![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
~مشارِكة~
|
![]()
النفس المطمئنة - النفس اللوامة - النفس الأمارة بالسوء
يا أيتها النفس المطمئنة سورة الفجر اية 27 ﴿إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي﴾ (يوسف: من الآية 53). ولا أقسم بالنفس اللوامة اية 2 من سورة القيامة |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
~مشارِكة~
|
![]()
النفس المطمئنة - النفس اللوامة - النفس الأمارة بالسوء
يا أيتها النفس المطمئنة سورة الفجر اية 27 ﴿إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّي﴾ (يوسف: من الآية 53). ولا أقسم بالنفس اللوامة اية 2 من سورة القيامة فريق النقاء |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
|الحياة العيش مع القرآن|
|
![]()
فريق النقاء
الأنفس التي ذكرها القرآن الكريم هي ثلاثة ، و هي : النفس الأمارة ، و النفس اللوامة ، و النفس المطمئنة ، و قد ذكرت هذه الأنفس في الآيات التالية : 1 - قال الله عز و جل : { وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ } ، ( سورة القيامة ، الآية : 2 ) . 2 - قال عز مِن قائل : { يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ } ، ( سورة الفجر : ، الآية 27 ) . 3 - قال جل جلاله : { وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌ } ، ( سورة يوسف ، الآية : 53 ) . |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
طالبة دورة تجويد
تاريخ التسجيل:
18-05-2007
الدولة:
•°• دنيا فانية •°•
المشاركات: 551
![]() |
![]()
فريق الصفاء
/ 1- نفس لوامه (القيامه :2) ( ولاأقسم بالنفس اللوامة ) 2- نفس مطمئنة (الفجر :27) ( ياأيتها النفس المطمئنة ) 3- نفس أمارة بالسوء (يوسف :53) ( وماأبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا مارحم ربي إن ربي غفور رحيم ) |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
طالبة دورة تجويد
تاريخ التسجيل:
18-05-2007
الدولة:
•°• دنيا فانية •°•
المشاركات: 551
![]() |
![]()
أنواع النفس المذكورة في القرآن الكريم
ثلاثة: النفس الأمارة بالسوء، والنفس اللوامة، والنفس المطمئنة. فالأمارة بالسوء: هي التي تأمر صاحبها بما تهواه من الشهوات المحرمة واتباع الباطل. وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم" يوسف 53 وأما اللوامة: فهي التي تلوم صاحبها على ما فات من الخير وتندم عليه. {لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ} [القيامة: 1 - 2]. وأما المطمئنة: فهي التي سكنت إلى ربها وطاعته وأمره وذكره، ولم تسكن إلى سواه. {يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْـمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي} [الفجر: 27 - 30]. قال العلامة ابن القيم: فكونها مطمئنة وصف مدح لها، وكونها أمارة بالسوء وصف ذم لها، وكونها لوامة ينقسم إلى المدح والذم بحسب ما تلوم عليه من كتاب الفوائد لابن قيم فريق الصفاء |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
|الحياة العيش مع القرآن|
|
![]()
1- النفس الأمارة بالسوء :
و في سورة يوسف قالت امرأة العزيز : " وَمَا أُبَرِّىءُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌِ " (53) و في تفسير القرطبي : إن النفس لأمارة بالسوء أي مشتهية له. و في تفسير الطبري : قال أبو جعفر: إن النفوس نفوس العباد ، تأمرهم بما تهواه ، وإن كان هواها في غير ما فيه رضى الله ، إلا ما رحم ربي، يقول : إلا أن يرحم ربي من شاء من خلقه ، فينجيه من اتباع هواها وطاعتها فيما تأمره به من السوء ، إن ربي غفور رحيم . 2- النفس اللوامة : قال الله تعالى : " وَلَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِِ " سورة القيامة وفي تفسير القرطبي ذكر اكثر من تفسير للآية منها : وقيل: ولا أقسم بالنفس اللوامة رد آخر وابتداء قسم بالنفس اللوامة. قال الثعلبي: والصحيح انه اقسم بهما جميعا. ومعنى : ((بالنفس اللوامة)) أي بنفس المؤمن الذي لا تراه الا يلوم نفسه، يقول : ما أردت بكذا؟ فلا تراه الا وهو يعاتب نفسه، وقال الفراء: ليس من نفس محسنة او مسئة الا وهي تلوم نفسها، فالمحسن يلوم نفسه ان لو كان ازداد احساناً والمسيء يلوم نفسه الا يكون ارعوى عن اساءته 3- النفس المطمئنة قال اله تعالى : " يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُِ (27) سورة الفجر و في تفسير القرطبي : " وقال ابن كيسان: المطمئنة هنا : المخلصة. وقال ابن عطاء: العارفة التي لا تصبر عنه طرفة عين. وقيل: المطمئنة بذكر الله تعالى، بيانه الذين آمنوا وتطمئن قلوبهم بذكر الله [الرعد:28]. وقيل: المطمئنة بالإيمان، المصدقة بالبعث والثواب. وقال ابن زيد: المطمئنة لأنها بشرت بالجنة عند الموت، وعند البعث، ويوم الجمع. وروى عبدالله بن بريدة عن أبيه قال: يعني نفس حمزة. والصحيح أنها عامة في كل نفس مؤمن مخلص طائع. قال الحسن البصري: إن الله تعالى إذا أراد أن يقبض روح عبده المؤمن، اطمأنت النفس إلى الله تعالى، واطمأن الله إليها. |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
