03-05-11, 11:30 PM | #31 |
~مشارِكة~
|
بارك الله فيكـ ام الشيماء
|
08-05-11, 03:07 AM | #32 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبتي آميين وإياكِ |
08-05-11, 03:56 PM | #33 |
~مستجدة~
|
بارك الله فيكـ أخيتي
بوركت يمينك ام الشيماء |
08-05-11, 08:53 PM | #34 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حبيبتي آميين وإياكِ |
08-05-11, 09:08 PM | #35 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
بسم الله الرحمن الرحيم الحديث (23) موالاة المؤمنين والبراءة من الكافرين قال الإمام البخاري فى صحيحه حدثنا عمرو بن عباس ، قال حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا شعبة ،عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن عمرو بن العاص قال :"سمعت النبي صلى الله عليه وسلم جهارا غير سر يقول إن آل أبي قال عمرو في كتاب محمد بن جعفر بياض ليسوا بأوليائي إنما وليي الله وصالح المؤمنين" (1) المفردات أولياء: جمع ولي وهو المؤمن التقي رحم: القرابة أبلُّها ببلالها:أصلها بصلتها المعنى الإجمالي قسم الإسلامُ المجتمع الذي جاء فيه إلى قسمين مؤمنين وكافرين، فالمؤمنون لهم واجب الولاء بعضهم لبعض من الحب والنصرة والتكافل وعليهم واجب البراء من الكفار ويشمل كره ما هم عليه من الكفر والمعاصي وعدم الوقوف معهم في مواجهة مسلم مع وجوب معاملتهم بالعدل ومن كان منهم قريباً لمسلم لم يوجب الإسلام على المسلم هجره وقطيعته بل أمر الإسلام بالبر به، والإحسان إليه وفي هذا الحديث يبين النبي - صلى الله عليه وسلم عن طريق التطبيق العملي هذا المنهج فيبرأ من أقوام من الكافرين، يذكرهم بأسمائهم ويبيّن أن ولاءه لله ولصالح المؤمنين لكنه مع ذلك يتعهد بصلتهم لقرابتهم منه وهو منهج ينبغي على كل مسلم تطبيقه فيوالي المؤمنين ويبرأ من الكافرين من غير ظلم لهم ولا قطيعة لأرحامه منهم وبذلك يسلم له دينه وعقيدته الفوائد العقدية 1- وجوب موالاة المؤمنين لربهم بالإيمان به واتباع أمره 2- وجوب موالاة المؤمنين لرسولهم بالإيمان به واتباع أمره 3- وجوب موالاة المؤمنين لإخوانهم في الإيمان بحبهم ونصرتهم 4- بيان أن المؤمن العاصي له من الولاء بقدر إيمانه وطاعته مع كره ما يأتي من المعاصي 5- بيان أن الرابطة الإيمانية أقوى من رابطة النسب 6- وجوب براءة المؤمنين من الكافرين ببغض ما هم عليه من الكفر، مع وجوب معاملتهم بالعدل 7- بيان أن البراءة من الكافرين لا تعني قطع أرحامهم وعدم الإحسان إليهم إثبات الشفاعة وإخراج الموحدين من النار يتـــــــــــبع
--- (1) صحيح البخاري - كتاب الأدب باب تبل الرحم ببلالها - 5644رقم |
24-05-11, 11:16 AM | #36 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
(الحديث 24 ) إثبات الشفاعة وإخراج الموحدين من النار قال الإمام مسلم في صحيحه وَحَدَّثَنِي نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَهْضَمِيُّ، قال حَدَّثَنَا بِشْرٌ يَعْنِي ابْنَ الْمُفَضَّلِ عَنْ أَبِي مَسْلَمَةَ ،عَنْ أَبِي نَضْرَةَ ،عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ : " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّا أَهْلُ النَّارِ الَّذِينَ هُمْ أَهْلُهَا فَإِنَّهُمْ لَا يَمُوتُونَ فِيهَا وَلَا يَحْيَوْنَ وَلَكِنْ نَاسٌ أَصَابَتْهُمْ النَّارُ بِذُنُوبِهِمْ أَوْ قَالَ بِخَطَايَاهُمْ فَأَمَاتَهُمْ إِمَاتَةً حَتَّى إِذَا كَانُوا فَحْمًا أُذِنَ بِالشَّفَاعَةِ فَجِيءَ بِهِمْ ضَبَائِرَ ضَبَائِرَ فَبُثُّوا عَلَى أَنْهَارِ الْجَنَّةِ ثُمَّ قِيلَ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ أَفِيضُوا عَلَيْهِمْ فَيَنْبُتُونَ نَبَاتَ الْحِبَّةِ تَكُونُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ الْقَوْمِ كَأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدْ كَانَ بِالْبَادِيَةِ" (1) المفردات ولا يحيون: حياة ينتفعون بها أميتوا إماتة: فقدوا الإحساس بالألم ضبائر: جماعات فبثوا: فُرِّقوا حميل السيل: جانبه المعنى الإجمالي رحمة الله واسعة وفضله عظيم ، ويعظم فضله وتتسع رحمته بالخلق في الآخرة ، أضعاف ما هي عليه في الدنيا ومن صور هذه الرحمة إذنه لأنبيائه والصالحين من عباده أن يشفعوا في أناس قصرت بهم أعمالهم أن يدخلوا الجنة وعظمت ذنوبهم فأدخلتهم النار فيَمُنُّ الله عليهم بإذنه أن يُشْفَعَ فيهم فيخرجون من النار وقد احترقوا حتى أصبحوا فحماً، فيلقون بقرب أنهار الجنة ويؤمر أهل الجنة أن يصبوا عليهم الماء، فتعود لهم الحياة وينبتون كما تنبت الحبة في جانب السيل فتخرج غضة طرية ويخرجون فرحين مستبشرين شاكرين الله على فضله ونعمائه الفوائد العقدية 1- أن للنار أهلاً هم الكفار 2- خلود الكفار في النار خلوداً لا يموتون فيه 3- دخول بعض عصاة الموحدين النار لذنوب ارتكبوها 4- ثبوت الشفاعة في عصاة الموحدين ليخرجوا من النار 5- أن الشفاعة لا ينالها أحد إلا بإذن الله سبحانه 6- دخول الخارجين من النار بالشفاعة الجنة وتنعهم فيها هنا فضل الصحابة رضوان الله عليهم يتـــــــــــــبع *** (1)صحيح مسلم بشرح النووي - كِتَاب الْإِيمَانِ باب أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون -رقم 185 |
27-05-11, 10:43 PM | #37 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
بسم الله الرحمن الرحيم الحديث (25) فضل الصحابة رضوان الله عليهم قال الإمام البخاري في صحيحه حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ ،أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ ،عَنْ عَبِيدَةَ ،عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ "عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خَيْرُ النَّاسِ قَرْنِي ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ثُمَّ يَجِيءُ أَقْوَامٌ تَسْبِقُ شَهَادَةُ أَحَدِهِمْ يَمِينَهُ وَيَمِينُهُ شَهَادَتَهُ " المفردات القرن: الجيل من الناس يمينه: قَسَمَه المعنى الإجمالي الصحابي هو من رأى النبي - صلى الله عليه وسلم وآمن به ولم يرتدَّ على عقبه فهؤلاء هم سادة الناس وأفضل الخلق بعد الأنبياء - عليهم السلام - فهم الذين نصروا الله ورسوله وهم الذين نشروا الدين، ونقلوا إلينا الكتاب والسنة فتعظيمهم واجب، وحبهم أوجب والنبي - صلى الله عليه وسلم - في هذا الحديث يخبرنا بخيريتهم على سائر الأمة لنقوم بواجبنا تجاههم ولنعرف لهم فضلهم ثم يذكر - عليه الصلاة والسلام - التابعين وهم من رأى الصحابة وسار على نهجهم فهؤلاء في المرتبة الثانية في الفضل بعد الصحابة ويعقبهم في مرتبة الخيرية تابعوا التابعين وهم كل من التقى التابعين ولم يلتق الصحابة وسار على نهجهم، فهم في الفضل بعد التابعين . والتفضيل والخيرية هنا من حيث الجملة أي: أن جملة التابعين خير ممن جاء بعدهم أما الأفراد فقد يوجد في أفراد الأمة من هو خير من بعض أفراد التابعين أو تابعيهم والتفضيل في الحديث بالاتباع والاقتداء في الخير والصلاح وليس بمجرد الوجود والولادة في زمن ما فذاك أمر لا كسب للمرء فيه . الفوائد العقدية 1- فضل الصحابة وخيرتهم على من جاء بعدهم 2- الصحابة خير الناس بعد الأنبياء - عليهم السلام 3- حرمة سبِ الصحابة والقدحِ فيهم 4-فضل التابعين ممن سار على نهج الصحابة - رضوان الله عليهم - 5- فضل تابعي التابعين ممن التقى بالتابعين وسار على نهجهم في الاقتداء بالصحابة 6- أفضلية الأجيال الثلاثة الأولى على من جاء بعدهم 7- سوء الجيل يكون بسوء ما يتخلق به من الأخلاق السيئة هنا أين الله ؟ يتــــــــبع ~~~ (1) صحيح البخاري - كِتَاب الشَّهَادَاتِ باب خيركم قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم - رقم 2509 |
09-06-11, 08:52 AM | #38 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
أين الله ؟ الحديث (26) عن معاوية بن الحكم السلمي - رضي الله عنه أنه أتى النبي - صلى الله عليه وسلم يستفتيه عن جارية كان قد لطمها فعظّم النبي - صلى الله عليه وسلم فعله فقال: يا رسول الله أفلا أعتقها ؟ قال: ائتني بها، فأتاه بها فقال لها: ( أين الله ؟ قالت: في السماء قال: من أنا ؟ قالت: أنت رسول الله قال: اعتقها فإنها مؤمنة ) (1) المفردات أعتقها: حررها من رق العبودية في السماء: على السماء المعنى الإجمالي يتجلى في هذا الحديث معنى عظيم من معاني الرحمة وهي رحمة المسلم بمن تحت يده من المماليك حيث أوجب الإسلام معاملتهم بكرامة وحسن خلق وحرّم الاعتداء عليهم وتكليفهم من العمل ما لا يطيقون وبين أنه في حال الاعتداء عليهم بالضرب أو الإهانة فإن أنجع كفارة لهذا الاعتداء يكون بتحريرهم وتخليصهم من رقهم لهذا أمر النبي - صلى الله عليه وسلم معاوية بن الحكم - رضي الله عنه أن يعتق جاريته بعد أن ضربها لكنه أراد أن يختبر إيمانها بربها، ومعرفتها به فسألها أين الله ؟ فأجابته بأن الله في السماء، أي: على السماء وسألها عن نفسه، فأجابته أنه رسول الله حقاً فأمر النبي - صلى الله عليه وسلم معاوية أن يعتقها وشهد لها بالإيمان على بعد إجابتها على السؤالين الفوائد العقدية 1- جواز اختبار ولي المسلمين في أمور الإيمان عند الحاجة 2- جواز الشهادة بالإيمان على حسب الظاهر 3- إثبات العلو لله 4- إثبات الرسالة لمحمد - صلى الله عليه وسلم هنا التحذير من المسيح الدجال يــــتــــبـــع ~~~ ( 1) صحيح مسلم - كتاب المساجد ومواضع الصلاة باب تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من إباحته - رقم 357 |
09-06-11, 08:53 AM | #39 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
31-01-2010
العمر: 61
المشاركات: 615
|
(الحديث27) التحذير من المسيح الدجال قال الإمام مسلم في صحيحه حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، قال حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ عَنْ أَبِي مَالِكٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ رِبْعِيِّ بْنِ حِرَاشٍ ،عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ : " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا مَعَ الدَّجَّالِ مِنْهُ مَعَهُ نَهْرَانِ يَجْرِيَانِ أَحَدُهُمَا رَأْيَ الْعَيْنِ مَاءٌ أَبْيَضُ وَالْآخَرُ رَأْيَ الْعَيْنِ نَارٌ تَأَجَّجُ فَإِمَّا أَدْرَكَنَّ أَحَدٌ فَلْيَأْتِ النَّهْرَ الَّذِي يَرَاهُ نَارًا وَلْيُغَمِّضْ ثُمَّ لْيُطَأْطِئْ رَأْسَهُ فَيَشْرَبَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مَاءٌ بَارِدٌ وَإِنَّ الدَّجَّالَ مَمْسُوحُ الْعَيْنِ عَلَيْهَا ظَفَرَةٌ غَلِيظَةٌ مَكْتُوبٌ بَيْنَ عَيْنَيْهِ كَافِرٌ يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُؤْمِنٍ كَاتِبٍ وَغَيْرِ كَاتِبٍ " المفردات ظفرة: جلدة تخرج في العين من الجانب الذي يلي الأنف ممسوح: مطموس المعنى الإجمالي "الدجال" مأخوذ من الدَجَلِ وهو الكذب وهو عَلَمٌ على شخص يظهر في آخر الزمان يدعي الربوبية ويجري الله على يديه من العجائب والخوارق ما تعظم به الفتنة على البشر ويُحدث خروجه اهتزازاً وتشكيكاً في العقائد فينقسم الناس في شأنه بين مصدق مقتنع وتابع راغب أو راهب، وبين مكذب فار من فتنته ولعظيم فتنته حذر الأنبياء أممهم منه وكان النبي - صلى الله عليه وسلم من أكثرهم تحذيراً، حيث بيّن للأمة شأنه وفصّل في أمره، فوصف شكله وخلْقَه وبين خوارقه ووجوه دجله، وأوضح أتباعه ومريديه وأعلم الأمة بمدة لبثه ومكثه في الأرض وطريقة موته ومن يقتله في تفصيل دقيق شمل حياة الدجال كلها؛ نصحاً للأمة وصيانة لدينها أن يداخله تشكيك أو ريب وأوضح النبي - صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث بعضاً من صفاته فبين أن معه نهرين، أحدهما ماءٌ أبيض فيما يظهر للناس والآخر نارٌ تتأجج فيما يظهر للناس وأوصى - صلى الله عليه وسلم - من أدرك ذلك أن يغمض عينيه ويدخل النهر الذي يراه ناراً فإن حقيقته ماءٌ باردٌ وأخبر النبي - صلى الله عليه وسلم أن إحدى عيني الدجال مطموسة بجلدة نبتت في جانبها ولزيادة بيان حاله للمؤمنين فقد وصم الله الدجال بعيب يبطل سحره ودجله فكُتِبَ بين عينيه "كافر" يقرأه كل مؤمن كاتب أو غير كاتب الفوائد العقدية 1- خروج الدجال من علامات الساعة الكبرى 2- رحمة النبي - صلى الله عليه وسلم بأمته في تحذيرهم منه 3- فتنة الدجال تكون بالمظاهر دون الحقائق 4- رحمة الله بعباده حيث جعل من شكل الدجال ما يدل على بطلان دعوته فشوّهَ خلْقَهَ، وكتب حكمه بين عينيه. 5- إثبات الكرامة للمؤمنين الأميين بقراءة ما كتب على جبين الدجال هنا الإيمان بمعجزات الأنبياء عليهم السلام يتــــــــبع *** (1)صحيح مسلم - كِتَاب الْفِتَنِ وَأَشْرَاطِ السَّاعَةِ باب الدجال أعور العين اليسرى جفال الشعر معه جنة ونار رقم5223 2934 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كتب رائعة وثمينة و مفيدة جدا | أم الخطاب78 | مكتبة طالبة العلم المقروءة | 8 | 10-08-15 09:11 PM |
الدليل إلى المتون العلمية | أمةالله | المتون العلمية | 58 | 17-01-08 10:11 PM |
شرح العقيدة الطحاوية | نور الإسلام | روضة العقيدة | 0 | 15-07-07 11:08 AM |
الفوائد الحسان من شرح الشيخ سليمان العلوان على العقيدة الواسطية | عائشة صقر | روضة العقيدة | 8 | 24-05-07 09:46 PM |
~ مكتبة طالب العلم ~ | بشـرى | مكتبة طالبة العلم الصوتية | 8 | 18-02-07 05:40 PM |