![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
10-07-2024
العمر: 26
المشاركات: 33
![]() |
![]()
المدارسة الثانية@_@ سورة البقرة من ايه ٦٢ل٦٦
العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالي : { إِنَّ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَٱلَّذِینَ هَادُوا۟ وَٱلنَّصَـٰرَىٰ وَٱلصَّـٰبِـِٔینَ مَنۡ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا فَلَهُمۡ أَجۡرُهُمۡ عِندَ رَبِّهِمۡ وَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ (٦٢) ذكر معني الصابئين . وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِیثَـٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُوا۟ مَاۤ ءَاتَیۡنَـٰكُم بِقُوَّةࣲ وَٱذۡكُرُوا۟ مَا فِیهِ لَعَلَّكُمۡ تَتَّقُونَ (٦٣) ذكر معني الميثاق اي العهد وماآتيناكم اي التوراة بقوة اي بجد وصبر على اوامر الله اذكروا ما فيه اي تعلموا واتلواما فالتوراة ثُمَّ تَوَلَّیۡتُم مِّنۢ بَعۡدِ ذَ ٰلِكَۖ فَلَوۡلَا فَضۡلُ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ وَرَحۡمَتُهُۥ لَكُنتُم مِّنَ ٱلۡخَـٰسِرِینَ (٦٤) ذكر معني توليتماي اعرضتم وَلَقَدۡ عَلِمۡتُمُ ٱلَّذِینَ ٱعۡتَدَوۡا۟ مِنكُمۡ فِی ٱلسَّبۡتِ فَقُلۡنَا لَهُمۡ كُونُوا۟ قِرَدَةً خَـٰسِـِٔینَ (٦٥) ذكر معني خاسئين اي حقيرين فَجَعَلۡنَـٰهَا نَكَـٰلࣰا لِّمَا بَیۡنَ یَدَیۡهَا وَمَا خَلۡفَهَا وَمَوۡعِظَةࣰ لِّلۡمُتَّقِینَ (٦٦) }@_@ ذكر معني ما بين يديها اي الأمم الحاضرة لهم ما خلفها اي من بعدهم . [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٦٢-٦٦] |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
10-07-2024
العمر: 26
المشاركات: 33
![]() |
![]()
المدارسة الثالثة
العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالي: { ۞ وَلَقَدۡ جَاۤءَكُم مُّوسَىٰ بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ ثُمَّ ٱتَّخَذۡتُمُ ٱلۡعِجۡلَ مِنۢ بَعۡدِهِۦ وَأَنتُمۡ ظَـٰلِمُونَ (٩٢) ذكر معني البينات . وَإِذۡ أَخَذۡنَا مِیثَـٰقَكُمۡ وَرَفَعۡنَا فَوۡقَكُمُ ٱلطُّورَ خُذُوا۟ مَاۤ ءَاتَیۡنَـٰكُم بِقُوَّةࣲ وَٱسۡمَعُوا۟ۖ قَالُوا۟ سَمِعۡنَا وَعَصَیۡنَا وَأُشۡرِبُوا۟ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡعِجۡلَ بِكُفۡرِهِمۡۚ قُلۡ بِئۡسَمَا یَأۡمُرُكُم بِهِۦۤ إِیمَـٰنُكُمۡ إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ (٩٣) وضح معني اسمعوا@_@ هو سماع قبول وطاعة وضح معني الإيمان الصحيح. قُلۡ إِن كَانَتۡ لَكُمُ ٱلدَّارُ ٱلۡـَٔاخِرَةُ عِندَ ٱللَّهِ خَالِصَةࣰ مِّن دُونِ ٱلنَّاسِ فَتَمَنَّوُا۟ ٱلۡمَوۡتَ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ (٩٤) الدار الآخرة اي الجنة. وضح ادعاء اليهود في دخول الجنة والمباهلة بينهم وبين رسول الله صلى الله عليه وسلم وَلَن یَتَمَنَّوۡهُ أَبَدَۢا بِمَا قَدَّمَتۡ أَیۡدِیهِمۡۚ وَٱللَّهُ عَلِیمُۢ بِٱلظَّـٰلِمِینَ (٩٥) وضح سبب عدم تمنيهم الموت وحبهم الشديد للدنيا وحرصهم عليها. وَلَتَجِدَنَّهُمۡ أَحۡرَصَ ٱلنَّاسِ عَلَىٰ حَیَوٰةࣲ وَمِنَ ٱلَّذِینَ أَشۡرَكُوا۟ۚ یَوَدُّ أَحَدُهُمۡ لَوۡ یُعَمَّرُ أَلۡفَ سَنَةࣲ وَمَا هُوَ بِمُزَحۡزِحِهِۦ مِنَ ٱلۡعَذَابِ أَن یُعَمَّرَۗ وَٱللَّهُ بَصِیرُۢ بِمَا یَعۡمَلُونَ (٩٦) } وضح سبب عدم تمنيهم الموت وحبهم الشديد للدنيا وحرصهم عليها@_@ ووضح انهم لو عمروا الف سنة لم يغن عنهم شئ فسيجازيهم ع أعمالهم [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٩٢-٩٦] |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
10-07-2024
العمر: 26
المشاركات: 33
![]() |
![]()
المدارسة الرابعة
{ یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتِیَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ وَأَنِّی فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ (١٢٢) وَٱتَّقُوا۟ یَوۡمࣰا لَّا تَجۡزِی نَفۡسٌ عَن نَّفۡسࣲ شَیۡـࣰٔا وَلَا یُقۡبَلُ مِنۡهَا عَدۡلࣱ وَلَا تَنفَعُهَا شَفَـٰعَةࣱ وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ (١٢٣) ذكر معني لاتجزي والمقصود ب نفس وعن نفس معني فداء ۞ وَإِذِ ٱبۡتَلَىٰۤ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ رَبُّهُۥ بِكَلِمَـٰتࣲ فَأَتَمَّهُنَّۖ قَالَ إِنِّی جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامࣰاۖ قَالَ وَمِن ذُرِّیَّتِیۖ قَالَ لَا یَنَالُ عَهۡدِی ٱلظَّـٰلِمِینَ (١٢٤) وضح معني كلمات وهي الأوامر والنواهي ووضح ان ابتلاء لله لعباده ليبن الصادق من الكاذب. ووضح معني إماما. وضح أنه لا ينال الإمامة الظالمين. وَإِذۡ جَعَلۡنَا ٱلۡبَیۡتَ مَثَابَةࣰ لِّلنَّاسِ وَأَمۡنࣰا وَٱتَّخِذُوا۟ مِن مَّقَامِ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ مُصَلࣰّىۖ وَعَهِدۡنَاۤ إِلَىٰۤ إِبۡرَ ٰهِـۧمَ وَإِسۡمَـٰعِیلَ أَن طَهِّرَا بَیۡتِیَ لِلطَّاۤىِٕفِینَ وَٱلۡعَـٰكِفِینَ وَٱلرُّكَّعِ ٱلسُّجُودِ (١٢٥) } وضح معني مثابة وضح المقصود بالمقام وذكر احتمالين وذكر معني مصلي@_@ وعهدنا والعاكفين والركع السجود [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٢٢-١٢٥] |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
12-07-2024
المشاركات: 35
![]() |
![]()
مدارسة الاسبوع الأول
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية 26: إِنَّ اللَّهَ لَا يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلًا مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا ۚ فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۖ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَٰذَا مَثَلًا ۘ يُضِلُّ بِهِ كَثِيرًا وَيَهْدِي بِهِ كَثِيرًا ۚ وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلَّا الْفَاسِقِينَ عناصر الآية: * الله تعالى وضرب الأمثال. * مثل البعوضة وما فوقها. * رد فعل المؤمنين (يعلمون أنه الحق). * رد فعل الكافرين (يتساءلون وينكرون). * الهداية والإضلال بالمثل. * الفاسقون (الذين يضلون). الآية 27: الَّذِينَ يَنقُضُونَ عَهْدَ اللَّهِ مِن بَعْدِ مِيثَاقِهِ وَيَقْطَعُونَ مَا أَمَرَ اللَّهُ بِهِ أَن يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ عناصر الآية: * صفات الفاسقين: * نقض عهد الله. * قطع ما أمر الله بوصله. * الإفساد في الأرض. * الجزاء: الخسران. الآية 28: كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ عناصر الآية: * استفهام إنكاري عن الكفر بالله. * مراحل حياة الإنسان وموته وإحيائه: * كنتم أمواتًا (غير موجودين). * فأحياكم (الحياة الدنيا). * ثم يميتكم (الموت بعد الحياة). * ثم يحييكم (البعث). * ثم إليه ترجعون (الحساب). الآية 29: هُوَ الَّذِي خَلَقَ لَكُم مَّا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا ثُمَّ اسْتَوَىٰ إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ ۚ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ عناصر الآية: * الله تعالى الخالق. * خلق ما في الأرض جميعًا للإنسان. * خلق السماوات السبع وتسويتهن. * صفة الله: العلم بكل شيء. |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
12-07-2024
المشاركات: 35
![]() |
![]()
مدارسة الاسبوع الثاني
