حلقة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الرابع
تفسير سورة الشعراء من الآية ٦٩إلي٨٠
﴿وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ إِبراهيمَ﴾ [الشعراء: ٦٩]
١-أمر لسيدنا محمد أن يخبر قومه بنبأ إبراهيم
عند دعوته قومه ومحاجته إياهم
﴿إِذ قالَ لِأَبيهِ وَقَومِهِ ما تَعبُدونَ﴾ [الشعراء: ٧٠]
١-ذكر رد قوم إبراهيم لإبراهيم عليه السلام
١-معني "عاكفين"
﴿قالَ هَل يَسمَعونَكُم إِذ تَدعونَ﴾ [الشعراء: ٧٢]
١-أي هل يستجب دعاءكم عند مناجاتهم
﴿أَنتُم وَآباؤُكُمُ الأَقدَمونَ﴾ [الشعراء: ٧٦]
﴿فَإِنَّهُم عَدُوٌّ لي إِلّا رَبَّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٧٧
-عدم مقدرة ما يعبدون من دون الله بأن يضروه بأقل الضرر أو يكيدوا بأي شئ
﴿فَإِنَّهُم عَدُوٌّ لي إِلّا رَبَّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٧٧]
﴿الَّذي خَلَقَني فَهُوَ يَهدينِ﴾ [الشعراء: ٧٨]
١-الله هو المنفرد بنعمة الخلق ونعمة الهداية
﴿وَالَّذي هُوَ يُطعِمُني وَيَسقينِ﴾ [الشعراء: ٧٩]
﴿وَإِذا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفينِ﴾ [الشعراء: ٨٠]
١-خصص بعض الضروريات الدنيوية المتفرد بها سبحانه وتعالي وأن هذه الأصنام لا تستطيع فعل شئ من ذلك

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من 1:9

﴿طسم ۝ تِلكَ آياتُ الكِتابِ المُبينِ ۝
1- في الآيات دلالة علي تعظيم الخالق
2-بين إحكام الكتاب المبين


لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفسَكَ أَلّا يَكونوا مُؤمِنينَ ۝
1-بين معني باخع
2-بين مايجب علي الرسول فعله تجاه الرسالة
إِن نَشَأ نُنَزِّل عَلَيهِم مِنَ السَّماءِ آيَةً فَظَلَّت أَعناقُهُم لَها خاضِعينَ ۝

