العودة   ملتقى طالبات العلم > ๑¤๑ أرشيف الدروات العلمية ๑¤๑ > دورات بين دفتي كتاب (انتهت)

الملاحظات


دورات بين دفتي كتاب (انتهت) بَيْنَ دِفَّتَي كِتَابٍ مشروع علمي في قراءة كتاب مختار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-09-07, 10:39 PM   #1
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي ::صفحــة الأختين الزهــراء وفنــار (قراءة كتاب)::


بســم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتــه ..


أخواتي الحبيبات .. هذه الصفحة ستكون خاصة بكما ..لتحرص كل واحدة فيكما على حضور أختها
وقراءتها للمقرر اليومي ..وحل الأسئلة .. وضعي هنا أيضا ما يستصعب عليك فهمه وضعي استفساراتك .. سأتابعكن وأكون معكم وكذا مشرفات الملتقى ..



هذا الكتاب



· يتناول أهم قضية تشغل السالكين فى طريق الآخرة مما يتعلق بعبادتهم وأسرار طاعتهم وهو إحسان العبادة.

· يعرض بطريقة عملية الوسائل التى بها يتمكن العباد من الانتفاع بشهر رمضان.

· يساعد على تحصيل لذة العبادة.

· يكشف المشكلات التى تواجه السائرين إلى الله فى طاعاتهم بما يساعدهم على تلافيها وعلاجها.

· منهج عملى سلفى فى تزكية النفس.



توقيع أم البراء
معهد أم المؤمنين خديجة
رضي الله عنها ..
أنت أغلى ما أملك ..~
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-09-07, 10:40 PM   #2
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي

القاعدة الأولى



بعث واستثارة الشوق إلى الله



على مر الأيام والليالي يُخْلَقُ الإيمان في القلب([1]) وتصدأ أركان المحبة فتحتاج إلى من يهبك سربالاً إيمانًا جديدًا تستقبل به شهر رمضان، واصل القدرة على فعل الشيء معونة الله ثم مؤونة العبد، ونعني بالمؤونة رغَبته وإرادته، فعلى قدر المؤونة تأتي المعونة.

وفي الحديث القدسي: "إذا تقرب العبد إليّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإذا تقرب إليّ ذراعًا تقربت منه باعًا، وإذا أتاني يمشي يمشي أتيته هرولة" رواه البخاري.

فالبداءة من العبد ثم الإجابة حتمًا من الرب: { ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ } { فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ }.

فلابد من إثارة كوامن شوقك إلى الله عز وجل حتى تلين لك الطاعات فتؤديها ذائقًا حلاوتها ولذتها، وأية لذة يمكن أن تحصلها من قيام الليل ومكابدة السهر ومراوحة الأقدام المتعبة أو ظمأ الهواجر أو ألم جوع البطون إذا لم يكن كل ذلك مبنيًا على معنى: { وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى }([2]) ؟! ومن لبى نداء حبيبه بدون شوق يحدوه فهو بارد سمج، دعوى محبته لا طعم لها.

لا جرم كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته: "وأسألك الرضا بالقضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك…" رواه النسائي بسند صحيح.

وشوقك لربك ولإرضائه أفناه رَين الشبهات والشهوات وأهلكته جوائح المعاصي ومرور الأزمنة دون كدح إلى الله، فتحتاج يا باغي الخير إلى بعث هذا الشوق من جديد لو كان ميتًا، أو استثارته إن كان موجودًا كامنًا.



عوامل بعث الشوق إلى الله



1- مطالعة أسماء الله الحسنى وصفاته العلى، وتدر كلامه وفهم خطابه فإن من شأن هذه المطالعة والفهم والتدبر فيها أن يشحذ من القلب همة للوصول إلى تجليات هذه الأسماء والصفات والمعاني، فتتحرك كوامن المعرفة في القلب والعقل ويأتي عندئذٍ المدد([3])



وتأمل قصة أبي الدحداح في فهمه كلام ربه كيف حرك أريحيَّتُه وألبسه حب البذل.

فعن عبد الله بن مسعود قال: لما نزلت هذه الآية: { مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ } قال أبو الدحداح الأنصاري: وإن الله يريد منا القرض؟ قال: نعم يا أبا الدحداح، قال: أرني يدك يا رسول الله، قال فناوله رسول الله يده، قال فإني أقرضت ربي حائطي، قال: حائطه له ستمائة نخلة وأم الدحداح فيه وعيالها. قال فجاء أبو الدحداح فنادي يا أم الدحداح! قالت: لبيك، قال: أخرجي من الحائط فإني أقرضته ربي عز وجل، وفي رواية أخرى أنها لما سمعته يقول ذلك عمدت إلى صبيانها تُخرج ما في أفواههم وتنفض ما في أكمامهم فقال النبي صلى الله عليه وسلم "كم من عِذْقٍ رَدَاح في الجنة لأبي الدحداح"([4]).
وتأمل رعاك الله من عَطَنِ الشبهات كيف فهم الصحابي من كلام الله عز وجل المعنى الظاهر بدون أن يكون في قلبه تردد أو تهيب لأن شجرة إيمانه قامت على ساق التنزيه([5]).



2- مطالعة منن الله العظيمة وآلائه الجسيمة فالقلوب مجبولة على حب من أحسن إليها ولذلك كثر في القرآن سوقُ آيات النعم الخلق والفضل تنبيهًا لهذا المعنى، وكلما ازددت علمًا بنعم الله عليك كلما ازددت شوقًا لشكره على نعمائه.

3- التحسر على فوت الأزمنة في غير طاعة الله، بل قضاؤها في عبادة الهوى. قال ابن القيم: وهذا اللحظ يؤدي به إلى مطالعة الجناية، والوقوف على الخطر فيها، والتشمير لتداركها والتخلص من رقها وطلب النجاة بتمحيصها. أهـ.

4- تذكر سبق السابقين مع تخلفك مع القاعدين يورثك هذا تحرقًا للمسابقة والمسارعة والمنافسة، وكل ذلك أمر الله به، قال تعالى: { وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ } وقال: { سَابِقُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ } وقال: { وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ }.



واعلم- يا مريد الخير- أن بعث الشوق وظيفة لا ينفك عنها السائر إلى الله عز وجل، ولكن ينبغي مضاعفة هذا الشوق قبل شهر رمضان لتُضاعف الجهد فيه، وهذا الشوق نوع من أنواع الوقود الإيماني الذي يُحفّز على الطاعة، ثم به يذوق المتعبد طعم عبادته ومناجاته.

ومجالات الشوق عندك كثيرة أعظمها وأخطرها الشوق إلى رؤية وجه الله عز وجل، ويمكنك أن تتمرن على قراءة هذا الحديث مع تحديث نفسك بمنزلتها عند الله، وهل ستنال شرف رؤيته أم لا؟ قال صلى الله عليه وسلم : "إذا دخل أهل الجنة الجنة يقول تبارك وتعالى: تريدون شيئًا أزيدكم؟ فيقولون: ألم تبيّض وجوهنا؟ ألم تُدخلنا الجنة وتنجّنا من النار؟ فيُكشفُ الحجاب، فما أُعطوا شيئًا أحب إليهم من النظر إلى ربهم". رواه مسلم.

وفي مجالات الشوق: الشوق إلى لقاء الله وإلى جنته ورحمته ورؤية أوليائه في الجنة وخاصة الشوق للقاء النبي صلى الله عليه وسلم في الفردوس الأعلى.

واعلم أن لهذا الشوق لصوصًا وقطاعًا يتعرضون لك، فاحذر الترفه (وخاصة في شهر رمضان) واحذر فتنة الأموال، والأولاد والأزواج، خلفهم وراءك ولا تلتفت وامض حيث تؤمر، واجعل شعارك في شهر رمضان: { قَالَ هُمْ أُولَاء عَلَى أَثَرِي وَعَجِلْتُ إِلَيْك رَبِّ لِتَرْضَى }.



فحيَّهلا إن كنت ذا همةٍ فقدْ حدا بك حادي الشوق فاطو المراحلا

ولا تنتظر بالسير رفقة قاعدٍ ودعُه فإن العزم يكفـيك حاملـــاً




--------------------------------------------------------------------------------





( [1] ) عن عبد الله بن عمر قال: قال r: "إن الإيمان ليخلق في جوف أحدكم كما يخلق الثواب فاسألوا الله أن يجدد الإيمان في قلوبكم" رواه الطبراني والحاكم (صحيح الجامع).

( [2] ) قال أبو حيان الأندلسي رحمه الله: (لما نهض موسىu ببني إسرائيل إلى جانب الطور الأيمن حيث كان الموعد أن يكلم الله موسى بما فيه شرف العاجل والآجل، رأى على وجه الاجتهاد أن يتقدم وحده مبادرًا إلى أمر الله وحرصًا على القرب منه وشوقًا إلى مناجاته) أهـ: البحر المحيط (6/266).

( [3] ) راجع لزامًا كلام ابن القيم في الفائدة السادسة والثلاثين من فوائد الذكر من كتابه الطيب "الوابل الصيب".

( [4] ) العذق من النخل كالعنقود من العنب، رداح: ثقيل لكثرة ما فيه من التمر، انظر "الإصابة" في (7/57) و"صفة الصفوة" (1/617).

( [5] ) لابن القيم رحمه الله مقالات رائقة حول كثير من الأسماء والصفات جمعها بعضهم في كتاب مستقل، وللغزالي رسالة اختصرها النبهاني في "مختصر المقصد الأسني" لا تخلو من هنات تظهر لممارس الكتاب والسنة.
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 04-09-07, 10:40 PM   #3
أم البراء
~ وقــف لله ~
حفيدة خديجة رضي الله عنها
افتراضي

حياكما الله أخواتي الحبيبات ..

سأضع لكما هنا أسئلة ..انتظر إجابتكما عليها ..


1 - ما أصل القدرة على فعل الشيء ؟
2 - من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا ... " أكملي الدعاء .
3 - اذكري عوامل بعث الشوق إلى الله .
4 - ما مجالات بعث الشوق ؟
5 - للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق . من هم الذين ذكرهم الكاتب ؟
6-اكملي : على قدر ......... تأتي ........... .
7- في رأيك .. ما العوامل الأخرى الباعثة للشوق إلى الله في نفسك وفي نفوس الآخرين؟
أم البراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-07, 02:09 AM   #4
فنار
طالبة دورة أزاهير رَسم الحرف
افتراضي

- ما أصل القدرة على فعل الشيء ؟
معونة الله للعبد ثم معونة العبد لنفسه بالرغبة الصادقة .

2 - من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا ... " أكملي الدعاء .
بالقضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك "

3 - اذكري عوامل بعث الشوق إلى الله ؟
- مطلعة أسماء الله الحسنى وصفاته العلى وتدبر كلامه .
- مطالعة منن الله الجليلة وعظيم نعمه وآلائه .
- التحسر على فوات الأزمنة من غير طاعة الله .
- تذكر سبق السابقين .


4 - ما مجالات بعث الشوق ؟
- الشوق إلى رؤية وجه الله جل جلاله وتقدست أسماءه .
- الشوق إلى رحمة الله وجنته .
- الشوق إلى لقاء النبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم .
- الشوق إلى رؤية أولياء الله الصالحين .


5 - للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق . من هم الذين ذكرهم الكاتب ؟
الأموال - الأولاد - الأزواج - الترفه والنعيم .

6-اكملي : على قدر المؤونة تأتي المعونة .

7- في رأيك .. ما العوامل الأخرى الباعثة للشوق إلى الله في نفسك وفي نفوس الآخرين؟
حب الله من أعظم البواعث للشوق للقياه سبحانه .



وأعتذر عن التأخير ياحبيبة ولابأس في مضاعفة الكمية

ولكن اتساءل أين رفيقة دربي على الطاعة ؟

أين أنت أخيتي الزهـــراء ؟؟



توقيع فنار
[flash=http://dc05.arabsh.com/i/00740/za859pd4kol6.swf]WIDTH=450 HEIGHT=300[/flash]
فنار غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-08, 12:17 AM   #5
الزهراء
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي

السلام عليكم
لقد اطلعت مؤخرا على هده الصفحة واعتدر عن تأخري لأنني كنت مشغولة بامتحانات المواد العلمية من رياضيات وفيزياء وعلوم
آسفة جدا و سامحوني لكنني أعدكم أنني سأدرس ما طلب مني وأوافيكم بأجوبتي في القريب العاجل
قبل أن أنسى ، جزاكم الله خيرا على اهتمامكم بي وتشجيعكم لي ويسرني أن أكون مع الأخت فنار في صفحة واحدة.
الزهراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 28-01-08, 01:12 AM   #6
الزهراء
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي

1 - ما أصل القدرة على فعل الشيء ؟
أصل القدرة على فعل الشيء معونة الله وتوفيقه ثم مؤونة العبد . والمقصود بمؤونة العبد علو همته وارادته وصدق رغبته .
2 - من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم في صلاته : " واسألك الرضا ... " أكملي الدعاء .
تتمة الدعاء: وأسألك الرضا بالقضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك.
3 - اذكري عوامل بعث الشوق إلى الله .
من عوامل بعث الشوق:
معرفة الله : فمن عرف الله تعالى بعظمته و قدرته زادت نفسه اقبالا عليه وتحرق القلب شوقا الى لقائه والأنس به و هده المعرفة تكون ب :
*مطالعة أسمائه وصفاته من أجل ارتقاء الهمة بتدبر بديع تلك المعاني و الصفات
*مطالعة سنن الله و آلائه ونعمه في الكون فالمعرفة تستمد من الكتاب المسطور ومن الوحي المنظور وهو الكون. فزيادة المعرفة بنعم الله وبديع صنعه يزيد الشوق الى شكرها والى لقائه عز وجل.
التحسر على الأزمنة الماضية في غير الطاعة
منافسة السابقين الأوابين الى الله و البعد عن ركب القاعدين الخوالف.
4 - ما مجالات بعث الشوق ؟
الشوق الى رؤية وجه الله والى لقائه
الشوق الى الجنة
الشوق الى رؤية الحبيب المصطفى (ص)
الشوق الى رؤية أوليائه الصالحين
5 - للشوق إلى الله لصوص وقطاع طرق . من هم الذين ذكرهم الكاتب
هؤلاء اللصوص هم الفتن و الملاهي و العوائق من فتنة المال والأهل و الأولاد ، التي تعوق العبد عن الاقبال على طاعة ربه . و كلمة لصوص هي بمعناها المجازي الدي يدل على السلب و الاختطاف . فتلك الفتن تسلب العبد من عالم الطاعة وتنتشله منه لكي ترمي به في عالمها .

6-اكملي : على قدر المؤونة تأتي المعونة.

7- في رأيك .. ما العوامل الأخرى الباعثة للشوق إلى الله في نفسك وفي نفوس الآخرين؟
هي
هجر العوائق التي تعوق الرحلة الى الله وهي ثلاث كما دكرها ابن القيم في كتاب الفوائد ، الشرك والبدعة و المعصية. فالشرك يزول بتجريد التوحيد، والبدعة تزول بتحقيق السنة، والمعصية تزول بتصحيح التوبة.
قطع العلائق: وهي كل ما تعلق به القلب من غير الله ورسوله كالناس و الرياسات و الشهوات . وهدا لا يتحقق الا بالتعلق بالمطلب الأعلى و الرغبة .
أضف الى داك تحقيق الاخلاص في العبادات و الأقوال و الأفعال و قراءة القرآن فهي تزيد القلب تعلقا بالإله المعبود دون سواه.
آسف على الـتأخير وأتمنى موافاتنا بالمنهج القويم للاجابة في العاجل القريب.
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
الزهراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-02-08, 02:37 PM   #7
الزهراء
معلمة بمعهد خديجة
افتراضي

أين انت اختي أم البراء. ننتظر ملاحظاتك



توقيع الزهراء
الزهراء غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملف كامل عن شهر شعبان .... رقية مبارك بوداني روضة الفقه وأصوله 25 20-06-13 05:22 PM
الدليل إلى المتون العلمية أمةالله المتون العلمية 58 17-01-08 10:11 PM
أحاديث غير صحيحة عن فضل الأضحية !!! بشـرى روضة السنة وعلومها 3 27-12-06 07:38 AM


الساعة الآن 04:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .