26-03-08, 02:24 PM | #11 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
04-10-2007
المشاركات: 436
|
الفوائد المنتقاة من سورة محمد ::
إعلان الحرب على الجاحدين، وتطمين المؤمنين أحكام القتال والأسرى والشهداء تخويف الله المشركين من عاقبة الكفر جزاء المؤمنين المتقين والكافرين الظالمين بيان حال المنافقين والمهتدين ردة فعل المنافقين والمؤمنين عند نزول آيات الجهاد حال المنافقين بعد ردتهم، وعند قبض أرواحهم والتذكير بحكمة الجهاد حال الصادين عن سبيل الله، والأمر بطاعته عز وجل تأكيد الحث على الجهاد بالتزهيد في الدنيا |
26-03-08, 02:26 PM | #12 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
04-10-2007
المشاركات: 436
|
الفوائد النتقاة من سورة الفتح :
التسميَــة فضل صلح الحُدَيْبِيَة آثار صلح الحديبية على المؤمنين والمنافقين والمشركين بعض صفات الرسول صلى الله عليه وسلم، وبيعة الرضوان جزاء أهل بيعة الرضوان مغانم وفتوحات ونعم كثيرة أخرى للمؤمنين استحقاق المشركين للعذاب والدمار تصديق الله لرؤيا نبيه بدخول مكة فاتحاً أوصاف صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم |
26-03-08, 07:33 PM | #13 |
~مشارِكة~
|
من فؤائد سورة الفتح
من الله عز وجل على المؤمنين بإنزال السكينة في قلوبهم، وهي السكون والطمأنينة، والثبات عند نزول المحن المقلقة، والأمور الصعبة، التي تشوش القلوب، وتزعج الألباب، وتضعف النفوس. انه تعالى هو المعز المذل، وأنه سينصر جنوده ذكر الله الحق المشترك بين الله وبين رسوله، وهو الإيمان بهما، والمختص بالرسول، وهو التعزير والتوقير، والمختص بالله، وهو التسبيح له والتقديس بصلاة أو غيرها. |
26-03-08, 07:43 PM | #14 |
~مشارِكة~
|
فضل الخلفاء الراشدين
رضاء الله تعالى عن المؤمنين الذين بايعوا الرسول صلى الله علية وسلم أن الدين الموصوف بالحق وهو العدل والإحسان والرحمة. وهو كل عمل صالح مزك للقلوب، مطهر للنفوس، مرب للأخلاق، معل للأقدار. |
26-03-08, 07:47 PM | #15 |
~مشارِكة~
|
من فوائد سورة الحجرات
قال طلق بن حبيب: أن تعمل بطاعة الله، على نور من الله، ترجو ثواب الله، وأن تترك معصية الله، على نور من الله، تخشى عقاب الله. |
26-03-08, 07:48 PM | #16 |
~مشارِكة~
|
[frame="11 70"]أن الله يمتحن القلوب، بالأمر والنهي والمحن، فمن لازم أمر الله، واتبع رضاه، وسارع إلى ذلك، وقدمه على هواه، تمحض وتمحص للتقوى، وصار قلبه صالحًا لها ومن لم يكن كذلك، علم أنه لا يصلح للتقوى.[/frame]
|
26-03-08, 07:53 PM | #17 |
~مشارِكة~
|
[frame="11 70"]التثبت من اخبار الفاسق
أن الاقتتال بين المؤمنين مناف للأخوة الإيمانية، ولهذا، كان من أكبر الكبائر، وأن الإيمان، والأخوة الإيمانية، لا تزول مع وجود القتال كغيره من الذنوب الكبار.. ذكر الله عز وجل عدة آداب للمؤمنين لا يسخر بعضهم على بعض لا يعب بعضهم على بعض لا يعير أحدهم أخاه، ويلقبه بلقب ذم يكره أن يطلق عليه وهذا هو التنابز، وأما الألقاب غير المذمومة، فلا تدخل في هذا[/frame] |
26-03-08, 07:54 PM | #18 |
حفيدة خديجة رضي الله عنها
تاريخ التسجيل:
09-12-2007
المشاركات: 372
|
بسم الله الرحمن الرحيم
من فوائد سورة الحجرات : -وجوب التثبت في الأخبار ذات الشأن التي قد يترتب عليها أذى أو ضرر بمن قيلت فيه، وحرمة التسرع المفضي بالأخذ لاظنة فيندم الفاعل بعد ذلك في الدنيا والآخرة . - من أكبر النعم على المؤمن تحبيب الله تعالى الإيمان إليه وتزيينه في قبله، وتكريه الكفر إليه والفسوق والعصيان وبذلك أصبح المؤمن أرشد الخلق بعد أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم . - مبادرة المسلمين إلى إصلاح ذات البين بينهم كلما حصل فساد أو خلل فيها . - تقرير الأخوة الإِسلامية ووجوب تحقيقها بالقول والعمل . - لا شرف ولا كرم إلا بشرف التقوى وكرامتها { إن أكرمكم عند الله أتقاكم } وفي الحديث " لا فضل لعربي على عجمي ولا لأبيض على أسود إلى بالتقوى " . - بيان الفرق بين الإِيمان والإِسلام إذا اجتمعا فالإِيمان أعمال القلوب والإِسلام من أعمال الجوارح. وإذا افترقا فالإِيمان هو الإِسلام، والإِسلام هو الإِيمان والحقيقة هي أنه لا يوجد إيمان صحيح بدون إسلام صحيح، ولا إسلام صحيح بدون إيمان صحيح، ولكن يوجد اسلام صوري بدون إيمان، وتوجد دعوى إيمان كاذبة غير صادقة . |
03-04-08, 06:01 PM | #19 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
29-09-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 648
|
بعض فوائد ( سورة محمد )(1و 2)
[FRAME="7 10"]
أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ ؟! ( سورة محمد )(1) سورة القتال وهي سورة مدنية عدد آياتها 38 آية تضمنت السورة : -ذكر ثواب المؤمنين وعقاب العاصين -ارشاد الله تعالى للمؤمنين لكيفية التعامل مع الكفار في الحرب - { وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ } أي: عرفها أولا بأن شوقهم إليها، ونعتها لهم، وذكر لهم الأعمال الموصلة إليها، التي من جملتها القتل في سبيله، ووفقهم للقيام بما أمرهم به ورغبهم فيه، ثم إذا دخلوا الجنة، عرفهم منازلهم، وما احتوت عليه من النعيم المقيم، والعيش السليم. -في الجهاد تتبين احوال العباد الصادق صاحب الايمان القوي عن بصيرة من الكاذب ذو الايمان الضعيف لا يكاد يستمر لصاحبه عند المحن والبلايا. -نصرة الله تكون بالقيام بدينه، والدعوة إليه، وجهاد أعدائه ابتغاء وجهه -الجزاء من جنس العمل - الحث على الاستعداد قبل مفاجأة الموت، فإن موت الإنسان قيام ساعته - العلم لا بد فيه من إقرار القلب ومعرفته، بمعنى ما طلب منه علمه، وتمامه أن يعمل بمقتضاه ***الطريق إلى العلم بأنه لا إله إلا هو أمور: * أحدها : تدبر أسمائه وصفاته، وأفعاله الدالة على كماله وعظمته وجلالته *الثاني: العلم بأنه تعالى المنفرد بالخلق والتدبير، فيعلم بذلك أنه المنفرد بالألوهية. * الثالث: العلم بأنه المنفرد بالنعم الظاهرة والباطنة، الدينية والدنيوية، *الرابع: ما نراه ونسمعه من الثواب لأوليائه القائمين بتوحيده من النصر والنعم العاجلة، ومن عقوبته لأعدائه المشركين به، * الخامس: معرفة أوصاف الأوثان والأنداد التي عبدت مع الله، واتخذت آلهة، وأنها ناقصة من جميع الوجوه، فقيرة بالذات، لا تملك لنفسها ولا لعابديها نفعا ولا ضرا، ولا موتا ولا حياة ولا نشورا، ولا ينفعونهم بمثقال ذرة، من جلب خير أو دفع شر، * السادس: اتفاق كتب الله على ذلك، وتواطؤها عليه. * السابع: أن خواص الخلق، الذين هم أكمل الخليقة أخلاقا وعقولا ورأيا وصوابا، وعلما -وهم الرسل والأنبياء والعلماء الربانيون- قد شهدوا لله بذلك. * الثامن: ما أقامه الله من الأدلة الأفقية والنفسية، التي تدل على التوحيد أعظم دلالة، وتنادي عليه بلسان حالها بما أودعها من لطائف صنعته، وبديع حكمته، وغرائب خلقه - تدبر هذا القرآن العظيم والتأمل في آياته هو الباب الأعظم إلى العلم بالتوحيد أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ ؟! ( سورة محمد )(2) * ينبغي على العبد ان يجمع همته وفكرته ونشاطه على وقته الحاضر ويؤدي وظيفته بحسب قدرته، ثم كلما جاء وقت استقبله بنشاط وهمة عالية مجتمعة غير متفرقة مستعينا بربه في ذلك فهذا حري بالتوفيق والتسديد في جميع أموره. * اخبار الله تعالى عن حالة المرتدين عن الهدى والإيمان على أعقابهم إلى الضلال والكفران، * الألسن مغارف القلوب، يظهر منها ما في القلوب من الخير والشر * طاعة الله تعالى وطاعة رسوله في أصول الدين وفروعه على الوجه المأمور به بالاخلاص وتمام المتابعة, من تمام الامور وحصول السعادة الدينية والدنيوية * { وَلا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ } يستدل الفقهاء بهذه الآية على تحريم قطع الفرض، وكراهة قطع النفل، من غير موجب لذلك. * من حلم الله سبحانه و تعالى بالعباد أنه لا يعاجل العاصين بالعقوبة، بل يعافيهم، ويرزقهم، كأنهم ما عصوه مع قدرته عليهم * ترغيب الله لعباده وتنشيطهم وتقوية أنفسهم على ما فيه صلاحهم وفلاحهم. * حقيقة الحياة الدنيا أنها لعب ولهو، لعب في الأبدان ولهو في القلوب، فلا يزال العبد لاهيا في ماله، وأولاده، وزينته، ولذاته من النساء.. لاعبا في كل عمل لا فائدة فيه، بل هو دائر بين البطالة والغفلة والمعاصي، حتى تستكمل دنياه، ويحضره أجله. [/FRAME] |
03-04-08, 07:17 PM | #20 |
~متألقة~
تاريخ التسجيل:
29-09-2007
الدولة:
المغرب
المشاركات: 648
|
بعض فوائد ( سورة الفتح)
[FRAME="13 10"]
أَمْ لَمْ يَعْرِفُوا رَسُولَهُمْ !؟(سورة الفتح) تضمنت الايات: * الفتح المذكور هو فتح الحديبية * المقصود في فتح بلدان المشركين إعزاز دين الله، وانتصار المسلمين، وهذا حصل بذلك الفتح. * ما ترتب عن الفتح للرسول الكريم وآثاره على المؤمنين والكفار * ذكر الله تعالى للحق المشترك بين الله وبين رسوله وهو الإيمان بهما، والمختص بالرسول، وهو التعزير والتوقير، والمختص بالله، وهو التسبيح له والتقديس بصلاة أو غيرها * الاشارة الى { بيعة الرضوان } التي بايع الصحابة رضي الله عنهم فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم، على أن لا يفروا عنه، * ذم الله تعالى المتخلفين عن رسوله، في الجهاد في سبيله، من الأعراب الذين ضعف إيمانهم، وكان في قلوبهم مرض، وسوء ظن بالله تعالى، * المعاصي لها عقوبات دنيوية ودينية، * فضيلة الخلفاء الراشدين، الداعين لجهاد أهل البأس من الناس، وأنه تجب طاعتهم في ذلك. * ذكر الأعذار التي يعذر بها العبد عن الخروج إلى الجهاد، { لَيْسَ عَلَى الأعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأعْرَجِ حَرَجٌ وَلا عَلَى الْمَرِيضِ حَرَجٌ } * السعادة كلها في طاعة الله، والشقاوة في معصيته ومخالفته. * حسن جزاء اصحاب بيعة الرضوان حيث أنزل عليهم السكينة تثبتهم، وتطمئن بها قلوبهم، فتح خيبر، لم يحضره سوى أهل الحديبية، فاختصوا بخيبر وغنائمها، * بشارة من الله لعباده المؤمنين، بنصرهم على أعدائهم الكافرين، * الأمور المهيجة على قتال المشركين وهي: - كفرهم بالله ورسوله، -صدهم رسول الله ومن معه من المؤمنين، عن البيت الحرام * تصديق الله لرؤيا رسوله بدخول مكة والطواف بالبيت الْهُدَى: هو العلم النافع، الذي يهدي من الضلالة، ويبين طرق الخير والشر { وَدِينِ الْحَقِّ } : الدين الموصوف بالحق، وهو العدل والإحسان والرحمة. وهو كل عمل صالح مزك للقلوب، مطهر للنفوس، مرب للأخلاق، معل للأقدار * وصف الله تعالى ان الرسول واصحابه من الانصار والمهاجرين بأكمل الصفات، وأجل الأحوال في التوراة والانجيل * افضلية الصحابة رضي الله عنهم،انهم جمعوا بين الإيمان والعمل الصالح،و قد جمع الله لهم بين المغفرة، التي من لوازمها وقاية شرور الدنيا والآخرة، والأجر العظيم في الدنيا والآخرة. [/FRAME] |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ | أم البتول | روضة آداب طلب العلم | 13 | 11-12-13 01:03 AM |
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ | أم الخطاب78 | روضة آداب طلب العلم | 12 | 07-03-11 05:39 PM |
تقييد الفوائد ( موضوع قيم ) | أم اليمان | روضة آداب طلب العلم | 18 | 13-07-08 03:19 PM |