1-معني أعناقهم
2-بين ماهو الإيمان النافع واستشهد بالآية عليه

وَما يَأتيهِم مِن ذِكرٍ مِنَ الرَّحمنِ مُحدَثٍ إِلّا كانوا عَنهُ مُعرِضينَ ۝

1-المراد بالذكر
2-بين المراد بإعراضهم

فَقَد كَذَّبوا فَسَيَأتيهِم أَنباءُ ما كانوا بِهِ يَستَهزِئونَ ۝

1-بين ماهي الأنباء التي ستأتيهم

أَوَلَم يَرَوا إِلَى الأَرضِ كَم أَنبَتنا فيها مِن كُلِّ زَوجٍ كَريمٍ ۝

1-المراد بالزوج الكريم

إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ
۝

ماهي الآيه

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾

1- وبين وصف اسم الله العزيز
2- بين رحمة الله الرحيم

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الرابع
تفسير سورة الشعراء من الآية ٦٩إلي٨٠
﴿وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ إِبراهيمَ﴾ [الشعراء: ٦٩]
١-أمر لسيدنا محمد أن يخبر قومه بنبأ إبراهيم
[١٨/‏٩, ١:١٤ ص] أم جميلة: عند دعوته قومه ومحاجته إياهم
﴿إِذ قالَ لِأَبيهِ وَقَومِهِ ما تَعبُدونَ﴾ [الشعراء: ٧٠]
١-ذكر رد قوم إبراهيم لإبراهيم عليه السلام
١-معني "عاكفين"
﴿قالَ هَل يَسمَعونَكُم إِذ تَدعونَ﴾ [الشعراء: ٧٢]
١-أي هل يستجب دعاءكم عند مناجاتهم
[١٩/‏٩, ٣:٤٢ ص] أم جميلة: ﴿أَو يَنفَعونَكُم أَو يَضُرّونَ﴾ [الشعراء: ٧٣]
١-أقروا بأنها لاتسمع دعاء ولا تنفع ولاتضر
﴿قالوا بَل وَجَدنا آباءَنا كَذلِكَ يَفعَلونَ﴾ [الشعراء: ٧٤]
١-أنهم سلكوا طريق أباءهم حفاظا علي عاداتهم
﴿قالَ أَفَرَأَيتُم ما كُنتُم تَعبُدونَ﴾ [الشعراء: ٧٥]
[١٩/‏٩, ٨:٠٤ م] أم جميلة: ﴿أَنتُم وَآباؤُكُمُ الأَقدَمونَ﴾ [الشعراء: ٧٦]
﴿فَإِنَّهُم عَدُوٌّ لي إِلّا رَبَّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٧٧
-عدم مقدرة ما يعبدون من دون الله بأن يضروه بأقل الضرر أو يكيدوا بأي شئ
﴿فَإِنَّهُم عَدُوٌّ لي إِلّا رَبَّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ٧٧]
﴿الَّذي خَلَقَني فَهُوَ يَهدينِ﴾ [الشعراء: ٧٨]
١-الله هو المنفرد بنعمة الخلق ونعمة الهداية
﴿وَالَّذي هُوَ يُطعِمُني وَيَسقينِ﴾ [الشعراء: ٧٩]
﴿وَإِذا مَرِضتُ فَهُوَ يَشفينِ﴾ [الشعراء: ٨٠]
١-خصص بعض الضروريات الدنيوية المتفرد بها سبحانه وتعالي وأن هذه الأصنام لا تستطيع فعل شئ من ذلك
[١٩/‏٩, ٨:٣٥ م] أم جميلة: ﴿وَالَّذي يُميتُني ثُمَّ يُحيينِ﴾ [الشعراء: ٨١]
﴿وَالَّذي أَطمَعُ أَن يَغفِرَ لي خَطيئَتي يَومَ الدّينِ﴾ [الشعراء: ٨٢]
١-يجب أن ينفردالله سبحانه وتعالي بالعبادة والطاعة فهو وحده القادر علي فعل هذه الأشياء

﴿رَبِّ هَب لي حُكمًا وَأَلحِقني بِالصّالِحينَ﴾ [الشعراء: ٨٣]
١-دعاء سيدنا إبراهيم ربه أن يهب له علما
٢-بين المقصود ب"علما"
﴿وَاجعَل لي لِسانَ صِدقٍ فِي الآخِرينَ﴾ [الشعراء: ٨٤]
١-المقصود ب"لسان صدق في الأخرين"
٢-إستجابة الله لدعاء نبيه إبراهيم عليه السلام
﴿وَاجعَلني مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعيمِ﴾ [الشعراء: ٨٥]
١-سؤال سيدنا إبراهيم الله الجنة وإجابة الله لدعاء

﴿وَاغفِر لِأَبي إِنَّهُ كانَ مِنَ الضّالّينَ﴾ [الشعراء: ٨٦]
١-بين سبب دعاء إبراهيم عليه السلام لأبيه وبين موقفه منه بعد ذلك
﴿وَلا تُخزِني يَومَ يُبعَثونَ﴾ [الشعراء: ٨٧]
﴿يَومَ لا يَنفَعُ مالٌ وَلا بَنونَ﴾ [الشعراء: ٨٨]
١-المقصود ب"تخزني يوم يبعثون"
٢-في هذا اليوم لا ينفع مال ولا بنون
﴿إِلّا مَن أَتَى اللَّهَ بِقَلبٍ سَليمٍ﴾ [الشعراء: ٨٩]
١-وضح المقصود بالقلب السليم

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراءالآيات من 52:68
﴿وَأَوحَينا إِلى موسى أَن أَسرِ بِعِبادي إِنَّكُم مُتَّبَعونَ ۝
1- بين ماذا أحل بهم نتيجة كفرهم وعنادهم
2-معني أسري
3-المراد بمتبعون

فَأَرسَلَ فِرعَونُ فِي المَدائِنِ حاشِرينَ ۝
إِنَّ هؤُلاءِ لَشِرذِمَةٌ قَليلونَ ۝ وَإِنَّهُم لَنا لَغائِظونَ ۝ وَإِنّا لَجَميعٌ حاذِرونَ ۝
1-المراد بإرسال فرعون في المدائن
2-علي من يعود اسم الإشارة هؤلاء
3-معني شرذمة المراد بغائظون
4-معني حاذرون

