|
๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-04-07, 02:12 PM | #31 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
28-03-2007
المشاركات: 37
|
بعض فوائد الدرس الثالث من الحلية:
*عرف الشيخ بكر أبو زيد بالسلف الصالح وهم: الصحابة ومن اقتفى أثرهم في كل أبواب الدين، هذا يعني أنهم ليسوا طائفة مخصوصة. قوله المصنف "كن سلفيا" لها صورتان: 1-الانتساب للسلفية بالاسم كقول المرء: سلفي، أثري..او نحوه 2-أن يكون سلفيا بالحقيقة وإن ترك الانتساب بالاسم. فقوله "كن سلفيا" يعني على الحقيقة وليس بالاسم والصورة فقط ، مع اجتناب التعصب للاسم لما فيه من تفرقة ومدح. * تعريف السلف: السلف هم أهل السنة المشتغلون بكلام الله تعالى وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، المعرضون عن كلام الناس. *يستفاد من نقل الامام الذهبي لكلام الدارقطني رحمهما الله تعالى:جواز قول المسلم: أنا سلفي. التعديل الأخير تم بواسطة شقيقة الرجال ; 12-04-07 الساعة 02:33 PM |
14-04-07, 12:25 AM | #32 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
15-01-2007
المشاركات: 125
|
السلام عليكم
لم أدخل هذا الموضوع من قبل لذا سوف أسجل الفوائد من الدرس ا؟لأول و الثانى أولا:- الفرق بين رياء الشرك و رياء الإخلاص و كما سبق قد فصلته الأخوات و أهمية ذلك أن معرفة الفرق تعيننا على ضبط أعمالنا فالعمل الصحيح يجب أن يكون 1_خالصا 2_موافقا للسنه ثانيا:كيف نعالج الإخلاص إذا طرأ عليه الرياء ...؟ بذل الجهد في الإخلاص - شديد الخوف من نواقضه، عظيم الافتقار والالتجاء إلي الله سبحانه و من ذلك أهمية الإستعانه بالله عزو جل فالعلم فضل من الله لا يهدى لعاصى ثالثا:يترتب على ترك هذه الآداب الوقوع في الكبر أو الغرور والعُجب وهذا داء قاتل إذا ابتلي بها طالب العلم قتله وصرعه في بداية أمره التعديل الأخير تم بواسطة أم عبيد الله ; 14-04-07 الساعة 12:30 AM |
14-04-07, 01:52 AM | #33 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
15-01-2007
المشاركات: 125
|
فوائد من الدرس الثالث
1_معنى السلفى و أنه لا يستحب أن يقول الفرد منا عن نفسه أنه سلفلى لأن فى هذا تزكيه 2_الفرق بين الخوف و الخشيه 3_ تعريف العالم المقصود ليس العالم بالأحكام والمسسائل و أنما العالم بالله و أسمائه وصفاته و أن المعنى المقصود من العلماء فى قول الله تعالى (إنما يخشى الله ن عباده العلماء)د المقصود العالم عن طريق التفكر و التدبر لأن هذه العباده هى التى تورث الخشيه و على العالم أن جمع بين العلم و التأمل ليحصل الخشيه إجابة الأسئله كيف نحصل الخشيه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 1_أن يستوى العمل فى السر والعلن 2_الورع فى الغيب 3_الإعراض عن مفسدات القلوب(الغيبه من إعظم مفسدات القلوب) 4_التعلق بالآخره و أن نأخذ من الدنيا بقدر ما نحتاج فقط 5_التأمل فى خلق الله عز و جل التعديل الأخير تم بواسطة أم عبيد الله ; 14-04-07 الساعة 02:05 AM |
14-04-07, 09:48 AM | #34 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته فائدة من الدرس الثالث : مما يدل على الخشية : اعتناء طالب العلم بالظاهر والباطن . إظهار السنة بالعمل بها والدعوة إليها. أن يكون طالب العلم دالا إلى الله لا إلى نفسه . أن يعمل طالب العلم بما يعلم . والحمد لله رب العالمين |
14-04-07, 03:49 PM | #35 |
~صديقة الملتقى~
|
اسال الله ان يجمعنا فى جنتة كما جمعنا على طاعتة
اسجل فائدة من الدرس الثالث عرف الشيخ بكر أبو زيد بالسلف الصالح وهم: الصحابة ومن اقتفى أثرهم في كل أبواب الدين، هذا يعني أنهم ليسوا طائفة مخصوصة. ومن دلائل الخشية أن يعمل طالب العلم بما يعلم . التعلق بالآخره و أن نأخذ من الدنيا بقدر ما نحتاج فقط اى الزهد فيها أن يستوى العمل فى السر والعلن الابتعاد عن كل مايفسد القلب كاغيبة والنميمة |
