[إعلان] صفحة مدارسات مادة الثلاثة الأصول(مراحل قديمة)

[فاطمة سالم]

1- لماذا ابتدأ المؤلف قوله بالبسملة؟
ج - تمت الاجابة عليه سابقا
2- ما معنى هذه الكلمات(الله - الرحمن - الرحيم - )؟
ج - الله : المألوه وهو المعبود وهو علم على الباري وجميع الاسماء تتبعه - الرحمان : واسع الرحمة وهو خاص بالمولى تبارك وتعالى وحده ولا يطلق على غيره ،الرحيم : ذو الرحمة الواصلة وهذا الاسم يطلع عليه سبحانه وعلى غيره
3- يقول المصنف اعلم رحمك الله انه يجب فما معنى (رحمك

الله - العلم فى تعريف المصنف- الواجب)؟
رحمك الله : هذا دعاء بالرحمة للمتعلم وهو من شفقته ورحمته به والرحمة معناها بأن يغفر الله له ذنوبه الماضية ويوفقه للعصمة والنجاة في المستقبل من الذنوب والتوفيق للخيرات
العلم :هو ادراك الشيئ على ماهو عليه ادراكا جازما
الواجب : هو ما اذا فعله العبد يثاب عليه واذا تركه يعاقب ويحاسب
4- اذكرى مراتب الادراك؟
مراتب الادراك ست :
-العلم : وهو دراك الشيء على ماهو عليه وادراكه ادراكا جازما
الظن :هو ادراك الشيء مع احتمال وجود ضد مرجوح
الشك : هو ادراك الشيء مع احتما وجود ضد متساوٍ
الوهم : هو ادراك الشيء مع احتمال وجود ضد راجح
الجهل البسيط : هو عدم الادراك بالكلية
الجهل المركب : هو ادراك الشيء على غير ماهو عليه وعلى وجه مخالف لما هو عليه
5- ما هى الاربع مسائل التى يجب علينا معرفتها دون شرح؟
العلم - العمل - الدعوة - الصبر على الاذى
6- قلنا ان من الاربع مسائل التى يجب علينا تعلمها الاول

العلم فعلى ماذا يشمل العلم او ما الذي يجب ان تعلمه؟ مع

تعريف كل نقطة فيها؟
يجب علينا أن نتعلم او نعرف : الله ومعرفة نبيه ومعرفة دين الاسلام بالادلة
معرفة الله :نعرفه جل وعلا بالقلب وهذه المعرفة تستلزم منا القبول والاذعان والانقياد لشرعه واتباع نبيه محمد صلى الله عليه وسلم
معرفة نبيه : وهو محمد صلى الله عليه وسلم وهذه المعرفة تستلزم منا قبول الحق الذي جاء به وتصديقه فيما اخبر وامتثال امره واجتناب نواهيه وأن لا يعبد الله إلا بما شرع
معرفة دين الاسلام بالادلة : اي الاسلام الخاص الذي بعث الله به نبيه محمد صلى الله عليه وسلم بالادلة العقلية والنقلية
7- كيف يتعرف العبد ربه؟
يتعرف العبد على ربه بالتدبر والنظر في آيات الله الكونية وهي مخلوقاته جل وعلا من السموات والارض والكواكب والنفس وغيرها ، والتدبر في آيات الله الشرعية وهي الكتاب والسنة

[عقيلة زيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سعد الجزائرية

بارك الله فيك غاليتي على توضيح اجابة اختي منة لكن أظن أن اجابتها كاملة وذالك أنها أجملت وعممت لكن أنتِ فصلتِ
يعني عندما قالت ومن صرف منها شيئا لغير الله فهو مشرك كافر فكلامها أو بالاحرى كلام الشيخ ابن عثيمين عام في الاحياء والاموات اذا كانت هذه الاستعانة فيها الذل والتفويض

أما قولك أن العبارة الاصح قولنا فيما لا يقدر عليه إلا الله فممكن تعطيني مثال ليتبين لي الأمر يعني امر يستعان به من حي لا يقدر عليه إلا الله
لأن الشيخ بن عثيمين ذكر أن الاستعانة اذا كانت من ميت مطلقا او من حي غائب لا يقدر على الاعانة ومباشرته للأمر فهذا شرك لأنه يعتقد ان له سر وتصرف في الكون
لكن مقولتك لم أستطع تصورها فيمكنك أن تعطيني مثال ليتضح لي الامر بارك الله فيك

اختى ام سعد احى همتك
اختى كلنا طالبات مبتدئات فى الطلب و اكبر دليل على ذالك وجودنا هنا فى الملتقى نتعلم

اختى ام سعد حقا ان الاخت منة عممت و اجملت .. لكن مع عدم استقصاء
دققى اخت ام سعد جيداا
اما ما هو الفرق بين فيما لا يقدر عليه العبد , و بين فيما لاىيقدر عليه الا الله
فارجعى االى كلام صلاح آل الشيخ
فانا لن انفعك اكثر منه
اختى ام سعد فانا باذن الله لا اكتب شىء من كيسى فالمرجع كله لاهل العلم ن
نفعنا الله بهم و جزاهم الله عنا خير الجزاااء
بارك الله فيك زادك الله حرصا و علما و عملااا



قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

[فاطمة سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ام الفضل

اختى ام سعد احى همتك
اختى كلنا طالبات مبتدئات فى الطلب و اكبر دليل على ذالك وجودنا هنا فى الملتقى نتعلم

اختى ام سعد حقا ان الاخت منة عممت و اجملت .. لكن مع عدم استقصاء
دققى اخت ام سعد جيداا
اما ما هو الفرق بين فيما لا يقدر عليه العبد , و بين فيما لاىيقدر عليه الا الله
فارجعى االى كلام صلاح آل الشيخ
فانا لن انفعك اكثر منه
اختى ام سعد فانا باذن الله لا اكتب شىء من كيسى فالمرجع كله لاهل العلم ن
نفعنا الله بهم و جزاهم الله عنا خير الجزاااء
بارك الله فيك زادك الله حرصا و علما و عملااا



قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

بوركتِ غاليتي لكن كما ذكرت لك كلام منه عام وحتى انه ليس بكلامها وانما كلام الشيخ بن عثيمين رحمه الله - لكن التفصيل امر جميل -
اما الفرق بين العبارتين في هذا الموضوع بالذات اقصد وليس في غيره يعني في باب الاستعانة فلا يمكن أن يتصور من العبد ان يطلب من غير ان يعينه في امر لا يقدر عليه إلا الله ييعني عقلا لا يتصور ذالك فهل يُعقل مثلا أن يقول انسان لآخر أعني على انزال المطر أو انبات الزرع !! ما يعقل هذا وأعود وأقول لك هذا كلام الشيخ ابن عثيمين رحمه الله
أما إحالتك لي على كلام الشيخ صالح آل الشيخ فيشهد الله أني أُجل هذا الشيخ وأحب كتبه وشروحاته للمتون العلمية وعندي منها الكثير في البيت والحمد لله لكن ممكن ترشيديني الى الموضع أي الكتاب الذي ذكر فيه هذا الأمر لأرجع الى كلامه
جزاك الله خيرا وبارك فيك ونفع بكِ حبيبتي

[عقيلة زيان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام سعد الجزائرية

السؤال الرابع : علام تعود لفظة الأدلة في كلام المصنف مع التوضيح ؟
الأدلة - والله أعلم - تعود على الاسلام بمعنى أنه يجب علينا معرفة دين الاسلام بأدلته من الكتاب والسنة ومادل عليه العقل ولا ينفع التقليد في ذالك بل عليه أن يعلم دليل كل مسألة من مسائل العلم وأقصد الامور العقدية والواجبة مثلا يعلم بوجوب الصلاة والدليل قوله تعالى : وأقيموا الصلاة /

[

انقل لك كلام اهل العلم فى هذا السوال

قوله : ( بِالأَدِلَّةِ ) هل هي متعلقة بالثلاثة الأصول معرفة الله ، ومعرفة نبيه ، ومعرفة دين الإسلام أم أنها متعلقة بمعرفة دين الإسلام بالأدلة ؟
على القاعدة النحوية ( أن الجار والمجرور أو المعمول يكون متعلقًا بالأخير ) هذه قاعدة العرب ، كما هي القاعدة في مرجع الضمير يكون للأخير ، وعليه يكون قوله : ( بِالأَدِلَّةِ ) متعلقًا بقوله : ( مَعْرِفَةُ دِيْنِ الإِسْلاَمِ ) . ويحتمل أن المراد معرفة الله ( بِالأَدِلَّةِ ) ، ومعرفة نبيه  ( بِالأَدِلَّةِ ) ، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة . وجهان محتملان في تفسير النص ، وهما متقاربان ، وكلٌّ منهما يدل على الآخر ، يعني لا خلاف لا ينبني عليه ، لا فرقَ بين إن جعلنا بالأدلة متعلقًا بالأخير أو جعلناه متعلقًا بالثلاث ، لأن النتيجة واحدة ، إذا قلنا : متعلقًا بالثلاث حينئذٍ معرفة الله لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بالأدلة السمعية ومعرفة نبيه  لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بالأدلة السمعية - الكتاب والسنة والإجماع - ، ومعرفة دين الإسلام لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بماذا ؟ بالأدلة . وإذا جعلناها بالأدلة متعلقة بالمتأخر - أي معرفة دين الإسلام - نقول : دين الإسلام ، الإسلام أصول وفروع .
وظاهر كلام بن عثمين - لمن تامل فى شرحه -- انه يرى ان ( بالادلة ) تعود على الكل

اما قولك ((( ولا ينفع التقليد في ذالك بل عليه أن يعلم دليل كل مسألة من مسائل العلم وأقصد الامور العقدية والواجبة مثلا يعلم بوجوب الصلاة والدليل قوله تعالى : وأقيموا الصلاة / ))

فساقف معك هنا وقفة
قولك يعلم بوجوب الصلاة و يعلم الدليل:
يعنى لا تصح صلاة احد حتى يعلم دليل و جوبها من قال بهذا و طبعاا ستقولين لا يصح الصوم حتى يعلم وجوب االصوم و يعلم دليله ..
اذن على هذا كل عبادات اماهاتنا و اجدادنا باطلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اختى ام سعد انقل لك كلام اهل العلم
وكونى على بينة من امرك

****لم يقل به أحد من أهل العلم أنه يُشترط في معرفة الإسلام في أخذ الفروع أن يكون كل فرع مأخوذًا بالأدلة ، بدليله من الكتاب والسنة .
اما مسائل الأصول التى يَثْبُتُ بها توحيد المكلَّف ويخرج به عن دائرة الكفر والشرك فهذة التى اختلف اهل العلم فيها. وهى المسالة التى يعبر عنها بمسالة صحة ايمان المقلد
فالمسالة تجدينها مبسوطه فى مظانها
اما مسالة الفروع م ..... فهذة خارجة عن محل النزاع

( هذا على القول بان الدين اصول و فرووع ) تقريب لفهم فقط
اختى حقا لم اكن اريد ان ادخل فى هذة المسالة لان الخلاف فيها طوييييييييل
لكن لما رايت ما كتبت ظننت انك لم تفهمى المسالة فاردت ان انبهك عليها
و الله اعلم
واعتذر منك اختى ام سعد ان اسات الفهم , او لم احسن الكتابة و البيان , او اخطات فى التوجيه
واسال الله ان يغفر لنا و يجاوز عنا خطانا
و اسال الله ان يرزقنا الاخلاص

بارك الله فيك اختى
__________________
قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

[فاطمة سالم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام ام الفضل

انقل لك كلام اهل العلم فى هذا السوال

قوله : ( بِالأَدِلَّةِ ) هل هي متعلقة بالثلاثة الأصول معرفة الله ، ومعرفة نبيه ، ومعرفة دين الإسلام أم أنها متعلقة بمعرفة دين الإسلام بالأدلة ؟
على القاعدة النحوية ( أن الجار والمجرور أو المعمول يكون متعلقًا بالأخير ) هذه قاعدة العرب ، كما هي القاعدة في مرجع الضمير يكون للأخير ، وعليه يكون قوله : ( بِالأَدِلَّةِ ) متعلقًا بقوله : ( مَعْرِفَةُ دِيْنِ الإِسْلاَمِ ) . ويحتمل أن المراد معرفة الله ( بِالأَدِلَّةِ ) ، ومعرفة نبيه  ( بِالأَدِلَّةِ ) ، ومعرفة دين الإسلام بالأدلة . وجهان محتملان في تفسير النص ، وهما متقاربان ، وكلٌّ منهما يدل على الآخر ، يعني لا خلاف لا ينبني عليه ، لا فرقَ بين إن جعلنا بالأدلة متعلقًا بالأخير أو جعلناه متعلقًا بالثلاث ، لأن النتيجة واحدة ، إذا قلنا : متعلقًا بالثلاث حينئذٍ معرفة الله لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بالأدلة السمعية ومعرفة نبيه  لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بالأدلة السمعية - الكتاب والسنة والإجماع - ، ومعرفة دين الإسلام لا تكون معرفة شرعية إلا إذا عرفها بماذا ؟ بالأدلة . وإذا جعلناها بالأدلة متعلقة بالمتأخر - أي معرفة دين الإسلام - نقول : دين الإسلام ، الإسلام أصول وفروع .
وظاهر كلام بن عثمين - لمن تامل فى شرحه -- انه يرى ان ( بالادلة ) تعود على الكل

اما قولك ((( ولا ينفع التقليد في ذالك بل عليه أن يعلم دليل كل مسألة من مسائل العلم وأقصد الامور العقدية والواجبة مثلا يعلم بوجوب الصلاة والدليل قوله تعالى : وأقيموا الصلاة / ))

فساقف معك هنا وقفة
قولك يعلم بوجوب الصلاة و يعلم الدليل:
يعنى لا تصح صلاة احد حتى يعلم دليل و جوبها من قال بهذا و طبعاا ستقولين لا يصح الصوم حتى يعلم وجوب االصوم و يعلم دليله ..
اذن على هذا كل عبادات اماهاتنا و اجدادنا باطلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اختى ام سعد انقل لك كلام اهل العلم
وكونى على بينة من امرك

****لم يقل به أحد من أهل العلم أنه يُشترط في معرفة الإسلام في أخذ الفروع أن يكون كل فرع مأخوذًا بالأدلة ، بدليله من الكتاب والسنة .
اما مسائل الأصول التى يَثْبُتُ بها توحيد المكلَّف ويخرج به عن دائرة الكفر والشرك فهذة التى اختلف اهل العلم فيها. وهى المسالة التى يعبر عنها بمسالة صحة ايمان المقلد
فالمسالة تجدينها مبسوطه فى مظانها
اما مسالة الفروع م ..... فهذة خارجة عن محل النزاع

( هذا على القول بان الدين اصول و فرووع ) تقريب لفهم فقط
اختى حقا لم اكن اريد ان ادخل فى هذة المسالة لان الخلاف فيها طوييييييييل
لكن لما رايت ما كتبت ظننت انك لم تفهمى المسالة فاردت ان انبهك عليها
و الله اعلم
واعتذر منك اختى ام سعد ان اسات الفهم , او لم احسن الكتابة و البيان , او اخطات فى التوجيه
واسال الله ان يغفر لنا و يجاوز عنا خطانا
و اسال الله ان يرزقنا الاخلاص

بارك الله فيك اختى
__________________
قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

بوركتِ أختِ على الشرح والتوضيح أنا حقيقية هذا الشرح اجتهدت فيه
لكن على حسب كلامك الادلة على ماذا تعود ؟ هل على الاسلام ام على الكل ظ ذكرتِ في جملتكِ الاخير أنه ظاهر من كلام الشيخ ابن عثيمين أنها تعود على الكل
طيب
ما فائدة ذككر أو قرن هذه الامور بالادلة أذا كانت لا تجب خاصة العقيدة؟ أسلم أن الفروع لا تجب معرفتها بالادلة لكن العقيدة هل هو كذالك غير مسلم ؟ قلت أن العلماء اختلفوا في ذالك وأنا لا أزال في بداية الطلب ولا أريد الخوض في هذه المسائل فمطلوب التدرج في الطلب
لكن فقط أريد أن أفهم الشيخ محمد بن عبد الوهاب ماذا يقصد ب معرفة الاسلام بالادلة ؟
ممكن تشرحيلي هذا الامر جزاكِ الله خيرا
لأني الذي أعلمه أن الاسلام المقصود به الذي جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم
أنتظر توجهيك بارك الله فيك لا تبخلي علي وجوزيتِ خيرا

[عقيلة زيان]