|الحياة العيش مع القرآن|
|
![]()
نختار 21
|
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
|الحياة العيش مع القرآن|
تاريخ التسجيل:
28-05-2008
المشاركات: 1,969
![]() |
![]() ![]() ![]() :: السؤال :: وردت كلمة " استوى " في القرآن الكريم على عدة معاني.. اذكري هذه المعاني مع دليل على كل معنى من القرآن. ( 3 نقاط ) ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
~مشارِكة~
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، قَالَ -رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى-: وقوله تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أيضا يتابع الشيخ -رحمه الله- سوق الشواهد القرآنية على إثبات صفاته -سبحانه وتعالى- الأدلة الدالة على إثبات صفاته -تعالى- فيذكر النصوص الدالة على صفة الاستواء صفة الاستواء، وهو استواء الله على عرشه -سبحانه وتعالى- فيقول: وقوله تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والمراد بالعرش في هذه الآيات عرش الرحمن، وهو سرير وهو مخلوق، وهو أعلى المخلوقات وأعظم المخلوقات، ولا يقدر قدره إلا الله، ولا يحيط العباد بعظمة هذا العرش، وقد وصف الله العرش بأنه عظيم وكريم ومجيد في مواضع من القرآن فيها ذكر العرش، ومنها هذه الآيات التي يخبر الله فيها عن استوائه على العرش، ففي سورة الأعراف: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() في سورة السجدة: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() واستوت "سفينة نوح" ![]() ![]() ![]() ![]() إذن الاستواء معلوم، إذا قرأنا هذه الآيات نعلم معنى: ![]() ![]() ![]() ![]() ونلاحظ أن الآية الأولى، وهي آية طه: ![]() ![]() ![]() ![]() فهي تدل على أن استواءه على العرش بعدما خلق السماوات والأرض. وهذا في كل الآيات الست ![]() ![]() وأهل السنة مجمعون على إثبات هذه الصفة، وأهل البدع من الجهمية والمعتزلة والأشاعرة هذه الطوائف الرئيسة، ومن دخل مدخلهم كالرافضة؛ لأن الرافضة اتبعوا صاروا معتزلة، وكذلك الزيدية الذين دخلت عليهم أصول المعتزلة، الكل ينفون صفات الرب والاستواء . من ذلك ينفون حقيقة الاستواء عن الله، ومنهم من ينفي حقيقة العرش أيضا، ويقول: المراد بالعرش الملك، استوى على العرش يعني: استولى على الملك، فيفسرون الاستواء بالاستيلاء والعرش بالملك، وقد يكتفي بعضهم بتأويل الاستواء بتأويله إلى الاستيلاء بصرف لفظ الاستواء إلى الاستيلاء، وهذا تحريف للكلم عن مواضعه. فريق النقاء التعديل الأخير تم بواسطة فتاة التوحيد ; 09-06-09 الساعة 09:36 PM |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
~مشارِكة~
|
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، قَالَ -رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى-: وقوله تعالى:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أيضا يتابع الشيخ -رحمه الله- سوق الشواهد القرآنية على إثبات صفاته -سبحانه وتعالى- الأدلة الدالة على إثبات صفاته -تعالى- فيذكر النصوص الدالة على صفة الاستواء صفة الاستواء، وهو استواء الله على عرشه -سبحانه وتعالى- فيقول: وقوله تعالى: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() والمراد بالعرش في هذه الآيات عرش الرحمن، وهو سرير وهو مخلوق، وهو أعلى المخلوقات وأعظم المخلوقات، ولا يقدر قدره إلا الله، ولا يحيط العباد بعظمة هذا العرش، وقد وصف الله العرش بأنه عظيم وكريم ومجيد في مواضع من القرآن فيها ذكر العرش، ومنها هذه الآيات التي يخبر الله فيها عن استوائه على العرش، ففي سورة الأعراف: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() في سورة السجدة: ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() واستوت "سفينة نوح" ![]() ![]() ![]() ![]() إذن الاستواء معلوم، إذا قرأنا هذه الآيات نعلم معنى: ![]() ![]() ![]() ![]() ونلاحظ أن الآية الأولى، وهي آية طه: ![]() ![]() ![]() ![]() فهي تدل على أن استواءه على العرش بعدما خلق السماوات والأرض. وهذا في كل الآيات الست ![]() ![]() وأهل السنة مجمعون على إثبات هذه الصفة، وأهل البدع من الجهمية والمعتزلة والأشاعرة هذه الطوائف الرئيسة، ومن دخل مدخلهم كالرافضة؛ لأن الرافضة اتبعوا صاروا معتزلة، وكذلك الزيدية الذين دخلت عليهم أصول المعتزلة، الكل ينفون صفات الرب والاستواء . من ذلك ينفون حقيقة الاستواء عن الله، ومنهم من ينفي حقيقة العرش أيضا، ويقول: المراد بالعرش الملك، استوى على العرش يعني: استولى على الملك، فيفسرون الاستواء بالاستيلاء والعرش بالملك، وقد يكتفي بعضهم بتأويل الاستواء بتأويله إلى الاستيلاء بصرف لفظ الاستواء إلى الاستيلاء، وهذا تحريف للكلم عن مواضعه. فريق النقاء |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
![]() |
|
There are no names to display. |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حملة إجازة صيفية مفيدة .. | رقية مبارك بوداني | النشرات الدعوية | 18 | 20-06-13 08:14 PM |
-::[ ألوان × ألوان ]::- | جرافيكسـ | قسم التصميم | 24 | 20-02-08 01:31 AM |