العودة   ملتقى طالبات العلم > . ~ . معهد العلوم الشرعية . ~ . > ๑¤๑ قسم الأنشطة الإثرائية ๑¤๑ > أُمَّة إقرأ .. لابُدَّ أن تقرأ

الملاحظات


إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-09-15, 12:51 AM   #21
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي


بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الحادي عشر:

(ص81)
*
عندما نتفكر في أن الدنيا ستفنى وتزول، هذا يجعلنا نزهد في الدنيا، ونُقبل على الآخرة.
* عندما نتفكر في أهوال الآخرة، هذا يجعلنا نزيد من فعل الطاعات، ونخشى من فعل المعاصي.

(ص 84)
*
علينا بالمسارعة في فعل الخيرات بدون تردد، وبجدٍّ واجتهاد.
* علينا بالصدقة في حال الحياة والصحة ولو بالقليل، فهي أفضل من الصدقة عند الموت ولو بالكثير.

(ص 85)
*
ينبغي على الإنسان أن يُبادر إلى الأعمال الصالحة مع وجود المشقة والتعب، وأن لا ينتظر الخلو من ذلك.
* لا راحة للمؤمن دون لقاء ربه.

(ص 86)
*
جهاد النفس هو الجهاد الأكبر، أما جهاد العدو فهو الجهاد الأصغر.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-15, 09:42 PM   #22
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الثاني عشر:

(ص 90)
*
ينبغي على الإنسان أن يشد على نفسه في العبادة، وإن أضر ذلك ببدنه، إلا أن يشعر بالملل.

(ص 91)
*
إن الجنة لا تُنال إلا بالصبر على المكاره، وإن النار لا يُنجى منها إلا بفطام النفس عن الشهوات المحرمة.

(ص 92)
*
ينبغي على الإنسان أن يُحسِّن عمله، ليكون أنيسه في قبره.
فإما أن يكون الرفيق في القبر عملٌ صالح، أو عملٌ سيء -والعياذ بالله- .

(ص 93)
*
كثرة الصلاة توجب القرب من الله، ومرافقة النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة.

(ص 94)
*
خير الناس من طال عمره وحَسُنَ عمله، وشر الناس من طال عمره وساء عمله.

(ص 95)
*
أن يأخذ الإنسان على نفسه بالشدة في الجهاد.
* أن يبذل الإنسان نفسه في طلب الشهادة.
* كل إنسان يتقرب إلى الله عز وجل بحسب قدرته واستطاعته، قال تعالى: { لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا }

(ص 96 + 97)
*
الهداية بيد الله وحده.
* كلنا فقراء إلى الله تبارك وتعالى، والله هو الغني الحميد.
* إن الله عز وجل لا تضره معصية عاصٍ، ولا تنفعه طاعة طائعٍ، بل نحن المستفيدون، أو نحن المُتضررون.
* إن الله لا يظلم الناس شيئًا، ولكن الناس أنفسهم يظلمون.
* إن الله لا يظلم مثقال ذرة.
* ينبغي على الإنسان أن يزيد من فعله للطاعات في أواخر عمره.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-15, 09:46 PM   #23
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الثالث عشر:

(ص 100)
*
فكم من صغيرٍ لاحظته عناية الله فاحتاجت إليه الأكابر.

(ص 101)
*
كان صلى الله عليه وسلم يُكثر من التسبيح والتحميد والاستغفار في الركوع والسجود، وفي أشرف الأوقات والأحوال.
مثل قول: (( سبحانك اللهم وبحمدك، أستغفرك وأتوب إليك )) .
* وكان صلى الله عليه وسلم يخضع لربه، وينطرح بين يديه، ويرى تقصيره في عبوديته لله، مع إجلاله لحق الربوبية.
* ينبغي على الإنسان أن يقتدي برسول الله صلى الله عليه وسلم في تخلقه بأخلاق القرآن.
* ينبغي على الإنسان أن يُحسن عمله، ويقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم في سائر أحواله، ويُخلص لله عز وجل عمله وأقواله؛ لأن من مات على شيء بُعث عليه.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-15, 09:48 PM   #24
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الرابع عشر:

(ص 103)
*
إن خصال الخير كثيرة، فإذا عجزنا عن أحدها، فلنقم بغيرها، وإذا عجزنا عنها كلها، فَلِنَكُفَّ شرنا عن الناس.
* جميع أنواع المعروف صدقة، وليس المال فقط.

(ص 104)
*
لا تَحْقِرَنَّ صغيرةً (من خيرٍ أو من شرٍ) فكله ستُجازى عليه، الخير بالثواب والشر بالعقاب.
* أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس؛ فاسعى دائمًا لنفع الناس ودفع الضرر عنهم.
* إذا اقترن العمل المباح بنية صالحة، كان لصاحبه أجر.

(ص 105)
*
إن لكل إنسان في جسده 360 مفصل، فإن قام في يومه بأعمال البر القولية أوالفعلية بعدد مفاصله، فقد أدى شكره لله، وزحزح نفسه عن النار.

(ص 107)
*
إن الإحسان إلى المسلمين ودفع الضرر عنهم سبب في مغفرة الذنوب ودخول الجنة، وكذلك الإحسان إلى الحيوانات.

أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-15, 09:52 PM   #25
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر الخامس عشر:

(ص 108)
*
إن المداومة على الفرائض تُكفر صغائر الذنوب، دون الكبائر.
* من الأعمال التي يُكفر الله بها الخطايا، ويرفع بها الدرجات (إسباغ الوضوء على المكاره، وانتظار الصلاة بعد الصلاة) .

(ص 109)
*
أعدى عدو للإنسان "نفسه" فإذا سُدَّت طرق الشيطان والهوى، لم تتعدى نفس الإنسان على محارم الله.
* من صلى البردين دخل الجنة. الحديث.
* إن من كان له عملٌ صالحٌ "دائم" ، ثم تركه لعذرٍ شرعيٍّ صحيح، فإن الله عز وجل يكتب له أجر ذلك العمل.
* جميع أعمال البر والخير إذا فعلها الإنسان، تكون صدقةً له يُثيبه الله عليها.

(ص 110)
*
ما من مسلمٍ يغرس غرسًا، فيأكل منه إنسان أو حيوان أو طير أو أي شيء، أو يُسرق منه، أو يُنقص منه، فهو صدقة لغارسه.
* من سعة كرم الله عز وجل أن العبد إذا عمل أعمالًا صالحةً "يبقى نفعها بعد مماته"، فإن الله تعالى يُثيبه عليها في حياته وبعد مماته.

(ص 112)
*
إن الصدقة حجاب عن النار، ولو قَلَّتْ من مالٍ أو كلام.
* من كرم الله عز وجل أنكِ إذا أكلتِ أكلة، أو شربتِ شربة، ثم حمدتِ الله عز وجل بعدها، فإنه تبارك وتعالى يرضى عنكِ!.
* إمساك الإنسان عن الشر صدقةٌ له!.

أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 07-09-15, 11:17 PM   #26
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السادس عشر:

(ص 113)
*
ينبغي على الإنسان أن يكتسب حاجته من الطعام والشراب واللباس؛ حتى يصون وجهه عن الناس،، وأن يكتسب ما يمكن أن يتصدق به؛ حتى يُثاب عليه.
* إن القرآن جعله الله عز وجل تذكرةً ورحمةً ونورًا ودليلًا إلى الجنة.

(ص 114)
*
أحب الأعمال إلى الله ما داوم عليه صاحبه وإن قَلَّ.
* من دَاومَ على الطاعة، دَامَ له ثواب الله، وفضله عليه.
* المُداَوِمُ على الخير ملازمٌ للخدمة.

(ص 115)
*
الخشية: هي خوفٌ مقرونٌ بمعرفة.
* المُتَنَطِّعُونَ: هم المُتَعَمِّقُونَ، المُتَشَدِّدُونُ في غير موضع التَّشْدِيد.
* المُتَنَطِّعُ هو: المُتكلِّف في العبادة، بما يشق فعله ولا يلزمه، والخائض فيما لا يعنيه، وفيما لا يبلغه عقله.
* ينبغي علينا أن نُقبِل على العبادة بنشاط، فإذا شعرنا بالملل خَفَّفْنَا.
* يجوز تَنَفُّل النساء في المسجد، إذا أُمِنَت الفتنة.

(ص 117)
*
أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا نَعَسْنا وقت الصلاة) أن نَرقُد، حتى يذهب عنا النوم [بعد أن نُتَمّ الصلاة خفيفة] .
* يُستحب القَصْد في الصلاة والخُطبة وسائر الأمور.
* معنى "القَصْدُ" : أي بين الطول والقِصَر.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-09-15, 09:28 PM   #27
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:

(ص 118)
*
مشروعية المُؤاخاة في الله، وزيارة الإخوان، والمبيت عندهم.
* مشروعية كلام الرجل مع المرأة الأجنبية للحاجة.
* يجوز النهي عن المستحب إذا خُشِيَ أن يُؤدي إلى السآمة والملل، وعدم القيام بالحقوق الواجبة.
* يُكره الحمل على النفس في العبادة.
* يجوز الفطر حال صوم التطوع للحاجة والمصلحة.

(ص 120)
*
أفضل الصيام وأحبه عند الله صيام داود عليه السلام [صيام يوم، وإفطار يوم] .
* الأفضل للإنسان أن يقتصد في الصوم؛ حتى تبقى له قوة يتقوَّى بها على غيره من العبادات.
* يجوز للإنسان أن يُخبر بأعماله الصالحة، إذا أَمِنَ من الوقوع في الرياء.

(ص 122)
*
ينبغي على الإنسان العاقل أن يكون له ساعات:
(ساعةً يُناجي فيها ربه، وساعةً يُحاسب فيها نفسه، وساعةً يُفكر فيها في سمع الله إليه، وساعةً يخلو فيها لقضاء حاجاته من مطعم ومشرب) .
* إن من تقرَّب إلى الله تعالى بشيءٍ لم يتعبده الله به، فإنه لا يلزمه فعله، وإن نذره.
أما إن نذر عبادةً مشروعةً، فيلزمه فعلها.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-09-15, 09:37 PM   #28
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض ما تيسر من الفوائد من المقرر السابع عشر:

(ص 123)
*
مَن أَوْجَبَ على نفسه شيئًا لزمه.
* إنَّ كُلَّ وِرْدٍ مِن قولٍ أو فعلٍ، إذا فات الإنسان، فإنه يَثبت له أجره إذا قضاه كاملًا.

(ص 124)
*
يُستحب للعبد أن يستمر على العبادة أو الطاعة التي قد اعتاد فعلها، ويُكره له ترك فعلها بعد أن داوم عليها وإن لم تكن واجبة.
* يُشرع قضاء جميع النوافل.

(ص 127 + 128)
*
يُكره الإكثار من السؤال من غير ضرورة.
* قال مالك رحمه الله: (المراء والجدال يذهب بنور العلم من قلب الرجل) .
* وفي بعض الآثار: [إذا أراد الله بعبدٍ خيرًا فتح له باب العلم، وأغلق عنه باب الجدل،، وإذا أراد الله بعبدٍ شرًا فتح له باب الجدل، وأغلق عنه باب العلم] .
* قوله صلى الله عليه وسلم في الحديث: [أوصيكم بتقوى الله، والسمع والطاعة] هاتان الكلمتان تجمعان سعادة الدنيا والآخرة.
* قال الحسن: واللهِ لا يستقيم الدين إلا بالأمراء وإن جاروا، واللهِ لِمَا يُصلح الله بهم أكثر مما يُفسدون.

(ص 129)
*
مَن أطاع الله ورسوله دخل الجنة، ومن عصى الله ورسوله دخل النار.

(ص 130)
*
الوعيد الشديد على مَن لم يُسوِّي الصفوف في الصلاة.
* يجوز الكلام بين "الإقامة" و "الدخول في الصلاة" .

(ص 131)
*
الناس في الدين ثلاثة أقسام:
1- الذين يَتَعَلَّمُون ويَعْمَلُون ويُعَلِّمون وهم (العلماء) .
2- الذين يَتَعلَّمون ويَعْمَلُون، وهم (عامة المؤمنين) .
3- الذي لم يَعْمَلُوا، وهم (الكفار والفاسقون) .

(ص 133)
*
ينبغي علينا التسليم للشارع في أمور الدين، واتباع النبي صلى الله عليه وسلم فيما يفعل، ولو لم نعلم الحكمة من فعله، ولم يُكشف لنا عن معانيه.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 08-09-15, 09:42 PM   #29
أَمَةُ الله
|علم وعمل، صبر ودعوة|
افتراضي

بعض الفوائد من المقرر الواحد والعشرون:

(ص 146)
*
أمة محمد صلى الله عليه وسلم خير أمة، لأنها تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر.
* خذ العفو من أخلاق الناس، فاقبل أعذارهم، وتساهل معهم، واصبر عليهم.
* وأعرض عن الجاهلين: فلا تُقابل السَّفَه بِسَفَهٍ.

(ص 148)
*
الناس يحتاجون إلى مُداراةٍ ورِفْقٍ، فنأمرهم بالمعروف وننهاهم عن المنكر بلا غلظة، فإن أسمعونا ما نكره لا نغضب؛ فلو غضبنا سننتصر لأنفسنا
(وبذلك لا نكون مخلصين لله عز وجل فيما نعمل) .

(ص 149)
*
أقل مراتب الإيمان في إنكار المنكر (أن يكون بالقلب) ، فمن لا يُنكر حتى بقلبه، فليس بمؤمن.
* وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر وإن جاروا، ولا يجوز الخروج عليهم، إلا إذا رأينا منهم كفر واضح لا يحتمل الشك.

(ص 150)
*
إذا وقعت المعاصي، ولم يُنكرها أحد، فإن العقوبة تنزل على الجميع.

(ص 151)
*
إذا كثرت الذنوب والمعاصي، فقد يهلك الجميع، وإن كَثُرَ الصالحون، هذا إن لم يُنكروا المنكر.
* يُستحب ترك الجلوس في الطرقات، وأن من جلس في الطرقات فعليه أن يقوم بما أمر به النبي صلى الله عليه وسلم، ومن ذلك:
[غَضُّ البصر عن المحارم، كَفُّ الأذى، ورَدُّ السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر...] .

(ص 153)
*
إذا لم يُنكر المنكر، عمَّ شُؤمه وبلاؤه بجور الولاة، أو تسليط الأعداء، أو غير ذلك.

(ص 156)
*
الوعيد الشديد لمن خالف قوله فعله.
* أن العالِم إذا عصى الله فإن العقوبة عليه تكون أعظم من العقوبة على غيره، وكذلك أجر الطاعة له أعظم من أجر غيره.
أَمَةُ الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-09-15, 11:19 AM   #30
مريم عبد الله
| طالبة في المستوى الرابع |
افتراضي فوائد المقرر27

فوائد مقرر القراءة :
[ص202-211]




- شدة عظم حق الزوج على الزوجة !
- من حق الزوج على زوجته عدم الأذن لمن يكره دخولهم في بيته .
- الزم الشرع على الزوج نفقته على المرأة مقابل ما تقوم به من طاعة وولاء .
- على الزوج ان يتخير من البداية الزوجة الصالحة التي تكون موطن حرث ومحضن تربية.
- الحث على طلب مرضاة الزوج.
- لا يحل للمرأة أن تصوم وزوجها شاهد إلا بإذنه والحكمة ربما أنه يحتاج إلى الاستمتاع بها فيهاب أن يفسد عليها صومها وهذا من تمام حقه.
- التحذير من فتنة النساء وعدم التعلق بهن الى حد الافتتان والانشغال بهن عن ذكر الله.
- الواجب على الزوج قيامه باولاده من نفقه وغيرها على حسب قدره وطاقته.
- ان هذه النفقة مع انها واجبة الا انها تُحسب للزوج صدقة على حسب قصده .







توقيع مريم عبد الله
أسير خلف ركاب النجب ذا عرج ....مؤملاً كشف ما لاقيت من عوج
فإن لحقت بهم من بعد ماسـبقوا....فكم لرب الورى في ذاك من فرج
وإن بقيت بظهر الأرض منقطعً.... فمـــاعلى عرجٍ مــن حرجِ ....!
مريم عبد الله غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(View-All Members who have read this thread in the last 30 days : 0
There are no names to display.

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ أم البتول روضة آداب طلب العلم 13 11-12-13 01:03 AM
كيف تقيد الفوائد أثناء القراءة ؟ أم الخطاب78 روضة آداب طلب العلم 12 07-03-11 05:39 PM
تقييد الفوائد ( موضوع قيم ) أم اليمان روضة آداب طلب العلم 18 13-07-08 03:19 PM


الساعة الآن 03:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024,Jelsoft Enterprises Ltd.
هذه المنتديات لا تتبع أي جماعة ولا حزب ولا تنظيم ولا جمعية ولا تمثل أحدا
هي لكل مسلم محب لدينه وأمته وهي على مذهب أهل السنة والجماعة ولن نقبل اي موضوع يثير الفتنة أو يخالف الشريعة
وكل رأي فيها يعبر عن وجهة نظر صاحبه فقط دون تحمل إدارة المنتدى أي مسؤلية تجاه مشاركات الأعضاء ،
غير أنَّا نسعى جاهدين إلى تصفية المنشور وجعله منضبطا بميزان الشرع المطهر .