العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات رياض الجنة (انتهت)

الملاحظات


دورات رياض الجنة (انتهت) إذا مررتم برياض الجنة فارتعوا، رياض الجنة مشروع علمي في استماع أشرطة مختارة

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-10-08, 12:25 PM   #141
خادمة الذكر الحكيم
|نتعلم لنعمل|
a فوائد الدرس السادس - القاعدة الرابعة من قواعد فهم القرآن

* ما هي الفوائد المستنبطة من تفسير قوله تعالى :﴿ إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً ﴾؟

إن القرآن ثقيل متين كبير ليس بالهين ,( فإن) إذا جاءت بعد أمر أو نهي فإنها تفيد التعليل , فقد أمر الله سبحانه وتعالى نبيه في سورة المزمل بقيام الليل أي العبادة لكي يستعد ويتهيأ لأن الله سيلقي عليه قولا ثقيلا متينا ليس بالهين وهو القرآن العظيم , فهذا يدل على أن القرآن عظيم يحتاج إلى استعداد تام لفهمه وتدبره , فإذا شعرنا بعظمة القرآن فهذا يساعدنا على فهمه فهما تاما.


*ما هو أثر معرفة أن هذا الكتاب عظيم ثقيل على المسلم؟


قال النبي صلى الله عليه وسلم " إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه "
أي عندما يعلم المسلم أن هذا الدين متين عظيم كبير ليس بالهين , فإنه يستقر في قلبه أنه لن يستطيع تلقيه في مدة قصيرة ويجب عليه التمهل في أخذه وتلقيه , وليس المهم دراسته في مدة قصيرة , بل المهم تدبره وفهمه فهما صحيحا تاما , فهو كتاب عظيم حوى جميع الكتب السماوية السابقة , فيجب إعطاءه قدره وما يستحق لأنه كتاب له قدر عظيم فلا فوز ولا نجاة ولا رفعة ولا علو في الدرجات العليا إلا بالقرأن العظيم.


*لماذا يجب التدرج وعدم الاستعجال في تعلم كتاب الله عز وجل؟

التدرج سنة كونية شرعية ضرورية , ولا بد منه مع كتاب الله عز وجل بشكل خاص , فالتدرج مطلوب في كل أمور الحياة التي تخص المسلم وخاصة تعلم القرآن الكريم وطلب العلم , فيجب عدم الإستعجال في تلقي القرآن الكريم لأن الإستعجال شر محض على المسلم ووبال على طريقته في تعلمه لكتاب الله عز وجل , وعلى منهجه في كيفية أخذه لهذا القرآن العظيم , فمن أراد العلم جملة ذهب عنه جملة , فالتدرج أساس كل شئ حتى نتلقى القرآن تلقيا تاما متكاملا , ونفهمه فهما صحيحا .

* كيف يمكن أن نستدل على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بالتدريج؟

إن أول أوامر الله كانت العلم ومن ثم الدعوة ومن ثم العبادة التي تعين على العلم والدعوة , وأول ما أمر الله به نبيه ((إقرأ)) أي العلم ومن ثم التوحيد فقد تكاثرت الآيات التي تتحدث عن التوحيد ونفي الشرك عنه عز وجل , حتى يعلم النبي صلى الله عليه وسلم أن التوحيد أعظم العلم ومن ثم نزل الأمر بمكارم الأخلاق كصلة الرحم والإحسان لليتيم وغيرها , فلم تكن أوامر الرسول في بادئ الأمر هي الصلاة والصيام وتحريم أكل الربا وغيرها , بل كانت بالتوحيد وصلة الرحم ذلك لأن الناس لن يقبلوا دعوته إلى التوحيد حتى يكون هناك ما يجعلهم يقبلون دعوته وهو أن يكون حسن الخلق واصلا لرحمه عافا عن المظالم عدلا مع الناس.

خادمة الذكر الحكيم غير متواجد حالياً  
قديم 30-10-08, 01:11 PM   #142
عفاف
~مشارِكة~
Icon52

للأسف ................وقدر الله وما شاء فعل ..

حصل لخبطة عندي ......سمعت الدرس السابع ..ظننته السادس ..