اختى ام سعد
نصيحتى الاولى
لا تجتهدى فى الفهم
بل لا بد و يجب ان ترجعى الى كلام اهل العلم فى ذالك
ثانيااا : انصحك بالتدقيق فى كلام اهل العلم
ثالثا : قلت لك من خلال كلام اهل العلم : لا فرق ان ردتها الى الكل , ام الى الاسلام .
انا فقط اشرت ان من ظاهر كلام بن عثيمين انه ردها الى الكل هو لم يصرح بذالك ( و هذا الاستنباط من عندى ))اشارة فقط

ثم اهل العلم يقولون ان محمد بن عبد الوهاب يشير بقوله ( بالادلة ) الى مسالة ( ايمان المقلد ) و يريدونها هنا
و هذة المسالة معروف و موجودة و حصل الخلاف فيها قبل محمد بن عبد الوهاب
وموجودة فى مظانها
و من اراد ان يعرف مذهبه فى هذة المسالة فعليه ان يرجع الى كتب محمد بن عبد الوهاب , لان هذة الرسالة مختصر ة و اصلا هو وضعها للصغار و لم يفصل فيها
ثم نصيحة اخرى نحن طالبات مبتدئات لا ندخل فى غمار هذة المسالة خاصة اذا علمنا ان الخلاف فيها حاد
فقط اشار ة اليها بماان فى النص يوجد ما يشير اليها
و انا اشرت لك فيها حتى تنتبهى لها فقط االى ان ا يجىء وقتها
بارك الله فيك غاليتى

__________________
قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

[فاطمة سالم]

بوركتِ حبيبتي على النصيحة ولو أني كنت فعلت ذالك ليتبين لي الخطأ يعني أعلم أن هناك من سيصحح لي لذالك كتبتت والله أعلم

لكن غاليتي أنا لم أسأل الادلة على ماذا تعود على الاسلام ام على الكل ولكن قصدي ماذا يقصد بمعرفة دين الاسلام بالادلة
اذا سلمنا انها تعود على الاسلام فهل لمقصود هنا كل اركان الاسلام ام العقيدة فقط
بمعنى اريد أن لأفهم ما مقصود الشيخ بمعرفة دين الاسلام بالادلة وليس على ماذا تعود الادلة ؟
جوزيت خيرا

[عقيلة زيان]

اختى ام سعد سبق و قلت لك
ان العلماء لما يصلون الى هنا يقولون :
وفي كلامِ الشيخِ رَحِمَهُ اللهُ إشارةٌ إلَى أنَّ التقليدَ لا يَنفَعُ في بابِ العقائدِ

لم يقولون العقائد فقط لانه باتفاق لا يوجد من يقولون بوجوب معرفة الدليل فى الفروع
و الان ما هى هذة القعائد التى يجب معرفة الدليل فيها
هنا السواال
اهل العلم لما شرحوا اصول الثلاثة " هناك من اشا اليها فقط وهنااك من اتى بالمسالة
اش يعنى ياتى بالمسالة ياتى باصل الخلاف و اقوال اهل العلم و الترجيح
اما محمد بن عبد الوهاب ماذا يريد بالادلة فهذا على حسب اعتقاده و مذهبه فى المسالة
ويرجع الى ذالك فى كتبه
هو الان كانه يشير انه لا يصح ايمان المقلد فى العقائد
هو يشير الى هذة المسالة
و قلت لك
المسالة موجودة قبل الشيخ
لا يوجد حسب علمى من قال ان محمد حدد ما يقصد الادلة لان الامر وااضح
لما تدرسين المسالة التى ليس اوانها الان تعرفين ذالك

بارك الله فيك
يسر الله الامر
__________________
قال الامام الشافعى رحمه الله: دققوا مسائل العلم, لئلا تضيع دقائقه.

[فاطمة سالم]

بوركتِ حبيبتي ممكن إن تيسر أسأل الشيخ مراد المرهومي حفظه الله
جوزيتِ خيرا غاليتي وأرجو منكِ طلب إن وجدت في ردودي أي كلام مخالف أو خطأ فارجو تنبيهي بارك الله فيك

[فاطمة سالم]

ما ذكرتِ لي أين أجد شرح الشيخ صالح آال الشيخ في مسألة الاستعانة فيما لا يقدر عليه إلا الله ؟