|
๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ 1427-1430 هـ |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
01-04-07, 06:05 PM | #11 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
19-12-2006
الدولة:
إمـــــــ الحبيبة ــــــاراتي
المشاركات: 393
|
ماشاء الله ولاقوة الا بالله
ذكرتن كل ماقاله الشيخ ولم تنسين شي وسبقتن الجميع بارك الله فيكن فأقووول اني استفدت من هذا الدرس ان حلية طالب العلم تنبع من الباطن حتى تظهر عليه وهي ان يتحلى بآداب العلم في نفسه ومع شيخه وزميله ودرسه وكتابه وجزاكم الله خير |
05-04-07, 02:21 PM | #12 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
29-01-2007
المشاركات: 31
|
بسم الله الرحمان الرحيم
هذا مااستفدته اليوم ومااستطعت كتابته خلال الدرس ، لذا ارجو من الاخوات مراجعته وتصحيح الاخطاء التي ربما وقعت فيها واكمال النقص..وبارك الله فيكن اخواتي وجازى الله عنا الشيخ خير الجزاء... بدا احد الطلبة بالقراءة من الحلية ثم بدا الشيخ بالتعقيب.. الفصل الاول وهو اداب الطالب في نفسه وقد ذكرالشيخ بكر بن عبد الله ابوزيد 15 ادبا تحت هذا المسمى بداها بالعلم عبادة حيث ذكر تحته ادبين : 1-الاخلاص 2-محبة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم |
05-04-07, 02:30 PM | #13 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
29-01-2007
المشاركات: 31
|
ثم ذكر ان هناك تعليقا على بعض المسائل في حديث :انما الاعمال بالنيات
فقد انفرد برواية الحديث رجل واحد *امير المؤمنين عمربن الخطاب* رضي الله عنه ومع انه حديث احاد فقد اتفق العلماء بصحته وتلقوه بالقبول الحديث الفرد = الغريب البقية تاتي ان شاء الله |
05-04-07, 02:48 PM | #14 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
29-01-2007
المشاركات: 31
|
ثم تطرق الشيخ الى :
العلم اذا دخله الشرك افسده فانتقل من كونه طاعة الى معصية الفرق بين رياء الشرك ورياء الاخلاص : رياء الشرك هو ان يكون العمل في اصله لغير الله عز وجل او يشرك فيه غيره اما رياء الاخلاص ان يكون العمل في اصله لله عز وجل ثم يطرا عليه الرياء كمحبة المدح والثناء والجاه والمنصب فان دفع هذه النية الطارئة لم يضره وان بقيت حبط العمل ولم يقبل ويبقى له اصل النية التي اخلص فيها لله عز وجل يعني ان سر بالثناء عليه يكون بذلك اشرك ثم بين الفرق بين السمعة والرياء(فاتني كتابته فارجو من الاخوات اكماله) البقية تاتي ان شاء الله
|
05-04-07, 03:07 PM | #15 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
29-01-2007
المشاركات: 31
|
اتوجه بالشكر للاخت رونق التي كانت تكتب مايقوله الشيخ
فجازاها الله عنا خير الجزاء ثم ذكر مسالة تتعلق بالرياء وهي اذا خالط العمل الصالح نية غيرالرياء مثل ان تخالط نية الجهاد نية اخذ الاجرة والفوز بالغنيمة او نية طلب العلم بالتكسب من ورائه .. هل هذا يدخل في الرياء وهل يترتب فساد العمل ؟ ان كان المقصود هو المال فلا اجر ولا ثواب. "اجرهم على قدر ما يخلص من نياتهم" الجزاء يوم القيامة على ما قام في القلب "لاتحقرن من المعروف شيئا" اذا علبنا استحظارالنية في كل الاعمال وقد ذكرت الاخوات عدةامثلة وعلى سبيل المثال لا الحصر: استحظار نية اماطة الاذى ومخالفة اليهود في النظافة عند تنظيف البيت... اسال الله ان ينفع به سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك |
08-04-07, 10:21 AM | #16 |
~ عابرة سبيل ~
|
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ..
جزاكن الله كل خير أخواتي الغاليات ,,, بارك الله في جهودكن ,,, |
08-04-07, 06:13 PM | #17 |
~نشيطة~
تاريخ التسجيل:
19-12-2006
الدولة:
إمـــــــ الحبيبة ــــــاراتي
المشاركات: 393
|
العلم عبادة
وعليه يجب 1. اخلاص النية لله 2. ومحبة الله ورسوله واخلاص النية تعني ان لا يطلب العلم لغرض دنيوي والا صار من الرياء والرياء ينقسم الى رياء شرك ورياء اخلاص وكلاهما يؤدي الى اختلاط النية بشي من حب الدنيا وعليه يجب ان يخلص النية مع بذل الجهد وان تكون شديد الخوف من نواقضه وعظيم الافتقار والالتجاء الى الله سبحانه كما ذكر الشيخ |
08-04-07, 06:32 PM | #18 |
~ عابرة سبيل ~
|
مراجعة الدرس الثاني 0000
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هنا أختي الطالبة تجدي الدرس الثاني ...( في نقاط ) آداب الطالب في نفسه 1.العلم عبادة أصل الأصول في هذه "الحلية" بل ولكل أمر مطلوب علمك بأن العلم عبادة، قال بعض العلماء : ”العلم صلاة السر، وعبادة القلب”. وعليه، فإن شرط العبادة ... 1- إخلاص النية لله سبحانه وتعالى، لقوله: (وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ) الآية. وفي الحديث الفرد المشهور عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضى الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إنما الأعمال بالنيات ) الحديث. فإن فقد العلم إخلاص النية، انتقل من أفضل الطاعات إلى أحط المخالفات، ولا شئ يحطم العلم مثل: 1- الرياء؛( رياء شرك، أو رياء إخلاص) 2- مثل التسميع؛ بأن يقول مسمعاً: علمت وحفظت... وعليه؛ فالتزم التخلص من كل ما يشوب نيتك في صدق الطلب...... 1- كحب الظهور 2- والتفوق على الأقران، وجعله سلماً لأغراض وأعراض، من جاه، أو مال، أو تعظيم، أو سمعة 3- أو طلب محمدة 4- أو صرف وجوه الناس إليك0 فإن هذه وأمثالها إذا شابت النية، أفسدتها، وذهبت بركة العلم، ولهذا يتعين عليك أن تحمى نيتك من شوب الإرادة لغير الله تعالى، بل وتحمى الحمى. وللعلماء في هذا أقوال ومواقف بينت طرفاً منها في المبحث الأول من كتاب ”التعالم”، ويزاد عليه نهى العلماء عن ”الطبوليات”، وهى المسائل التي يراد بها الشهرة.وقد قيل:”زلة العالم مضروب لها الطبل” . وعن سفيان رحمه الله تعالى أنه قال: “كنت أوتيت فهم القرآن، فلما قبلت الصرة، سلبته” . فاستمسك رحمك الله تعالى بالعروة الوثقى العاصمة من هذه الشوائب؛ بأن تكون – 1- مع بذل الجهد في الإخلاص - 2-شديد الخوف من نواقضه، 3-عظيم الافتقار والالتجاء إليه سبحانه. تم بحمد الله |
08-04-07, 07:00 PM | #19 |
جُهدٌ لا يُنسى
|
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيكن أخواتي الكريمات وزادكن من فضله طلبت أختي إلهام بوسلامة تبيين الفرق بين الرياء والسمعة. الرياء مشتق من الرؤية . والسمعة مشتقة من السماع . فالرياء يكون في الأفعال التي تُرى و تُشاهَد مثل : الصلاة ، الصدقة ، الجهاد ، الحج .. أما السمعة فتتعلق بالأفعال التي تُسمع بالأذن ، مثل : الدعوة إلى الله تعالى ، الإستغفار ، قراءة القرءان ، الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، الوعظ . اللهم إننا نعوذ بك أن نشرك بك شيئا نعلمه ، ونستغفرك لما لا نعلمه . |
12-04-07, 09:49 PM | #20 |
~ عابرة سبيل ~
|
الدرس الثالث
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ,,,
و من الآداب التي يجب أن يتحلى بها طالب العلم ,,, كن على جادة السلف الصالح أي ,,, 1-كن سلفياً على الجادة، طريق السلف الصالح من الصحابة رضى الله عنهم، فمن بعدهم ممن قفا أثرهم في جميع أبواب الدين، من التوحيد، والعبادات، ونحوها، 2-كن متميزاً بالتزام آثار رسول الله صلى الله عليه و سلم وتوظيف السنن على نفسك، وترك الجدال، والمراء، والخوض في علم الكلام، وما يجلب الآثام، ويصد عن الشرع. قال الذهبي رحمه الله تعالى : *“صح عن الدارقطني أنه قال: ما شيء أبغض إلي من علم الكلام. قلت: لم يدخل الرجل أبداُ في علم الكلام ولا الجدال، ولا خاض في ذلك، بل كان سلفياً” ا هـ. وهؤلاء هم (أهل السنة والجماعة) المتبعون آثار رسول الله صلى الله عليه و سلم، وهم كما قال شيخ * الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى :“وأهل السنة: نقاوة المسلمين، وهم خير الناس للناس” اهـ. فالزم السبيل ,,,,,(ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله). و من الآداب أيضاً ... ملازمة خشية الله تعالى وهي : 1-التحلي بعمارة الظاهر والباطن بخشية الله تعالى 2-المحافظة على شعائر الإسلام 3- إظهار السنة ونشرها بالعمل بها والدعوة إليها؛ دالاً على الله بعلمك وسمتك وعلمك، متحلياً بالرجولة، والمساهلة، والسمت الصالح. وملاك ذلك خشية الله تعالى، ولهذا قال الإمام أحمد رحمه الله تعالى:“أصل العلم خشية الله تعالى”. فالزم خشية الله في السر والعلن، فإن خير البرية من يخشى الله تعالى، وما يخشاه إلا عالم، إذن فخير البرية هو العالم، ولا يغب عن بالك أن العالم لا يعد عالماً إلا إذا كان عاملاً، ولا يعمل العالم بعلمه إلا إذا لزمته خشية الله. وأسند الخطيب البغدادي رحمه الله تعالى بسند فيه لطيفة إسنادية برواية آباء تسعة، فقال : أخبرنا أبو الفرج عبد الوهاب بن عبد العزيز بن الحارث بن أسد بن الليث بن سليمان بن الأسود بن سفيان بن زيد بن أكينة ابن عبد الله التميمي من حفظه؛ قال: سمعت أبي يقول: سمعت أبى يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول: سمعت أبي يقول:سمعت أبي يقول:سمعت علي بن أبي طالب يقول: “هتف العلم بالعمل، فإن أجابه، وإلا ارتحل” ا هـ. وهذا اللفظ بنحوه مروي عن سفيان الثوري رحمه الله تعالى. * * * |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 0 | |
There are no names to display. |
|
|