صفحة واجبات التفسير | حلقة: آسية بنت مزاحم

[مريم بنت خالد]

تقسيم واجب التفسير للأسبوع: الخامس.

هند محمد حسين: الحجر (85-89)
مها رشاد: الأنبياء (4-9)
زهرة حسين: الأنبياء (11-15)
عزة فرج الله: الأنبياء (19-23)

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سوره الكهف ٨٦ : ٩١

حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغَ مَغۡرِبَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَغۡرُبُ فِی عَیۡنٍ حَمِئَةࣲ وَوَجَدَ عِندَهَا قَوۡمࣰاۖ قُلۡنَا یَـٰذَا ٱلۡقَرۡنَیۡنِ إِمَّاۤ أَن تُعَذِّبَ وَإِمَّاۤ أَن تَتَّخِذَ فِیهِمۡ حُسۡنࣰا ۝٨٦
- تكمله قصه ذي القرنين
- تفسير المقصد من عين حمئة
- توضيح المقصود من قوله إما أن تعذب


قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ فَسَوۡفَ نُعَذِّبُهُۥ ثُمَّ یُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِۦ فَیُعَذِّبُهُۥ عَذَابࣰا نُّكۡرࣰا ۝٨٧ وَأَمَّا مَنۡ ءَامَنَ وَعَمِلَ صَـٰلِحࣰا فَلَهُۥ جَزَاۤءً ٱلۡحُسۡنَىٰۖ وَسَنَقُولُ لَهُۥ مِنۡ أَمۡرِنَا یُسۡرࣰا ۝٨٨
- توضيح عاقبة الكفر وجزائها في الدنيا والآخرة
- وكذلك جزاء المحسنين الصالحين المؤمنين

ثُمَّ أَتۡبَعَ سَبَبًا ۝٨٩
- أي إنه قد عمل بالأسباب وبما أمره الله عز وجل

حَتَّىٰۤ إِذَا بَلَغَ مَطۡلِعَ ٱلشَّمۡسِ وَجَدَهَا تَطۡلُعُ عَلَىٰ قَوۡمࣲ لَّمۡ نَجۡعَل لَّهُم مِّن دُونِهَا سِتۡرࣰا ۝٩٠
- تفسير مطلع الشمس
- توضيح المقصود من قوله لم نجعل لهم من دونها سترا

كَذَ ٰ⁠لِكَۖ وَقَدۡ أَحَطۡنَا بِمَا لَدَیۡهِ خُبۡرࣰا ۝٩١
- أي شملته عناية الله عز وجل وأن سبحانه أحاط بما عنده من العلم والخير

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سورة مريم ٢٢ : ٢٦
فَحَمَلَتۡهُ فَٱنتَبَذَتۡ بِهِۦ مَكَانࣰا قَصِیࣰّا ۝٢٢
- قصة السيدة مريم وعيسى عليه السلام
- تفسير كلمة قصيا


فَأَجَاۤءَهَا ٱلۡمَخَاضُ إِلَىٰ جِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ قَالَتۡ یَـٰلَیۡتَنِی مِتُّ قَبۡلَ هَـٰذَا وَكُنتُ نَسۡیࣰا مَّنسِیࣰّا ۝٢٣
- حين قرب موعد ولادتها ألجأها المخاض إلى جذع نخلة فلما آلمها وجع الولادة ووجع الانفراد عن الطعام والشراب وخافت عدم صبرها تمنت أنها ماتت قبل هذا الحادث وكانت نسيا منسيا فلا تذكر وهذا التمني بناء عل ما شعرت به ولكن ليس في هذه الأمنية خير لها ولا مصلحة إنما الخير والمصلحة بتقدير ما حصل

فَنَادَىٰهَا مِن تَحۡتِهَاۤ أَلَّا تَحۡزَنِی قَدۡ جَعَلَ رَبُّكِ تَحۡتَكِ سَرِیࣰّا ۝٢٤وَهُزِّیۤ إِلَیۡكِ بِجِذۡعِ ٱلنَّخۡلَةِ تُسَـٰقِطۡ عَلَیۡكِ رُطَبࣰا جَنِیࣰّا ۝٢٥
- تفسير كلمه سريا
- وفيها مراضاة للسيدة مريم
- المقصود من قوله رطبا جنيا

فَكُلِی وَٱشۡرَبِی وَقَرِّی عَیۡنࣰاۖ فَإِمَّا تَرَیِنَّ مِنَ ٱلۡبَشَرِ أَحَدࣰا فَقُولِیۤ إِنِّی نَذَرۡتُ لِلرَّحۡمَـٰنِ صَوۡمࣰا فَلَنۡ أُكَلِّمَ ٱلۡیَوۡمَ إِنسِیࣰّا ۝٢٦
- أمر من الله بأن تأكل وتشرب وتفرح بمولودها وأن تصوم بالكلام عن الناس وكان ذلك من العبادات

[مها رشاد]

بسم الله الرحمن الرحيم
سوره مريم ٢٥ : ٣٧

قَالَ رَبِّ ٱشۡرَحۡ لِی صَدۡرِی ۝٢٥
وَیَسِّرۡ لِیۤ أَمۡرِی ۝٢٦ وَٱحۡلُلۡ عُقۡدَةࣰ مِّن لِّسَانِی ۝٢٧ یَفۡقَهُوا۟ قَوۡلِی ۝٢٨ وَٱجۡعَل لِّی وَزِیرࣰا مِّنۡ أَهۡلِی ۝٢٩ هَـٰرُونَ أَخِی ۝٣٠ ٱشۡدُدۡ بِهِۦۤ أَزۡرِی ۝٣١ وَأَشۡرِكۡهُ فِیۤ أَمۡرِی ۝٣٢ كَیۡ نُسَبِّحَكَ كَثِیرࣰا ۝٣٣ وَنَذۡكُرَكَ كَثِیرًا ۝٣٤ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِیرࣰا ۝٣٥ قَالَ قَدۡ أُوتِیتَ سُؤۡلَكَ یَـٰمُوسَىٰ ۝٣٦ وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَیۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰۤ ۝٣٧
- أدعية سديدة قالها موسى عليه السلام لربه حين أمره عز وجل بدعوة فرعون وقومه
- تفسير المقصد من اشرح لي صدري وعلاقتها بالدعوة
- تفسير المقصد من يسر لي أمري واحلل عقدة من لساني
- توضيح الغايه من دعاء سيدنا موسى بقوله واجعل لي وزيرا من أهلي
- واستجابة الله عز وجل لدعاء نبيه موسى ومنته عليه