![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
| طالبة في المستوى الثاني 1|
|
![]()
وإياكم أخواتي أتمنى إكمال النّقائص حتى يكمّل بعضنا بعض
طهورا أختي أم جعفر ننتظرك الأسبوع القادم |
![]() |
![]() |
#2 |
إدارة الحلقات
معلمة بمعهد خديجة |
![]()
بارك الله فيكِ أختي أم زهور ونفع بكِ.
شفاكِ الله وعافاكِ أختي أم جعفر |
![]() |
![]() |
#3 |
| طالبة في المستوى الثاني 1|
|
![]()
هذا سؤال للمجتهدات فمن منكن تريد الإنتساب للإجتهاد
ما تعريف البدعة؟وما الفرق بينها وبين السنة التي قال النبي صلى الله عليه وسلّم"من سنّ في الإسلام سنّة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة"؟ التعديل الأخير تم بواسطة فاطمة محمد أم بلال ; 25-11-13 الساعة 11:53 PM |
![]() |
![]() |
#4 |
|مستجدة في المستوى الأول |
|
![]() ![]() حياكن أخواتي الغاليات أسأل الله لي ولكن العلم النافع والعمل الصالح اللهم امييييييييييين
الجواب على سؤال الأخت أم زهير أولاتعريف البدعة .كما عرفها الإمام الشاطبي رحمه الله في كتاب الإعتصام قال هي الطريقة المخترعة في الدين تضاهي الشريعةويقصد بها المبالغة في التعبد لله ثانياالفرق بينها وبين السنة الحسنة التي ذكرها النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث البدعة أمر مخترع في الدين لم يفعله النبي صلى الله عليه وسلم أما السنة الحسنة التي ذكرت في الحديث {فمعناها إظهار السنن أي إظهار العبادات التي خفيت على الناس وجهلوها فمن أظهرها له أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة كما في الحديث والله أعلم فائدة أخرى أن البدع المذمومة هي البدع في الدين أما في أمور الدنيوية يعني الإختراعات فهذا وإن سمي بدعة فلا حرج فيه وأظن أن الأستاذة ذكرت شيئا في هذا الأمر والله أعلم |
![]() |
![]() |
#5 |
|طالبة في المستوى الاول |
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكم الله خيرا والجواب واتمنى ان يكون صحيحا
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالجواب هو أن كل شيء أحدثه الناس لا أصل له في الشرع يعد بدعة وضلالة، لقوله صلى الله عليه وسلم: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. متفق عليه ومعنى السنة: الطريقة، فمن علَّم الناس عادة حسنة أو خلقاًً حسناًً أو غير ذلك فله أجره وأجر من عمل به، ولا تكون السنة حسنة إلا إذا كانت مشروعة، بما ثبت فى صحيح مسلم أن النبى صلى الله عليه وسلم قال: من سن فى الإسلام سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة، ومن سن فى الإسلام سنة سيئة فعليه وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة |
![]() |
![]() |
#6 |
| طالبة في المستوى الثاني 1|
|
![]()
أخواتي أم جعفر وأم صابر بارك الله فيكن
هيا لمدارسة الدّرس الأخير واقتناص أهم فوائده |
![]() |
![]() |
#7 |
|مستجدة في المستوى الأول |
|
![]() ![]() حياكن الله أخواتي الحبيبات هذا بعض ما استفته من الدرس الماضي
الشفاعة في اللغة .هي مأخوذة من الشفع وضده الوتر أما في الإصطلاح.هي الوساطة لدفع ضر أو جلب نفع أقسام الناس في الشفاعة 1المشركون والنصارى وغلاة المبتدعة 2الخوارج والمعتزلة 3أهل السنة والجماعة السؤال للغاليات ,ماذا يقول أهل كل قسم من هذه ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
| طالبة في المستوى الثاني 1|
|
![]() أجيب على سؤال الغالية أم جعفر 1المشركون والنّصارى وغلاة المبتدعة:يثبتون الشّفاعة مطلقا ،فيعتقدون في بعض الأشخاص ممن لهم قداسة عندهم أنّهم يملكون الشّفاعة مطلقا،كما اعتقد مشركوا العرب في اللات والعزى ،والنّصارى في مريم وعيسى عليهما السلام ،وغلاة الصوفية يعتقدونها في مريديهم،والشيعة الإثنا عشرية في ملاليهم 2الخوارج والمعتزلة:ينفون الشفاعة ،فهم يكفرون مرتكب الكبيرة ويعتبرونه خالدا في النّار،مع إثباتهم للشفاعة العظمى 3أهل السّنة والجماعة :يثبتون الشّفاعة التي أثبتها المولى عزّوجل وتكون بعد إذن الله عزّوجل ورضاه عن الشافع والمشفوع له
|
![]() |
![]() |
#9 |
| طالبة في المستوى الثاني 1|
|
![]()
سؤال:قسّمنا الشفاعة إلى دنيوية وأخروية من تشرح لنا؟
|
![]() |
![]() |
#10 |
|طالبة في المستوى الاول |
|
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته جزاكن الله خيرا حبيبباتي واختي ام جعفر التي احبها حبا جما في الله سبحانه واقبلوني من بينكن لاني لا علاقة لي بالعلم واود التعلم والتفقه في ديني ومن خلال بحث حاولت ان اختصر ما فهمته من الشافاعتين الدنيوية والاخروية.
فاما الدنيوية هي الشفاعة التي تكون في الدنيا بين الناس كأن يشفع احد له جاه او سلطة لشخص اخر في قضاء مصلتحته او رفع أذى أو ظلم او نحوه ,ولا تجوز هاته الشفاعة في حد من حدود الله كقصة المرأة المخزومية التي شفع لها الصحابي اسامة بن زيد فغضب النبي صلى الله عليه وسلم وقال والله لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها هوأما الشفاعة الأخروية فهي قسمان حسب فهمي منفية ومثبتة فالمنفية هي شفاعة المشركين وقال الله تعالى حاكياً عن المشركين أنهم قالوا: فَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَ * وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ [الشعراء:100-101].وأيضا شفاعة المشركين للأصنام عبدوها لتشفع لهم عند الله قالوا: مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ [الزمر:3]، وهناك شفاعة للموحدين المؤمنين فقط ولابد لها من شرطين الاول اذن الله تعالى لهذا الشافع وقال جل في علاه: وَكَمْ مِنْ مَلَكٍ فِي السَّمَوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا إِلَّا مِنْ بَعْدِ أَنْ يَأْذَنَ اللَّهُ والتاني رضا الله سبحانه عنه وعن المشفوع قال الله تعالى: وَلا يَشْفَعُونَ إِلَّا لِمَنِ ارْتَضَى [الأنبياء:28] |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|