:: فوائــــــــد مختصرة .. يتجدد - إن شاء الله - ::

[أروى آل قشلان]

وفيكِ بارك الله وسلمكِ أختي الكريمة "أم حاتم"

شرُفتُ بمروركِ

[فاطمة سالم]

ماشاء الله
موضوع قيّم
جزاكِ الله خيرًا حبيبتي الغالية " أوبـــــــــــة " ونفع بكِ.
صراحة كتاب الشيخ عبد الرزاق البدر " فقه الأسماء الحسنى " من أروع ما قرأتُ
أوصي جميع الحبيبات بقراءته بتمعن

[أمانيّ]

ما شاء الله اختي أَوْبــَــــة
بارك الله فيك و في من كتب هذه الكلمات و في من نقلها

[طالبة علم مصرية]

اللهم بارك
نريد المزيد أوبة الحبيبة
فى انتظارك إن شاء الله

[أروى آل قشلان]

وفقكن الله أخواتي الحبيبات وبارككن
كم أفتقد تلك الأنفس الطيبة!
حفظكن الله تعالى أينما كنتن

[أروى آل قشلان]

الْأَخْلَاقُ مَنَائِحُ


قال طَاوُسٍ بن كيسان رحمه الله: « إِنَّ هَذِهِ الْأَخْلَاقَ مَنَائِحُ يَمْنَحُهَا اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ، فَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بِعَبْدٍ خَيْرًا مَنَحَهُ مِنْهَا خُلُقًا صَالِحًا ». مكارم الأخلاق لابن أبي الدنيا (32).
فالموفق من يجاهد نفسه على القيام بمحابِّ الله مستعينًا به وحده راجيًا مددَه وعونه
ملتمسًا أن يمنحه من منائح رفده ومواهب بره، لا يأتى بالحسنات إلا هو ولا يدفع السيئات إلا هو،

يهدي لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا هو، ويصرف عن سيئها لا يصرف عن سيئها إلا هو.


موقع الشيخ عبد الرزاق البدر
هنـــــــــــا

[تراتيل الفجر]

موضوع قيّم
جزاكِ الله خيرًا ونفع بكِ.

[أخت الشهيد سندس]

جزاك الله خيرا + رآئع جدا
ممكن وضع رابط للمصدر حبيبتي ؟

[أروى آل قشلان]

وإياكِ أختي الكريمة / تراتيل الفجر
حياكِ الله
سندس .. تجدينه في آخر مشاركة فوق مشاركة تراتيل .. يا حبيبة
ولمَ الغياب؟

[أروى آل قشلان]

أعظم الورطات

إن أعظم الورطات أن يُقْدم المرء على قتل نفس محرمة بغير حق, إذ لا يزال في فسحة من دينه ما لم يصب دما حراما,
فإن قتل نفسًا واحدة محرمة وقع في ورطة عظيمة لا مخلص له من تبعتها,
فعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: "إِنَّ مِنْ وَرْطَاتِ الأُمُورِ الَّتِي لاَ مَخْرَجَ لِمَنْ أَوْقَعَ نَفْسَهُ فِيهَا سَفْكَ الدَّمِ الْحَرَامِ بِغَيْرِ حِلِّهِ" رواه البخاري,
هذا في قتل نفس واحدة فقط, فكيف بقتل الأنفس الكثيرة !
وكيف إذا كانوا في بيت من بيوت الله يصلون! ,
وكيف إن كان قتله لها بتفجيره نفسه !!
نسأل الله العافية من موجبات سخطه وأليم عقابه.

موقع الشيخ عبد الرزاق البدر هنـــــا