حلقة فاطمة الزهراء بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم

[فاطمة السيد]

تفسير سوره الانبياء 1-5

ٱقۡتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمۡ وَهُمۡ فِي غَفۡلَةٖ مُّعۡرِضُونَ ﴿1﴾
فيه الايه تعجب من حال الناس واقترب حسابهم وهم مازلوا فى غفله منكرون يوم الحساب

مَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّن رَّبِّهِم مُّحۡدَثٍ إِلَّا ٱسۡتَمَعُوهُ وَهُمۡ يَلۡعَبُونَ ﴿2﴾
1- معنى مَا يَأۡتِيهِم مِّن ذِكۡرٖ مِّن رَّبِّهِم
2- معنى إِلَّا ٱسۡتَمَعُوهُ وَهُمۡ يَلۡعَبُونَ

لَاهِيَةٗ قُلُوبُهُمۡۗ وَأَسَرُّواْ ٱلنَّجۡوَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلۡ هَٰذَآ إِلَّا بَشَرٞ مِّثۡلُكُمۡۖ أَفَتَأۡتُونَ ٱلسِّحۡرَ وَأَنتُمۡ تُبۡصِرُونَ ﴿3﴾
1- معنى لَاهِيَةٗ قُلُوبُهُمۡۗ
2- معنى أَفَتَأۡتُونَ ٱلسِّحۡرَ وَأَنتُمۡ تُبۡصِرُونَ

قَالَ رَبِّي يَعۡلَمُ ٱلۡقَوۡلَ فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۖ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ ﴿4﴾
1- معنى قَالَ رَبِّي يَعۡلَمُ ٱلۡقَوۡلَ فِي ٱلسَّمَآءِ وَٱلۡأَرۡضِۖ
2- معنى وهو السميع العليم

بَلۡ قَالُوٓاْ أَضۡغَٰثُ أَحۡلَٰمِۭ بَلِ ٱفۡتَرَىٰهُ بَلۡ هُوَ شَاعِرٞ فَلۡيَأۡتِنَا بِـَٔايَةٖ كَمَآ أُرۡسِلَ ٱلۡأَوَّلُونَ
1- معنى أَضۡغَٰثُ أَحۡلَٰمِۭ
2- معنى افتراه
3- معنى فَلۡيَأۡتِنَا بِـَٔايَةٖ كَمَآ أُرۡسِلَ ٱلۡأَوَّلُونَ

[فاطمة السيد]

سوره الانبياء 29-32
۞@_@وَمَن يَقُلۡ مِنۡهُمۡ إِنِّيٓ إِلَٰهٞ مِّن دُونِهِۦ فَذَٰلِكَ نَجۡزِيهِ جَهَنَّمَۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلظَّٰلِمِينَ ﴿29﴾
1- معنى فَذَٰلِكَ نَجۡزِيهِ جَهَنَّمَۚ كَذَٰلِكَ نَجۡزِي ٱلظَّٰلِمِينَ

أَوَلَمۡ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَ كَانَتَا رَتۡقٗا فَفَتَقۡنَٰهُمَاۖ وَجَعَلۡنَا مِنَ ٱلۡمَآءِ كُلَّ شَيۡءٍ حَيٍّۚ أَفَلَا يُؤۡمِنُونَ ﴿30﴾
1- معنى أَوَلَمۡ يَرَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوٓاْ أَنَّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ
2- معنى أَفَلَا يُؤۡمِنُونَ

وَجَعَلۡنَا فِي ٱلۡأَرۡضِ رَوَٰسِيَ أَن تَمِيدَ بِهِمۡ وَجَعَلۡنَا فِيهَا فِجَاجٗا سُبُلٗا لَّعَلَّهُمۡ يَهۡتَدُونَ ﴿31﴾
دلائل على وحدانيه الله وقدرته وكماله

وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ سَقۡفٗا مَّحۡفُوظٗاۖ وَهُمۡ عَنۡ ءَايَٰتِهَا مُعۡرِضُونَ ﴿32﴾
1- معنى وَجَعَلۡنَا ٱلسَّمَآءَ سَقۡفٗا مَّحۡفُوظٗاۖ
2-معنى وَهُمۡ عَنۡ ءَايَٰتِهَا مُعۡرِضُونَ

[فاطمة السيد]

سوره الانبياء 51-57

وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ إِبۡرَٰهِيمَ رُشۡدَهُۥ مِن قَبۡلُ وَكُنَّا بِهِۦ عَٰلِمِينَ ﴿51﴾
1- معنى وَلَقَدۡ ءَاتَيۡنَآ إِبۡرَٰهِيمَ رُشۡدَهُۥ مِن قَبۡلُ
2- معنى وَكُنَّا بِهِۦ عَٰلِمِينَ

إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ ٱلَّتِيٓ أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ ﴿52﴾
1- معنى إِذۡ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوۡمِهِۦ مَا هَٰذِهِ ٱلتَّمَاثِيلُ
2-معنى أَنتُمۡ لَهَا عَٰكِفُونَ

قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين ﴿53﴾
1- معنى قالوا وجدنا آباءنا

قَالَ لَقَدۡ كُنتُمۡ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمۡ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ ﴿54﴾
1- معنى لَقَدۡ كُنتُمۡ أَنتُمۡ وَءَابَآؤُكُمۡ

قَالُوٓاْ أَجِئۡتَنَا بِٱلۡحَقِّ أَمۡ أَنتَ مِنَ ٱللَّٰعِبِينَ ﴿55﴾
1- معنى قالوا
2- معنى أَجِئۡتَنَا بِٱلۡحَقِّ أَمۡ أَنتَ مِنَ ٱللَّٰعِبِينَ

قَالَ بَل رَّبُّكُمۡ رَبُّ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ ٱلَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا۠ عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ ٱلشَّٰهِدِينَ ﴿56﴾
1- معنى قال بل ربكم رب السموات
2- معنى وانا على ذلكم من الشاهدين

وَتَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ
1- معنى وَتَٱللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصۡنَٰمَكُم
2- معنى بَعۡدَ أَن تُوَلُّواْ مُدۡبِرِينَ

[فاطمة السيد]

سوره الانبياء 83-88

وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين ﴿83﴾
1- معنى أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين

فَٱسۡتَجَبۡنَا لَهُۥ فَكَشَفۡنَا مَا بِهِۦ مِن ضُرّٖۖ وَءَاتَيۡنَٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةٗ مِّنۡ عِندِنَا وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰبِدِينَ ﴿84﴾
1- معنى وَءَاتَيۡنَٰهُ أَهۡلَهُۥ وَمِثۡلَهُم مَّعَهُمۡ رَحۡمَةٗ
2- معنى وَذِكۡرَىٰ لِلۡعَٰبِدِينَ

وإسماعيل وإدريس وذا الكفل كل من الصابرين ﴿85﴾
1- معنى كل من الصابرين

وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا ۖ إِنَّهُم مِّنَ الصَّالِحِينَ (86)
1- معنى وَأَدْخَلْنَاهُمْ فِي رَحْمَتِنَا ۖ إِ

وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ
1- معنى وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا
2- معنى فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ

فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ (88)
1- معنى فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ
2- معنى وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ

[د هبه ابراهيم]

مدارسة الأسبوع التاسع سورة الحجر الآيات من (١_٨)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿الر تِلكَ آياتُ الكِتابِ وَقُرآنٍ مُبينٍ۝١
١_بيان تعظيم الله تعالى لكتابه مادحا آياته
٢_ القرآن جاء مبينا للحقائق بأحسن لفظ

رُبَما يَوَدُّ الَّذينَ كَفَروا لَو كانوا مُسلِمينَ۝٢
١_تمنى الكافرين حين يقترب العذاب لو كانوا مسلمين
٢_ معنى (مُسلِمينَ)

ذَرهُم يَأكُلوا وَيَتَمَتَّعوا وَيُلهِهِمُ الأَمَلُ فَسَوفَ يَعلَمونَ۝٣
١_معنى (وَيُلهِهِمُ الأَمَلُ)
٢_سوف يعلم الكفار في الاخره ان ما هم عليه كان باطل وان اعمالهم ذهبت خسرانا عليهم
٣_سنه الله في الامم هي الامهال

وَما أَهلَكنا مِن قَريَةٍ إِلّا وَلَها كِتابٌ مَعلومٌ۝٤
١_لا يهلك الله القرى الا التي تستحق العذاب واهلاكها يكون مقدر من الله

ما تَسبِقُ مِن أُمَّةٍ أَجَلَها وَما يَستَأخِرونَ۝٥
١_الذنوب لابد من وقوع اثرها وان تاخر

وَقالوا يا أَيُّهَا الَّذي نُزِّلَ عَلَيهِ الذِّكرُ إِنَّكَ لَمَجنونٌ۝٦
١_استهزاء وسخريه المكذبون لسيدنا محمد ووصفه بالجنون

لَو ما تَأتينا بِالمَلائِكَةِ إِن كُنتَ مِنَ الصّادِقينَ۝٧
ما نُنَزِّلُ المَلائِكَةَ إِلّا بِالحَقِّ وَما كانوا إِذًا مُنظَرينَ۝٨
١_بيان ان طلب المكذبين بالاستشهاد بالملائكه لبيان صحه ما جاء به الرسول هو من اعظم الظلم والجهل مع توضيح ذلك
٢_بيان انه في حال تنزل الملائكه لن يؤمنوا وهم بذلك يستعجلون الهلاك لانفسهم

[د هبه ابراهيم]

مدارسة الأسبوع العاشر سورة الحجر الآيات من (٤٩_٦٠)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الآيات هى:
﴿نَبِّئ عِبادي أَنّي أَنَا الغَفورُ الرَّحيمُ۝٤٩
١_يقول الله تعالى لرسوله ان يخبر المؤمنين بان الله هو الغفور الرحيم في حال اخذوا بالاسباب واقلعوا عن الذنوب

وَأَنَّ عَذابي هُوَ العَذابُ الأَليمُ۝٥٠
١_توضيح انه لا عذاب في الحقيقه الا عذاب الله
٢_بيان ان العبد ينبغي ان يكون قلبه دائما بين الخوف والرجاء والرغبه والرهبه

وَنَبِّئهُم عَن ضَيفِ إِبراهيمَ۝٥١
١_يقول الله تعالى لرسوله ان يخبر قومه عن قصه ضيف ابراهيم وهم الملائكه لما فيها من العبره والاقتداء

إِذ دَخَلوا عَلَيهِ فَقالوا سَلامًا قالَ إِنّا مِنكُم وَجِلونَ۝٥٢
١_دخول الملائكه على سيدنا ابراهيم والسلام عليه
٢_معنى (وَجِلونَ) مع توضيح سبب خوفه منهم

قالوا لا تَوجَل إِنّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ عَليمٍ۝٥٣
١_توضيح من المقصود من (بِغُلامٍ عَليمٍ)
٢_معنى (عَليمٍ)

قالَ أَبَشَّرتُموني عَلى أَن مَسَّنِيَ الكِبَرُ فَبِمَ تُبَشِّرونَ۝٥٤
١_بيان قول ابراهيم للملائكه متعجبا من هذه البشاره
٢_المقصود من (فَبِمَ تُبَشِّرونَ)

قالوا بَشَّرناكَ بِالحَقِّ فَلا تَكُن مِنَ القانِطينَ۝٥٥
١_بيان رد الملائكه على سيدنا ابراهيم
٢_معنى (القانِطينَ)

قالَ وَمَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضّالّونَ۝٥٦
١_توضيح المقصود من رد ابراهيم عليهم بقوله (وَمَن يَقنَطُ مِن رَحمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضّالّونَ)

قالَ فَما خَطبُكُم أَيُّهَا المُرسَلونَ۝٥٧
١_سؤال سيدنا ابراهيم للملائكه عن شأنهم ولاي شيء ارسلوا

قالوا إِنّا أُرسِلنا إِلى قَومٍ مُجرِمينَ۝٥٨
١_المقصود من (قَومٍ مُجرِمينَ)

إِلّا آلَ لوطٍ إِنّا لَمُنَجّوهُم أَجمَعينَ۝٥٩إِلَّا امرَأَتَهُ قَدَّرنا إِنَّها لَمِنَ الغابِرينَ۝٦٠
١_بيان نجاه سيدنا لوط واهله الا امراته
٢_معنى (الغابِرينَ)

[د هبه ابراهيم]

مدارسه الاسبوع الحادي عشر سوره النحل الايات من (١_٦)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿أَتى أَمرُ اللَّهِ فَلا تَستَعجِلوهُ سُبحانَهُ وَتَعالى عَمّا يُشرِكونَ۝١
١_امر الله آت وما هو آت فانه قريب
٢_توضيح المقصود من (سُبحانَهُ وَتَعالى عَمّا يُشرِكونَ)

