صفحه حلقه أُمامه بنت العاص رضى الله عنهما

[سلمى احمد حطب]

بسم الله الرحمن الرحيم
الأسبوع الثاني
سورة البقرة من الآية 228 إلي الآية 230

• العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة {وَٱلۡمُطَلَّقَٰتُ يَتَرَبَّصۡنَ بِأَنفُسِهِنَّ ثَلَٰثَةَ قُرُوٓءٖۚ وَلَا يَحِلُّ لَهُنَّ أَن يَكۡتُمۡنَ مَا خَلَقَ ٱللَّهُ فِيٓ أَرۡحَامِهِنَّ إِن كُنَّ يُؤۡمِنَّ بِٱللَّهِ وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡأٓخِرِۚ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ بِرَدِّهِنَّ فِي ذَٰلِكَ إِنۡ أَرَادُوٓاْ إِصۡلَٰحٗاۚ وَلَهُنَّ مِثۡلُ ٱلَّذِي عَلَيۡهِنَّ بِٱلۡمَعۡرُوفِۚ وَلِلرِّجَالِ عَلَيۡهِنَّ دَرَجَةٞۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ}
  1. تفسير المطلقات
  2. معنى يتربصن بأنفسهن
  3. معنى قروء
  4. وجوب إخبارهن عن ما خلق الله في الارحام وأسباب الوجوب
  5. الكتمان منهم دلل على عدم ايمانهن بالله واليوم الآخر
  6. تفسير قوله تعالى {وبعولتهن احق بردهن}
  7. مفهوم قوله تعالى {إن أردوا إصلاحا}
  8. تفسير قوله تعالى {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}
  9. ما هو المعروف؟
  10. تفسير قوله تعالى { وللرجال عليهن درجة}
  11. تفسير اسم الله العزيز الحكيم
• العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة { ٱلطَّلَٰقُ مَرَّتَانِۖ فَإِمۡسَاكُۢ بِمَعۡرُوفٍ أَوۡ تَسۡرِيحُۢ بِإِحۡسَٰنٖۗ وَلَا يَحِلُّ لَكُمۡ أَن تَأۡخُذُواْ مِمَّآ ءَاتَيۡتُمُوهُنَّ شَيۡـًٔا إِلَّآ أَن يَخَافَآ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِۖ فَإِنۡ خِفۡتُمۡ أَلَّا يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِ فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَا فِيمَا ٱفۡتَدَتۡ بِهِۦۗ تِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ فَلَا تَعۡتَدُوهَاۚ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَأُوْلَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ}
  الطلاق في الجاهلية وأول الإسلام
  حكمة عدد مرات الطلاق الرجعي
  تفسير {بمعروف}
  تفسير {بإحسان}
  حكم المخالعة
  الام تشير {تلك}
  معنى {حدود الله}
  من الظالمين المقصودين في الآية الكريمة
• العناصر التي ذكرها الشيخ في الآية الكريمة {فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوۡجًا غَيۡرَهُۥۗ فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيۡهِمَآ أَن يَتَرَاجَعَآ إِن ظَنَّآ أَن يُقِيمَا حُدُودَ ٱللَّهِۗ وَتِلۡكَ حُدُودُ ٱللَّهِ يُبَيِّنُهَا لِقَوۡمٖ يَعۡلَمُونَ }
  1. المقصود ب {فإن طلقها}
  2. تفسير {فَلَا تَحِلُّ لَهُۥ مِنۢ بَعۡدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوۡجًا غَيۡرَهُ}
  3. من المقصودين في {فلا جناح عليهما}
  4. ماذا يشترط في التراجع؟
  5. مفهوم الآية الكريمة
  6. ماهي حدود الله؟ ولمن يبينها؟

[هدى محمد ابو المجد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الاسبوع الاول
سورة النساء (92:93)
﴿وَمَا كَانَ لِمُؤۡمِنٍ أَن یَقۡتُلَ مُؤۡمِنًا إِلَّا خَطَـࣰٔاۚ وَمَن قَتَلَ مُؤۡمِنًا خَطَـࣰٔا فَتَحۡرِیرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲ وَدِیَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦۤ إِلَّاۤ أَن یَصَّدَّقُوا۟ۚ فَإِن كَانَ مِن قَوۡمٍ عَدُوࣲّ لَّكُمۡ وَهُوَ مُؤۡمِنࣱ فَتَحۡرِیرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ وَإِن كَانَ مِن قَوۡمِۭ بَیۡنَكُمۡ وَبَیۡنَهُم مِّیثَـٰقࣱ فَدِیَةࣱ مُّسَلَّمَةٌ إِلَىٰۤ أَهۡلِهِۦ وَتَحۡرِیرُ رَقَبَةࣲ مُّؤۡمِنَةࣲۖ فَمَن لَّمۡ یَجِدۡ فَصِیَامُ شَهۡرَیۡنِ مُتَتَابِعَیۡنِ تَوۡبَةࣰ مِّنَ ٱللَّهِۗ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَكِیمࣰا﴾
ذكر الشيخ في تفسير هذه الآيه
-صيغة امتناع
-من الذي يصدر منه هذا الفعل
-في الآيه استشهاد بحديث
-من الذي استثناه الله في الآيه
-ذكر الكفاره
-لمن تعطي الديه
-ذكر المقصود بما يلي:
﴿فَإِنْ كَانَ﴾
﴿مِنْ قَوْمٍ عَدُوٍّ لَكُمْ﴾
﴿وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ﴾
﴿وَإِنْ كَانَ﴾
﴿مِنْ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ فَدِيَةٌ مُسَلَّمَةٌ إِلَى أَهْلِهِ وَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ﴾
ذكر الشيخ في تفسير هذه الآيه
-الكفارات التي اوجبها الله على القاتل
نسأل الله السلامة والعافية
-وضح تفسير ﴿وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا﴾

﴿وَمَن یَقۡتُلۡ مُؤۡمِنࣰا مُّتَعَمِّدࣰا فَجَزَاۤؤُهُۥ جَهَنَّمُ خَـٰلِدࣰا فِیهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِ وَلَعَنَهُۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا عَظِیمࣰا﴾ [النساء ٩٣]
ذكر الشيخ في تفسير هذه الآيه
-وعيد من قتل متعمدا
نسأل الله العفو والعافية

[عزة عبد الحميد]

مدارسة الأسبوع الثاني
تلخيص سورة البقرة(226-227)
وهي سورة مدنية


* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية {لِّلَّذِينَ يُؤۡلُونَ مِن نِّسَآئِهِمۡ تَرَبُّصُ أَرۡبَعَةِ أَشۡهُرٖۖ فَإِن فَآءُو فَإِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٞ (226)}
1.توضيح معنى كلمة (يُؤۡلُونَ) وما يترتب عليها
2.توضيح معنى (تَرَبُّصُ)
3.توضيح معنى (فَآءُو)
4.توضيح معنى (غَفُورٞ رَّحِيمٞ)

* العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآية { وَإِنۡ عَزَمُواْ ٱلطَّلَٰقَ فَإِنَّ ٱللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٞ (227)}
1.توضيح معنى (عَزَمُواْ ٱلطَّلَٰقَ)
2.توضيح معنى (سَمِيعٌ عَلِيمٞ)

[شيماء حمدي]

واجب الاسبوع الاول
السنه الثانيه فصل اول
النساء من الايه (88-91)
العناصر التي وضحها الشيخ رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم


﴿فَما لَكُم فِي المُنافِقينَ فِئَتَينِ وَاللَّهُ أَركَسَهُم بِما كَسَبوا أَتُريدونَ أَن تَهدوا مَن أَضَلَّ اللَّهُ وَمَن يُضلِلِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ سَبيلًا ۝

1-فسرها الشيخ مع الآيه التي تليها



وَدّوا لَو تَكفُرونَ كَما كَفَروا فَتَكونونَ سَواءً فَلا تَتَّخِذوا مِنهُم أَولِياءَ حَتّى يُهاجِروا في سَبيلِ اللَّهِ فَإِن تَوَلَّوا فَخُذوهُم وَاقتُلوهُم حَيثُ وَجَدتُموهُم وَلا تَتَّخِذوا مِنهُم وَلِيًّا وَلا نَصيرًا ۝

1-المراد بالمنافقين
2-موقف الصحابه رضوان الله عليهم من المنافقين
3-الاخبار عن امر المنافقين لازاله الشك والاشتباه
4-عدم موالاة المنافقين مع بغضهم ومعادتهم
5-اشتراط الهجره لموالاة المنافقين
6-المقصود من (فَخُذوهُم وَاقتُلوهُم حَيثُ وَجَدتُموهُم )وبيان ما فيها من دلاله



