صفحه مدارسه التفسير صفحة مدارسة التفسير لحلقه سلمي بنت عميس للمعلمه سميه هاشم🌸

[الشيماء بهاء]

الاسبوع السادس
أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لَّا يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا :
توضيح ان تفضيلهم يكون بناءا علي اهواءهم
وصفهم بالبخل الشديد
أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا :
-الحديث عن حسدهم للرسل علي النبوه والايمان
-توضيح ان هذا ليس غريب علي فضل الله
-الحديث عن@_@ ابراهيم وذريته وانعام الله عليهم بالنبوه والكتاب والملك
-استمرا انعام الله تعالي علي المؤمنين
فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا :
-توضيح حال من ءامن بمحمد صلي الله عليه وسلم
-توضيح حال من أعرض عن الإيمان
-توضيح حال من كفر بالله وهو جهنم

[الشيماء بهاء]

الاسبوع السابع
أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا :
يأمر الله تعالي بتدبر الكتاب
-الحديث عن المقصود بتدبر كتاب الله تعالي
-توضيح حال من يتدبر كتاب الله تعالي
-الحديث عن فوائد تدبر كتاب الله تعالي
-عدم وجود اختلاف في كتاب الله وتوافق مواضيعه
إِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِّنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا :
-تأديب من الله للمنافقين
-عدم اشاعه الاخبار ورده الي الرسول واولي الامر
-توضيح اذا كان الأمر به مصلحه للمؤمنين ام لا
-توضيح المقصود ب لعلمه الذين يستبطونه منهم
-الحديث عن طبع الإنسان
-توضيح اهميه اللجوء الي الله تعالي
فَقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ لَا تُكَلَّفُ إِلَّا نَفْسَكَ وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَسَى اللَّهُ أَن يَكُفَّ بَأْسَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَاللَّهُ أَشَدُّ بَأْسًا وَأَشَدُّ تَنكِيلًا :
-الحديث عن أفضل أحوال للعبد
-توضيح التحريض عن القتال
-توضيح المقصود ب أشد بأسا واشد تنكيلا

[الشيماء بهاء]

الاسبوع الثامن
نِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِن بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ وَأُحْضِرَتِ الْأَنفُسُ الشُّحَّ وَإِن تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا :
-الحديث عن المرأه التي تخاف من زوجها وعدم رغبته بها فلا إثم عليها ان تتنازل عن بعض الحقوق ويتصالحا
-توضيح المقصود ب الصلح خير
-توضيح حال الإنسان وعدم الرغبه في بذل ما عليه والبخل والحرص
-الحديث عن ان يعبد العبد ربه كأنه يراه
-الإحسان بجميع طرق الإحسان
توضيح ان الله عليم بالظواهر والبواطن ويجازي عليها
وَلَن تَسْتَطِيعُوا أَن تَعْدِلُوا بَيْنَ النِّسَاءِ وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلَا تَمِيلُوا كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا :
-عدم القدره علي العدل التام بين النساء
-فعل ما هو في الاستطاعة من العدل
-الحديث عن الاصلاح بين الزوجين وبين الناس
-ترك المحظور والصبر علي المقدور
-توضيح ان الله تعالي يغفر الذنوب والتقصير في الحق الواجب
وَإِن يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِّن سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا :
-توضيح ان اذا تعذر الاتفاق فلا بأس بالفراق
يغني الله تعالي الطرفين بفضله وإحسانه
-الحديث عن كثره فضل الله تعالي ورحمته
-توضيح ان الله تعالي يعطي بحكمه ويمنع لحكمه

[الشيماء بهاء]

الاسبوع التاسع
مُّذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَمَن يُضْلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبِيلًا
-تردد المنافقين بين الكافرين والمؤمنين
-توضيح حال المنافقين وانغلاق باب الرحمه عنهم
-توضيح صفات المؤمنين
-هدايه الله تعالي للمؤمنين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُوا لِلَّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانًا مُّبِينًا :
-ذكر صفات المنافقين
-نهي للعباد المؤمنين عن صفات المنافقين
-توضيح كمال عدل الله تعالي
-التحذير من المعاصي
إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَن تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا
-توضيح حال المنافقين في الاخره وعقاب الله تعالي لهم
-الحديث عن عداوتهم للمؤمنين
-توضيح ان هذا حال المنافقين الا من من الله تعالي عليه بالتوبه

[ضحى سليمان]

مدارسة الأسبوع الثامن
تلخيص سورة النساء(120-122)
وهي سورة مدنية


* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {يَعِدُهُمۡ وَيُمَنِّيهِمۡۖ وَمَا يَعِدُهُمُ ٱلشَّيۡطَٰنُ إِلَّا غُرُورًا (120)}
1.بيان وعد و وعيد الشيطان لمن يسعى في إضلالهم
2.بيان أن وعد الشيطان ما هو إلا سراب بعيد كل البعد عن الحقيقة

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { أُوْلَٰٓئِكَ مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ وَلَا يَجِدُونَ عَنۡهَا مَحِيصٗا (121)}
1.بيان من هم الذين (مَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُ)
2.توضيح معنى كلمة (مَحِيصٗا)

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {وَٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ سَنُدۡخِلُهُمۡ جَنَّٰتٖ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدٗاۖ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقّٗاۚ وَمَنۡ أَصۡدَقُ مِنَ ٱللَّهِ قِيلٗا (122)}
1.بيان أركان الإيمان
2.بيان معنى (وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ)
3. وصف الجنة

[ضحى سليمان]

مدارسة الأسبوع التاسع
تلخيص سورة النساء(140-142)
وهي سورة مدنية


* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {وَقَدۡ نَزَّلَ عَلَيۡكُمۡ فِي ٱلۡكِتَٰبِ أَنۡ إِذَا سَمِعۡتُمۡ ءَايَٰتِ ٱللَّهِ يُكۡفَرُ بِهَا وَيُسۡتَهۡزَأُ بِهَا فَلَا تَقۡعُدُواْ مَعَهُمۡ حَتَّىٰ يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيۡرِهِۦٓ إِنَّكُمۡ إِذٗا مِّثۡلُهُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ جَامِعُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡكَٰفِرِينَ فِي جَهَنَّمَ جَمِيعًا (140)}
1.توضيح معنى (وَيُسۡتَهۡزَأُ بِهَا)
2.بيان النهي عن الجلوس في أماكن يُكفر و يُستهزأ فيها بآيات اللّٰه و أنه وُجب الإنكار عند المقدرة و القيام عند عدم المقدرة

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {ٱلَّذِينَ يَتَرَبَّصُونَ بِكُمۡ فَإِن كَانَ لَكُمۡ فَتۡحٞ مِّنَ ٱللَّهِ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَكُن مَّعَكُمۡ وَإِن كَانَ لِلۡكَٰفِرِينَ نَصِيبٞ قَالُوٓاْ أَلَمۡ نَسۡتَحۡوِذۡ عَلَيۡكُمۡ وَنَمۡنَعۡكُم مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَۚ فَٱللَّهُ يَحۡكُمُ بَيۡنَكُمۡ يَوۡمَ ٱلۡقِيَٰمَةِۗ وَلَن يَجۡعَلَ ٱللَّهُ لِلۡكَٰفِرِينَ عَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِينَ سَبِيلًا (141)}
1.توضيح معنى (يَتَرَبَّصُونَ بِكُمۡ)
2.توضيح الفرق بين الفتح و النصيب
3.بيان موالاة المنافقين للمنتصر
4.توضيح معنى (سَبِيلًا)

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {إِنَّ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ يُخَٰدِعُونَ ٱللَّهَ وَهُوَ خَٰدِعُهُمۡ وَإِذَا قَامُوٓاْ إِلَى ٱلصَّلَوٰةِ قَامُواْ كُسَالَىٰ يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ وَلَا يَذۡكُرُونَ ٱللَّهَ إِلَّا قَلِيلٗا (142)}
1.بيان صفات المنافقين
2.توضيح معنى (يُرَآءُونَ ٱلنَّاسَ)

[غادة صيام]

واجب مدارسة التفسير للأسبوع العاشر

ثُمَّ أَدۡبَرَ وَٱسۡتَكۡبَرَ (23)

ذكر معني أدبر
ذكر لماذا استكبر.

فَقَالَ إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا سِحۡرٞ يُؤۡثَرُ (24) إِنۡ هَٰذَآ إِلَّا قَوۡلُ ٱلۡبَشَرِ (25)

شرح معني الآيات.
استنكر الكذب و العند.

سَأُصۡلِيهِ سَقَرَ (26
وَمَآ أَدۡرَىٰكَ مَا سَقَرُ (27) لَا تُبۡقِي وَلَا تَذَرُ

شرح الآية.
ذكر مالذي يستحقه.
استدل بآية.
شرح معني لا تبقي و لا تذر

[امال عبدالوهاب ماجد]

مدارسه الاسبوع التاسع
النساء من 135/136
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه

يأيها الذين امنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على انفسكم او الوالدين والاقربين ان يكن غنيا او فقيرا فالله اولى بهما فلا تتبعوا الهوى ان تعدلوا وان تلوو او تعرضوا فأن الله كان بما تعملون خبيرا
كونوا قوامين بالقسط هذا امر من الله سبحانه وتعالى لعباده المؤمنين ان يلتزموا بالعدل فى كل الاحوال والامور

شهداء لله اى شهداء بكلمه الحق لوجه الله تعالى لا لغرض دنيوى

شهداء لله ولو على انفسكم او الوالدين و الاقربين بمعنى ان يكون الحكم بالعدل قاعده عامه على الغنى والفقير سواء

كما وضح موانع العدل فى الايات ومن اهمها
اتباع الهوى فقال تعالى. فلا تتبعوا الهوى ان تعدلوا
اى لا تتبعوا شهواتكم المعارضه للحق حتى لاتميلوا عن الحق وتروا الحق باطلا او ان تعرفوا الحق وتتركوه

هنا وضح سبحانه وتعالى ان اتباع الحق واجب حتمى كما نهى عن عكس ذلك مثل لى اللسان وتحريف النطق عن الصواب اوترك الحق بالكليه

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
يأيها اللذين أمنوا ءامنوا بالله ورسوله والكتاب الذى نزل على رسوله والكتاب الذى نزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر فقد ضل ضلالا بعيدا
هذا الامر غرضه ان يصحح المؤمنين ما وجد منهم
اى انهم يصححوا ايمانهم من الاخلاص والصدق كذلك فى السر والعلن والاستمرار على ذلك حتى الممات
ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر فقد ضل ضلالا بعيدا اى ان الكفر باى واحده من تلك الامور مثلها مثل الكفر بها جميعا وهذا هو ضلال يوصل الانسان الى الهلاك والعياذ بالله

[الشيماء بهاء]

الاسبوع العاشر
إِنَّا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ كَمَا أَوْحَيْنَا إِلَى نُوحٍ وَالنَّبِيِّينَ مِن بَعْدِهِ وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَعِيسَى وَأَيُّوبَ وَيُونُسَ وَهَارُونَ وَسُلَيْمَانَ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا
-الحديث عن وحي الله تعالي للرسول
-وحي الله تعالي للانبياء من قبله
-ذكر بعض الفوائد
ذكر ان محمد صلي الله عليه وسلم ليس ببدع من الرسل
-استغراب رسالته لا وجه له
-توضيح ان غايه الرسل واحد ومصدرهم واحد
-توضيح فائده ذكر هؤلاء الرسل وشرح أحوالهم
وَرُسُلًا قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلًا لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللَّهُ مُوسَى تَكْلِيمًا

-توضيح ان هناك رسل ققصناهم ورسل لم نقصصهم عليك
-ذكر انه اتي داود الزبور
-ذكر انه كلم موسي تكليما
رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا
-ارسلهم الله تعالي مبشرين بالثواب العظيم ومخوفين من كفر بالعذاب الاليم

[الشيماء بهاء]

الاسبوع الحادي عشر
قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ
-خلاف قوم موسي لأمر نبيهم
- عدم رغبتهم في دخول المدينه
-عدم نصرهم لنبيهم واعزاز انفسهم
-الحديث عن التفاوت بين الأمم وأمه محمد صلي الله عليه وسلم
قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
-دعاء موسي ربه بأنه لا يملك الا نفسه وأخيه
-دعاءه بنزول العقوبه عليهم
-الحديث علي ان قولهم وفعلهم من الكبائر العظيمه
قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ أَرْبَعِينَ سَنَةً يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ
- اجابه الله تعالي علي موسي عليه السلام
-نزول العقوبه عليهم
-عدم هدايتهم لطريق الحق وهذه هي العقوبه الدنيويه
-توضيح العقوبه علي الذنب
-توضيح الحكمه في مده العقوبه
-رحمه موسي عليه السلام علي قومه
-الدعاء لعم بزوال العقوبه
-رد الله علي موسي بأنه لا تحزن عليهم فقد فسقوا