|
دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
20-11-08, 05:31 PM | #281 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
فوائد رائعة أختي الحبيبة رقية
تستحقين ثلاث لآلئ لتسجيل استماعكِ للدروس الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر وثلاث لآلئ أخرى لتدوينكِ للفوائد المطلوبة تصحيح الآية : ( كَلا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ ) وفقكِ الله وسدد خطاكِ وحفظكِ من كل سوء |
20-11-08, 05:41 PM | #282 | |
جُهدٌ لا يُنسى
|
اقتباس:
فوائد رائعة أختي الحبيبة شموخ الهمة
تستحقين ثلاث لآلئ لتسجيل استماعكِ للدروس الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر وثلاث لآلئ أخرى لتدوينكِ للفوائد المطلوبة وفقكِ الله وسدد خطاكِ وحفظكِ من كل سوء |
|
20-11-08, 05:46 PM | #283 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
فوائد رائعة أختي الحبيبة بنت السلام
تستحقين ثلاث لآلئ لتسجيل استماعكِ للدروس الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر وثلاث لآلئ أخرى لتدوينكِ للفوائد المطلوبة تصحيح الآية : ( ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُوا الْجَحِيمِ ) وفقكِ الله وسدد خطاكِ وحفظكِ من كل سوء |
20-11-08, 05:50 PM | #284 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
شموخ الهمة
سمية أم عمار بنت السلام رقية لؤلؤة الجزائر بوركت الهمم |
21-11-08, 03:33 PM | #285 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
013
السلام عليكم و رحمة الله
حياكن الله أخوات العزيمة الصادقة نسأل الله أن يجعلنا أهلا لهذا اللقب الحمد لله، تم الاستماع للدرس الثالث عشر |
21-11-08, 03:48 PM | #286 | ||||
جُهدٌ لا يُنسى
|
فوائد الدرس الثالث عشر
الفوائد المطلوبة من الدرس الثالث عشر:
اقتباس:
حروف المباني : و هي التي تكوّن الكلمة و ليس لها معنى في ذاتها، لكن لها معنى في غيرها، كالزاي من زيد و العين من عمرو حروف المعاني هي التي تؤدي معنى في نفسها و لها دلالة، و بها يتم ربط الكلمات ليفهمخ السياق كدلالة الباء على الاستعانة في "بسم الله" و دلالة ّعلىّ على الاستعلاء و الظرفية في ((و دخل القرية على حين غفلة)) و دلالة الفاء على العطف أو الاسئناف و غير ذلك، و هذا القسم الثاني هو الذي يهمنا. اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
2- تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان لعبد الرحمن السعدي، ميزته أنه سد الثغرة الموجودة في غيره بتطرقه لمسائل تهذيب و تزكية النفس و الحديث عن الأخلاق 3- التفسير المسند الصحيح لحكمت ياسين، ميزته أن مؤلفه انتقى الأحاديث و الآثار الصحيحة فقط، لكن لا يستغنى به عن غيره من كتب التفسير بالمأثور كتفسير الطبري أو الدر المنثور 4- تفسير التحرير و التنوير للطاهر بن عاشور، و هو من أجود ما صنف من تفاسير ، و لا غنى عنه لطالب التفسير 5- الجدول في إعراب القرآن، و اخترناه من بين كتب كثيرة في إعراب القرآن لأنه من أفضلها 6- لسان العرب المحيط للفيروز أبادي، و ذلك لأنه جمع و حوى ما لم يحوه غيره، و يفيد طالب التفسير في الإحاطة بمعاني الكلمة 7- معجم معاني الحروف للقرآن الكريم، و هو كتاب عجيب، حصر فيه صاحبه كل حروف المعاني الواردة في القرآن و ذكر دلالتها |
||||
21-11-08, 05:45 PM | #287 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
تم بحمد الله الإستماع للدرس السابع
الفوائد المطلوبة:
*** ما هي المرحلة الأولى التي يجب على المسلم العامي أن يسير عليها حتى يؤثر فيه القرآن كما أثر في الصحابة الكرام؟ -بسم الله الرحمان الرحيم ،فكما ذكر الشيخ لا بد للمسلم العامي من إذا أراد أن يلحق بركب الصحابة الكرام في عنايتهم بالقرءان الكريم فهناك ثلاث مراحل يمكن للمسلم العامي من خلالها أن يقارب الصحب الكرام وإن أراد أن يكون ممن يشفع لهم القرآن فالمرحلة الأولى هي الحرص أن تكون من أصحاب القرآن وأن تكون من أهل القرآن لأن الرسول ـ صلى الله عليه و سلم ـ قد أخبر أن أهل القرآن هم أهل الله وخاصته وأصحاب القرآن هم أصحاب محمد ـ صلى الله عليه و سلم ـ والذين اقتربوا منه وإن لم يروه بأعينهم ولم يعاشروه بأبدانهم ولكنهم أصحاب له لأنهم ساروا على طريقته صلوات ربي وسلامه عليه فإذا.المرحلة الأولى لمن أراد من عموم المسلمين ومن قراء كتاب الله سبحانه وتعالى أن يحدد بدأ بأي شيء يبدأ من كتاب الله سبحانه وتعالى فيبدأ بصغار العلم قبل كباره . كيف يمكن أن نستدل على شدة حب الصحابة للقرآن الكريم؟ - أخرج البخاري في صحيحه من حديث أنس ـ رضي الله عنه ـ وأرضاه أنه قال كان رجل من الأنصار كان رجل من الأنصار يؤم قومه فكان إذا أم في قومه استفتح بسورة قل هو الله أحد ثم يقرأ بالسورة الأخرى وهكذا كان في كل ركعة إذا استفتح الصلاة وكبر وأراد أن يقرأ قرأ سورة قل هو الله أحد سورة الإخلاص ثم بعد ذلك يقرأ سورة أخرى وهكذا في كل ركعة في الركعة الأولى وفي الركعة الثانية في الركعة الثالثة في الركعة الرابعة في صلاة الفجر في صلاة الظهر ولا يسمعونه ولكنه علم من حاله العصر المغرب العشاء كل صلواته على هذا الحال فتعجب منه قومه وشكوه إلى رسول الله ـ صلى الله عليه و سلم ـ فناده صلوات ربي وسلامه عليه ودعاه وقال (ما يحملك على لزوم هذه السورة في كل ركعة) فقال يا رسول الله فاسمع إلى كلمة هذا الصحابي الجليل قال يا رسول الله إني أحبها يا رسول الله إني أحبها فقال له الحبيب صلوات ربي وسلامه عليه (حبك إياها أدخلك الجنة) .وهناك ادلة كثيرة في الكتاب والسنة تبين شدة حب الصحابة للقرءان الكريم .......... ما المقصود بقولة الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه :( العالم الرباني هو الذي يربي الناس بصغار العلم قبل كباره )؟ وأما كبار العلم فهي المسائل العظيمة التي تحتاج إلى فهم وإلى إدراك وإلى مقدمات وإلى آلات وإلى أشياء كثيرة حتى يستطيع أن يفهمها فهمًا كاملاً وافيًا فعندنا إذن مسائل العلم تنقسم إلى قسمين ما تسمى بصغار العلم وهناك مسائل تسمى بكبار العلم فأهل العلم الربانيين إذا أراد أن يربوا الناس ربوهم بصغار العلم وتركوا كبار العلم بدأوا بالشيء السهل بالشيء اليسير بالشيء الواضح البين الجلي الذي تكرر في كتاب الله كثيرا ولا يأتون إلى الناس بالمسائل المعضلة بالمسائل التي تحتاج إلى دقة في الفهم وتحتاج إلى نظر فاحص ومعرفة كاملة تامة بأدوات كثيرة توجد عند أكثر المسلمين . -ما هي الفوائد المستنبطة من قول عائشة رضي الله عنها :(أول ما نزل من القرآن سور من المفصل )؟ -عائشة رضي الله عنها تلكم الفقيهة العالمة تحكي أمرا عاشته :(أول ما نزل من القرآن سور من المفصل )لأن فيها ذكر الجنة والنار حتى إذا تاب الناس للإسلام وليس معنى تاب الناس رجعوا ما كانوا مسلمين فما معنى تابوا هنا ليس رجعوا فقط حتى إذا تاب الناس للإسلام بمعنى أنهم كانوا في إسلام ثم دخلوا في كفر لأن أصل الناس كانوا على الإيمان آدم عليه السلام وذريته حتى دخل فيهم الكفر حتى إذا تاب الناس للإسلام أي عادوا للإسلام واستقر الإسلام في قلوبهم أي استقر الإيمان في أفئدتهم أي نزلت عليه آيات الوعد والوعيد حتى امتلأت القلوب إيمانًا وحتى ملأت هذه الأفئدة يقينًا خالطها اليقين خالطها الإيمان خالطها الرضا بأحكام الله عز وجل حتى إذا تاب الناس للإسلام بعد ذلك ماذا حصل قالت نزل الحلال والحرام حتى إذا تاب الناس للإسلام أي حتى إذا امتلأت قلوبهم إيمانًا ويقينًا وهدى ورضا نزل الحلال والحرام . |
21-11-08, 10:30 PM | #288 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
أهلا بك أختنا أم جريج
سررنا بعودتك |
21-11-08, 10:32 PM | #289 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
تفريغ الدرس العاشر
الحمد لله تم تفريغ الدرس العاشر !
الجزء الأخير، من الدقيقة الثلاثين إلى آخر الدرس: قال الشيخ رحمه الله في تفسيره : [ويل" كلمة عذاب و عقاب للمطففين و فسر الله المطففين بأنهم (( الذين إذا اكتالوا على الناس)) أي أخذوا منهم وفاء لهم ((يستوفون)) ذلك كاملا من غير نقص ((و إذا كالوهم أو وزنوهم)) أي إذا أعطوا الناس حقهم الذي لهم عليهم بكيل أو وزن ((يخسرون)) أي ينقصوهم ذلك إما بمكيال أو ميزان ناقصين أو بعدم ملء المكيال و الميزان أو بغير ذلك، فهذا سرقة لأموال الناس و عدم إنصاف لهم منهم ] الآن الإمام رحمه الله يتكلم عن قول الله عز وجل(( وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ * الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ * وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ))، فالله سبحانه و تعالى يتوعد نوعا من الناس، هؤلاء الناس أسماهم الله عز وجل بالمطففين . كلمة المطففين هنا تدل على مجمل التطفيف، فكل من كان مطففا فإنه داخل في هذا الوعيد ، ثم بين الله عز و جل صفة واحدة من صفات الذين يطففون في الموازين و يبخسون الناس حقوقهم ، و أريدك أن تتأمل أن هذه المسألة ليست راجعة إلى مسائل الاعتقاد بل إلى معاملة الناس بعضهم مع بعض ، و مع ذلك جاء الكلام عنها في سورة قصيرة من كتاب الله عز و جل ؛ ليبين لك أن هذا الأمر الذي يتعلق بالعدل بينك و بين الناس و بإيفاء الناس حقوقهم من المسائل المهمة في دين الله عز وجل، فإن مما يجب على المسلم الذي اعتقد دينا أن الله ربه و أن محمدا