إِلَّا الَّذينَ يَصِلونَ إِلى قَومٍ بَينَكُم وَبَينَهُم ميثاقٌ أَو جاءوكُم حَصِرَت صُدورُهُم أَن يُقاتِلوكُم أَو يُقاتِلوا قَومَهُم وَلَو شاءَ اللَّهُ لَسَلَّطَهُم عَلَيكُم فَلَقاتَلوكُم فَإِنِ اعتَزَلوكُم فَلَم يُقاتِلوكُم وَأَلقَوا إِلَيكُمُ السَّلَمَ فَما جَعَلَ اللَّهُ لَكُم عَلَيهِم سَبيلًا ۝

1-الفرقه الاولي من المنافقين المستثناه من القتال وما حكمها
2-الفرقه الثانية المستثناة من القتال والحكمه في ذلك

سَتَجِدونَ آخَرينَ يُريدونَ أَن يَأمَنوكُم وَيَأمَنوا قَومَهُم كُلَّ ما رُدّوا إِلَى الفِتنَةِ أُركِسوا فيها فَإِن لَم يَعتَزِلوكُم وَيُلقوا إِلَيكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفّوا أَيدِيَهُم فَخُذوهُم وَاقتُلوهُم حَيثُ ثَقِفتُموهُم وَأُولئِكُم جَعَلنا لَكُم عَلَيهِم سُلطانًا مُبينًا﴾

1-اوضح الفرقه الثالثه من المنافقين
2-اوضح ضروره قتال هذه الفرقه
3-قارن بين صورتهم امام الناس وحقيقتهم التي يخفونها
4-ترك الفرفه الثالثه لقتال المؤمنين خوفا لا إحتراما كما فعلت الفرقه الثانية
5-المقصود من (السَّلَمَ)
6-المقصود من (سُلطانًا مُبينًا﴾


[النساء: 88-91]

بواسطة تطبيق آية
https://ayah.app

[شيماء حمدي]

واجب الاسبوع الثاني
السنه الثانيه فصل اول
النساء من الايه (100-101)
العناصر التي وضحها الشيخ رحمه الله
بسم الله الرحمن الرحيم


﴿وَمَن يُهاجِر في سَبيلِ اللَّهِ يَجِد فِي الأَرضِ مُراغَمًا كَثيرًا وَسَعَةً وَمَن يَخرُج مِن بَيتِهِ مُهاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسولِهِ ثُمَّ يُدرِكهُ المَوتُ فَقَد وَقَعَ أَجرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا ۝

1-الحث والترغيب في الهجره
2-بيان ما يحصله العبد من فوائد من الهجره وما يصيبه من مساوئ من عدم هجرته
3-المقصود ب(مُراغَمًا)
4-المقصود ب(وَسَعَةً)
5-آثار ونتيجه الهجره علي الصحابه رضي الله عنهم
6-المساواه بين اجر من هاجر الي الله ورسوله وادرك مقصوده وبين من منعه الموت من بلوغ مقصده شرط اخلاص النيه والشروع والعمل اليها
7-فسر (وَكانَ اللَّهُ غَفورًا رَحيمًا)



وَإِذا ضَرَبتُم فِي الأَرضِ فَلَيسَ عَلَيكُم جُناحٌ أَن تَقصُروا مِنَ الصَّلاةِ إِن خِفتُم أَن يَفتِنَكُمُ الَّذينَ كَفَروا إِنَّ الكافِرينَ كانوا لَكُم عَدُوًّا مُبينًا﴾

1-لمن رخص القصر في الصلاه وتبين ذلك
2-المقصود من ( ضَرَبتُم فِي الأَرضِ)
3-ازاله الحرج او الاثم عند القصر
4-الدليل علي كون القصر افضل من الاتمام
5-الدلاله والفائده من قوله (مِنَ الصَّلاةِ)
6-بيان اختلاف المفسرين في رخصة القصر في السفر
7-بيان الحكمه والمصلحة في مشروعية رخصه القصر
8-بيان قصر العدد وقصر الصفه ومتي يكون أحدهما او كلاهما




[النساء: 100-101]

بواسطة تطبيق آية
https://ayah.app