|
๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-07-07, 08:10 AM | #61 |
~ عابرة سبيل ~
|
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته ..
يا هلااااا بأم سلمان ما شاء الله أختي الحبيبة استمري حفظك الله نريد باقي الطالبات فأين أنتن أخواتي |
14-08-07, 10:59 AM | #62 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
بعض الفوائد من الدرس الثامن:
أ- الحرمة هي جملة من الآداب المتعلقة بالإحترام والتقدير ، والإستئذان عند الكلام ، وخفض الصوت بحضرة الشيخ ، والتأدب معه في النداء له. ب- من الآداب المتعلقة بمجالسة الشيخ : 1/رعاية حرمة الشيخ بالجلوس معه والتحدث إليه ، حُسن السؤال ، حُسن الإستماع. 2/وحسن الأدب في تصفح الكتاب أمامه ومع الكتاب. 3/ترك التطاول والمماراة أمامه . 4/عدم التقدم عليه بكلام أو مسير. 5/عدم إكثار الكلام مع الشيخ. 6/ترك مداخلته في حديثه ودروسه. 7/ويترك الإلحاح عليه في الجواب . 8/ترك مناداته بأسمه مجردا أو مع لقبه.. 9/ترك مناداته من بعد. 10/توقير المجلس. 11/ترك إمتحان الشيخ على القدرة العلمية والتحمل. 12/استئذان الشيخ في الإنتقال لغيره. 13/واحذر أن تمارس معه ما يضجره. ج-المولدون : هذا المصطلح شاع وانتشر بعد فتح الأندلس عندما تزوج المسلمون من نساء تلك البلاد فالجيل الناشئ أطلق عليه المولدون . المولد في اللغة : هو المحدث من كل شئ ومنه المولدون من الشعراء ، وإنما سموا بذلك بحدوثهم والوليدة هي الأمة. د- المبتدع : هو كل ماخالف السنة ، الذي مسه زيغ العقيدة، وغشيته سحب الخرافة، يحكم الهوى ويسميه العقل، ويعدل عن النص،ويستمسك بالضعيف ويبعد عن الصحيح، ويقال لهم أيضاً: ”أهل الشبهات” ، و ”أهل الأهواء”، ولذا كان ابن المبارك رحمه الله تعالى يسمى المبتدعة: ”الأصاغر”. |
24-11-07, 09:09 AM | #63 |
~مشارِكة~
|
بسم الله الرحمن الرحيم
فوائد من الدرس الأول فوائد الدرس الأول رائعة و سأحاول ألا أكرر ما كتبته الأخوات أبدأ مستعينة بالله 1- وقفت عند قول المؤلف عن الكتاب "فإذا وافَقَتْ نفسًا صالحةً لها؛ انتَفَع ونفع، " كلام خطير سبحان الله.......قلتُ في نفسي "ترى هل أنا منهم أم لا؟ مما جعلني أقف وقفة قبل البدء في هذا العمل و أجدد نيتي 2-قال الشيخ سليمان حفظه الله: "قول المؤلف * حلية طالب العلم * يريد أن يبين حليتك أيها الطالب للعلم، أن تكون حليتك بسبب طلبك للعلم ظاهره للعيان وبارزه وقويه كما هو الحال بالنسبة لزينة الذهب الفضة والحرير" إذا هذه الصفات التي سندرسها، لا بد لها أن تكون واضحة على شخصية طالب العلم، أصل أصيل في شخصيته، و ليس الهدف من هذا الكتاب و هذه الصفات مجرد الدراسة الأكاديمة. 3-كلمات نفيسة ذكرها الشيخ في الشرح عن أساليب التربية و التعليم: قال الشيخ سليمان حفظه الله: "فالشيخ لم يبدأ بالحديث عن غفلة الناس عن هذه الآداب بدأ بالتفاؤل" و قال أيضاً: "ينبغي لمن يتصدى للتعليم والتربية والتوجيه من الرجال أو من النساء أن يحاول أن ينقل من أمامه إلى الايجابية أكثر من السلبية وممكن أن يأتي بما نريد علاجه من أخطاء أو سلبيات بأسلوب غير مباشر " |
24-11-07, 09:54 AM | #64 | |
~مشارِكة~
|
اقتباس:
أختي الطالبة
بارك الله فيكِ استكمالاً لما بدأتيه..... أضيف كتابان 1- قال ابن دُريْد في جمهرة اللغة حلية الرجل صورته بكسر الحاء لاغير كتاب جمهرة اللغة هنا 2-في إجابات الشيخ على سؤال استوقفني أنا أيضاً هنا اسم كتاب العين تجدنه هنا |
|
29-11-07, 06:23 PM | #65 |
~مشارِكة~
|
بسم الله الرحمن الرحيم
فوائد من الدرس الثاني 1- قاعدة مهمة: إذا كان مقصود وجه الله عز وجل ومقصود الدنيا قرينان فهنا يحصل "أنا أغني الشركاء عن الشرك"، فيحبط العمل . أما إذا كان مقصوده وجه الله لكن نية الدنيا تابعة لهذا قالخلاصة فيما ذكره الإمام أحمد – رحمه الله – "أجرهم علي قدر ما يخلص من نياتهم" 2-مما استفدته ضرورة متابعة النية و تفقدها لأنها تتقلب فلا يكتفي نية عامة للأعمال بل لا بد من استحضار النية قبل كل عمل و لو كان دائماً كطلب العلم، لأن النية ربما تتغير 3- الأصل أن يُخفي عمله إلا لمصلحة |
04-12-07, 01:39 PM | #66 |
جُهدٌ لا يُنسى
تاريخ التسجيل:
17-06-2007
المشاركات: 212
|
صدقت غاليتي "محبة العلم"
وتعويد النفس على استحضار النية في كل عمل أخروي أودنيوي لهو تربية للنفس, وتوليف لها ان كل شئ كان او سيكون هو من اجل الله .. لتستفيض طهراً وعطاءً ونقاءً .. ولتستيقن عظم الجزاء.. وحقارة الدنيا .. بارك الله فيك حبيبتي وكثر من امثالك.. بانتظار المزيد.. حى نتشارك استنطاقها.. |
06-12-07, 01:09 AM | #67 |
~مشارِكة~
|
فوائد من الدرس الثالث
1- "ترك العمل من أجل الناس خوفاً من الرياء رياءً" 2- بالحقيقة لا بالصورة وذلك بالاتباع، و الحذر من التعصب للاسم و التفريط في المُسمى. 3- الخشية خُلُق باطنيٌ له أثر في الظاهر، فالعلم هو العلم بالقلب الذي يورث الخشية في الظاهر 4- الخشية الحقيقية إنما هي خشية الغيب 5- الخشية ليست كأساً يشرب وليست لباساً يوضع علي الجسد، و إنما الخشية علم، و هو درجات يبدأ صغيراً و يكبر، و يعظم مع التدبر و قد يقل وقد يكثر أحياناً فإنه أثر للإيمان في ضعفه وفي قوته. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملخص حلية طالب العلم للأستاذة عطاء الخير | أسماء حموا الطاهر علي | أرشيف الفصول السابقة | 10 | 25-12-13 01:00 AM |