صلى الله عليه و سلم رسوله و أن هذا القرآن من عند الله عز و جل، أن يعتني عناية كاملة تامة بأن يعدل في تعامله مع الناس، فإذا أخذ حقه من الناس وافيا فكذلك يعطي الناس حقهم وافيا و لا يبخسهم شيئا من حقوقهم. و أريدك و أنت تقرأ كلام الشيخ أن تلاحظ أن الشيخ يعمم في الكلام و قصده من هذا التعميم أن يبين لك أن أي تطفيف فهو داخل في الوعيد الذي جاء في الآيات، و أضرب لك مثلا معاصرا حتى تفقه كلام الشيخ، و سيأتي من كلامه ما يؤكد هذا ، و لكني سأذكر لك ما يفتح ذهنك إلى قصده رحمه الله: انظر مثلا إلى حال الناس الذين يبيعون بعض المعلبات أو بعض الأشياء التي تغلف بأنواع من البلاستيك أو الكرتون و نحو ذلك، هذه الأشياء يوضع عليها وزن من الأوزان، فعندما يقال هذه العلبة فيها مائتين و خمسين جراما أو لتر أو نصف لتر و نحو ذلك ، تصور أيها المبارك لو أن واحدا من هؤلاء و هو ينتج واحدا من هذه المنتجات التي تباع في الأسواق بالآلاف ؛ بل عشرات الآلاف و مئات الآلاف ، لو أنه بخس الناس في هذا الأمر في شيء يسير من حقوقهم، كأن يكتب على العلبة مائتين و خمسين جراما، ووزنها الحقيقي مثلا مائتين و خمسة و أربعين جراما، هي نسبة قليلة، و لكن عندما تنظر في أن هذا الوزن القليل قد عم الناس من أولهم لآخرهم ممن تعامل مع هذه المادة و ممن اشتراها و أعاد بيعها، من تأمل هذا و أن هذا المنتِج قد أصبح من المطففين و أن الوعيد عليه هنا جاء بقول الله عز و جل ((ويل للمطففين)). إذا استوعبت هذا المعنى بشكل كامل، عندئذ أيها المؤمن ستدرك أنك إن قرأت هذه السورة قراءة كاملة تامة ، قراءة فيها فهم و تدبر لن تفعل هذا الفعل و لو مرة واحدة في حياتك، و لن تظلم مسلما و لو أنك بعت له شيئا يسيرا ، فإن استطعت أن تبخسه من حقه لن تفعل لأن الأمر عظيم ، و لذا استمع لكلام هذا الإمام و هو يتكلم عن قول الله عز و جل ((ويل للمطففين )) و يبين لك عموم التطفيف في حال كثير من الناس في البيع و الشراء و في الأقوال و الأفعال و في غير ذلك . قال: [و إذا كان هذا وعيدا على الذين يبخسون الناس بالمكيال و الميزان ، فالذي يأخذ أموالهم قهرا و سرقة أولى بهذا الوعيد من المطففين، و دلت الآية الكريمة على أن الإنسان كما يأخذ من الناس الذي له يجب أن يعطيهم كل ما لهم من الأموال و المعاملات؛ بل يدخل في عموم هذا الحجج و المقالات، فإنه كما أن المتناظرين قد جرت العادة أن كل واحد منهما يحرص على ما له من الحجج فيجب عليه أيضا أن يبين ما لخصمه من الحجة التي لا يعلمها و أن ينظر في أدلة خصمه كما ينظر في أدلته هو، و في هذا الموضع يعرف إنصاف الإنسان من تعصبه و اعتسافه، و تواضعه من كبره و عقله من سفهه] انظر إلى كلامه رحمه الله، هذا الإمام ذهب مذهبا بعيدا في تفسيره لكلمة المطففين، فيقول لك إن صفة التطفيف هنا و إن كانت جاءت بدءا فيما يتعلق بالمكاييل و الموازين و نحو ذلك مما يشتري به الناس و يتبايعون، الأمر أعظم من هذا بكثير ، بل إنه يقول لك و هو يبين بعد نظره رحمه الله : بل إن التطفيف قد يكون بالحجج و المناظرات ، فأنت تحاج آخر قد يكون مسلما و قد يكون كافرا ، تناظره في مسألة من المسائل، فيقول إن كنت تعلم حجة لا يعلمها صاحبك و هي تنفع له فأخفيتها عنه و أنت تريد أن تبين له الحق الذي عندك تكون في هذه الحال من المطففين، و تكون متوعدا ب "ويل" التي جاءت في أول هذه السورة حتى في مسألة المناظرة و المجادلة، فما بالك بأشياء كثيرة ؟ فالتطفيف واسع جدا ، و الإمام أراد أن يضرب لك مثلا في هذا الباب، فالتطفيف حينا يكون بينك و بين زوجتك فأنت رجل البيت الآمر الناهي الذي له القوامة و هي ضعيفة مسكينة في البيت، فقد تخطئ أنت خطأ فتحمّلها إياه، و قد تخطئ هي خطأ كخطئك أنت قبل ذلك فخطؤك مغفور أما خطؤها هي فغير مغفور ؛ بل هو محفوظ عليها تعاتبها عليه ليلا و نهارا ، و قد تحاسبها و تشتمها و تتكلم في هذا الأمر كثيرا و تأخذ و تعطي، فهل هذا من العدل أم من التطفيف؟ و حتى مع أولادك و جيرانك و أصحابك و أحبابك، عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به و إلا كنت من أهل التطفيف الذين قال الله عز و جل فيهم ((ويل للمطففين)). أسأل الله عز و جل بأسمائه الحسنى و صفاته العلى أن يجعلنا و إياكم من أهل القرآن ،
و أن ينير قلوبنا بكتابه، و أن ينير أبصارنا بكتابه، و أن ينير أسماعنا بكتابه، اللهم اجعل لنا من كتابك حظا يا ذا الجلال و الإكرام، و صلى الله و سلم على نبينا محمد التعديل الأخير تم بواسطة صدى الطموح ; 21-11-08 الساعة 10:36 PM |
22-11-08, 08:15 PM | #290 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
فوائد مستنبطة من الدرس 14 :
1/ أئمة السلف من صحابة النبي صلى الله عليه وسلم ومن بعدهم لم يكونوا بحاجة إلى أن تبين لهم ما يتعلق ببلاغة الكلام وفصاحته وبيانه لأنهم قد أدركوا بطبيعتهم وسليقتهم .. فكانوا يفهمون اللغة العربية على أتم وجه لكن لما ضعفت اللغة العربية احتاج العلماء أن يبينوها .. 2/ أن كتاب لسان العرب هو لأبن منظور وليس للفيروز آباد ,, والقاموس المحيط هو للفيروز آبادي .. 3/ التحذير من القدح في تفسير السلف والتنقيص في كلامهم .. الحــــذر كل الحـــــذر .. فهم أعلم الناس وخير الناس وأفضل الناس واقرب الناس للحق بشهادة الرسول صلى الله عليه وسلم لهم .. 4/ القران الكريم من حيث الوضوح والعدم يمكن جعله على 3 مراتب .. الأولى >> كلمات مشهورة واضحة المعنى والدلالة مثل : الناس – الشمس – القمر الثانية >> كلمات متداولة واضحة المعنى الظاهر لكن من يتأملها في كتب التفسير ودواوين اللغة يجد أنها تنطوي على عدد من المعاني البديعة التي يحتملها السياق .. مثل : تأزهم – حرثكم 5/ هناك معنى لابد أن تفقهه من كتاب الله عز وجل وهو ان تسمية شريعة من الشرائع او ركنا من الأركان أو واجبا من الواجبات باسم محدد له أصل في اللغة يل على أن هذا الأصل هو لب هذه الشريعة أو هو لب هذا الركن أو هو لب هذا الواجب الذي جاء من كتاب الله عز وجل .. مثل : الصلاة >> الدعاء .. حيث أن أصل كلمة الصلاة تعني الدعاء , يعلم ان لب الصلاة هو الدعاء , والصلاة هي في حقيقتها دعاء .. 6/ كلام الله تعالى بقدر ما تعطيه بقدر ما يعطيك .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|