28-06-24, 12:58 PM | #41 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 10
|
واجب الأسبوع التاسع
وفاء رضوان سوره النساء من 148-152 عزيزه سورة النساء 155-159 رحاب سوره النساء من 170-172 اسماء دياب سوره الاعراف من 94-99 |
29-06-24, 06:44 AM | #42 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 10
|
واجب الأسبوع العاشر
رحاب سوره المائده من 1-2 عزيزه سوره المائده من 8-11 وفاء سوره المائده من 15-17 اسماء سوره الاعراف من 130-134 |
29-06-24, 10:16 AM | #43 |
~مشارِكة~
تاريخ التسجيل:
06-01-2019
المشاركات: 98
|
مدارسه الاسبوع التامن
سوره الاعراف من الايه ١١-١٧ وَلَقَدۡ خَلَقۡنَٰكُمۡ ثُمَّ صَوَّرۡنَٰكُمۡ ثُمَّ قُلۡنَا لِلۡمَلَٰٓئِكَةِ ٱسۡجُدُواْ لِأٓدَمَ فَسَجَدُوٓاْ إِلَّآ إِبۡلِيسَ لَمۡ يَكُن مِّنَ ٱلسَّٰجِدِينَ (11) فسر الشيخ معني كلمه (خلقناكم) وضح معني (صورناكم) فسر الشيخ سبب عدم سجود ابليس قَالَ مَا مَنَعَكَ أَلَّا تَسۡجُدَ إِذۡ أَمَرۡتُكَۖ قَالَ أَنَا۠ خَيۡرٞ مِّنۡهُ خَلَقۡتَنِي مِن نَّارٖ وَخَلَقۡتَهُۥ مِن طِينٖ (12) فسر الشيخ توبيخ الله لإبليس وسؤاله عن عدم وجوده فسر برهان ابليس لدعوته الباطلة قَالَ فَٱهۡبِطۡ مِنۡهَا فَمَا يَكُونُ لَكَ أَن تَتَكَبَّرَ فِيهَا فَٱخۡرُجۡ إِنَّكَ مِنَ ٱلصَّٰغِرِينَ (13) وضح المقصود من كلمه منها وهي الجنه بين سبب خروج ابليس من الجنه في دار الطاهرين فقط فسر معني كلمه الصاغرين قَالَ أَنظِرۡنِيٓ إِلَىٰ يَوۡمِ يُبۡعَثُونَ (14 قَالَ إِنَّكَ مِنَ ٱلۡمُنظَرِينَ (15) اعلان عداوه ابليس لله وادم وذريته ابتلاء الله للعباد ب ابليس قَالَ فَبِمَآ أَغۡوَيۡتَنِي لَأَقۡعُدَنَّ لَهُمۡ صِرَٰطَكَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ (16) وضح الشيخ المقصود ب( لهم) وصح معني ( الصراط المستقيم) ) ثُمَّ لَأٓتِيَنَّهُم مِّنۢ بَيۡنِ أَيۡدِيهِمۡ وَمِنۡ خَلۡفِهِمۡ وَعَنۡ أَيۡمَٰنِهِمۡ وَعَن شَمَآئِلِهِمۡۖ وَلَا تَجِدُ أَكۡثَرَهُمۡ شَٰكِرِينَ وضح المقصود ببدايه الايه وهي اتيان ابليس للعباد من جميع الجهات ليتمكن من اغوائهم بكل الطرق |
29-06-24, 10:20 AM | #44 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 54
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع التاسع سورة النساء الآيات ( ١٧٠ - ١٧٢) العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَآءَكُمُ ٱلرَّسُولُ بِٱلۡحَقِّ مِن رَّبِّكُمۡ فَـَٔامِنُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ وَإِن تَكۡفُرُواْ فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمٗا (170) ١- بين المراد من الأمر في الآية، وذكر اشتمالها على ثلاثة أمور: * السبب الموجب للإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم وهو: - إن إرسال الرسول حق، فالعاقل يدرك أن مقتضى حكمته تعالى ورحمته إرسال الرسل للناس لهدايتهم وإخراجهم من الظلمات إلى النور. -إن الشرع الذي جاء به الرسول حق، لاشتماله على ما لايمكن إدراكه إلا بالوحي والرسالة كالغيبيات والإخبار عن الله واليوم الآخر، واشتمال الأمر على كل وجه من وجوه الخير والصلاح، والنهي عن كل وجه من وجوه الشر و الفساد. * الفائدة من الإيمان بالرسول وهي أنه خير للمؤمنين عموما في البدن والقلب والروح، والمصالح الدينية والدنيوية وما يترتب عليه من الثواب العاجل لهم كالنصر والهداية، والثواب الآجل في الجنة والسعادة الأبدية. * المضرة من عدم الإيمان به ومايترتب عليه من الشر عموما والعقوبة المترتبة عليه في الدنيا كالضلال والخذلان وفي الآخرة من النار والشقاء الأبدي. ٢- بين العلاقة بين البصيرة والإيمان. ٣- أوضح أن ضرر الكفر يقتصر على صاحبه، لأن الله غني. ٤- ذكر المراد ب(فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ)، وفسر قوله : (عَلِيمًا حَكِيمٗا)، مبينا أنه يتجلى علمه وحكمته تعالي في معرفة من يستحق الهداية والضلال ووضعهما موضعهما. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(يَٰٓأَهۡلَ ٱلۡكِتَٰبِ لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ فَـَٔامِنُواْ بِٱللَّهِ وَرُسُلِهِۦۖ وَلَا تَقُولُواْ ثَلَٰثَةٌۚ ٱنتَهُواْ خَيۡرٗا لَّكُمۡۚ إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ سُبۡحَٰنَهُۥٓ أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ وَكَفَىٰ بِٱللَّهِ وَكِيلٗا (171) ١- بين المراد من النهي في الآية، وفسر قوله : ( لَا تَغۡلُواْ فِي دِينِكُمۡ)، وذكر مثالا له وهو رفع النصارى لعيسى عليه السلام إلى مقام الربوبية. ٢- ذكر اشتمال قوله:( وَلَا تَقُولُواْ عَلَى ٱللَّهِ إِلَّا ٱلۡحَقَّۚ) على ثلاثة أشياء: *النهي عن الكذب على الله. *النهي عن القول بلا علم عند الإخبار عن الله وأسمائه وصفاته. *الأمر بقول الحق فيما سبق. ٣- فسر قوله: (إِنَّمَا ٱلۡمَسِيحُ عِيسَى ٱبۡنُ مَرۡيَمَ رَسُولُ ٱللَّهِ) موضحا أن السياق يقتضي التصريح برسالته عليه السلام، وأنها أكمل الدرجات للمخلوقين وأعلاها. ٤- ذكر المراد ب(وَكَلِمَتُهُۥٓ أَلۡقَىٰهَآ إِلَىٰ مَرۡيَمَ) وما فيه من التشريف، والمراد ب (وَرُوحٞ مِّنۡهُۖ)، مبينا بذلك حقيقة عيسى عليه السلام. ٥- أوضح أن الآية اشتملت على الأمر بالإيمان الحقيقي (بالله وبجميع الرسل)، والنهي عن التثليث، وبين حقيقته عند النصارى، والإخبار بما في الإيمان من خير ونجاة. ٦- فسر قوله :(إِنَّمَا ٱللَّهُ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ)، (سُبۡحَٰنَهُۥٓ)، (أَن يَكُونَ لَهُۥ وَلَدٞۘ)، (لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ)، (وَكِيلٗا). العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى:(لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ أَن يَكُونَ عَبۡدٗا لِّلَّهِ وَلَا ٱلۡمَلَٰٓئِكَةُ ٱلۡمُقَرَّبُونَۚ وَمَن يَسۡتَنكِفۡ عَنۡ عِبَادَتِهِۦ وَيَسۡتَكۡبِرۡ فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا (172) ١- فسر قوله :(لَّن يَسۡتَنكِفَ ٱلۡمَسِيحُ). ٢- بين أن الآية بها تنزيه لعيسى عليه السلام وللملائكة المقربين عن الاستنكاف والاستكبار عن عبادة الله ، وذكر أن حالهم هو الرغبة في عبادة الله ومحبته والسعي في ذلك بحسب أحوالهم، وافتقارهم إلى ذلك. ٣- ذكر أن رفع أي مخلوق فوق مرتبة الافتقار والعبودية لله تعالى يعد نقصا ومحلا للذم والعقاب. ٤- فسر قوله:(فَسَيَحۡشُرُهُمۡ إِلَيۡهِ جَمِيعٗا) . والحمد لله رب العالمين التعديل الأخير تم بواسطة رحاب عبد الفتاح ; 29-06-24 الساعة 10:23 AM |
06-07-24, 08:12 AM | #45 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 54