لذا سأتأخر قليلا بتدوين الفوائد المطلوبة للدرس السادس ..
عفاف غير متواجد حالياً  
قديم 30-10-08, 05:42 PM   #143
ام الخطاب
~مشارِكة~
 
تاريخ التسجيل: 25-05-2008
الدولة: الاردن - الرمثا
المشاركات: 174
ام الخطاب is on a distinguished road
افتراضي

ما هي الفوائد المستنبطة من تفسير قوله تعالى :﴿ إِنَّا سَنُلْقِي عَلَيْكَ قَوْلاً ثَقِيلاً ﴾؟

اولا انا بعد الامر هنا للتعليل اي لاننا وثقيل اي متين شديد اي اقرا القران ورتله ترتيلا مناسبا لمقامه الثقيل العالي كما قال ليحيى عليه السلام (يا يحيى خذ الكتاب بقوة ) وهذا في الكتب السابقة فكيف بالقران افضل الكتب والتي جمعت معانيها في القران ويدل لذلك قوله تعالى:(لو انزلنا هذا القران على جبل لرايته خاشعا متصدعا من خشية الله)فقلوبنا لا تتحمل القران لولا تيسير الله لنا


*ما هو أثر معرفة أن هذا الكتاب عظيم ثقيل على المسلم؟


يعين على الاقبال على القران اقبالا يليق به كما قال عليه السلام :(ان هذا الدين متين ولن يشاد الدين احد الا غلبه فاوغلوا فيه برفق)




لماذا يجب التدرج وعدم الاستعجال في تعلم كتاب الله عز وجل؟

لان ذلك غير ممكن لان الدين متين لن يشاده احد الا غلبه ومن اخذ العلم جملة ذهب منه جملة والمنبت لا ارضا ابقى ولا ارضا قطع ومن يفعله سينقطع عنه


كيف يمكن أن نستدل على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بالتدريج؟



لان الدعوة اولا جاءت بالعلم والتوحيد والاخلاق فقط وهي امور يستحسنها الناس كما قال عليه السلام لمالك الجشني لما ساله الى ما تدعو قال:لا شيء الا الله والرحم وقال لعمرو بن عبسة لما ساله بم ارسلت قال:بصلة الارحام وكسر الاوثان وكذلك اوامر القران جاءت تدريجيا كالجهاد اولا حرم ثم اذن فيه ثم امر به
ام الخطاب غير متواجد حالياً  
قديم 31-10-08, 01:05 PM   #144
أم أسماء
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-05-2007
المشاركات: 7,201
أم أسماء is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك أختي حاجة

وزادك من علمه وفضله

تستحقين لؤلؤتين

لؤلؤة على سماعك الشريط

وأخرى على هذه الفوائد الرائعة



توقيع أم أسماء
قال ابن القيم رحمه الله:
(القلب يمرض كما يمرض البدن، وشفاؤه في التوبة والحمية
ويصدأ كما تصدأ المرآة وجلاؤه بالذكر
ويعرى كما يعرى الجسم وزينته التقوى
ويجوع ويظمأ كما يجوع البدن وطعامه وشرابه المعرفة والمحبة والتوكل والإنابة والخدمة)

التعديل الأخير تم بواسطة أم أسماء ; 31-10-08 الساعة 01:14 PM
أم أسماء غير متواجد حالياً  
قديم 31-10-08, 01:10 PM   #145
أم أسماء
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-05-2007
المشاركات: 7,201
أم أسماء is on a distinguished road
افتراضي

تصحيح فوائد الدرس السادس للطالبة خادمة الذكر الحكيم:


اقتباس:
* كيف يمكن أن نستدل على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بالتدريج؟
اقتباس:

إن أول أوامر الله كانت العلم ومن ثم الدعوة ومن ثم العبادة التي تعين على العلم والدعوة , وأول ما أمر الله به نبيه ((إقرأ)) أي العلم ومن ثم التوحيد فقد تكاثرت الآيات التي تتحدث عن التوحيد ونفي الشرك عنه عز وجل , حتى يعلم النبي صلى الله عليه وسلم أن التوحيد أعظم العلم ومن ثم نزل الأمر بمكارم الأخلاق كصلة الرحم والإحسان لليتيم وغيرها , فلم تكن أوامر الرسول في بادئ الأمر هي الصلاة والصيام وتحريم أكل الربا وغيرها , بل كانت بالتوحيد وصلة الرحم ذلك لأن الناس لن يقبلوا دعوته إلى التوحيد حتى يكون هناك ما يجعلهم يقبلون دعوته وهو أن يكون حسن الخلق واصلا لرحمه عافا عن المظالم عدلا مع الناس.



أحسنت أختي الحبيبة
لكنك لم تذكري دليل ذلك.
أنتظرك غاليتي ليتم التقييم.


أم أسماء غير متواجد حالياً  
قديم 31-10-08, 01:14 PM   #146
أم أسماء
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-05-2007
المشاركات: 7,201
أم أسماء is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك أختي أم الخطاب

ونفعك بما علمت
لـــــــك لؤلؤتان

لؤلؤة على سماعك الشريط

وأخرى على هذه الفوائد الرائعة
أم أسماء غير متواجد حالياً  
قديم 31-10-08, 07:27 PM   #147
خادمة الذكر الحكيم
|نتعلم لنعمل|
افتراضي

* كيف يمكن أن نستدل على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بالتدريج؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم لمالك الجشمي عندما سأله فقال : يا محمد إلام تدعوا؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : إلى الله وصلة الرحم""
أي أولا التوحيد ومن ثم مكارم الأخلاق كصلة الرحم , وهو حديث صحيح يرويه أحمد في مسنده من طريق عوف بن مالك الجشمي
خادمة الذكر الحكيم غير متواجد حالياً  
قديم 31-10-08, 10:24 PM   #148
أم أسماء
جُهدٌ لا يُنسى
 
تاريخ التسجيل: 22-05-2007
المشاركات: 7,201
أم أسماء is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادمة الذكر الحكيم مشاهدة المشاركة
* كيف يمكن أن نستدل على أن دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم كانت بالتدريج؟

قال النبي صلى الله عليه وسلم لمالك الجشمي عندما سأله فقال : يا محمد إلام تدعوا؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : إلى الله وصلة الرحم""
أي أولا التوحيد ومن ثم مكارم الأخلاق كصلة الرحم , وهو حديث صحيح يرويه أحمد في مسنده من طريق عوف بن مالك الجشمي
بارك الله فيك أختي خادمة الذكر الحكيم

الآن ، لـــــــك لؤلؤتان

لؤلؤة على سماعك الشريط

وأخرى على هذه الفوائد الرائعة


حفظك ربي من كل سوء.....
أم أسماء غير متواجد حالياً  
قديم 01-11-08, 12:47 AM   #149
دعاء عبد الله
~نشيطة~
Icon188

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا آسفة على التأخير فقد كان عندي امتحان في الكلية ،

وبعد فقد تم سماع شريط الدرس الخامس
دعاء عبد الله غير متواجد حالياً  
قديم 01-11-08, 12:51 AM   #150
دعاء عبد الله
~نشيطة~
a فوائد الدرس الخامس

فوائد الدرس الخامس:


القاعدة الثالثة من قواعد فهم القرآن



* ما هو المقصود الأول من تنزل القرآن ؟ وما هي أهميته؟

المقصود الأعظم من القرآن هو التدبر أولاً في كتاب الله ثم العمل.
- فالكثير من المسلمين لا يدري عن أهميته التدبر فتجده يقرأ القرآن العظيم مجرد قراءة ألفاظ يحصل على كل حرف عشر حسنات (من قرأ حرفا من كتاب الله عز وجل فله بكل حرف عشر حسنات والحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف ) كما في حديث (الم فألف حرف ولام حرف وميم حرف فله بكل حرف حسنة والحسنة بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف ( ولكن هناك فرق كبير بين من يتلو كتاب الله عز وجل بحروفه وألفاظه دون معانيه وبين من يتلوه وهو يستشعر معاني الآيات وهذا الفرق عند الأئمة يرحمهم الله فرق كبير فالفرق أعظم مما بين السموات والأرض ولقراءة أية واحدة من كتاب الله عز وجل بتدبر خيرا من ختمة كاملة بغير تدبر أنما نريد بهذه القراءة الحسنات ومحو السيئات وأن نرفع في الدرجات نريد أن ندرك ذلك بالتدبر
والذي يتدبر في قراءته إنسان عاقل فطن نبيه لأنه أدرك ما ينبغي أن يفعله وأجره يفوق ذلك بكثير ولا نستطيع أن نقيسه بمقاييسنا