يُنَزِّلُ المَلائِكَةَ بِالرّوحِ مِن أَمرِهِ عَلى مَن يَشاءُ مِن عِبادِهِ أَن أَنذِروا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنا فَاتَّقونِ۝٢
١_معنى (بِالرّوحِ مِن أَمرِهِ)
٢_الله ينزل الوحي على من يعلم صلاحه من عباده لتحمل رسالته
٣_بيان مدار دعوه الرسل جميعا في قوله تعالى (أَن أَنذِروا أَنَّهُ لا إِلهَ إِلّا أَنا )

خَلَقَ السَّماواتِ وَالأَرضَ بِالحَقِّ تَعالى عَمّا يُشرِكونَ۝٣
١_ذكر الادله والبراهين على الوهيه الله تعالى
٢_بيان سبب تسميه هذه الصوره بسوره النعم
٣_بيان الاخبار عن الحكمه من خلق الله تعالى للسماوات والارض
٤_معنى (تَعالى عَمّا يُشرِكونَ)

خَلَقَ الإِنسانَ مِن نُطفَةٍ فَإِذا هُوَ خَصيمٌ مُبينٌ۝٤
١_بيان خلق الله تعالى للانسان من نطفه
٢_بيان احتمالات معنى قوله تعالى (فَإِذا هُوَ خَصيمٌ مُبينٌ)

وَالأَنعامَ خَلَقَها لَكُم فيها دِفءٌ وَمَنافِعُ وَمِنها تَأكُلونَ۝٥
١_بيان الحكمه من خلق الله تعالى للانعام
٢_توضيح لمنافع خلق الله للانعام
٣_المقصود من (لَكُم فيها دِفءٌ)

وَلَكُم فيها جَمالٌ حينَ تُريحونَ وَحينَ تَسرَحونَ۝٦
١_توضيح المقصود من الايه الكريمه

[د هبه ابراهيم]

مدارسة الاسبوع الثاني عشر سوره النحل الايات من (٣٠_٣٤)
العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير الايات هي:
﴿وَقيلَ لِلَّذينَ اتَّقَوا ماذا أَنزَلَ رَبُّكُم قالوا خَيرًا لِلَّذينَ أَحسَنوا في هذِهِ الدُّنيا حَسَنَةٌ وَلَدارُ الآخِرَةِ خَيرٌ وَلَنِعمَ دارُ المُتَّقينَ۝٣٠
١_ذكر ما قاله المتقون عما انزل الله واعترافهم واقرارهم به وشكر الله عليه
٢_معنى (لِلَّذينَ أَحسَنوا)
٣_المقصود من (حَسَنَةٌ)
٤_بيان أن الدار الاخره وما فيها خير من الدنيا ومتاعها

جَنّاتُ عَدنٍ يَدخُلونَها تَجري مِن تَحتِهَا الأَنهارُ لَهُم فيها ما يَشاءونَ كَذلِكَ يَجزِي اللَّهُ المُتَّقينَ۝٣١
١_بيان دخول المتقين الجنه
٢_المقصود من قوله تعالى (لَهُم فيها ما يَشاءونَ)
٣_بيان وصف المتقين

الَّذينَ تَتَوَفّاهُمُ المَلائِكَةُ طَيِّبينَ يَقولونَ سَلامٌ عَلَيكُمُ ادخُلُوا الجَنَّةَ بِما كُنتُم تَعمَلونَ۝٣٢
١_الملائكه تتوفى المتقين وهم مستمرين على تقواهم
٢_معنى (طَيِّبينَ)
٣_بيان المقصود من (يَقولونَ سَلامٌ عَلَيكُمُ)
٤_بيان ان دخولهم الجنه بسبب العمل والعمل حصل لهم برحمه الله ومنته لا بحولهم وقوتهم

هَل يَنظُرونَ إِلّا أَن تَأتِيَهُمُ المَلائِكَةُ أَو يَأتِيَ أَمرُ رَبِّكَ كَذلِكَ فَعَلَ الَّذينَ مِن قَبلِهِم وَما ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلكِن كانوا أَنفُسَهُم يَظلِمونَ۝٣٣
١_بيان استنكار الله للمشركين من انتظار نزول الملائكه لقبض ارواحهم او نزول العذاب بهم
٢_بيان ان فعل الكافرين كالذين من قبلهم
٣_الكافرون هم من ظلموا انفسهم

فَأَصابَهُم سَيِّئَاتُ ما عَمِلوا وَحاقَ بِهِم ما كانوا بِهِ يَستَهزِئونَ۝٣٤
١_معنى (سَيِّئَاتُ ما عَمِلوا)
٢_نزول العذاب عليهم وهو ما كانوا به يستهزئون