![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
#1 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() " و إذا حقق العبد الإيمان بعلم الله , و أنه جل و علا محيط بكل شيء أوجب له ذلك الخوف من الله , و خشيته , والرغبة فيما عنده جل و علا , لأن كل حركة تقوم بها فالله يعلمها" صـ 61
|
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
بارك الله فيكِ وسدد في الخير خطاكِ
|
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() " و اللوح المحفوظ لا نعرف ماهيته , من أي شيء , أمن الخشب , أم من حديد , و لا نعرف حجم هذا اللوح ولا سعته , فالله أعلم بذلك و الواجب أن نؤمن بأن هناك لوحا كتب الله فيه مقادير كل شيء , و ليس لنا الحق أن نبحث وراء ذلك .
و قد ظهر في الآونة الأخيرة ما يسمّى بأقراص الليزر يتسع القرص الصغير لكتب كثيرة , و هو من صنع الآدمي , و أقول هذا تقريبا لا تشبيها , لأن اللوح المحفوظ أعظم من أن يحاط به "صـ62-63. |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() " فكل ما حدث في الكون فهو بمشيئة الله , و إذا آمن الإنسان بهذا سلم من عمل الشيطان , فإذا فعل فعلا , و حصل خلاف المقصود , لم يقل ليتني لم أفعل , لأن الذي فعلته قد شاءه الله عز وجل و لابد أن يكون , لكن إذا ذنبا تاب واستغفر " صـ63.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() " فصار للإحسان مرتبتان : مرتبة الطلب و مرتبة الهرب .
مرتبة الطلب : أن تعبد الله كأنك تراه . ومرتبة الهرب : أن تعبد الله وهو يراك عز وجل فاحذره , كما قال عز وجل : { و يحذركم الله نفسه } [ آل عمران: 30] , و بهذا نعرف أن الجملتين – أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك – متباينتان و الأكمل الأول , و لهذا جعل النبي صلى الله عليه و سلم الثاني في مرتبة ثانية متأخرة " صـ65. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
متاااابعه............. واصلي غاليتي
وصلك ربي برحمته جزاك الله خيرا |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
" وما نسمع عن بعض أهل الشعوذة أن عمر الدنيا كذا و كذا قياسا على ما مضى منها فإنه يجب علينا أن نقول بألسنتنا و قلوبنا كذبتم ومن صدق بذلك فهو كافر , لأنه إذا كان أعلم الرسل البشرية و أعظم الرسل الملكية كلاهما لا يعرفان متى تكون فمن دونهما من باب أولى بلا شك" صـ66.
|
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]() قال العلاّمة ابن عثيمين في شرحه لقول الرسول – e- " أن تلد الأمة ربتها " :
و هل المراد العين أو الجنس ؟ والجواب : اختلف في هذا العلماء , فمنهم من قال : المراد أن تلد الأمة ربها .يعني أن تلد الأمة من يكون سيدا لغيرها لا لها , فيكون المراد بالأمة : الأمة بالجنس . وقيل المعنى : إن الأمة بالعين تلد سيدها أو سيدتها , بحيث يكون الملك قد أولد أمته , و معنى أولدها أي : أنجب منها , فيكون هذا الولد الذي أنجبته سيدا لها : إما لأن أباه سيدها , و إما لأنه سوف يخلف أباه فيكون سيدا لها . ولكن المعنى الأول أقوى , أن الإماء يلدن من يكونون أسيادا مالكين , فهي كانت مملوكة في الأول , وتلد من يكونون أسيادا مالكين . و هو كناية عن تغيّر الحال بسرعة ."صـ66-67. |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
![]()
" و اعلم أنك كلما تواضعت لله ازددت بذلك رفعة , لأن من تواضع لله رفعه الله تعالى" صـ68
|
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|