* ما هو أثر التدبر في الدنيا والآخرة؟

فأثر التدبر في الدنيا تحصل فيها غذاء للقلب وعلاج لقلبك ولجميع بدنك وفيها تصحيح لتوجهك إلى الله عز وجل فتسعد بها في الدنيا
وأما الأخرة فتحصيل الحسنات وتكون الرفعة الكاملة في الآخرة بأيه واحدة من كتاب الله عز وجل



* لماذا تعتبر قراءة آية واحدةٍ بتدبر خيرٌ وأحب إلى الله عزّ وجلّ من قراءة ختمةٍ كاملة بغير تدبر؟

- من أرد أن يحي قلبه بكتاب الله عز وجل فليتدبر فيه فيردد أيه مثلا (خذوه فغلوه () ثم الجحيم صلوه) فتكرر الآيات ولابد أن تقف لان الوعيد شديد فتدبرها ماذا تعني فالله سبحانه وتعالى قد جمع الخلائق من أولهم إلى أخرهم تنزلت الملائكة العظام الذين لا يعلم عددهم إلا هو سبحانه وتعالى
ففي الصحيح من حديث بن مسعود في البيت المعمور يدخلون كل يوم سبعون ألف ثم لا يعودون إليه من حين أن خلقة الملائكة وهذا حالهم إلي اليوم
وفي الصحيح من حديث بن مسعود ( يجاء بجهنم يوم القيامة لها سبعون ألف زمام مع كل زمام سبعون ألف ملك يجرونها ) فعدد الملائكة تقريبا خمسة مليارات ملك يجر جهنم فكيف سيكون حالك فالأمر شديد ، وأحجام الملائكة في خلقتهم ليسوا مثل باقي الخلق فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول ( أذن لي أن أحدثكم عن ملك واحد من حملة العرش بعد ما بين عاتقه إلى شحمة أذنه مسيرة سبعمائة سنة كخفق الطير ) حسبها أهل الرياضيات أنها أكبر من حجم الكرة الأرضية بأكثر من ثلاثين ألف ضعف فكيف بباقي الخلقة فماذا ستفعل أنت وسط هذه المخلوقات العظيمة وطولك مترين ثم يأتي الأمر من الله إلى ملائكته أن يأخذوك إلى الجحيم فكيف سيكون حالك

وهذا المثل بتدبر هذه الآية إنما هو لبيان أهمية التدبر فلما نتدبرها ونتصور الحال لما يجمع الجبار سبحانه وتعالى جميع خلقة والملائكة وقوف صفوف وينزل الجبار تنزل يليق بجلاله وعظمته سبحانه وتعالى وهو مستوى على عرشه لمحاسبة الخلق ، الأمر عجب ، فيقول الله خذوا فلان بن فلان ، فتأمل عندما تقرأ القرآن فتعمل جاهدا لإصلاح نفسك ثم تعمل لإصلاح الآخرين فتقبل على الله اقبالا عظيم فيتقبل الله لك .


* ذكرت في الدرس آيتان كدليلان على الأمر بتدبر القرآن ، ما هما؟ وما هي الفوائد المستنبطة من كل آية؟

1- (أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها) أفلا هي للتنبيه للاضطراب بمعنى أن الأول إذا لم يحصل فسوف يحصل الثاني والمعنى إما أن نقبل على تدبر القرآن فإن لم يحصل فسوف يكون على القلوب أقفالها وجاءت كلمة أقفال بصيغة الجمع وهذا الوصف من الله والمفتاح الذي يفتح هذه الأقفال وهو التدبر .

2- (كتاب أنزلناه إليك مبارك لِيدبروا آياته وليتذكر أولو الألباب( اللام في ليدبروا هي لام التعليل أي أن إنزال القرآن الكريم من أجل التدبر و ليس لقراءة حروفه فقط وبركة القرآن هي لمن تدبر القرآن والتدبر هو طريق الذكرى وليتذكر أهل العقول وهم أولوا الألباب .
دعاء عبد الله غير متواجد حالياً  
 

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أيهما أولى حفظ القرآن أو طلب العلم الشرعي مسلمة لله روضة آداب طلب العلم 31 02-08-16 12:15 PM
أفلا يتدبرون القرآن؟! /للشيخ عبدالسلام الحصين أم خــالد روضة القرآن وعلومه 15 14-02-10 02:56 AM
نزول القرآن الكريم وتاريخه وما يتعلق به طـريق الشـروق روضة القرآن وعلومه 8 22-12-07 03:50 PM


الساعة الآن 01:16 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .