صفحه مدارسه التفسير صفحة مدارسة التفسير لحلقه سلمي بنت عميس للمعلمه سميه هاشم🌸

[امال عبدالوهاب ماجد]

تفسير الاسبوع الاول
من ٩٣-٩٥ ) أل عمران
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
كل الطعام كان حلا لبنى اسرائيل الا ما حرم اسرائيل على نفسه من قبل ان تنزل التوراه قل فأتوا بالتوراه فاتلوهاان كنتم صادقين٠
حلا اى حلالا
الا ما حرم اسرائيل على نفسه اى الا ما حرم يعقوب عليه السلام على نفسه باجتهاد منه

من قبل ان تنزل التوراه اى ان هذا التحريم كان قبل نزول التوراه على موسى عليه السلام
قل فأتوا بالتوراه فاتلوها ان كنتم صادقين
هنا اتى بدليل لهم من شئ يعترفون هم انفسهم به وهى التوراه لان التوراه فيها من التحريمات التى نسخت ما كان حلالا قبل ذلك

العناصر التى ذكرها الشيخ فى قوله
فمن افترى على الله الكذب من بعد ذلك فأولئك هم الظالمون
اى انه بعد هذا البيان ان انكروا وكذبوا الله فأنهم هم الكاذبون الظالمون٠

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
قل صدق الله فاتبعوا مله ابراهيم حنيفا وما كان من المشركين

فاتبعوا مله ابراهيم حنيفا اى اتبعوا مله ابراهيم الذى كان مستقيما على الحق
اى صدق الله فى كل اقواله وأياته بالبراهين والادله على صحه رساله محمد صل الله عليه وسلم وتكذيب اقوال المنحرفين من اهل الكتاب ٠

[امال عبدالوهاب ماجد]

تفسير الاسبوع الثانى
من ١١٧ /١١٩ ) ا
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايات
مثل ما ينفقون فى هذه الحياه الدنيا كمثل ريح فيها صر اصابت حرث قوم ظلموا انفسهم فأهلكته وما ظلمهم الله ولكن انفسهم يظلمون

كمثل ريح فيها صر اىمثل ريح شديده بارده نزلت بزرع فأهلكته
وهذا دليل على ان الله تعالى لا ينزل عقاب على احد بغير ذنب

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايات
يأيها الذين ءامنوا لا تتخذوا بطانه من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من افواههم وما تخفى صدورهم اكبر قد بينا لكم الايات ان كنتم تعقلون٠
لا تتخذوا بطانه اى لا تتخذوا اعداءكم اصدقاء تطلعونهم على اسراركموتلتصقون بهم كما تلتصق بطانه الثوب به٠
وهذا تحذير من الله لعباده من ولايه الكفار ووضح الاسباب لذلك٠
لا يألونكم خبالا. اى لا يقصر ن فى اشاعه الفساد بينكم
الخبال هو الشر والفساد
ودوا ما عنتم. اى تمنوا مشقتكم وضرركم

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
هأنتم اولاء تحبونهم ولا يحبونكم وتؤمنون بالكتاب كله واذا لقوكم قالوا امنا واذا خلوا عضوا عليكم الانامل من الغيظ قل موتوا بغيظكم ان الله عليم بذات الصدور ٠
هنا توضيح وبيان من الله للمؤمنين بحال الكافرين وعدم محبتهم للمؤمنين وعتاب من الله لعباده الامؤمنين على محبتهم للمنكرين لدين الله
عضوا عليكم الانامل هو جمع انمله وهى اطراف الاصابع بمعنى انهم اذا فارقوكم اشتد غيظهم منكم

[امال عبدالوهاب ماجد]

تفسير الاسبوع الثالث
من ١١٥٣ -١٥٤ )أل عمران
العناصر التى ذكرها الشيخ
( اذ تصعدون ولا تلوون على احد والرسول يدعوكم فى اخراكم فأثابكم غما بغم لكىلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما اصابكم والله خبير بما تعملون)
هنايصف المولى عز وجل حال المسلمين وقت انهزامهم معاتبا لهم خذلانهم لنبيهم وعدم الالتفات اليه وهو يدعوهم

والرسول يدعوكم فى اخراكم. اى يناديكم ويدعوكم للثبات
فاثابكم غما بغم. اى جزاكم غما متصلا بغم اخر وهما القتل والهزيمه
والعقاب الاكبر هو سماعهم خبر قتل النبى

لكى لاتحزنوا على ما فاتكم. هنا مواساه ولطف من الله بالمسلمين حتى اذا تحققوا من ساامه الرسول وعدم قتله هانت عليهم كل خسائرهم فدائا لرسول الله
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
( ثم انزل عليكم من بعد الغم امنه نعاسا يغشى طائفه منكم وطائفه قد اهمتهم انفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهليه يقولون هل لنا من الامر من شئ قل ان الامر كله لله يخفون فى امفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الامر شئ ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم فى بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل الى مضاجعهم. وليبتلى الله ما فى صدوركم وليمحص ما فى قلوبكم والله عليم بذات الصدور٠
امنه نعاسا. اى ثم انزل عليكم من بعد الهزيمه امنا واطمئنانا عن طريق النعاس الذى ساقه الله تعالى لطائفه منكم
وضح الله تعالى هنا الفرق بين المؤمنين حقا والمنافقين من المسلمين فالطائفه التى غشبها النعاس هم المؤمنين فأمنهم الله من الخوف فناموا مطمئنين اما المنافقين لم يصبهم النعاس وهذا لان الخائف دائما لا ينام

يقولون هل لنا من الامرمن شئ. هذا استفهام انكارى لانهم اساءوا الظن بالله وبنبيه وظنوا ان الله لا يتم امر نبيه وان الهزيمه هى الناهيه والقاضيه على دين الله

قل ان الامر كله لله. هذا يشمل الامر القدرى والامرالشرعى

قل لو كنتم فى بيوتكم. دليل على البعد عن منطقه القتال

وليبتلي الله ما في صدوركم. اي يختبر الله ما فيها من نفاق وايمان وضعف ايمان
ليمحص ما في قلوبكم. اي من وساوس الشيطان وما ينتج عنها من صفات غير حميده

والله عليم بذات الصدور. اي بما فيها وما اكنته
وسرائر الامور

[امال عبدالوهاب ماجد]

تفسير الاسبوع الرابع
آل عمران. من١٧٧:١٧٩
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
ان الذين اشتروا الكفر بالايمان لن يضروا الله شيئا ولهم عذاب اليم .هنا اخبار من الله تعالي ان الذين اختاروا الكفر علي الايمان ان الله لا يضر بهذا الاختيار بل ضرره يعود عليهم بالعذاب الاليم لان الله غني عنهم


العناصر التي ذكرها الشيخ ف الايه
ولا يحسبن الذين كفروا انما نملي لهم خيرا لانفسهم انما نملي لهم ليزدادوا اثما ولهم عذاب اليم .هنا يوضح الله عز وجل انه يمهل الظالم ليس اكراما له ولكن ليزداد ذنوبه وحتي اذا اخذه فانه يكون اخذ عزيز مقتدر

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
ما كان الله ليذر المؤمنين علي ما انتم عليه حتي يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم علي الغيب ولكن الله يجتبي من رسله من يشاء فئامنوا بالله ورسله وان تؤمنوا وتتقوا فلكم اجر عظيم .ليذر المؤمنين اي ليترك المؤمنين علي الحاله التي هم فيها حتي يميز الخبيث من الطيب
وما كان الله يطلعكم علي الغيب .اي ما كان الله يطلع احدا منكم علي علم الغيب

[امال عبدالوهاب ماجد]

مدارسه الاسبوع الخامس
النساء من١:٣
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
ياايها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده وخلق منها زوجها وبث منها رجالا كثيره ونساء واتقوا الله الذي تساءلون به والارحام ان الله كان عليكم رقيبا .
اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحده .هي نفس ابيكم ادم
وخلق منها زوجها .اي اوجد من هذه النفس الواحده زوجها حواء
بدا الله سبحانه وتعالي بصيغة الامر لعباده بتقواه وعبادته ووضح السبب لذلك انه هو الرب الخالق كما اوصي بصلة الارحام
بث منهما .اي نشر واوجد من ادم وحواء رجالا ونساءا كثر
ان الله كان عليكم رقيبا اي.ان الله مطلع علي العباد في كل حالاتهم ف الحركه والسكون والسر والعلن
كلمة خلقكم من نفس واحده اي.يعطف قلوب عباده علي بعض في جميع الاقطار ويرقق بعضهم علي بعض وقرن ذالك ببر الارحام ويقر بذلك اهمية الارحام بجانب اهمية طاعة الله

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
وءاتو اليتامي اموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا اموالهم الي اموالكم انه كان حوبا كبيرا
اول وصايا حقوق الخلق وهي اليتامي فامر الله ان يحسنوا الي اليتامي ولا يقربوا اموالهم الا بالتي هي احسن
لا تتبدلو الخبيث بالطيب اي.اكل مال اليتيم بغير حق والطيب هو الحلال الذي ما فيه حرج ولا تبعه
ولا تاكلوا اموالهم الي اموالكم اي.مع اموالكم حوبا كبيرا اي.ذنبا كبيرا واثما عظيما
هنا يوضخ الله تعالي حقوق اليتيم وواجبات الولي التي يكلف بها تجاه الصغير اليتيم وحرمة التصرف في مال اليتيم الا بالحسني وفيه الامر باصلاح مال اليتيم والقيام بما ينميه وعدم تعرضه للمخاوف والاخطار

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
وان خفتوا الا تقسطوا ف اليتامي فانكحواوما طاب لكم من النساء مثني وثلاث ورباع فان خفتم الا تعدلو فواحده او ما ملكت ايمانكم ذالك ادني الا تعولوا
تقسطوا اي .تعدلو في يتامي النساء التي تحت حجوركم وولايتكم
ما طاب لكم من النساء اي .ما وقع علهن اختياركم من ذوات الدين والمال والجمال لزواجهن
يوجد توضح في هذه الايه ان الشرع قد اباح النظر الي من يريد الزواج بها كما ذكر العدد المباح للزواج في الاسلام وهو مثني وثلاث ورباع مع شرط العدل بينهم فان لم يتوفر شرط العدل فيكتفي بواحده
ادني الا تعولو اي تظلموا

[امال عبدالوهاب ماجد]

تفسير الاسبوع السادس
النساء من٣٦:٣٧
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئا وبالوالدين احسانا وبذي القربي واليتامي والمساكين والجاري ذي القربي والجاري الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت ايمانكم ان الله لا يحب من كان مختالا فخورا
امر من الله بعبادته وحده لا شريك له والالتزام باوامره ونواهيه اخلاصا له في جميع العبادات
نهي من الله عن الشرك به سواء الشرك الاصغر او الاكبر
وبالوالدين احسانا اي.الاحسان اليهم بالقول الكريم والفعل الجميل وطاعة امرهما
وذي القربي اي.يشمل جميع الاقارب قربوا اوبعدوا
اليتامي اي.الذين فقدوا ابائهم وهم صغار فلهم حق علي المسلمين سواء كانو اقارب او غيرهم
المساكين اي.هم الذين اسكنتهم الحاجه والفقر فلم يحصلو علي كفايتهم
الجاري ذي القربي اي.الجار القريب وله حقان حق الجوار وحق القرابه
الجار الجنب اي.الذي ليس له قرابه
الصاحب بالجنب قيل الرفيق في السفر وقيل الزوجه وقيل الصاحب مطلقا وهو اولي
ابن السبيل هي الغريب الذي احتاج في بلد الغربه او لم يحتاج فبه حق علي المسلمين
وما ملكت ايمانكم اي من الادميين والبهائم بالقيام بكفايتهم وعدم تحميلهم ما يشق عليهم
ان الله لا يحب كل مختالا فخورا اي .معجبا بنفسه متكبر علي الخلق يمدح نفسه بالفخر والبطر علي عباد الله

العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايه
الذين يبخلون ويامرون الناس بالبخل ويكتمون ما ءاتاهم الله من فضله واعتدنا للكافرين عذابا مهينا
الذين يبخلون اي يمنعون ما عليهم من الحقوق الواجبه
يامرون الناس بالبخل اي.باقوالهم وافعالهم
يكتمون ما ءاتاهم الله من فضله اي .من العلم الذي يهتدي به الضالون ويسترشد به الجاهلون ويظهرون من الباطل ما يحول بينهم وبين الحق فهم حمعوا بين البخل بالمال والبخل بالعلم فكان جزاءهم العذاب المهين

[سميه هاشم]

تفسير الاسبوع السابع
آمال عبد الوهاب ( النساء74:76)
أمل سيد عبد السميع( النساء 77:78)
ضحي سليمان( النساء 79:81)
إسراء عبد العزيز محمود( النساء 66:68)
سلوي محمد علي( النساء 52:54)
الشيماء بهاء ( النساء 82:84)
أمل عاطف( النساء 85:87)

[امال عبدالوهاب ماجد]

الاسبوع السابع
سوره النساء من ( ٧٤ / ٧٦ )
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
(فليقاتل فى سبيل الله الذين يشرون الحياه الدنيا بالاخره ومن يقاتل فى سبيل الله فيقتل او يغلب فسوف نؤتيه اجرا عظيما )

الذين يشرون الحياه الدنيا بالاخره اى يبيعون الدنيا زهدا فيها ويشترون الاخره رغبه وشوقا اليها ٠
وهنا يفرق الله عز وجل بين المؤمنين حقا الذين لا بخذلون الله ورسوله ويسارعون لنصره دين الله وبين المتخاذلون المتثاقلون وانهم لا يعبأ الله بهم ولابخروجهم لنصرته ٠
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه

( ومالكم لا تقاتلون فى سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا اخرجنا من هذه القريه الظالم اهلها واجعل لنا من لدنك وليا واجعل لنا من لدنك نصيرا )
هنا توضيح ان ابواب الجهاد كثيره وليست ساحه القتال ففط ووضح ان المستضعفين مثل النساء والاطفال والرحال الذين لهم ظروف خاصه وليس لديهم حيله هم ايضا نالهم الاذى فهم يدعون الله ان يخرجهم من هذه القريه الظالم اهلها انفسهم بالكفر ومنعهم من الدعوه الى الله٠

العناصر التى ذكرها الشيخ
( الذين ءامنوا يقاتلون فى سبيل الله والذين كفروا يقاتلون فى سبيل الطاغوت فقاتلوا اولياء الشيطان ان كيد الشيطان كان ضعيفا)

هذا اخبار من الله ان المؤمنين يقاتلون فى سبيل الله
الطاغوت اى الشيطان
هنا ايضا اخبار ان على حسب ايمان العبد يكون جهاده فى سبيل الله واخلاصه لله

قاتلوا اولياء الشيطان ان كيد الشيطان كان ضعيفا / الكيد هو سلوك الطرق الخفيه الذى يحمل الضرر للعدو
ومهما بلغ الشيطان فهواضعف ما يكون٠

[ضحى سليمان]

مدارسة الأسبوع السادس
تلخيص سورة النساء(41-43)
وهي سورة مدنية


* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {فَكَيۡفَ إِذَا جِئۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةِۭ بِشَهِيدٖ وَجِئۡنَا بِكَ عَلَىٰ هَٰٓؤُلَآءِ شَهِيدٗا (41)}
1.بيان لتفاوت أحوال الناس يوم القيامة

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {يَوۡمَئِذٖ يَوَدُّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ وَعَصَوُاْ ٱلرَّسُولَ لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ وَلَا يَكۡتُمُونَ ٱللَّهَ حَدِيثٗا (42)}
1. توضيح معنى ( لَوۡ تُسَوَّىٰ بِهِمُ ٱلۡأَرۡضُ)
2.بيان لكتمان الذين كفروا الحديث حتى يعملوا انه لن ينفعهم الكتمان و تشهد عليهم جوارحهم يوم القيامة بما فعلوا

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَقۡرَبُواْ ٱلصَّلَوٰةَ وَأَنتُمۡ سُكَٰرَىٰ حَتَّىٰ تَعۡلَمُواْ مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّىٰ تَغۡتَسِلُواْۚ وَإِن كُنتُم مَّرۡضَىٰٓ أَوۡ عَلَىٰ سَفَرٍ أَوۡ جَآءَ أَحَدٞ مِّنكُم مِّنَ ٱلۡغَآئِطِ أَوۡ لَٰمَسۡتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَلَمۡ تَجِدُواْ مَآءٗ فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدٗا طَيِّبٗا فَٱمۡسَحُواْ بِوُجُوهِكُمۡ وَأَيۡدِيكُمۡۗ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا (43)}
1. بيان أن هذه الآية منسوخة بتحريم الخمر مطلقاً
2.بيان تحريم الصلاة أو دخول المسجد لشارب الخمر حتى يرجع إليه رشده
3.بيان وجوب البعد عن كل شاغل وقت الصلاة
4.بيان السماح لعابر السبيل الجنب أن يمر بالمسجد ولكن لا يمكث فيه حتى يغتسل
5.توضيح الحالات المباح لها التيمم
6.توضيح طريقة التيمم
7.توضيح معنى (إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا)

[ضحى سليمان]

مدارسة الأسبوع السابع
تلخيص سورة النساء(79-81)
وهي سورة مدنية


* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {مَّآ أَصَابَكَ مِنۡ حَسَنَةٖ فَمِنَ ٱللَّهِۖ وَمَآ أَصَابَكَ مِن سَيِّئَةٖ فَمِن نَّفۡسِكَۚ وَأَرۡسَلۡنَٰكَ لِلنَّاسِ رَسُولٗاۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِيدٗا (79)}
1.بيان أن ما يفعله الإنسان من عمل صالح إنما هو بتوفيق من اللّٰه تعالى و تيسيره
2.بيان أن ما يصيب الإنسان من مصيبة في دينه و دنياه فإنما تكون من ذنوبه
3.بيان شهادة اللّٰه تعالى برسالة سيدنا محمد (صل اللّٰه عليه وسلم)

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {مَّن يُطِعِ ٱلرَّسُولَ فَقَدۡ أَطَاعَ ٱللَّهَۖ وَمَن تَوَلَّىٰ فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗا (80)}
1.بيان لعصمة الرسول (صل اللّٰه عليه وسلم)
2.توضيح أنواع الحقوق
3.بيان أنه من تولى عن طاعة اللّٰه و رسوله فإنه لا يضر إلا نفسه
4.توضيح معاني (فَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ عَلَيۡهِمۡ حَفِيظٗا)

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {وَيَقُولُونَ طَاعَةٞ فَإِذَا بَرَزُواْ مِنۡ عِندِكَ بَيَّتَ طَآئِفَةٞ مِّنۡهُمۡ غَيۡرَ ٱلَّذِي تَقُولُۖ وَٱللَّهُ يَكۡتُبُ مَا يُبَيِّتُونَۖ فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱللَّهِۚ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلًا (81)}
1.بيان وجوب طاعة اللّٰه و رسوله ظاهرًا و باطنًا و في جميع الأوقات
2.توضيح معنى (بَيَّتَ طَآئِفَةٞ مِّنۡهُمۡ غَيۡرَ ٱلَّذِي تَقُولُۖ)
3.بيان الوعيد للمنافقين
4.بيان أمر اللّٰه تعالى رسوله بالإعراض عنهم والتوكل على اللّٰه