَهُم لا يَستَكبِرونَ ۝
1-بين السبب في ذكر المؤمنين
2-بين من يؤمن بآياتنا
3- ماذا فعلو حين تليت عليهم الآيات


تَتَجافى جُنوبُهُم عَنِ المَضاجِعِ يَدعونَ رَبَّهُم خَوفًا وَطَمَعًا وَمِمّا رَزَقناهُم يُنفِقونَ ۝
1- بين المراد بقوله تتجافى جنوبهم عن المضاجع
2-بين بم يدعون ربهم
3-معني خوفا وطمعا
4-بين المراد بالنفقة
5-وضح النفقات الواجبه

فَلا تَعلَمُ نَفسٌ ما أُخفِيَ لَهُم مِن قُرَّةِ أَعيُنٍ جَزاءً بِما كانوا يَعمَلونَ ۝
1-المراد بالنفس
2-استشهد بالحديث على مايقر الأعين في الجنة
3-بين ان هذا جزاء العمل


أَفَمَن كانَ مُؤمِنًا كَمَن كانَ فاسِقًا لا يَستَوونَ ۝
1-بين عدم تساوي الفريقين
2-ذكر أفعال المؤمن
3-ذكر حال الفاسق
4-بين تباعد الاثنين


أَمَّا الَّذينَ آمَنوا وَعَمِلُوا الصّالِحاتِ فَلَهُم جَنّاتُ المَأوى نُزُلًا بِما كانوا يَعمَلونَ ۝
1-بين عمل الصالحات
2-وصف الجنات
3-معني نزلاً
4-بين أعمالهم التي تفضل الله عليهم بها

وَأَمَّا الَّذينَ فَسَقوا فَمَأواهُمُ النّارُ كُلَّما أَرادوا أَن يَخرُجوا مِنها أُعيدوا فيها وَقيلَ لَهُم ذوقوا عَذابَ النّارِ الَّذي كُنتُم بِهِ تُكَذِّبونَ ۝
1-وصف النار التي هي مقرهم
2-وصف حالهم فيها
3-بين ان هناك عذبان وهذا هو العذاب الدائم

وَلَنُذيقَنَّهُم مِنَ العَذابِ الأَدنى دونَ العَذابِ الأَكبَرِ لَعَلَّهُم يَرجِعونَ ۝
1- بين العذاب الأدنى
2-وضح بالمثال كيف يكون العذاب الأدنى
3-استشهد بالآية على إثبات عذاب القبر
4-بين السبب في أنه يذيقهم ذلك العذاب


وَمَن أَظلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعرَضَ عَنها إِنّا مِنَ المُجرِمينَ مُنتَقِمونَ﴾ [السجدة: 15-22]
1- بين ظلم من جائهم الحق ولم يؤمنو به
2-بين بم وصفهم

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع العاشر
تفسير سورة السجدة من الأية ٢٣إلي ٣٠
وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُنْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقَائِهِ ۖ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِبَنِي إِسْرَائِيلَ (23)
١-أتي الله موسي عليه السلام الكتاب المصدق للقرآن
٢-ذكر لماذا لايوجد محل للشك
٣-كتاب موسي هدي لبني إسرائيل أما القرآن فهو هداية للناس أجمعين
وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ (24)
١-جعل من بنى إسرائيل أئمة بالشرع وطرق الهداية
٢-ذكر قسمي المؤمنين بالكتاب
٣-معني اليقين
٤-بين كيف وصلوا إلي درجة اليقين
إِنَّ رَبَّكَ هُوَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (25)
١-يوجد مسائل خلاف بين بني إسرائيل
٢-يوجد بالقرأن تصديق لأحد القولين فهو الحق
أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِنْ قَبْلِهِمْ مِنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ ۖ أَفَلَا يَسْمَعُونَ (26)
١-ذكر أمثلة لبعض الأمم المكذبة لقومهم
٢-في هذا بلتف يستدل به علي صدق الرسل التي جاءت إليهم
٣-أستنكار لعدم سماعهم أيات الله
أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ فَنُخْرِجُ بِهِ زَرْعًا تَأْكُلُ مِنْهُ أَنْعَامُهُمْ وَأَنْفُسُهُمْ ۖ أَفَلَا يُبْصِرُونَ 27
١-ذكر مايحدث بأمر الله لإنبات الزرع
٢-يخرج من الأرض طعام للبهائم والأدميين
٣-أستنكار لعدم رؤيتهم أيات الله
وَيَقُولُونَ مَتَىٰ هَٰذَا الْفَتْحُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (28)
١-أستعجال المجرمون بالعذاب
٢-المقصود بالفتح في الأية
قُلْ يَوْمَ الْفَتْحِ لَا يَنْفَعُ الَّذِينَ كَفَرُوا إِيمَانُهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ (29)
١-يوم الفتح ينقضي الأمر ولم يبقى للمحنةومحل
٢-معني "ينظرون"
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَانْتَظِرْ إِنَّهُمْ مُنْتَظِرُونَ (30)
١-أمر الرسول بالإعراض عنهم لإستعجالهم العذاب
٢-إنهم متربصون بك ريب المنون ودوائر السوء

[مها رفعت علي]

تفسير الآيات من سورة الأحزاب من 1:6
﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلا تُطِعِ الكافِرينَ وَالمُنافِقينَ إِنَّ اللَّهَ كانَ عَليمًا حَكيمًا ۝
1-بين بما اختص الله نبيه
2-بين بما أمر الله تعالي نبيه في الآية

وَاتَّبِع ما يوحى إِلَيكَ مِن رَبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كانَ بِما تَعمَلونَ خَبيرًا ۝

1-بين ماهو الوحي المتبع
2-مناسبة ذكر اسم الله الخبير


وَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ وَكَفى بِاللَّهِ وَكيلًا ۝
1-بين ماهو التوكل
2 -في الآية كيفية اللجوء إلي الله

ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِن قَلبَينِ في جَوفِهِ وَما جَعَلَ أَزواجَكُمُ اللّائي تُظاهِرونَ مِنهُنَّ أُمَّهاتِكُم وَما جَعَلَ أَدعِياءَكُم أَبناءَكُم ذلِكُم قَولُكُم بِأَفواهِكُم وَاللَّهُ يَقولُ الحَقَّ وَهُوَ يَهدِي السَّبيلَ ۝
1-بين لمن العتاب في الآيه
2-بين المراد من قوله "ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِن قَلبَينِ في جَوفِهِ…”
3-استشهد بالآية على تحريم الظهار

4-بيان المقصود من "ذلكم"
5-بيان المراد بالقول
6-بيان معني قول الحق


ادعوهُم لِآبائِهِم هُوَ أَقسَطُ عِندَ اللَّهِ فَإِن لَم تَعلَموا آباءَهُم فَإِخوانُكُم فِي الدّينِ وَمَواليكُم وَلَيسَ عَلَيكُم جُناحٌ فيما أَخطَأتُم بِهِ وَلكِن ما تَعَمَّدَت قُلوبُكُم وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا ۝

1- المراد من ادعوهم
2-بيان معني أقسط
3-بين معني فإن لم تعلموا
4-فسر الشيخ قوله "فَإِخوانُكُم فِي الدّينِ وَمَواليكُم .."
5-بيان المقصود من الخطاء
6- بيان مغفرة الله ورحمته

النَّبِيُّ أَولى بِالمُؤمِنينَ مِن أَنفُسِهِم وَأَزواجُهُ أُمَّهاتُهُم وَأُولُو الأَرحامِ بَعضُهُم أَولى بِبَعضٍ في كِتابِ اللَّهِ مِنَ المُؤمِنينَ وَالمُهاجِرينَ إِلّا أَن تَفعَلوا إِلى أَولِيائِكُم مَعروفًا كانَ ذلِكَ فِي الكِتابِ مَسطورًا﴾
1- بين لمن الخبر
2-فسر قوله النبي أولى بالمؤمنين من أنفسهم
3-بيان وجوب طاعة النبى
4-بين قطع نسب النبى من زيد
5-المراد بأولوا الارحام
6-بين حكم ميراث التبني
7-معنى مسطورا

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الأحزاب الآيات

﴿قَد يَعلَمُ اللَّهُ المُعَوِّقينَ مِنكُم وَالقائِلينَ لِإِخوانِهِم هَلُمَّ إِلَينا وَلا يَأتونَ البَأسَ إِلّا قَليلًا ۝
1-بين توعد الله للمعوقين
2-بيان من هم اخوانهم
3-المراد بهلم إلينا
4-المقصود بقوله ياأخي يثرب لامقام لكم فارجعو
5-معنى لايأتون البأس
6 -المراد بقوله إلا قليلا

أَشِحَّةً عَلَيكُم فَإِذا جاءَ الخَوفُ رَأَيتَهُم يَنظُرونَ إِلَيكَ تَدورُ أَعيُنُهُم كَالَّذي يُغشى عَلَيهِ مِنَ المَوتِ فَإِذا ذَهَبَ الخَوفُ سَلَقوكُم بِأَلسِنَةٍ حِدادٍ أَشِحَّةً عَلَى الخَيرِ أُولئِكَ لَم يُؤمِنوا فَأَحبَطَ اللَّهُ أَعمالَهُم وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسيرًا ۝
1-المقصود بقوله أشحة عليكم
2-وصف كيفية النظر
3-وصف حالهم حين الخوف
4-معني سلقوكم بألسنة حداد
5-المراد بأشحة على الخير
6-بين جزائهم بعدم إيمانهم

يَحسَبونَ الأَحزابَ لَم يَذهَبوا وَإِن يَأتِ الأَحزابُ يَوَدّوا لَو أَنَّهُم بادونَ فِي الأَعرابِ يَسأَلونَ عَن أَنبائِكُم وَلَو كانوا فيكُم ما قاتَلوا إِلّا قَليلًا ۝
1- بيان المراد بقوله يحسبون
2-فسر قوله يودا الأحزاب لوأنهم بادون في الأعراب
3-المراد بقوله ولو كانو فيكم ماقاتلوا إلا قليلا
لَقَد كانَ لَكُم في رَسولِ اللَّهِ أُسوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَن كانَ يَرجُو اللَّهَ وَاليَومَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثيرًا ۝
1-بين ماذا فعل النبي
2-بين كيف استنكر المشركين من الأنبياء ولم يتأسوا بهم



وَلَمّا رَأَى المُؤمِنونَ الأَحزابَ قالوا هذا ما وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسولُهُ وَما زادَهُم إِلّا إيمانًا وَتَسليمًا﴾ [الأحزاب: 18-22]

1-بين حال المؤمنين
2-استشهد بالآية على ثبات المؤمنين

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الحادي عشر
تفسير سورة الأحزاب من الأية ٩إلي١٥
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9)
١-تذكير الله عباده المؤمنين بنعمته عليهم عل ماحدث في غزوة الخندق
٢-ذكر حال كثير من الناس وظنهم بالله في ذلك الوقت
إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10)
١-تحالف أهل مكة والحجاز من فوق وأهل نجد من أسفل عل أستئصال الرسول وأصحابه
هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11)
١- ذكر فتنة المؤمنين العظيمة التي صار إيمانهم بها عين اليقين
٢-تبين من ذلك نفاق المنافقين
وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12)
١-ذكر حال المنافق عند الكرب والشدائد
وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ۚ وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13)
١-طلب المنافقين من أهل المدينة أن يرجعوا إلي بيوتهم
٢-هذه الطائفة لا قدرة لها علي القتال ولا يريدون غيرهم أن يقاتلوا
٣-ذكر حال طائفة أخري من المنافقين الذين أصابهم الجبن والجزع وأعتذروا بأعذار باطلة
٤-هذه الأعذار ماهي إلا وسيلة لعدم ثبوتهم عند الشدائد
وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
١-ذكر حالهم إذا دخل الكفار المدينة وطلبوا منهم الرجوع عن دينهم
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ ۚ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15)
١-ذكر نقضهم لعهد الله الذين عاهدوا الله عليه