|
خواطر دعوية واحة للخواطر الدعوية من اجتهاد عضوات الملتقى أو نقلهن وفق منهج أهل السنة والجماعة |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
30-11-09, 01:17 PM | #11 |
~مشارِكة~
|
thank you
very good job |
01-12-09, 11:40 AM | #12 | |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
03-10-2008
المشاركات: 38
|
كلماتك لها في القلب أصداء
بارك الله فيك ، وحفظك ، وزادك هل لي بملاحظة اقتباس:
بهذه الصيغة (فعول) يستوي فيها المذكر والمؤنث فلا تلحقها التاء للتأنيث لعلك كتبتيها هكذا لتوافق السجع ، أو ربما لها تخريخ آخر لا أعرفه فلتفيديني رعاك الله |
|
07-12-09, 08:10 AM | #13 |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
|
07-12-09, 08:14 AM | #14 | |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
اقتباس:
جزاك الله خيرا أختنا الكريمة ما شاء الله لا قوة إلا بالله صدقت في ملاحظتك ( ودود ) صفة لا تلحقها تاء التأنيت ولكني ألحقتها لتوافق السجع وهذا لبضاعتنا المزجاة بـــــــــــــــــــــــــوركت . |
|
07-12-09, 08:16 AM | #15 |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
6-لا يكن حبّك كلفًا ، ولا بغضك تلفًا *هــــــــــــــــونا مـــــــــــــــا!! هل أحبك أحدهم -يوما - في الله وأخذ يقسم لك : إن قربك ورضاك عنه غاية أمله و مناه،وكلما لقيك فَدّاك بالنفس وفاضت بالحبّ عيناه ، وقد حُزتَ على خالص ودّه ورضاه وعند أول تعرّوضك لسخطه وجفاه ، ينقلب حاله إلى شديد العداوة ،يقسى قلبه ويخلو من الحب و النداوة ، و تجد الحب- المزعوم – قد طــار ، وبعد الود والأشعار يكون أول من يصليك -إن استطاع- بالنار. فكيف –بالله- تحول ذاك الحب و الكلف إلى دعاء عليك بالهلاك والتلــــــــف ؟! |
16-12-09, 03:33 PM | #16 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
03-10-2008
المشاركات: 38
|
بورك ذلكم القلم!
صدقت وأجدتِ التعبير ، والله المستعان ولا حول ولا قوة إلا به حفظكِ الله |
17-12-09, 01:04 PM | #17 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
باركـ الله في هذا القلم الرائع،لا حرمنا الله إياه..
|
18-12-09, 07:33 AM | #18 |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
أختاي الكريمتين : محبة الله وطالبة الرضوان
جزاكما الله خيرا وأحسن إليكما على كريم مروركما وطيب تعليقكما بوركتما . |
18-12-09, 07:35 AM | #19 |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
7- عبــاد الرحمن ...
(( وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا * وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا *وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبهِِّم سُجَّدًا وَقِيَامًا )) 62 - 64 سورة الفرقان سألت نفس يوما : لِمَ عبَّد الله الموصوفين في هذه الآيات لاسمه الرحمن دون سواه ؟ فعجبتُ من لطف مناسبة ما ذُكر من وصفهم لهذا الاسم وتضمن تلك الصفات معناه ! - يحيا أحدهم في الأرض هونًا ، لينا حليما رفيقا ، هكذا سمته مادام في الأرض محياه . - وإذا خاطبه الجاهلون ، ردّ سالما من إثمٍ ، دافعا برفقٍ ؛ فلا يقابل جهلهم بجهلٍ ، حاشاه ثم حاشاه . - ثم يبيت للرحمن : قائما ساجدا ؛ راجيا طامعا في رحمته ورضاه . فتعبّد الرحماء باسم الرحمن عاملين في الحياة بمقتضاه ، فسبحان من وسع برحمته كل شيء وبها حواه . وسبحان من استوى بأوسع صفاته على أوسع مخلوقاته ، جلّ الرحمن في علاه . التعديل الأخير تم بواسطة أمــــ هـــانـــئ ; 18-12-09 الساعة 07:37 AM |
03-03-10, 12:36 PM | #20 |
نفع الله بك الأمة
تاريخ التسجيل:
18-04-2009
المشاركات: 230
|
8- ياتُرى كيف سيكون النداء ؟(1)