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع العاشر سورة المائدة الآيات (١، ٢) العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالى:(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوٓاْ أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ أُحِلَّتۡ لَكُم بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ (1) ١- بين المراد بالأمر في الآية، وفسر قوله:(أَوۡفُواْ بِٱلۡعُقُودِۚ). ٢- ذكر أنواع العقود وما يجب فيها وهي: *بين العبد وربه. *بين العبد والرسول صلى الله عليه وسلم . *بين العبد والوالدين والأقارب. *بين العبد وأصحابه. *بين العبد والخلق وعامة المسلمين واستدل بآية كريمة. ٣- بين اشتمال الأمر في الآية على أصول الدين وفروعه. ٤- ذكر المراد ب(أُحِلَّتۡ لَكُم)، و(بَهِيمَةُ ٱلۡأَنۡعَٰمِ) وبين ما يدخل فيها، و المراد ب(إِلَّا مَا يُتۡلَىٰ عَلَيۡكُمۡ) وذكر الآية التي وردت فيها المحرمات عامة. ٥- ذكر ما استدل به الصحابة، والحالة التي يحرم فيها الصيد. ٦- فسر قوله:(غَيۡرَ مُحِلِّي ٱلصَّيۡدِ وَأَنتُمۡ حُرُمٌۗ)، وذكر المراد بالصيد. ٧- فسر قوله :(إِنَّ ٱللَّهَ يَحۡكُمُ مَا يُرِيدُ)، وبين الحكمة من الأوامر السابقة في الآية. العناصر التي ذكرها الشيخ في قوله تعالى :(يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تُحِلُّواْ شَعَٰٓئِرَ ٱللَّهِ وَلَا ٱلشَّهۡرَ ٱلۡحَرَامَ وَلَا ٱلۡهَدۡيَ وَلَا ٱلۡقَلَٰٓئِدَ وَلَآ ءَآمِّينَ ٱلۡبَيۡتَ ٱلۡحَرَامَ يَبۡتَغُونَ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّهِمۡ وَرِضۡوَٰنٗاۚ وَإِذَا حَلَلۡتُمۡ فَٱصۡطَادُواْۚ وَلَا يَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَـَٔانُ قَوۡمٍ أَن صَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ أَن تَعۡتَدُواْۘ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡبِرِّ وَٱلتَّقۡوَىٰۖ وَلَا تَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِۚ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ (2) ١- ذكر المراد ب ( شَعَٰٓئِرَ ٱللَّهِ)، وبين ما اشتمل عليه النهي في الآية، وما يدخل فيه. ٢- بين المراد من النهي في (وَلَا ٱلشَّهۡرَ ٱلۡحَرَامَ)، واستدل بآية. ٣- ذكر حكم القتال في الأشهر الحرم عند العلماء وأدلتهم من الكتاب والسنة، وذكر إجماعهم على القتال في حال الدفع. ٤- ذكر المراد ب ( ٱلۡهَدۡيَ)، وبين ما اشتمل عليه النهي. ٥- فسر ( ٱلۡقَلَٰٓئِدَ) وأوضح المراد بالنهي عنها، والمراد ب ( ءَآمِّينَ ٱلۡبَيۡتَ ٱلۡحَرَامَ)، مع بيان أصنافهم في: (يَبۡتَغُونَ فَضۡلٗا مِّن رَّبِّهِمۡ وَرِضۡوَٰنٗاۚ)، والواجب نحوهم، وما يدخل فيه من تأمين الطرق. ٦- ذكر حكم من قصد البيت من المشركين والعصاة واستدل بآيتين. ٧- فسر قوله:( وَإِذَا حَلَلۡتُمۡ فَٱصۡطَادُواْ)، و(وَلَا يَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَـَٔانُ قَوۡمٍ أَن صَدُّوكُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ أَن تَعۡتَدُواْۘ)، وبين الواجب في معاملتهم. ٨- فسر قوله:(وَتَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡبِرِّ وَٱلتَّقۡوَىٰۖ)، وقوله:(وَلَا تَعَاوَنُواْ عَلَى ٱلۡإِثۡمِ وَٱلۡعُدۡوَٰنِۚ)، وذكر المراد ب (ٱلۡبِرِّ)،(ٱلتَّقۡوَىٰۖ)، (ٱلۡإِثۡمِ)، (ٱلۡعُدۡوَٰنِۚ)، والواجب على العبد فعله مع كل خصلة من خصال الخير أو الشر أوالمعصية مع نفسه وغيره، وفسر قوله: (وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَۖ إِنَّ ٱللَّهَ شَدِيدُ ٱلۡعِقَابِ) مع بيان المستحق للعقوبة. والحمد لله رب العالمين. |
