العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . بوابة الملتقى . ~ . > .. ( حـيـاتـي تـغـيـرت ) ..

الملاحظات


 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13-07-11, 02:59 PM   #11
أم عبادة الموحدة
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي قواعد في تدبر القرآن الكريم

قواعد في تدبر القرآن الكريم

هذا سؤال سألته للشيخ -حفظه الله- لكن يبدو أنه لم ينتبه له فقمت ببحث عنه سائلة المولى عز وجل أن ينفعني وإياكنّ به.
_____

قواعد تدبر القرآن الكريم لفضيلة الشيخ/ عبد الرحمن بن عبد الخالق

القرآن الكريم كلام الله الذي أنزله الله على خاتم رسله محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم وقد أنزله الله بلغة العرب لسان النبي محمد صلى الله عليه وسلم فكان تشريفاً للعرب كما قال تعالى: {وإنه لذكر لك ولقومك وسوف تسألون} ... وجعله معجزاً في البيان حتى يكون معجزة دائمة للرسول، قال تعالى: {وإن كنتم في ريب مما نزلنا على عبدنا فأتوا بسورة من مثله وادعوا شهداءكم من دون الله إن كنتم صادقين، فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا فاتقوا النار التي وقودها الناس والحجارة أعدت للكافرين}.. وقد تكفل الله بحفظه كما قال تعالى: {إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون} فلا يستطيع جبار أن يبدله أو يزيد فيه أو ينقص منه كما جاء في الحديث [وأنزلت عليك كتاباً لا يغسله الماء] (رواه مسلم) .... وجعله سبحانه وتعالى ميسراً للحفظ والفهم فقال تعالى: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر}.. وأمرنا بتدبره فقال تعالى: {كتاب أنزلناه إليك مبارك ليدبروا آياته وليتذكر أولوا الألباب}.. وجمع الله سبحانه وتعالى فيه أحكام كل شيء قال تعالى: {ونزلنا عليك الكتاب تبياناً لكل شيء وهدى ورحمة وبشرى للمسلمين} ..ولما كان كثير من المسلمين قد أعرضوا عن القرآن فهماً وتدبراً وعملاً، وكان كثير ممن يقرؤه لا يعرف كيف يتدبر القرآن، ويفهمه على النحو الصحيح فإنني أحببت أن أجمع قواعد الفهم لكتاب الله اسأل الله أن ينفع بها:

أولاً: وجوب تعلم لغة العرب
وجوب تعلم لغة العرب، وفهم معاني كلامهم وطرائقهم في التعبير، وأساليبهم في البيان، فإن القرآن عربي، وقد نزل بهذه اللغة، ووفق أساليب العرب في البيان، واشتمل على معظم إبداع العرب في كلامهم، فاستخدم التشبيه، وضرب الأمثال، والتقديم لأغراض بيانية، وكذلك الحذف والإيجاز والإطناب في مواضعه لأغراض بيانية.

ثانياً: دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
دراسة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ومعرفة أخلاقه وشمائله والإلمام بأقواله وأفعاله وذلك أن الرسول فسر القرآن بقوله، وأقامه بعمله وخلقه صلى الله عليه وسلم. وقد كان الرسول صلي الله عليه وسلم هو المثال الكامل للإنسان الكامل الذي يحبه الله ويريد من كل مؤمن أن يُبْنَى علي غِراره كما قال تعالي {لقد كان لكم في رسول أسوة حسنة}.. ولما سئلت السيدة عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها عن خلق الرسول صلي الله عليه وسلم قالت [كان خلقه القرآن] (رواه مسلم).

ثالثاً: أخذ بيان النبي صلى الله عليه وسلم للقرآن
معرفة السنن القولية والعملية التي بَيَّنَ الرسول صلى الله عليه وسلم بها الكتاب فإن القرآن قد جعل الله بيانه لرسوله صلى الله عليه وسلم كما قال تعالى: {وأنزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليهم ولعلهم يتفكرون}.. فالطهارة والصلاة والصوم، والزكاة، والحج، وسائر العبادات المأمور بها في القرآن لا يمكن معرفة أحكامها وحدودها إلا ببيان الرسول صلى الله عليه وسلم

