صفحه مدارسه التفسير صفحة مدارسة التفسير لحلقه سلمي بنت عميس للمعلمه سميه هاشم🌸

[سميه هاشم]

تفسير الاسبوع الثامن
آمال عبد الوهاب( النساء 114:116)
أمل سيد عبد السميع( النساء 117:119)
ضحي سليمان( النساء 120:122)
إسراء عبد العزيز محمود( النساء 123:125)
سلوي محمد علي ( النساء 74:76)
الشيماء بهاء(النساء 128:130)

[سميه هاشم]

تفسير الاسبوع التاسع
آمال عبد الوهاب ( النساء 135:136)
أمل سيد عبد السميع( النساء 137:139)
ضحي سليمان( النساء 140:142)
إسراء عبد العزيز محمود( النساء 103:105)
سلوي محمد علي( النساء 88:90)
الشيماء بهاء( النساء 143:145)
أميرة موسي( النساء 148:150)

[امال عبدالوهاب ماجد]

مدارسه الاسبوع الثامن
النساء من ( ١١٤ / ١١٦ )
العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
( لا خير فى كثير من نجواهم الا من امر بصدقه او معروف او اصلاح بين الناس ومن يفعل ذلك ابتغاء مرضات الله فسوف نؤتيه اجرا عظيما )

لاخير فى كثير من نجواهم / اى مما يقولونه سرا
الا من امر بصدقه / مال او علم نافع او عبادات اوذكر

او معروف هو الاحسان والطاعه
او اصلاح بين الناس اى بين المتخاصمين سواء فى الدماء او الاموال او الاعراض

قوله تعالى والصلح خير يوضح اهميه من يقوم بالصلح بين الناس ومنزلته العاليه فهو افضل من العابد والقانت بالصلاه والصيام والصدقه
ولكن شرط قبول العمل ان يكون لوجه الله تعالى.

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايات
( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ٠
يشاقق الرسول اى من يخالف الرسول فيما امر به او نهى عنه
من بعد ما تبين له الهدى / اى بالدلائل القرأنيه والبراهين النبويه

ويتبع غير سبيل المؤمنين اى يسلك طريق غير طريق المؤمنين فى عقائدهم واعمالهم
نوله ما تولى اى نتركه وما اختاره لنفسه فلا يوفق لاى خير

نصله جهنم / هذا وعيد مترتب على الشقاق ومخالفه المؤمنين

العناصر التى ذكرها الشيخ فى تفسير الايه
ان الله لا يغفر ان يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد ضل ضلالا بعيدا
هنا اخبار من الله تعالى ان الذنب الوحيد الذى لا يغفر هو الشرك بالله لانه يقدح فى ذات الله العليه ووحدانيته
اما باقى الذنوب فهى متروكه لرحمه الله اما المغفره واما العذاب

[أمل سيد عبد السميع]

تفسير الاسبوع الخامس
أمل سيد عبد السميع ( النساء 9:7)
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا} .
- بيان أن النساء يرثن مثل الرجال والضعفاء كالأقوياء وليس الميراث للرجال الأقوياء فقط.
- معنى لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ أي: قسط وحصة .
- معنى نَصِيبًا مَفْرُوضًا : أي: قد قدره العليم الحكيم.
- قوله مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ دفع توهم أن النساء والولدان ليس لهم نصيب إلا من المال الكثير .
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية :
(وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا )
- الحث على إعطاء الأقارب والمساكين واليتامي إذا حضروا القسمة.
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا }
-الحث على عدم الظلم في الوصية.
-معنى{وَلْيَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا} أي: سدادا موافقا للقسط والمعروف.
وقيل: إن المراد بذلك أولياء السفهاء من المجانين والصغار والضعاف أن يعاملوهم في مصالحهم الدينية والدنيوية بما يحبون أن يعامل به مَنْ بعدهم من ذريتهم الضعاف
- الزجر عن أكل أموال اليتامى .

[أمل سيد عبد السميع]

تفسير الاسبوع السادس
أمل سيد عبد السميع ( النساء 40:38)
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{وَالَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَنْ يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاءَ قَرِينًا} .
- الإخبار عن أن النفقة الصادرة عن رياء وسمعة وعدم إيمان من خطوات الشيطان .
- الشيطان بئس المقارن والصاحب الذي يريد إهلاك من قارنه ويسعى فيه أشد السعي.
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمُ اللَّهُ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيمًا} .
- توبيخ للذين ينفقون أموالهم رياء فما المشقة عليهم لو حصل منهم الإيمان بالله الذي هو الإخلاص، وأنفقوا من أموالهم التي رزقهم الله وأنعم بها عليهم فجمعوا بين الإخلاص والإنفاق.
- الإخلاص سرًّا بين العبد وبين ربه لا يطلع عليه إلا الله .
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية :
{إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا } .
- الإخبار عن كمال عدل الله وفضله وعدم ظلمه .
- من كرم الله أن الحسنة تتضاعف .

[أمل سيد عبد السميع]

تفسير الاسبوع السابع
أمل سيد عبد السميع ( النساء 78:77)
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ قِيلَ لَهُمْ كُفُّوا أَيْدِيَكُمْ وَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ إِذَا فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَخْشَوْنَ النَّاسَ كَخَشْيَةِ اللَّهِ أَوْ أَشَدَّ خَشْيَةً وَقَالُوا رَبَّنَا لِمَ كَتَبْتَ عَلَيْنَا الْقِتَالَ لَوْلا أَخَّرْتَنَا إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِمَنِ اتَّقَى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلا } .
- كتب الله القتال على المسلمين في الوقت المناسب لهم لما هاجروا إلى المدينة وقوي الإسلام.
- ضجر واعتراض الذين يستعجلون القتال قبل فرضه خوفا من الناس وضعفا .
- ينبغي التسليم لأمر الله والصبر على أوامره.
- التمتع بلذات الدنيا وراحتها قليل.
- لذات الأخرة صافية عن المكدرات بل كل ما خطر بالبال أو دار في الفكر من تصور لذة فلذة الجنة .
- معنى وَلا تُظْلَمُونَ فَتِيلا أي: فسعيكم للدار الآخرة ستجدونه كاملا موفرًا غير منقوص منه شيئًا.
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُلْ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا )
- يخبر الله أنه لا يغني حذر عن قدر، وأن القاعد لا يدفع عنه قعوده شيئًا.
-معنى أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُّمُ الْمَوْتُ: في أي زمان وأي مكان.
- معنى بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ: قصور منيعة ومنازل رفيعة.
- الحث على الجهاد في سبيل الله بالترغيب في فضله وثوابه والترهيب من عقوبة تركه وبالإخبار أنه لا ينفع القاعدين قعودُهم و بتسهيل الطريق في ذلك وقصرها.

[أمل سيد عبد السميع]

تفسير الاسبوع الثامن
أمل سيد عبد السميع( النساء 119:117)
* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِنَاثًا وَإِنْ يَدْعُونَ إِلَّا شَيْطَانًا مَرِيدًا (117) لَعَنَهُ اللَّهُ وَقَالَ لَأَتَّخِذَنَّ مِنْ عِبَادِكَ نَصِيبًا مَفْرُوضًا (118) وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الْأَنْعَامِ وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ الشَّيْطَانَ وَلِيًّا مِنْ دُونِ اللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُبِينًا (119) )
- المشركون يدعون أوثانًا وأصنام مسميات بأسماء الأناث مما يدل على نقص ما يدعون وفقد صفات الكمال فهي لا تخلق ولا ترزق ولا تدفع عن عابديها بل ولا عن نفسها نفعا ولا ضر.
- الشيطان لا يستطيع إغواء جميع العباد فعباد الله المخلصبن ليس له عليهم سلطان.
- معنى وَلأضِلَّنَّهُمْ أي: عن الصراط المستقيم ضلالا في العلم، وضلالا في العمل.
- معنى وَلأمَنِّيَنَّهُمْ أي: مع الإضلال، لأمنينهم أن ينالوا ما ناله المهتدون. وهذا زيادة شر إلى شرهم حيث عملوا أعمال أهل النار الموجبة للعقوبة وحسبوا أنها موجبة للجنة. .
- معنى وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذَانَ الأنْعَامِ أي: بتقطيع آذانها، وذلك كالبحيرة والسائبة والوصيلة و-الحام .
- {وَلآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللَّهِ} وهذا يتناول تغيير الخلقة الظاهرة بالوشم، والوشر والنمص والتفلج للحسن، ونحو ذلك مما أغواهم به الشيطان فغيروا خلقة الرحمن.
وذلك يتضمن التسخط من خلقته والقدح في حكمته، واعتقاد أن ما يصنعون بأيديهم أحسن من خلقة الرحمن، وعدم الرضا بتقديره وتدبيره.

[أمل سيد عبد السميع]

تفسير الاسبوع التاسع
أمل سيد عبد السميع( النساء 139:137)
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية:
{إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا} .
- من تكرر منه الكفر بعد الإيمان فاهتدى ثم ضل وأبصر ثم عمي وآمن ثم كفر واستمر على كفره وازداد منه فإنه بعيد من التوفيق والهداية
-الله يغفر الذنوب ويقبل التوبة حتى لو كانت بعد الكفر .
- غفران الذنوب ليس في الكفر فقط بل في كل المعاصي.
*العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات:
بَشِّرِ الْمُنَافِقِينَ بِأَنَّ لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (138) الَّذِينَ يَتَّخِذُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَيَبْتَغُونَ عِنْدَهُمُ الْعِزَّةَ فَإِنَّ الْعِزَّةَ لِلَّهِ جَمِيعًا (139)
- البشارة تستعمل في الخير وتستعمل في الشر بقيد كما في هذه الآية..
- الْمُنَافِقِينَهم الذين أظهروا الإسلام وأبطنوا الكفر.
- معنى العزة لله جميعا أن نواصي العباد بيده ومشيئته نافذة فيهم وقد تكفل بنصر دينه وعباده المؤمنين.

[الشيماء بهاء]

تفسير الاسبوع الرابع
لَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِ :
-توضيح حال الكافرين في الدنيا وتنعمهم فيها وأنواع العز في الدنيا
مَتَاعٌ قَلِيلٌ ثُمَّ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمِهَادُ :
-توضيح ان هذا المتاع لبس له ثبوت ولا بقاء بل هو متعه قليله
-توضيح ان مصيرهم يوم القيامه هو جهنم
لَكِنِ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نُزُلًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ لِّلْأَبْرَارِ :
-الحديث عن المؤمنين وتوضيح حالهم في الدنيا وصبرهم علي المشقه والعناء وحالهم في الاخره من انواع النعيم والسرور
-الحديث عن الذين برت قلوبهم فبرت افعالهم واقوالهم وجزاء الله تعالي لهم من البر

[الشيماء بهاء]

تفسير الاسبوع الخامس
وَاللَّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا :
-توضيح المقصود ب يتوب عليكم
-توضيح المقصود ب يتبعون الشهوات
-توضيح المقصود ب يميلون ميلا عظيما
يُرِيدُ اللَّهُ أَن يُخَفِّفَ عَنكُمْ وَخُلِقَ الْإِنسَانُ ضَعِيفًا :
-توضيح ان الله يريد أن يخفف عنا واباحه ما تقضيه اليه الحاجه
-اباحه الميته والدم للمضطر
-الحديث عن تزوج الأمه
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُم بَيْنَكُم بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً عَن تَرَاضٍ مِّنكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا :
-توجيه الحديث للمؤمنين بالله والرسل
-توضيح حكم اكل المال بالباطل
-اباحه اموال التجاره الصادره عن تراضي الطرفين
-تحريم قتل النفس وقتل الغير
-توضيح رحمه الله تعالي وتحريم الدماء والاموال والأعراض