كلما سمعت بوفاة أحد الخلق فضلا عن أحد أكابر العلماء طفقتُ أُفكر : يا تُرى بأي الأسماء نادته ملائكة السماء ؟ فمثلا : عند وفاة شيخنا الألباني : تملك هذا السؤال خاطري و جناني : أتُراه نُودي : بياناصر الدين ؟ أم بيا أبا عبد الرحمن ؟ أم بيا محدث بلاد الشام ؟ نحسبه كذلك ولا نزكي على الله أحدا من الأنام . ثم يهمني بعدُ حالي : يحدوني الأمل والرجاء ، وأخشى عاقبة عملي الذي ساء . يـاتُرى كيـف سيكـون النـداء ؟ _________________________ (1)- [ كنا في جنازة في بقيع الغرقد ، فأتانا النبي ، فقعد وقعدنا حوله ، كان على رؤوسنا الطير ، وهو يلحد له ، فقال : أعوذ بالله من عذاب القبر ، ثلاث مرات ، ثم قال : إن العبد المؤمن إذا كان فى إقبال من الآخرة وانقطاع من الدنيا ، نزلت إليه الملائكة ، كأن على وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنة ، وحنوط من حنوط الجنة ، فجلسوا منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : يا أيتها النفس الطيبة ، اخرجي إلى مغفرة من الله ورضوان ، قال : فتخرج تسيل كما تسيل القطرة من في السقاء ، فيأخذها فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يأخذوها فيجعلوها في ذلك الكفن وذلك الحنوط ، ويخرج منها كأطيب نفحة مسك وجدت على وجه الأرض ، قال : فيصعدون بها ، فلا يمرون بها ، يعني على ملأ من الملائكة ، إلا قالوا : ما هذه الروح الطيبة ؟ فيقولون : فلان ابن فلان ، بأحسن أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهوا بها إلى السماء ، فيستفتحون له ، فيفتح له ، فيشيعه من كل سماء مقربوها ، إلى السماء التي تليها ، حتى ينتهى بها إلى السماء التي فيها الله ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتاب عبدي في عليين ، وأعيدوه إلى الأرض ، فإني منها خلقتهم ، وفيها أعيدهم ، ومنها أخرجهم تارة أخرى ، قال : فتعاد روحه في جسده ، فيأتيه ملكان ، فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول ربي الله ، فيقولان له : ما دينك ؟ فيقول : ديني الإسلام ، فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ؟ فيقول : هو رسول الله ، فيقولان له : ما علمك ؟ فيقول : قرأت كتاب الله فآمنت به وصدقت ، فينادي مناد من السماء : أن صدق عبدي ، فافرشوه من الجنة ، وافتحوا له بابا إلى الجنة ، قال : فيأتيه من روحها وطيبها ، ويفسح له في قبره مد بصره ، قال : ويأتيه رجل حسن الوجه ، حسن الثياب ، طيب الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسرك هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول له : من أنت ؟ فوجهك الوجه الذي يجئ بالخير ، فيقول ، أنا عملك الصالح ، فيقول : يا رب ، أقم الساعة حتى أرجع إلى أهلي ومالي ، قال : وإن العبد الكافر إذا كان في انقطاع من الدنيا وإقبال من الآخرة ، نزل إليه من السماء ملائكة سود الوجوه ، معهم المسوح ، فيجلسون منه مد البصر ، ثم يجئ ملك الموت حتى يجلس عند رأسه ، فيقول : أيتها النفس الخبيثة ، اخرجي إلى سخط من الله وغضب ، قال : فتتفرق في جسده ، فينتزعها كما ينتزع السفود من الصوف المبلول ، فيأخذها ، فإذا أخذها لم يدعوها في يده طرفة عين ، حتى يجعلوها في تلك المسوح ، ويخرج منها كأنتن ريح خبيثة وجدت على وجه الأرض ، فيصعدون بها ، فلا يمرون بها على ملأ من الملائكة إلا قالوا : ما هذا الروح الخبيث ؟ فيقولون فلان ابن فلان ، بأقبح أسمائه التي كانوا يسمونه بها في الدنيا ، حتى ينتهى بها إلى السماء الدنيا ، فيستفتح له ، فلا يفتح له ، ثم قرأ رسول الله ( لا تفتح لهم أبواب السماء ، ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل في سم الخياط ) الأعراف : 40 ، فيقول الله عز وجل : اكتبوا كتابه في سجين ، في الأرض السفلى ، فتطرح روحه طرحا ، ثم قرأ : ( ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوى به الريح في مكان سحيق ) الحج : 31 ، فتعاد روحه في جسده ، ويأتيه ملكان فيجلسانه ، فيقولان له : من ربك ؟ فيقول : هاه هاه لا أدري ، فيقولان له : ما هذا الرجل الذي بعث فيكم ، فيقول : هاه هاه لا أدري ، فينادي مناد من السماء : أن كذب فافرشوه من النار ، وافتحوا له بابا إلى النار فيأتيه من حرها وسمومها ، ويضيق عليه قبره ، حتى تختلف أضلاعه ، ويأتيه رجل قبيح الوجه ، قبيح الثياب منتن الريح ، فيقول : أبشر بالذي يسوؤك ، هذا يومك الذي كنت توعد ، فيقول : من أنت ، فوجهك الوجه الذي يجئ بالشر ، فيقول : أنا عملك الخبيث ، فيقول رب لا تقم الساعة ] الراوي: البراء بن عازب المحدث: الألباني - المصدر: شرح الطحاوية - الصفحة أو الرقم: 396 خلاصة الدرجة: صحيح . |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أحاديث صحيحة وأخرى ضعيفة في فضائل سور القرآن | سلوى محمد | روضة القرآن وعلومه | 4 | 18-11-12 10:53 PM |