08-07-24, 07:25 AM | #46 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
05-05-2023
العمر: 58
المشاركات: 57
|
بسم الله الرحمن الرحيم
المدارسة التاسعة النساء من ١٥٥ إلى ١٥٩ فَبِمَا نَقۡضِهِم مِّیثَـٰقَهُمۡ وَكُفۡرِهِم بِـَٔایَـٰتِ ٱللَّهِ وَقَتۡلِهِمُ ٱلۡأَنۢبِیَاۤءَ بِغَیۡرِ حَقࣲّ وَقَوۡلِهِمۡ قُلُوبُنَا غُلۡفُۢۚ بَلۡ طَبَعَ ٱللَّهُ عَلَیۡهَا بِكُفۡرِهِمۡ فَلَا یُؤۡمِنُونَ إِلَّا قَلِیلࣰا فسر الشيخ معني الآية ووضح قصة سيدنا عيس عليه السلام والعناد والكفر وقتل الرسل بغير حق وانهم ماقتلوا المسيح وماصلبوه وادعوا ان قلوبهم غلف وأخذهم الربا مع نهي الله عنه والتشديد علي ذلك وضح أخبث وأشنع ما صدر منهم وهو ان ينزل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم كتابا من السماء ووضح الحجج الأقاويل في نبوه سيدنا محمد ورد الله سبحانه وتعالى عليها |
08-07-24, 07:26 AM | #47 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
05-05-2023
العمر: 58
المشاركات: 57
|
المدارسة العاشرة
سورة المائدة من ٨ الي ١١ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ كُونُوا۟ قَوَّ ٰمِینَ لِلَّهِ شُهَدَاۤءَ بِٱلۡقِسۡطِۖ وَلَا یَجۡرِمَنَّكُمۡ شَنَـَٔانُ قَوۡمٍ عَلَىٰۤ أَلَّا تَعۡدِلُوا۟ۚ ٱعۡدِلُوا۟ هُوَ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۚ إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ فسر الشيخ معني الآية وضح النشاط للقيام بالقسط ظاهرا وباطنا وأن القيام لله وحده وضح معني القسط وأهميته وضح ٱعۡدِلُوا۟ هُوَ أَقۡرَبُ لِلتَّقۡوَىٰۖ وضح معني إِنَّ ٱللَّهَ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ لَهُم مَّغۡفِرَةࣱ وَأَجۡرٌ عَظِیمࣰا فسر معني وَعَدَ ٱللَّهُ فسر الشيخ معني وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ وأستعان بآية من@_@ القرآن ٩_وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ وَكَذَّبُوا۟ بِـَٔایَـٰتِنَاۤ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَحِیمِ دالة على الحق المبين أُو۟لَـٰۤىِٕكَ أَصۡحَـٰبُ ٱلۡجَحِیمِ ١١ _یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱذۡكُرُوا۟ نِعۡمَتَ ٱللَّهِ عَلَیۡكُمۡ إِذۡ هَمَّ قَوۡمٌ أَن یَبۡسُطُوۤا۟ إِلَیۡكُمۡ أَیۡدِیَهُمۡ فَكَفَّ أَیۡدِیَهُمۡ عَنكُمۡۖ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۚ وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ فسر الشيخ معني الآية يذكر سبحانه وتعالى بنعمه الكثيرة علي عبادة المؤمنين ويحثهم علي ذكرها بالقلب واللسان فسر معني وَعَلَى ٱللَّهِ فَلۡیَتَوَكَّلِ ٱلۡمُؤۡمِنُونَ وذكر أي يعتمدوا عيه في جلب مصالحهم الدينية الدنيوية َويتبرأوا من حولهم وقوتهم@_@ ويثقوا بالله تعالي في الحصول علي مايحبون@_@ وعلى حسب إيمان العبد يكون توكله |
09-07-24, 05:50 AM | #48 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 10
|
واجب الأسبوع الحادي عشر
رحاب سوره المائده من 36 -40 عزيزه سوره المائده من 44-45 وفاء رضوان سوره المائده من 48-50 اسماء دياب سوره الاعراف من 180-185 |
11-07-24, 09:57 AM | #49 |
طالبة بمعهد خديجة - رضي الله عنها -
تاريخ التسجيل:
04-05-2023
المشاركات: 54
|
بسم الله الرحمن الرحيم
مدارسة الأسبوع الحادي عشر سورة المائدة الآيات من (٣٦: ٤٠) العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى :(إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لِيَفۡتَدُواْ بِهِۦ مِنۡ عَذَابِ يَوۡمِ ٱلۡقِيَٰمَةِ مَا تُقُبِّلَ مِنۡهُمۡۖ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ (36) يُرِيدُونَ أَن يَخۡرُجُواْ مِنَ ٱلنَّارِ وَمَا هُم بِخَٰرِجِينَ مِنۡهَاۖ وَلَهُمۡ عَذَابٞ مُّقِيمٞ (37) ١- بين المراد من الإخبار في الآية وهو الحديث عن شناعة حال الكافرين ومآلهم يوم القيامة. ٢- فسر قوله: (لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِي ٱلۡأَرۡضِ جَمِيعٗا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ)، (مَا تُقُبِّلَ مِنۡهُمۡۖ)، (وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِيمٞ)، (وَلَهُمۡ عَذَابٞ مُّقِيمٞ). ٣- ذكر سبب عدم قبول الافتداء منهم. العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى :(وَٱلسَّارِقُ وَٱلسَّارِقَةُ فَٱقۡطَعُوٓاْ أَيۡدِيَهُمَا جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا نَكَٰلٗا مِّنَ ٱللَّهِۗ وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٞ (38) ١- ذكر المراد ب (ٱلسَّارِقُ)، مع بيان حكم السرقة، و ذكر الحد فيها. ٢- بين شروط تطبيق الحد الواردة في السنة، وما يخرج منها. ٣- بين أن من الحكمة سقوط الحد في الشيء التافه، و ذكر الحكمة من تعيين قطع اليد، والحكم عند معاودة السرقة. ٤- فسر قوله: ( جَزَآءَۢ بِمَا كَسَبَا) ، (نَكَٰلٗا مِّنَ ٱللَّهِۗ)، (وَٱللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٞ). العناصر التي ذكرها الشيخ في تفسير قوله تعالى :(فَمَن تَابَ مِنۢ بَعۡدِ ظُلۡمِهِۦ وَأَصۡلَحَ فَإِنَّ ٱللَّهَ يَتُوبُ عَلَيۡهِۚ إِنَّ ٱللَّهَ غَفُورٞ رَّحِيمٌ (39) أَلَمۡ تَعۡلَمۡ أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ يُعَذِّبُ مَن يَشَآءُ وَيَغۡفِرُ لِمَن يَشَآءُۗ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ قَدِيرٞ (40) ١- بين المستحق للمغفرة ، مع الإشارة إلى التوبة المقبولة. ٢- فسر قوله :(أَنَّ ٱللَّهَ لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ)، وذكر نوعين للتصاريف. ٣- بين أن حكمه تعالى بالمغفرة أو العقوبة يكون وفق حكمته تعالى ورحمته الواسعة. والحمد لله رب العالمين. التعديل الأخير تم بواسطة رحاب عبد الفتاح ; 11-07-24 الساعة 09:59 AM |
13-07-24, 05:55 AM | #50 |
~مستجدة~
تاريخ التسجيل:
08-01-2019
المشاركات: 10
|
واجب الأسبوع الثاني عشر
وفاء سوره المائده من 51-54 رحاب سوره المائده من 65-68 عزيزه سوره المائده من 72-75 اسماء سوره الانفال من 1-4 |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(View-All) Members who have read this thread in the last 30 days : 7 | |
أسماء دياب, أسماء عصام, رحاب عبد الفتاح, رؤى ميرغني, عزيزة مطاوع, إسراء عبد العزيز محمود, وفاء رضوان علي |
|
|