15-04-07, 03:51 AM | #36 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
15-01-2007
المشاركات: 125
|
السلام عليكم
تعلقا على الدرس الثانى فى نقطة التسميع ( السمعه) ذكر الشيخ سيد حسين العفانى فى تعطير الأنفاس أن التسميع قسمان : 1_تسميع الصادقين و هو: أن يعمل الطاعه خالصه لله ثم يظهرها و سمع بها ل ليعظموه و يوقروه و هذا محرم و قد جاء فى الحديث :(من سمع سمع الله به و من راءى راءى الله به) 2_تسميع الكاذبين و هو: أن يقول صليت ولم يصلى ،زكيت ولم يزكى و هذا أشد ذنبا من الأول إذ أنه يأثم على التسميع و زاد عليه إثم الكذب فيأتى بمعصيتين قبيحتين المصدر : شرح الحليه للشيخ بن العثيمين بتحقيق هانى الحاج و هذا تعليق المحقق |
15-04-07, 10:11 AM | #37 |
~ عابرة سبيل ~
|
فوائد من الدرس الثالث
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد أشرف المرسلين و عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته,,,حياااكن الله اخواتي الغاليات ...و بوووورك في جهودكن و لآن دوري في تسجيل بعض الفوائد ...من الدرس الثالث ,,, أبدأ ان شاء الله تعالى بتسجيل هذه الفائدة ... الخوف يختلف عن الخشية و الدليل قوله تعالى " و لقد أوحينا الى موسى أن أسر بعبادي فاضرب لهم طريقاً في البحر يبساً لا تخاف دركاً لا تخشى " سورة طه جمع ربنا تبارك و تعالى بين الخوف و الخشية في هذه الآية و هذا دليل على أن هناك فرق بينهما ... و قد فرق أهل العلم بينهما و من ذلك قول الراغب في المفردات حيث قال ( الخشية خوف يشوبه تعظيم ,,,و أكثر ما يكون ذلك بعلم بما يخشى منه ) لذلك خص العلماء بها ,,,قال تعالى " إنما يخشى الله من عباده العلماء " فالخوف أعم و أشمل من الخشية فقد يخاف الانسان و لا يعلم من لماذا ....و هذا قول حسن للراغب رحمه الله تعالى ... و من باب الفائدة أيضا ,,,, * أن كلمة الخشية وردت في كتاب الله تعالى حوالي 48 - 50 مرة و هذه تصلح لأن تكون بحثاً ... * و الخشية الحقيقية هي خشية الغيب ...فخشية الغيب أعظم و أشد من العلانية قال تعالى " إن الذين يخشون ربهم بالغيب لهم مغفرة و أجر كبير " سورة الملك و فقكن الله أخواتي الغاليات * * * |
17-04-07, 10:38 PM | #38 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
فائدة آخري في الدرس الثالث ما معنى قول الشيخ حفظه الله كن سلفياً ؟ هناك صورتان لهذا – الصورة الأولى الانتساب بالاسم فيذكر اسمه الذي يكنى به ثم بعد ذلك يقول السلفي أو يقول الأثري . الصورة الثانية أن يكون سلفياً بالحقيقة وإن ترك الانتساب إليهم بالاسم وهذا هو المقصود فإذا معنى قول الشيخ كن سلفياً أي بالحقيقة لا بالصورة وذلك بالإتباع .. ... ينبغي هنا أن نحذر من التعصب للاسم فهناك جماعات ربما تنتسب إلى هذا الاسم السلف أو السلفية ويقع منهم التعصب المذموم والولاء المذموم إذاً ينبغي أن يكون طالب العلم سلفياً بالحقيقة لا بالصورة وذلك بالإتباع والحذر من التعصب للاسم والتفريط في المسمى احذر من تسميت نفسك بالسلفي لماذا ؟ أولا :-لما فيه من التزكية والمدح ثانياً :- لما فيه من التفرقة وقد قال الله عز وجل :- { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا....} وكيف تكون التفرقة ؛ أنت إذا انتسبت إنما تنتسب لأشخاص وإفراد بأعيانهم ,,, وتقول أنا شيخي فلان السلفي فانا مثله سلفي قالل ربنا سبحانه وتعال { إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ......} ... وفي سورة الحج في آخر أية منها ذكر ربنا سبحانه وتعالى أيه عظيمه وكون هذه الآية تذكر في سورة الحج فيها دلاله على إن الناس في اجتماعهم للحج وتكاثرهم واختلافهم وتعدد أوطانهم واختلاف طبائعهم وانتمائهم نجد في هذه السورة في أخرها يقول ربنا سبحانه وتعالي :- { مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا ......} , فإذاًً ليس لنا اسماً ننتسب إليه إلا صفة الإسلام فقط ,,,, وأيضا نبينا صلي الله عليه وسلم أُمر أن يقول :- { قل إنني هداني ربي إلى صراط مستقيم دينا قيما ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين * قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين * لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ..} ,, لكن من الفوائد التي أراد الشيخ أن ينبه عليها ؛جواز وصف الإنسان بأنه سلفي لأنه قال كن سلفياً ، والدليل على هذا : هو ما ذكره الذهبي في ترجمتة للدارقطني عندما قال :صح عن الدارقطني أنه قال ما شيء أبغض إليّ من علم الكلام ، فدافع عنه وقال لم يدخل الرجل أبداُ في علم الكلام ولا الجدال ، ولا خاض في ذلك، بل كان سلفياً . إذاً هذا هو الشاهد أن الرجل لا بأس أن يمدح وأن يثني علية بأنه سلفي بمعنى أنه متبع للسلف مقتدي بهم ، أما كوني أنا أفتخر بذلك و أمدح نفسي به و أعلنه للناس بأني سلفي فإن هذا قد يدخل في باب التزكية والله تعالى أعلم . التعديل الأخير تم بواسطة الباحثة عن الحق ; 17-04-07 الساعة 10:41 PM |
18-04-07, 01:49 AM | #39 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
13-01-2007
المشاركات: 341
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معذرة تأخرت قليلا ولكن سأتابع معكم باذن الله من البداية فائدة من الدرس الأول أن هناك آداب خاصة بطالب العلم وهناك آداب خاصه بالمفتى وآداب خاصه بالقاضى وحملة القرآن وحملة السنة -وهذه الآداب ليس بينهما فرق فى الآداب الا فى بعض الخصوصيات فقط -كل هذه الآداب ينبغى أن تكون قائمة على الشرع والدين **وهذه الآداب تنقسم الى قسمين 1-آداب شرعية 2-آداب يراعى فيها العرف الآداب الشرعية من كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم والدلالة علة مشروعيتها ووجوب التأدب بها الآداب التى يراعى فيها العرف فالعرف يختلف من بلد لأخر فمثلا ما يكون فى بلد حسنا وخلقا جيدا يكون غيره خلاف ذلك وذكر الشيخ أيضا أن هذه الأداب درجات صاعدة الى السنة فالوجوب لأنها دلائل شرعية وتلركها آفات هابطه بالنسان من الكراهه للتحريم وكذلك من هذه الآداب ماهو عام وما هو خاص عام ***لجميع المسلمين يجب أن يتأدبوا ويتخلقوا به خاص***لطالب العلم أى أشياء تليق بطالب العلم أن يفعلها بينما غيره قد يتجوز عنه لكن لا تليق بطالب العلم |
21-04-07, 03:12 PM | #40 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
13-01-2007
المشاركات: 341
|
فائدة من الدرس الثانى
طرق دفع الرياء 1-شدة الالتجاء والافتقار الى الله عز وجل 2-مداومة الدعاء له (اللهم انى أعوذ بك أن أشرك بك شيئا أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه ) 3-بذل الجهد فى الاخلاص وان داوم الانسان على هذا وعلى دعاء الله فان ذلك أجدى باذن الله أن يعصمه الله من الرياء **وهناك أمران آخران فى المديح والثناء الأول -أن نعتدل فى المدح والثناء فلا نبلغ حتى لا نؤذى غيرنا بكثرة ما نمدح ونثنى عليه خاصة عندما يكون فى وجهه الثانى -ينبغى لمن مدح أن لا يفرح بهذا المدح بل عليه أن يحذر وأن يراجع نفسه وأن يتق الله عز وجل فقد يكون هذا المدح هو جزاؤه وثوابه فى الدنيا كما فى الحديث الصحيح (كيف وقد قيل ....)يعنى قيل أنك عالم قيل أنك قارىء قيل أنك مؤثر فى الناس فركنت الى ذلك ورضيت به فعلينا الحذر وتقوى الله |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملخص حلية طالب العلم للأستاذة عطاء الخير | أسماء حموا الطاهر علي | أرشيف الفصول السابقة | 10 | 25-12-13 01:00 AM |