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الآية 58: ﴿وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَٰذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَّغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ ۚ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ﴾ عناصر الآية 58: * القرية: المكان الذي أمروا بدخوله. * الباب: المدخل الذي أمروا بالدخول منه. * سُجَّدًا: الهيئة التي أمروا بالدخول بها (خاضعين/ركعاً). * حِطَّةٌ: الكلمة التي أمروا بقولها (طلب المغفرة أو حط الذنوب). * الخطايا: ما وعد الله بمغفرته لهم. * المحسنين: الفئة التي وعدت بالزيادة والفضل. الآية 59: ﴿فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِّنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ﴾ عناصر الآية 59: * الذين ظلموا: الجماعة التي عصت الأمر وبدلت القول. * قولًا غير الذي قيل لهم: تبديلهم وتحريفهم للأمر الإلهي (مثل قولهم "حنطة" بدلاً من "حطة"). * رجزًا: العذاب أو العقاب الذي أُرسل عليهم. * السماء: المصدر الذي جاء منه العذاب. * يفسقون: صفتهم (العصيان والخروج عن طاعة الله). الآية 60: ﴿وَإِذِ اسْتَسْقَىٰ مُوسَىٰ لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ ۖ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ۖ قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ ۖ كُلُوا وَاشْرَبُوا مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ﴾ عناصر الآية 60: * موسى: النبي الذي دعا ربه ليسقي قومه. * قومه: بني إسرائيل الذين كانوا معه في الصحراء. * العصا: الأداة التي أمر موسى بضرب الحجر بها. * الحجر: الجسم الصلب الذي انفجرت منه العيون. * اثنتا عشرة عيناً: عدد الينابيع التي خرجت من الحجر (إشارة إلى أسباط بني إسرائيل). * كل أناس مشربهم: تحديد مكان شرب كل جماعة/سبط. * رزق الله: الطعام والشراب الذي أمروا بالأكل والشرب منه. * الأرض: المكان الذي نهوا عن الإفساد فيه. * مفسدين: النهي عن كونهم مفسدين أو داعين للفساد. |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
12-07-2024
المشاركات: 35
![]() |
![]()
مدارسة الاسبوع الثالث
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الآية 87: ﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ ۖ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لَا تَهْوَىٰ أَنفُسُكُمُ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقًا كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقًا تَقْتُلُونَ﴾ عناصر الآية 87: * موسى: النبي الذي أُوتي الكتاب. * الكتاب: التوراة التي أُعطيت لموسى. * الرسل: الأنبياء الذين جاءوا بعد موسى عليهم السلام. * عيسى ابن مريم: النبي عيسى عليه السلام. * البينات: المعجزات والدلائل الواضحة التي أُعطيت لعيسى (مثل إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص). * روح القدس: الروح التي أيد الله بها عيسى (المقصود به جبريل عليه السلام). * الرسول (الرسل): كل رسول جاء بالحق إلى بني إسرائيل. * ما لا تهوى أنفسكم: الحق الذي لا يتوافق مع أهواء بني إسرائيل ورغباتهم. * استكبرتم: تكبر بني إسرائيل ورفضهم للحق. * فريقًا كذبتم: جانب من الرسل قاموا بتكذيبه. * فريقًا تقتلون: جانب آخر من الرسل قاموا بقتله. الآية 88: ﴿وَقَالُوا قُلُوبُنَا غُلْفٌ ۚ بَل لَّعَنَهُمُ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَقَلِيلًا مَّا يُؤْمِنُونَ﴾ عناصر الآية 88: * قلوبنا غلف: زعم بني إسرائيل أن قلوبهم مغطاة أو وعاء للعلم لا تحتاج لغيره، أو أنها غُلفت فلا يدخلها الحق. * اللعنة: الطرد من رحمة الله. * الكفر: سبب اللعنة الذي حل بهم (بسبب جحودهم وعصيانهم). * قليلًا ما يؤمنون: قلة إيمانهم أو عدم إيمانهم إلا بقليل لا ينفع. الآية 89: ﴿وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِّنْ عِندِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِّمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُم مَّا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ۚ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ﴾ عناصر الآية 89: * كتاب من عند الله: القرآن الكريم الذي جاء به محمد صلى الله عليه وسلم. * مصدق لما معهم: القرآن يصدق الكتب السماوية السابقة التي كانت لديهم (التوراة والإنجيل). * من قبل يستفتحون على الذين كفروا: كانوا قبل نزول القرآن يستنصرون ويستفتحون بالنبي الأخير على أعدائهم من المشركين، ويتوعدونهم ببعثه. * ما عرفوا: النبي محمد صلى الله عليه وسلم والقرآن الكريم اللذان عرفوا أوصافهما وعلاماتهما في كتبهم. * كفروا به: جحودهم وعدم إيمانهم بالقرآن وبالنبي محمد بعد معرفتهم له. * لعنة الله: الطرد من رحمة الله. * الكافرين: وصف لمن كفر بالحق بعد أن عرفه. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
12-07-2024
المشاركات: 35
![]() |
![]()
مدارسة الاسبوع الرابع
العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الآية 114: ﴿وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ عناصر الآية 114: * مَنْ أَظْلَمُ: إشارة إلى أشد الناس ظلماً. * مساجد الله: أماكن العبادة التي أُقيمت لذكر الله. * يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ: الغاية الأساسية من المساجد (ذكر الله بعبادته). * سَعَىٰ فِي خَرَابِهَا: العمل على تدمير المساجد أو منع العبادة فيها أو إفسادها. * أولٰئك: الضالون الذين يمنعون ويخربون. * خائفين: الحالة التي ينبغي أن يكونوا عليها عند دخولهم المساجد (خوفاً من الله أو من الناس). * الدنيا: الحياة الدنيا. * خِزْيٌ: الذل والهوان والعقوبة في الدنيا. * الآخرة: الحياة بعد الموت. * عذابٌ عظيم: العقاب الشديد في الآخرة. الآية 115: ﴿وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ ۚ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ ۚ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عَلِيمٌ﴾ عناصر الآية 115: * المشرق والمغرب: الجهات التي تشرق منها الشمس وتغرب، وترمز لجميع الاتجاهات والأماكن. * الله: المالك والمدبر لكل الجهات. * أَيْنَمَا تُوَلُّوا: أي اتجاه تتوجهون إليه في الصلاة أو في أي أمر. * وَجْهُ اللَّهِ: جهة الله وقبلته أو رحمته ورضاه أو ذاته سبحانه وتعالى. * واسع: صفة لله تعني سعة فضله ورحمته ومُلكه. * عليم: صفة لله تعني علمه بكل شيء. الآية 116: ﴿وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا ۗ سُبْحَانَهُ ۖ بَل لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ كُلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ﴾ عناصر الآية 116: * قالوا: إشارة إلى ادعاءات النصارى واليهود والمشركين. * اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا: ادعاء أن لله ولداً (مثل قول النصارى عيسى ابن الله، أو اليهود عزير ابن الله، أو المشركين الملائكة بنات الله). * سُبْحَانَهُ: تنزيه الله تعالى عن النقائص وما لا يليق به، وبخاصة عن اتخاذ الولد. * مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ: جميع المخلوقات في السماوات والأرض. * كلٌّ لَّهُ قَانِتُونَ: كل المخلوقات خاضعة ومطيعة ومذعنة لله تعالى. الآية 117: ﴿بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۖ وَإِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُن فَيَكُونُ﴾ عناصر الآية 117: * بَدِيعُ: الخالق والمبدع للشيء على غير مثال سابق. * السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ: المخلوقات العظيمة التي أبدعها الله. * قَضَىٰ أَمْرًا: أراد الله أن يحقق أمراً أو يخلقه. * يَقُولُ لَهُ كُن: كلمة الأمر الإلهي "كن" التي تدل على القدرة المطلقة وسرعة الخلق. * فَيَكُونُ: النتيجة الفورية لتحقيق الأمر الإلهي، وهي الدلالة على عظمة قدرة الله. |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
14-08-2024
العمر: 19
المشاركات: 25
![]() |
![]()
{ ۞ أَتَأۡمُرُونَ ٱلنَّاسَ بِٱلۡبِرِّ وَتَنسَوۡنَ أَنفُسَكُمۡ وَأَنتُمۡ تَتۡلُونَ ٱلۡكِتَـٰبَۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٤] .اي الإيمان والخير وتنسون أنفسكم.اي تتركونها عن امرها بذلك والحال. وانتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون.اي سمي العقل عقلا لانه بعقل به ما ينفعه من الخير . واول تارك لما ينهي عنه { وَٱسۡتَعِینُوا۟ بِٱلصَّبۡرِ وَٱلصَّلَوٰةِۚ وَإِنَّهَا لَكَبِیرَةٌ إِلَّا عَلَى ٱلۡخَـٰشِعِینَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٥].في أمر من الله عزّ وجل بالاستعانة في أمورهم كلها بالصبر بجميع أنواعه وإنها .اي الصلاة. الكبيره ،اي شاقه إلا علي الخاشعين، اي خشوع القلب { ٱلَّذِینَ یَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلَـٰقُوا۟ رَبِّهِمۡ وَأَنَّهُمۡ إِلَیۡهِ رَ ٰجِعُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٦] الله سبحانه وتعالي بيتكلم الرجوع إليه .اي يستقنون انهم ملاقو ربهم فيجازيهم بأعمالهم .اي الله خفف عنهم العبادات وإبعادهم عن فعل السيئات فهولاء لهم النعيم المقيم في الغرفات العاليات{ یَـٰبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتِیَ ٱلَّتِیۤ أَنۡعَمۡتُ عَلَیۡكُمۡ وَأَنِّی فَضَّلۡتُكُمۡ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٧] هنا في تكرار علي بني إسرائيل بتذكير بنعمته وعظالهم وتحذيرا وحثا وخوفهم يوم القيامه { وَٱتَّقُوا۟ یَوۡمࣰا لَّا تَجۡزِی نَفۡسٌ عَن نَّفۡسࣲ شَیۡـࣰٔا وَلَا یُقۡبَلُ مِنۡهَا شَفَـٰعَةࣱ وَلَا یُؤۡخَذُ مِنۡهَا عَدۡلࣱ وَلَا هُمۡ یُنصَرُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٤٨] لا تجزي ،اي لا تغني نفس ،ولوكانت من العشره الأقربين شيئا.ولا كبيرا ولا صغيرا وإنما ينفع الإنسان عمله الذي قدمه ولا يقبل منها .اي النفس الشفاعه لاحد بدون إذن الله ورضاه عن المشفوع له لا يوجد منها عدل .اي فداء |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
14-08-2024
العمر: 19
المشاركات: 25
![]() |
![]()
{ ۞ أَفَتَطۡمَعُونَ أَن یُؤۡمِنُوا۟ لَكُمۡ وَقَدۡ كَانَ فَرِیقࣱ مِّنۡهُمۡ یَسۡمَعُونَ كَلَـٰمَ ٱللَّهِ ثُمَّ یُحَرِّفُونَهُۥ مِنۢ بَعۡدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمۡ یَعۡلَمُونَ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٥. فيه قطع الأطماع المؤمنين من إيمان أهل الكتاب { وَإِذَا لَقُوا۟ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ قَالُوۤا۟ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَا بَعۡضُهُمۡ إِلَىٰ بَعۡضࣲ قَالُوۤا۟ أَتُحَدِّثُونَهُم بِمَا فَتَحَ ٱللَّهُ عَلَیۡكُمۡ لِیُحَاۤجُّوكُم بِهِۦ عِندَ رَبِّكُمۡۚ أَفَلَا تَعۡقِلُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٦] فاظهروا لهم الإيمان قولا بألسنتهم ماليش في قلوبهم اي اتظهرون لهم الإيمان وتخيرهم انكم مثلهم أفلا تعقلون .اي يكون لكم عقل فتتركون ماهو حجه عليكم { أَوَلَا یَعۡلَمُونَ أَنَّ ٱللَّهَ یَعۡلَمُ مَا یُسِرُّونَ وَمَا یُعۡلِنُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٧] سبحانه وتعالي بأن الله يعلم سرهم وعلنهم فيظهر لعباده ما أنتم عليه { وَمِنۡهُمۡ أُمِّیُّونَ لَا یَعۡلَمُونَ ٱلۡكِتَـٰبَ إِلَّاۤ أَمَانِیَّ وَإِنۡ هُمۡ إِلَّا یَظُنُّونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٨] ومنهم .اي من أهل الكتاب اميون .اي عوام ليس من أهل العلم .ليس لهم حظ من كتاب الا التلاوة فقط { فَوَیۡلࣱ لِّلَّذِینَ یَكۡتُبُونَ ٱلۡكِتَـٰبَ بِأَیۡدِیهِمۡ ثُمَّ یَقُولُونَ هَـٰذَا مِنۡ عِندِ ٱللَّهِ لِیَشۡتَرُوا۟ بِهِۦ ثَمَنࣰا قَلِیلࣰاۖ فَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا كَتَبَتۡ أَیۡدِیهِمۡ وَوَیۡلࣱ لَّهُم مِّمَّا یَكۡسِبُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٧٩].فيه موعد تعالي المحرقين للكتاب الذين يقولون لتحريفهم وما يكتبون هذا سبحانه وتعالي من عند الله إظهار الباطل وكتم الحق وهولاء فعلوا ذلك مع علمهم { وَقَالُوا۟ لَن تَمَسَّنَا ٱلنَّارُ إِلَّاۤ أَیَّامࣰا مَّعۡدُودَةࣰۚ قُلۡ أَتَّخَذۡتُمۡ عِندَ ٱللَّهِ عَهۡدࣰا فَلَن یُخۡلِفَ ٱللَّهُ عَهۡدَهُۥۤۖ أَمۡ تَقُولُونَ عَلَى ٱللَّهِ مَا لَا تَعۡلَمُونَ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ٨٠] ذكر أفعالهم القبيحه ثم ذكر هذا انهم يزكون أنفسهم و يشهدون لها بالنجاه من عذاب الله والفوز بثوابه قل .لهم أيها الرسول اتخذتم عند الله عهدا . اي الإيمان به ورسوله وبطاعته فهذا الوعد الموجب لنجاه صاحبه الذي لا يتغير ولا يتبدل |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
14-08-2024
العمر: 19
المشاركات: 25
![]() |
![]()
{ ۞ مَا نَنسَخۡ مِنۡ ءَایَةٍ أَوۡ نُنسِهَا نَأۡتِ بِخَیۡرࣲ مِّنۡهَاۤ أَوۡ مِثۡلِهَاۤۗ أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرٌ }
[سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٠٦] النسخ هو النقل .فحقيقه النسخ نقل المكلفين من حكم مشروع ألي حكم اخر أو الي أسقاطه وكان اليهود ينكرون النسخ او ننسها اي .ننسها العباد فنزيلها من قلوبهم فدل علي النسخ لا يكون لأقل مصلحه لكم من الاول لان فضله سبحانه وتعالى خصوصا علي هذه الامه { أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۗ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِن وَلِیࣲّ وَلَا نَصِیرٍ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٠٧] فإذا كان مالكا متصرف فيكم تصرف المالك البر الرحيم في اقدراه واوامره ونواهيه { أَمۡ تُرِیدُونَ أَن تَسۡـَٔلُوا۟ رَسُولَكُمۡ كَمَا سُىِٕلَ مُوسَىٰ مِن قَبۡلُۗ وَمَن یَتَبَدَّلِ ٱلۡكُفۡرَ بِٱلۡإِیمَـٰنِ فَقَدۡ ضَلَّ سَوَاۤءَ ٱلسَّبِیلِ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٠٨] ينهي الله المؤمنين أو اليهود بأن يسألوا رسولهم عما سئل موسي من قبل اي .والمراد بذلك اسئله التعنت الاعتراض { وَدَّ كَثِیرࣱ مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ لَوۡ یَرُدُّونَكُم مِّنۢ بَعۡدِ إِیمَـٰنِكُمۡ كُفَّارًا حَسَدࣰا مِّنۡ عِندِ أَنفُسِهِم مِّنۢ بَعۡدِ مَا تَبَیَّنَ لَهُمُ ٱلۡحَقُّۖ فَٱعۡفُوا۟ وَٱصۡفَحُوا۟ حَتَّىٰ یَأۡتِیَ ٱللَّهُ بِأَمۡرِهِۦۤۗ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣱ } [سُورَةُ البَقَرَةِ: ١٠٩] ثم أخبر عن الحسد كثير من أهل الكتاب وأنهم بلغت بهم الحال انهم وجدوا لو يردونكم من بعد ايمانكم كفارا وسعدو في ذلك واعملوا المعابد وكيدهم راجع عليهم وهذا من حسدهم الصادر من عند انفسهم |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
أسماء عصام, خلود خالد عبدالله حنفي, رحمه بختان العبد, زوينب حسن, فاطمة مجدي عبدالله احمد, هاله جمال, نورهان عزت, كريمة مجدي عبدالله أحمد |
|
|