رابعاً: معرفة أسباب النزول
معرفة أسباب النزول وذلك أن القرآن نزل منجماً بحسب الوقائع والأحداث، فجاء بعضه إجابة عن سؤال، أو رداً لشبهة قيلت، كما قال تعالى: {ولا يأتونك بمثل إلا جئناك بالحق، وأحسن تفسيراً} وجاء كذلك بياناً وتعليقاً على وقائع.. فالآيات النازلة في بدر وأحد، وسائر الغزوات التي نزل فيها قرآن لا تفهم فهماً سليماً إلا بمعرفة وقائع هذه الغزوات. وإلا فكيف يفهم قارئ فهماً صحيحاً قوله تعالى: {ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين، إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله} إلا إذا عرف ما أصيب به المسلمون يوم أحد من القتل والجراحة.. ووقوف أبي سفيان شامخاً على رأس المسلمين بعد نهاية المعركة يقول: (اعل هبل!!).. (لنا العزى ولا عزى لكم).. (أفيكم محمد!!أفيكم أبو بكر!! أفيكم عمر!! أما هؤلاء فقد قتلوا). (رواه أحمد والبخاري) وكذلك لا تفهم آيات سورة النور في شأن سبب نزول هذه الآيات وهكذا.

خامساً: الإكثار من النظر في كتب التفاسير
دراسة أقوال السلف من المفسرين لكتاب الله وعلى رأسهم ابن عباس ترجمان القرآن، ومعلمه لعدد من التابعين، وذلك أن ابن عباس حفظه صغيراً، وتتبع أسباب نزوله، وجمع ذلك من كبار الصحابة، وآتاه الله فهماً فيه بدعوة النبي صلى الله عليه وسلم: [اللهم فقهه في الدين وعلمه التأويل].. (متفق عليه) فكان ترجماناً لكتاب الله، وكذلك ابن مسعود، وعبدالله بن عمر، وعبدالله بن عمرو بن العاص. فإن هؤلاء نقلت أقوالهم عن طريق تلاميذ أخذوا عنهم، وهؤلاء أخذوا عن كبار الصحابة كالشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما، وعثمان بن عفان رضي الله عنه، وعلي بن أبي طالب رضي الله عنه، وأبي موسى الأشعري رضي الله عنه وأبي بن كعب رضي الله عنه، وغيرهم..

سادساً: دراسة تفاسير أهل العلم
الإكثار من النظر والقراءة في تفسير أهل العلم من العلماء، والمفسرين الذين فهموا القرآن وفق الأصول السابقة، وآتاهم الله فهماً في القرآن فإن القرآن لا تزال عجائبه، وإن الفهم فيه يظل أبداً ما دام القرآن في الأرض كما جاء في حديث علي بن أبي طالب عندما سأله سائل فقال له: "هل خصكم رسوا الله بشيء؟" أي أنتم وأهل بيته. فقال: "لا والذي برأ النسمة وفلق الحبة، ما خصنا رسول الله بشيء إلا ما في هذه الصحيفة، وأخرجها فإذا فيها أسنان الإبل، وفهما في كتاب الله يؤتيه الله من يشاء" (متفق عليه)، ولا يزال هذا الفهم ما بقي القرآن والإيمان

سابعاً: العكوف عليه والانقطاع إليه للنظر والتأمل والتفكر والتدبر
العكوف على القرآن، والقيام به آناء الليل وأطراف النهار، والتفكر في آياته، وتدبر معانيه {قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا} .. فإذا جلس الإنسان وحده وتفكر في آيات الله انفتح له فيها باب عظيم للفهم والعلم واليقين.

ثامناً: إثارة القرآن
مدارسة القرآن، وذلك أن القرآن كالمسك المختوم إذا أثرته ونَقَّبْتَ فيه فاح عطره، وانتشر شذاه ولذلك كان السلف يوصون قائلين: "أثيروا القرآن" وإثارته هو بالإجتماع عليه وتشقيق السؤال حول آياته، ومدارسته. وقد جاء في الحديث [ما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده] (رواه أحمد والبخاري].

تاسعاً: إنزال القرآن على الواقع
القرآن قول متجدد لا تزال تتحقق آياته كل يوم لأنه ليس وصفاً لحدث مضى وانتهى وإنما هو حكم الله على الناس والأحداث.. وقضية البشر الأساسية هي الإيمان والكفر، والموقف من الرسالات، وهذه القضية لا يتغير فيها إلا الوجوه فقط، وإلا فالأحداث والوقائع واحدة. بل والكلمات واحدة {ما يقال لك إلا ما قد قيل للرسل من قبلك}، و{كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون!! أتواصوا به} فقصة كل رسول واحدة: رسول يأتي بالهدى من ربه فيدعو إلى مؤمن وكافر، ويقوم الصراع، ويداول الله الأيام بينه وبين عدوه، ثم تكون العاقبة بهلاك الظالمين وبالنصر والتمكين للمؤمنين.. وهكذا الشأن مع كل رسول؛ اختلفت أسماؤهم وأزمانهم وأقوامهم، واتحدت دعوتهم، وتطابقت كلمات مناوئيهم، وتشابهت قلوبهم

عاشراً: أخذ القرآن للعلم والعمل
لا تخالط بشاشة القرآن القلب إلا من أخذه للعلم والعمل، وهذا هو الإيمان وأما من أخذه للعلم فقط دون العمل فإنه يوفق إلى الإيمان بل يكون حجة عليه، ويغلق قلبه دونه عياذاً بالله. فكم ممن قرؤا القرآن ودرسوه وحفظوه، ولم تخالط بشاشة الإيمان به قلوبهم، ولا رفعوا رأساً به، وهؤلاء يكون القرآن حجة عليهم لا لهم، كما قال صلى الله عليه وسلم: [والقرآن حجة لك أو عليك] (رواه مسلم) .

حادي عشر: التسليم لله عند متشابهة
القاعدة الحادية عشرة هي وجوب التسليم لله عند متشابه القرآن، والعلم أن القرآن كله من الله سبحانه وتعالى، وأنه نزل يصدق بعضه بعضاً، ولا يخالف بعضه بعضاً، وأنه لا اختلاف بين آياته، ولا اضطراب في أحكامه بل هو كتاب قد {أحكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير} .... ووجود المتشابه فيه الذي لا يعلمه إلا الله والراسخون في العلم إنما هو لابتلاء الإيمان، ولتفاضل أهل العلم فيه، وعلى المؤمن إذا رأى المتشابه من آياته أن يقول:{آمنا به كل من عند ربنا}.. وأهل العلم به يردون ما تشابه منه إلى محكمه، وأما أهل الزيغ والغواية فإنهم كما قال تعالى: {يتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء}..

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.




توقيع أم عبادة الموحدة
قال علي بن المديني : ودَّعتُ أحمد بن حنبل ، فقلت له : توصيني بشيء؟
قال : " نعم ، اجعل التقوى زادك، وانصب الآخرة أمامك" .

"طبقات الحنابلة 1/226"

أم عبادة الموحدة غير متواجد حالياً  
قديم 13-07-11, 03:46 PM   #12
درة رفحا
جُهدٌ لا يُنسى
افتراضي

من الفوائد من محاضرة
كيف أتدبر القرآن

---------------------

أركان التدبر
المُتدبـِر
المتدبَـر
آلة التدبر

-----------------------

إعمال الذهن في خواتيم الآيات يجعلك تتدبر كتاب الله عز وجل

--------------------------

إذا أردت التدبر : فعليك أن تكرر الآيات مرتين أو ثلاث أو خمس ولو بقيت في السورة الواحدة أياما ثم حاول أن تسجل الأفكار التي مرت على خاطرك

--------------------------


والله ولي التوفيق



توقيع درة رفحا

درة رفحا غير متواجد حالياً  
قديم 13-07-11, 07:12 PM   #13
الرباب
~مشارِكة~
افتراضي

جزاكن الله كل خير أخواتي
أنا لم أحضر الدرس لذلك أسأل ان كان هناك واجب نقوم بحله
الرباب غير متواجد حالياً  
قديم 24-07-11, 08:35 PM   #14
الرباب
~مشارِكة~
افتراضي

جزاكن الله خيرا أخواتي على تقييد الفوائد

أضع بين أيديكن خلاصة ما قيل في دورة تدبر للأستاذة عطاء على هيئة نقاط أسال الله أن ينفعنا بها و يجعلنا من العاملين بها و أن يجزي المعلمة عطاء عنا خير جزاء .



..






تعريف التدبر





تفهم معاني ألفاظ القرآن و التفكر فيما تدل عليه آياته مطابقة و ما دخل في ضمنه و ما لا تتم تلك المعاني إلا به و انتفاع القلب بذلك بخشوعه عند مواعظه و خضوعه لاوامره و اخذ العبرة منه



التفهم والتفكر فيما تدل عليه آياته وما دخل في ضمنها وما لا تتم إلا به



هذا يوضح دلالات الألفاظ وهى ثلاثة أنواع:-


= دلالة مطابقة وهو ما يطابق اللفظ كليا
=دلالة التضمن أي جزء من المعنى
= دلالة لزوم أي ما يقتضيه اللفظ







أركان التدبر




. - معرفة معاني الألفاظ وما يراد بها
- تأمل الآيات وما تدل عليه
- اعتبار العقل بحججه وتحرك القلب ببشائره وزواجره
- الخضوع لأوامره واليقين بأخباره