فَأَخرَجناهُم مِن جَنّاتٍ وَعُيونٍ ۝ وَكُنوزٍ وَمَقامٍ كَريمٍ ۝ كَذلِكَ وَأَورَثناها بَني إِسرائيلَ ۝
1- بين المراد بقوله فأخرجناهم من جنات وعيون
2- وصف حال الجمع الذي جاء به فرعون
3-بين من الذي ورث هذه الجنان


فَأَتبَعوهُم مُشرِقينَ ۝ فَلَمّا تَراءَى الجَمعانِ قالَ أَصحابُ موسى إِنّا لَمُدرَكونَ ۝ قالَ كَلّا إِنَّ مَعِيَ رَبّي سَيَهدينِ﴾
1-بين متي موعد اللقاء
2- بين تثبيت سيدنا موسي لقومه
3-معني مدركون

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من 123:140

﴿كَذَّبَت عادٌ المُرسَلينَ ۝ إِذ قالَ لَهُم أَخوهُم هودٌ أَلا تَتَّقونَ ۝ إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ ۝
1- وضح من هم قوم عاد
2-المراد بأخوهم
3-المراد بألا تتقون
4-بين الرساله الذي جاء بها نبي الله

أَتَبنونَ بِكُلِّ ريعٍ آيَةً تَعبَثونَ ۝ وَتَتَّخِذونَ مَصانِعَ لَعَلَّكُم تَخلُدونَ ۝ وَإِذا بَطَشتُم بَطَشتُم جَبّارينَ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَاتَّقُوا الَّذي أَمَدَّكُم بِما تَعلَمونَ ۝ أَمَدَّكُم بِأَنعامٍ وَبَنينَ ۝ وَجَنّاتٍ وَعُيونٍ ۝ إِنّي أَخافُ عَلَيكُم عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ ۝

1-المراد بريع
2-معني تعبثون
3-المراد بمصانع
4-معني خالدون
5-المراد بالبطش
6-بين. سفههم وكفرهم وعنادهم عن الحق
7-معني أمدكم
8-بين شفقة النبى بحال قومهم وخوفه عليهم من العذاب


قالوا سَواءٌ عَلَينا أَوَعَظتَ أَم لَم تَكُن مِنَ الواعِظينَ ۝ إِن هذا إِلّا خُلُقُ الأَوَّلينَ ۝ وَما نَحنُ بِمُعَذَّبينَ ۝
1-بين عندهم عن الحق
2-بين انقطاع الرجاء منهم
3-انكرو خلق السماوات والأرض ماحولهم من نعم
4-انكرو البعث والعذاب وما وعدهم به

فَكَذَّبوهُ فَأَهلَكناهُم إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ ۝ وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ [الشعراء: 123-140]
1- المراد بكثرة تكذيبهم
2-استشهد بالآية علي وصف العذاب الذي أصابهم
3- وضح المراد بقوله إن في ذلك لآية

[مها رفعت علي]

تفسير سورة الشعراء الآيات من176:189

﴿كَذَّبَ أَصحابُ الأَيكَةِ المُرسَلينَ ۝ إِذ قالَ لَهُم شُعَيبٌ أَلا تَتَّقونَ ۝ إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ ۝ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ ۝ وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ ۝
1-يين من هم أصحاب الأيكة
2- بين المراد بالتقوي


أَوفُوا الكَيلَ وَلا تَكونوا مِنَ المُخسِرينَ ۝ وَزِنوا بِالقِسطاسِ المُستَقيمِ ۝ وَلا تَبخَسُوا النّاسَ أَشياءَهُم وَلا تَعثَوا فِي الأَرضِ مُفسِدينَ ۝ وَاتَّقُوا الَّذي خَلَقَكُم وَالجِبِلَّةَ الأَوَّلينَ ۝
1- السبب من أمرهم بقوله أوفوا الكيل
2-معني المخسرين
3-معني القسطاطس
4-المراد بالجبلة الأولين


قالوا إِنَّما أَنتَ مِنَ المُسَحَّرينَ ۝ وَما أَنتَ إِلّا بَشَرٌ مِثلُنا وَإِن نَظُنُّكَ لَمِنَ الكاذِبينَ ۝ فَأَسقِط عَلَينا كِسَفًا مِنَ السَّماءِ إِن كُنتَ مِنَ الصّادِقينَ ۝
1-بين استهزائهم به
2-فسر معني قوله ماأنت الإ بشر مثلنا
3-بين تجرؤهم علي نبي الله وظلمهم لأنفسهم
4-المراد بكسفاً
5-بين الآيات التي طلبوها للتصديق


قالَ رَبّي أَعلَمُ بِما تَعمَلونَ ۝
فَكَذَّبوهُ فَأَخَذَهُم عَذابُ يَومِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كانَ عَذابَ يَومٍ عَظيمٍ﴾ [الشعراء: 176-189]
1-بين كيف رد عليهم نبي الله
2-بين العذاب الذي نالهم نتيجة كفرهم واستمرارهم علي الضلال والكفر

[فاطمة مصطفى أم جميلة]

بسم الله الرحمن الرحيم
واجب تفسير الأسبوع الخامس
تفسير سورة الشعراء من الأية ١٤١إلي ١٥٨
كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ (141)
١-القبيلة المعروفة في مدائن حجر
٢-تكذيبهم لصالح عليه السلام تكذيبا لجميع الرسل
﴿إِذ قالَ لَهُم أَخوهُم صالِحٌ أَلا تَتَّقونَ﴾ [الشعراء: ١٤٢]
١-أخوهم في النسب
٢-معني "ألا تتقون"
﴿إِنّي لَكُم رَسولٌ أَمينٌ﴾ [الشعراء: ١٤٣]
١-أني رسول من الله رحمةولطفا بكم
﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ﴾ [الشعراء: ١٤٤]
١-قابلوا أمر ربكم بالقبول والأذعان
﴿وَما أَسأَلُكُم عَلَيهِ مِن أَجرٍ إِن أَجرِيَ إِلّا عَلى رَبِّ العالَمينَ﴾ [الشعراء: ١٤٥]
١-أن يمنعكم أخذ أموالكم من أتباعي
٢-لا أطلب الأجر إلا من الله

﴿أَتُترَكونَ في ما هاهُنا آمِنينَ﴾ [الشعراء: ١٤٦]
﴿في جَنّاتٍ وَعُيونٍ﴾ [الشعراء: ١٤٧]
﴿وَزُروعٍ وَنَخلٍ طَلعُها هَضيمٌ﴾ [الشعراء: ١٤٨]
١-معني "هضيم"
٢- أي أتحسبون أنكم خلقتم للتنعم والتمتع كالأنعام
٣-أنكم تتركون سدي لا تؤمرون ولاتنهون وتستعينوا بهذه النعم علي المعاصي
﴿وَتَنحِتونَ مِنَ الجِبالِ بُيوتًا فارِهينَ﴾ [الشعراء: ١٤٩]
١-بلغتم من الفراهة أن أتخذتم بيوتا من الجبال الصلاب
﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطيعونِ﴾ [الشعراء: ١٥٠]
﴿وَلا تُطيعوا أَمرَ المُسرِفينَ﴾ [الشعراء: ١٥١]
١-معني "المسرفين "
﴿الَّذينَ يُفسِدونَ فِي الأَرضِ وَلا يُصلِحونَ﴾ [الشعراء: ١٥٢]
١-ذكر دأب ووصف هؤلاء الناس
٢-ذكر أية وضحت من هم
﴿قالوا إِنَّما أَنتَ مِنَ المُسَحَّرينَ﴾ [الشعراء: ١٥٣]
١-معني"المسحرين"
﴿ما أَنتَ إِلّا بَشَرٌ مِثلُنا فَأتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصّادِقينَ﴾ [الشعراء: ١٥٤]
١-أي أي فضيلة فقتنا بها لنتبعك
٢-من قسوتهم سألوا أيات الاقتراح التي تكون مبنية علي التعنت لا علي الأسترشاد
﴿قالَ هذِهِ ناقَةٌ لَها شِربٌ وَلَكُم شِربُ يَومٍ مَعلومٍ﴾ [الشعراء: ١٥٥]
١-جاءهم بناقة تخرج من صخرة صماء
٢-بين المقصود ب"لها شرب وكم شرب يوم معلوم"
٣-المقصود ب"لا تمسوها بسوء"
﴿فَعَقَروها فَأَصبَحوا نادِمينَ﴾ [الشعراء: ١٥٧]
﴿فَأَخَذَهُمُ العَذابُ إِنَّ في ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكثَرُهُم مُؤمِنينَ﴾ [الشعراء: ١٥٨]
١-ذكر ما هو العذاب
٢-أن هذا دليل عل صدق ما جاءت به الرسل وبطلان قول معارضيهم