30-06-09, 09:09 AM | #21 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
رااائع أحسنتِ لكِ الآن إجمعيها ولكِ لقب إذا حصلت على 20 نقطة والله الموفق |
|
30-06-09, 09:11 AM | #22 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
رائعة حبيبتي أحسنتِ لكِ جمعيهم وفقكِ الله |
|
30-06-09, 09:12 AM | #23 | |
|نتعلم لنعمل|
|
اقتباس:
أحسنتِ الآن مجموع درجااااتك |
|
30-06-09, 09:15 AM | #24 |
|نتعلم لنعمل|
|
السؤال الثالث ؟؟ لماذا سمى الله الرجوع إليه فرارًا؟ وما هو أصل الفرار إلى الله؟ الإجابة فى سورة الذاريات أريد الآية والإجابة من كتاب تفسير بإختصار هذا السؤال عليه درجتين من يجيب ؟؟؟؟ ::
|
30-06-09, 09:27 AM | #25 |
|نتعلم لنعمل|
|
قيل أن يذكر الله تعالى هذه الآية دعا العباد للنظر لآياته الموجبة لخشيته والإنابة إليه، أمر بما هو المقصود من ذلك، وهو الفرار إليه أي: الفرار مما يكرهه الله ظاهرًا وباطنًا، إلى ما يحبه، ظاهرًا وباطنًا، فرار من الجهل إلى العلم، ومن الكفر إلى الإيمان، ومن المعصية إلى الطاعة، و من الغفلة إلى ذكر الله فمن استكمل هذه الأمور، فقد استكمل الدين كله وقد زال عنه المرهوب، وحصل له، نهاية المراد والمطلوب.
وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه تفسير السعدي |
30-06-09, 11:04 AM | #26 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السؤال الاول
لا يحل للمسلم ان يسترجع ماأ عطى الا الوالد في عطيته لولده ( لايحل لرجل مسلم أن يعطي العطية ثم يرجع فيها الا الوالد فيما يعطي ولدة) منهج السالكين- سؤال ((ففروا الى الله) تفسير الجلالين (ففروا إلى الله) أي إلى ثوابه من عقابه بأن تطيعوه ولا تعصوه (إني لكم منه نذير مبين) بين الانذار التفسير الميسر ففروا-أيها الناس- من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به وبرسوله, واتباع أمره والعمل بطاعته, إني لكم نذير بيِّن الإنذار. وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر, فزع إلى الصلاة, وهذا فرار إلى الله. سمي فرار الى الله نفس اجابة اختي زهرة الفردوس لاني ايضا بحثت في تفسير السعدي وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه |
30-06-09, 01:40 PM | #27 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
24-06-2009
المشاركات: 87
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الجواب هو : يقول الله تعالى:{فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُم مِّنْهُ نَذِيرٌ مُّبِينٌ}(50) سورة الذاريات. يقول تعالى ذكره: فاهربوا أيها الناس من عقاب الله إلى رحمته بالإيمان به، واتباع أمره، والعمل بطاعته (إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ) يقول: إني لكم من الله نذير أنذركم عقابه، وأخوّفكم عذابه الذي أحله بهؤلاء الأمم الذي قصّ عليكم قصصهم، والذي هو مذيقهم في الآخرة تفسير الطبري وايضا ما ذكره السعدي في تفسيره أي : الفرار مما يكرهه الله ظاهرا وباطنا إلى ما يحبه ، ظاهرا وباطنا ، فرار من الجهل إلى العلم ، ومن الكفر إلى الإيمان ، ومن المعصية إلى الطاعة ، ومن الغفلة إلى الذكر . فمن استكمل هذه الأمور ، فقد استكمل الدين كله ، وزال عنه المرهوب ، وحصل له غاية المراد والمطلوب . وسمى الله الرجوع إليه فرارا ، لأن في الرجوع إلى غيره أنواع المخاوف والمكاره ، وفي الرجوع إليه أنواع المحاب والأمن والسرور والسعادة والفوز التعديل الأخير تم بواسطة نور من الامارات ; 30-06-09 الساعة 01:54 PM |
30-06-09, 01:52 PM | #28 | ||
|علم وعمل، صبر ودعوة|
| طالبة مستوى متقدم | دورة ورش (3) |
إجابة السؤال الثالث
الآيه ( ففروا الى الله إني لكم منه نذير مبين ) 50 الذاريات
اقتباس:
مذكور في الآية ( ولا تجعلوا مع الله إلهآ آخر ) 51 الذاريات اقتباس:
إن شاء الله أفوز التعديل الأخير تم بواسطة إبتسام بنت عبدالعزيز المهوّس ; 30-06-09 الساعة 01:58 PM سبب آخر: إجابة الشق الثاني من السؤال :) نسيته |
||
30-06-09, 01:52 PM | #29 |
|الحياة العيش مع القرآن|
|
{ 47-51 } { وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ * وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ * وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ * فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ * وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ } يقول تعالى مبينًا لقدرته العظيمة: { وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا } أي: خلقناها وأتقناها، وجعلناها سقفًا للأرض وما عليها. { بِأَيْدٍ } أي: بقوة وقدرة عظيمة { وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ } لأرجائها وأنحائها، وإنا لموسعون [أيضا] على عبادنا، بالرزق الذي ما ترك الله دابة في مهامه القفار، ولجج البحار، وأقطار العالم العلوي والسفلي، إلا وأوصل إليها من الرزق، ما يكفيها، وساق إليها من الإحسان ما يغنيها. فسبحان من عم بجوده جميع المخلوقات، وتبارك الذي وسعت رحمته جميع البريات. { وَالْأَرْضَ فَرَشْنَاهَا } أي: جعلناها فراشًا للخلق، يتمكنون فيها من كل ما تتعلق به مصالحهم، من مساكن، وغراس، وزرع، وحرث وجلوس، وسلوك للطرق الموصلة إلى مقاصدهم ومآربهم، ولما كان الفراش، قد يكون صالحًا للانتفاع من كل وجه، وقد يكون من وجه دون وجه، أخبر تعالى أنه مهدها أحسن مهاد، على أكمل الوجوه وأحسنها، وأثنى على نفسه بذلك فقال: { فَنِعْمَ الْمَاهِدُونَ } الذي مهد لعباده ما اقتضته [حكمته] ورحمته وإحسانه. { وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ } [أي: صنفين]، ذكر وأنثى، من كل نوع من أنواع الحيوانات، { لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } [لنعم الله التي أنعم بها عليكم] في تقدير ذلك، وحكمته حيث جعل ما هو السبب لبقاء نوع الحيوانات كلها، لتقوموا بتنميتها وخدمتها وتربيتها، فيحصل من ذلك ما يحصل من المنافع. فلما دعا العباد النظر إلى لآياته الموجبة لخشيته والإنابة إليه، أمر بما هو المقصود من ذلك، وهو الفرار إليه أي: الفرار مما يكرهه الله ظاهرًا وباطنًا، إلى ما يحبه، ظاهرًا وباطنًا، فرار من الجهل إلى العلم، ومن الكفر إلى الإيمان، ومن المعصية إلى الطاعة، و من الغفلة إلى ذكر الله فمن استكمل هذه الأمور، فقد استكمل الدين كله وقد زال عنه المرهوب، وحصل له، نهاية المراد والمطلوب. وسمى الله الرجوع إليه، فرارَا، لأن في الرجوع لغيره، أنواع المخاوف والمكاره، وفي الرجوع إليه، أنواع المحاب والأمن، [والسرور] والسعادة والفوز، فيفر العبد من قضائه وقدره، إلى قضائه وقدره، وكل من خفت منه فررت منه إلى الله تعالى، فإنه بحسب الخوف منه، يكون الفرار إليه، { إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ } أي: منذر لكم من عذاب الله، ومخوف بين النذارة. { وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ} هذا من الفرار إلى الله، بل هذا أصل الفرار إليه أن يفر العبد من اتخاذ آلهة غير الله، من الأوثان، والأنداد والقبور، وغيرها، مما عبد من دون الله، ويخلص العبد لربه العبادة والخوف، والرجاء والدعاء، والإنابة. نسيت ادكر انه من تفسير الشيخ المؤلف عبدالرحمن بن ناصر السعدي من الكتاب: تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان
التعديل الأخير تم بواسطة آمال محمد سليمان ; 30-06-09 الساعة 02:16 PM |
30-06-09, 02:11 PM | #30 |
|الحياة العيش مع القرآن|
|
هل نجاوب على على السؤال الاول والثاني ولا خلاص فات يا زهرتى ؟؟؟
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
..*.. المسابقة العلمية الصيفية الأولى في التفسير ..*.. | أم أســامة | المسابقات العلمية والأدبية | 53 | 30-08-07 10:04 PM |
المولد النبوي | عدن | روضة الفقه وأصوله | 5 | 03-04-07 08:13 AM |