ما هى فائدة التدبر؟؟






تتضح فائدة التدبر من قول ابن القيم رحمه الله:

فليس أنفع للعبد في معاشه ومعاده وأقرب إلى نجاته من تدبر القرآن وإطالة التأمل فيه وجمع الفكر على معاني آياته..
-فإنها تطلع العبد على معالم الخير والشر
-وتثبت قواعد الإيمان فيقلبه,وتشيد بنيانه وتوطد أركانه وتعطيه قوة في قلبه وحياة وسعةوانشراحا وبهجة وسرورا فيصير في شأن والناس في شأن آخر
- فلا تزال معانيه تنهض بالعبد إلى ربه وتثبت قلبه عن الزيغ وتناديه كلما فترت عزماته وونى في سيره: تقدم الركب وفاتك الدليل..
وفي تأمل القرآن وتدبره أضعاف ما ذكرنا من الفوائد والناس يتفاوتون فيها إنما هي مواهب من الكريم الوهاب يعطيها لمن صدق في طلبها وسلك الأسباب الموصلة لها بجد واجتهاد.






مفاتيح التدبر العامة(التهيئة القلبية)






1-استحضار عظمة القرآن في القلوب والتي تتمثل في :-


-وسطية منهجه
-شمول أحكامه
-قوة تأثيره
-استقامة أهدافه ونبلها
-الهيبة التي تتنزل على كل من سمعه


-كيف نستحضر هذه العظمة في القلوب ؟؟

- استشعار أنه كلام الله
-تتبع معاني القرآن المذكورة فيه
-كثرة اسماؤه و التي تدل على عظمته
-قسم الله به وما يقسم الله به فهو عظيم
-حمد الله نفسه على إنزاله .





-2-التعامل مع القرآن وكيفية عرض نفسك عليه
( نحن بدون القرآن موتى , عمى , ضالون)
3- الاغتباط بالقرآن
4-استشعار أن خطاب الوحي موجه للقلب
5-فتح صفحة القلب قبل أن فتح صفحة المصحف
6-قراءة القرآن على الوجه المأمور به شرعا(الترتيل)





الوسائل المعينة على التدبر






1-التوقف مع ألفاظ الآيات:-
2-التوقف مع معاني الآيات:-
-3-سماع القراءة المؤثرة المعينة على التدبر
4- النظر في سير الصالحين
5- إثارة التساؤلات الحاملة على المزيد من البحث
6- التكرار
7- إنجاز المفصل من القرآن
8- قراءة ما يعين على فهم الآيات
9- المدارسة مع الغير
10- التطلع إلى الفهم بصدق العزيمة و اللجوء إلى الله







آلية التدبر






- اجعلى التدبر منهج حياة إلى ان تلقي الله سبحانه وتعالى..
- ما ستتدبرينه سيرسم لكِ الطريقة التي ستتدبرين بها
هذه الامور تعتمد في الاساس على توفيق و رزق الله و شدة رغبةالعبد و إخلاصه وطهارة نفسه




متى ستتدبرين؟

عندما تقف معك آية؟؟

وقوفك عند آية قد يأتي بطريقة منظمة وغير منظمة..





قد يأتي عن طريق غير منظم مثل:


-السماع

-تكرار الآيات في الصلاة

-قراءة وردك اليومي و الوقوف عند آية منه

-الوقوف عند لفظة معينة





أو عن طريق منظم مثل:



-بدؤك بتدبر المفصل

-تبدئين سورة سورة من أول القرآن

-أو تختارين موضوعا معينا




متى وقفتِ عند آية معينة سواء بطريقة منظمة أو غير منظمة عليك بالآتي:-



- تمريرها على القلب بتكرار معناها حى يتعظ بها
- محاولة الاتعاظ بالمعنى الذي وصلتِ إليه
- المجاهدة بالتخلق بهذا الخلق إن كان موعظة والمجاهدة في التنفيذ إن كان أمرا







نفعكم الله به و أعانكم على تدبر كتابه الكريم والعمل به
الرباب غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أيهما أولى حفظ القرآن أو طلب العلم الشرعي مسلمة لله روضة آداب طلب العلم 31 02-08-16 12:15 PM
أفلا يتدبرون القرآن؟! /للشيخ عبدالسلام الحصين أم خــالد روضة القرآن وعلومه 15 14-02-10 02:56 AM
نزول القرآن الكريم وتاريخه وما يتعلق به طـريق الشـروق روضة القرآن وعلومه 8 22-12-07 03:50 PM


الساعة الآن 03:38 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .